التعايش مع العقوبة:
الله سبحانه وتعالى له الصفات العلى
وبرنامج الإسلام الذي أنزل للبشرية لتدير نفسها به هو علمه سبحانه
بالتالي يحمل علو صفاته سبحانه
بالتالي بإقامته بينهم تعلو صفات البشرية وتخلو من كل سئ كان
فلما عطلت البشرية برنامج الإسلام وصارت تحيا عقوبة ذلك
فبدلا من ان تسارع بإقامة برنامج الإسلام ليعلي من صفاتها ثانية
سارعت يإصدار ما تتعايش به مع العقوبة
ودائما هناك تنازل أكثر لما فيه علوهم
وكان الاولى أن يجتمع علماء المسلمين ويقدموا للبشرية من بيان الإسلام ما يقيهم من سوء ما هم فيه من النقص بتفعيله كبرنامج إدارة لها