مشاهدة النسخة كاملة : كم كوكباً في المجموعة الشمسية ؟
عادل العاني
22-11-2005, 10:16 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
" إذ قال يوسفُ لأبيهِ يا أبتِ إنّي رأيتُ أحد عشر كوكباً والشمسَ والقمرَ رأيتهم لي ساجدين "
يوسف (4)
قبل سنوات كنا في بغداد , وكان هناك خبر عن إن مجموعة من العلماء الغربيين يبحثون عن الكوكب العاشر , والذي أعلن عن اكتشافه قبل أشهر , حينها قلت لزملائي الذين كانوا يتعجبون من تقدم العلم في الغرب , " ما الغريب في الأمر , لقد أشار الله تعالى إلى المجموعة الشمسية في كتابه الكريم , وعندما سألوني كيف , قرأت عليهم الآية من سورة يوسف "
صحيح إن التفسير ذهب إلى إن ما كان يراد به هو أخوة يوسف ووالديه , لكن الرؤيا كانت بوحي من رب العالمين , والرؤيا شبهت الأخوة والوالدين بالمجموعة الشمسية المتكونة من الشمس والقمر , وأحد عشر كوكبا , اكتشف منها لحد الآن عشرة كواكب فقط ومازال الكوكب الحادي عشر ينتظر من يكتشفه.
بالطبع المبرر لهذا الإعتقاد استند إلى إن الرؤيا لابد أن تكون من الواقع , ولابد أن يكون تشبيه الأخوة والوالدين بشيء حقيقي , ومادامت الرؤيا تعلقت بالكواكب والشمس ,إذن هي حقيقة المجموعة الشمسية .
والله لا يوحي لعبد من عباده إلا بما هو حقيقي وواقع.
لقد سبق أن نشرت هذا الموضوع في منتدى " أدباء " قبل أشهر , وكانت فيه دعوة لعلماء الفلك العرب أن يبحثوا عن الكوكب الحادي عشر , وقد حذف الموضوع بعد فترة من قبل إدارة المنتدى لأسباب أجهلها.
وأنا هنا اليوم أوجه الدعوة لعلماء الفلك العرب أن يبحثوا عن الكوكب الحادي عشر , فالمجموعة الشمسية تتكون من أحد عشر كوكبا والشمس والقمر , كما جاء في سورة يوسف.
خليل حلاوجي
04-01-2006, 08:46 AM
وعندما اقول للناس هذه الايام عن فكرة السفر عبر الزمان
يتشدق البعض ويعرض
بحجة انني اتكلم عن نظريات فيزيائية
الحلم قد يصبح بعد سنوات قريبة جدا" حقيقة
\
انا كذلك قرأت عن تلك الاشارات العلمية في قرآننا المجيد يااستاذي
ففي قصة تحول عرش بلقيس من اليمن الى فلسطين
وقولها الذكي في جوابها لسيدنا سليمان
عندما أهكذا عرشك
قالت كأنه هو
اليوم العلم يقول بامكانية وجود الشىء الواحد في مكانين
لننتظر ونرى
وليحذفوا مساهماتنا ماشاؤأ
خوله بدر
05-01-2006, 02:49 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
" إذ قال يوسفُ لأبيهِ يا أبتِ إنّي رأيتُ أحد عشر كوكباً والشمسَ والقمرَ رأيتهم لي ساجدين "
يوسف (4)
قبل سنوات كنا في بغداد , وكان هناك خبر عن إن مجموعة من العلماء الغربيين يبحثون عن الكوكب العاشر , والذي أعلن عن اكتشافه قبل أشهر , حينها قلت لزملائي الذين كانوا يتعجبون من تقدم العلم في الغرب , " ما الغريب في الأمر , لقد أشار الله تعالى إلى المجموعة الشمسية في كتابه الكريم , وعندما سألوني كيف , قرأت عليهم الآية من سورة يوسف "
صحيح إن التفسير ذهب إلى إن ما كان يراد به هو أخوة يوسف ووالديه , لكن الرؤيا كانت بوحي من رب العالمين , والرؤيا شبهت الأخوة والوالدين بالمجموعة الشمسية المتكونة من الشمس والقمر , وأحد عشر كوكبا , اكتشف منها لحد الآن عشرة كواكب فقط ومازال الكوكب الحادي عشر ينتظر من يكتشفه.
بالطبع المبرر لهذا الإعتقاد استند إلى إن الرؤيا لابد أن تكون من الواقع , ولابد أن يكون تشبيه الأخوة والوالدين بشيء حقيقي , ومادامت الرؤيا تعلقت بالكواكب والشمس ,إذن هي حقيقة المجموعة الشمسية .
والله لا يوحي لعبد من عباده إلا بما هو حقيقي وواقع.
لقد سبق أن نشرت هذا الموضوع في منتدى " أدباء " قبل أشهر , وكانت فيه دعوة لعلماء الفلك العرب أن يبحثوا عن الكوكب الحادي عشر , وقد حذف الموضوع بعد فترة من قبل إدارة المنتدى لأسباب أجهلها.
وأنا هنا اليوم أوجه الدعوة لعلماء الفلك العرب أن يبحثوا عن الكوكب الحادي عشر , فالمجموعة الشمسية تتكون من أحد عشر كوكبا والشمس والقمر , كما جاء في سورة يوسف.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
أخي الكريم وأستاذي الفاضل عادل العاني
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا والله إنك على حق بعون الله تعالى .
كلام الله لا جدال فيه وهو الحق بعينه حيث لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من من خلفه .
الله سبحانه وتعالى جعل المعجزات في أيات الله في القرآن العظيم وقد بين لنا كل شئ وحقيقة كل شئ ولو رجعنا إلى القرآن لتبينا إن مع كل مثل ضرب لنا خبرا من عند الذبابة والبعوضه لحتى أسباب الترقي في الفضاء والغوص في البحار والمحيطات ولنا عبرة في خلق الإنسان في كل أطوار حياته منذ نشأته الأولى وحتى أرذل العمر .
وقد ذكرتني بحكمة الله العادلة من كل هذا هو وضع أقدام الإنسان على أعتاب العلم والمعرفة ليكتشف أمورا أرادها له الله أن يكتشفها ليبرهن للإنسان الجاحد فضل الله وهو مخلوق الله الضعيف على قدرة الله عز وجل فمن غير الله يخلق الكواكب والنجوم والأفلاك جميعا هذه آيات الله الدالة على تلك القدرة ةالتي بينها الله للعباد قبل اكتشاف الكواكب بقرون طويلة في آيات محكمات أول سورة يوسف عليه السلام هل كان أحد يعرف عن الكواكب شيئا إلا ما علمه الله للأنبياء وآدم عليه السلام حينما عرف الأسماء كلها * الكواكب أحد عشر كوكبا صدقا وإخلاصا فالله أخبرنا في محكم آياته في سورة يوسف حتى حين الإكتشاف لا يظن المرء ظن السوء ويشرك بالله ربا بل ليعرف قدر الله وقدرته التي وسعت كل شئ ويؤمن بالله بعد معرفته الحق .
الغرب استدلوا على الكواكب بعد استدلال العرب عليها الذين غلبوا أهل زمانهم وأزمانا بعدها في علوم الفلك والهندسة والحساب والطب وغير ذلك كثير بل وضعوا لكل منها قواعد وأسس لأنهم عرفوا القرآن حقا وبعدما درسوه تدارسوه فيما بينهم وكان ركيزة لهم في كل علم لذلك نجحوا وأبدعوا أما اليوم أو الماضي القريب فقد استلب منا كل شئ وأخذ الغرب عنا وهم درسوا القرآن كمادة علمية وتدارسوه ثم أخذوا منه وفاجأوا العالم بقوانين استنبطوها من القرآن الكريم بل سرقوها وزيفوا هويتها وادعوا الحضارة ثم أخذوا عن علمائنا وفاجأونا بظواهر علمية ومكتشفات كثيرة منها في علوم الفلك والكواكب التسعة السابقة ثم العاشر والحادي عشر على الطريق ثم مكانك قف حان وعد الآخرة آخر الزمان وهذا مؤشر ودلالة على قدرة الواحد الديان أعطانا الله مفاتيح كل شئ وسخر لنا أدوات العلم فتفلتت من أيدينا لحظة تفلت القرآن من قلوبنا وأصبحنا لا نعي القرآن جيدا وإذا استمعنا له في مكان قلنا ( الله يستر مات أحدهم أو ما شابه ذلك ) وأصبح على قلوبنا أكنة ولا يفقه القول إلا حكيم صبور .
ولنا عبرة في أيات الله ( مرج البحرين يلتقيان بينهما برزخ لا يبغيان فبأي آلآء ربكما تكذبان ) صدق الله العظيم وقد رأينا عبر شاشات التلفاز هذا البرزخ وهو يمرج بين البحرين هذا عذب فرات وهذا ملح أجاج لا يختلط هذا بذاك, ولا ذاك بهذا .
وآية الخلق ( يخلقكم في بطون أمهاتكم خلقا من بعد خلق في ظلمات ثلاث ) صدق الله العظيم .
وهي المعجز ة التي تحققت علميا في القرن العشرين عرفها محمد عليه الصلاة والسلام وصحبه قبل قرون طويلة لم يكن العلم شيئا يذكر ولكن علم الله الذي جاء به في القرآن الكريم تكريما لمحمد عليه الصلاة والسلام وأمته وقبل هذا تأكيدا على ألوهيته وخلقه لكل شئ بيده وقد قال تبارك وتعالى ( أوليس الذي خلق السموات والأرض بقادر على أن يخلق مثلهم بلى وهو الخلاق العليم*81* إنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون *81* فسبحان الذي بيده ملكوت كل شئ وإليه ترجعون *83*) صدق الله العظيم .
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا وألهمك الرشد دوما وسدد الله خطانا وخطاك على طريق الحق والخير والعدل ونصر الله أمة الإسلام وهداها سواء السبيل .
وللعلم أطفال الأنابيب حسب التجارب لم تنجح على كثرتها إلا حين الهم الله أحد العلماء أن ضعوا النطفة فى مكان مظلم وكان مايشبه ظلمات الجنين الطيعي بذلك نجحت التجربة وفاقت الخيال وسبحان الله لو كانوا يعلمون بحقيقة الآية لما فشلت تجربتهم والله أعلم .
ونلتقي على طاعة الله ورضاه .
أختكم في الله خوله بدر ابنة الوطن الجريح .
عدنان أحمد البحيصي
05-01-2006, 03:00 PM
عبر الزمان أخي خليل فمستحيلة
أما عبر المكان فلا بأس
إن شئت فصلت
محمد الدسوقي
05-01-2006, 03:25 PM
أخي عادل
تحية من القلب
العلم في تقدم سريع ، سرعان ما يكتشف ذلك الكوكب الحادي عشر،
عندما يحين أمر الله ، فكل شيء عنده بمقدار
وعلم الإنسان مالم يعلم ، وعنده مفاتيح الغيب لا يعلمها إلا هو.
صدق الله العظيم
كن بخير
خليل حلاوجي
06-01-2006, 10:14 AM
نعم هي مستحليه اليوم
ولكنها ستكون كذلك بعد شىء يسير من الوقت
لننتظر ونرى
ولانستعجل
أخي وحبيبي عدنان رعاك الله برضاه
وربما سآخذك معي مجانا" ( وعلى حسابي الخاص)
أن شاء الله وحضرنا ذاك الزمن
مصطفى بطحيش
06-01-2006, 02:26 PM
هم كشفوا الكوكب العاشر بــ هابل
ونحن حذفنا الكوكب الحادي عشر بــ هُبَلْ
فتأمل !
عادل العاني
07-01-2006, 11:23 AM
أخي خليل
مهلك علينا , فنحن لا نريد أن نسابق الزمن ,
ولا أن نرحل عبره , نريد اليوم أن نوضح للعالم كم هو ديننا عظيم
وكم هو قرآننا عظيم ...
دمت لنا وتقبل تحياتي
عادل العاني
07-01-2006, 11:26 AM
الأخت الكريمة خولة بدر
نعم هذه هي الأسرار التي تضمنها كتابنا الكريم ,
وهي كثيرة جدا , وواجبنا اليوم يحتم علينا أن نبين معجزات وإعجاز القرآن الكريم
في نفس الوقت الذي يتعرض فيه ديننا لمحاولات النيل منه.
بارك الله فيك وفي كل قلم جند نفسه في خدمة معتقداته والدفاع عنها.
تقبلي تحياتي
عادل العاني
07-01-2006, 11:28 AM
أخي الكريم عدنان الإسلام
مرحبا بك هنا ,
وأنا أقول وما المانع أن تبين وجهة نظرك ...
لنكن جميعا مستمعين لما يفيدنا وما يقوي حججنا وبراهيننا.
تفضل أخي وكلنا بإذنه تعالى مستمعون لكم.
تقبل خالص تحياتي
عادل العاني
07-01-2006, 11:31 AM
أخي العزيز محمد الدسوقي
وهذه هي أمنيتي وأمنية كل مسلم ,
أن يكتشف الكوكب الحادي عشر , وأن يكتشفه عالم مسلم.
ولكن اكتشاف أي شيء هو بما ييسره الله لنا , ومتى ما يشاء ربنا عز وجل.
تقبل خالص تحياتي
عادل العاني
07-01-2006, 11:33 AM
أخي العزيز مصطفى
هكذا هي الدنيا ...
وإلا لماذا كان حالنا كما نحن اليوم ؟
ألا ترى معي إنها كانت مقصودة !!! ؟
تقبل خالص تحياتي
خليل حلاوجي
11-01-2006, 09:01 AM
أخي خليل
مهلك علينا , فنحن لا نريد أن نسابق الزمن ,
ولا أن نرحل عبره , نريد اليوم أن نوضح للعالم كم هو ديننا عظيم
وكم هو قرآننا عظيم ...
دمت لنا وتقبل تحياتي
بل كنت أقصد
من قولي
أن نتبع رؤية جديدة
فنحن لدينا نصين من الايات
ايات السطور في القرآن المجيد
وآيات الكون المنظور
نحن فعلا"
لانؤائم بينهما
كل مانفعله أننا نشير بعد أن يكتشف غيرنا آيات الكون نشير الى وجود أصل لها في قرآننا
هل هناك خلل ما
لو على الاقل
أشرنا لكلتا الايتين وهما يسيران سوية
العلم اليوم يسير بخطى ثابته نحو السفر عبر الزمن وماهي اليوم بنظريات وتنظير
وهنالك من هو أسرع من الضوء وأن كانت النسبية حتى اليوم قالت بأن أعظم سرعة
هي الضوء
فكسر هذه المسلمة عالم ألماني هو نيمتس حيث ذكر وصوله إلى خمس أضعافها
يقول الفيلسوف خالص جلبي وهو معلمي وملهمي
(آينشتاين ليس نهاية العلم وهناك شروخ في النسبية أرغب في الكتابة عنها منذ زمن بعيد)
وعندما سيكتب لنا هذا العالم العربي رأيه
سأبثه بيننا في الواحة المباركة
سعيد بمروكم أيا أحبتي
عادل العاني
16-01-2006, 12:21 PM
أخي خليل
شكرا لعودتك ثاتية وهذا التوضيح ,
وأتفق معك فيما ذهبت إليه , لكن مشكلتنا تنقسم إلى قسمين :
الأول : ضعف البحث العلمي لدينا وغياب العلماء وإن وجدوا فالمغريات والإستقطاب لهم للغرب.
الثاني : الموقف الديني ورؤية البعض إن الخوض في مثل هذه التفاصيل يعتبر خطوطا حمراء , ربما عرقلت السعي لإظهار ما أشرت له.
بل سأقول لك أمرا آخر , ليس سرعة الضوء وغيرها , بل وعلى سبيل المثال:
ما فعله الجن " الذي لديه علم الكتاب " مع النبي سليمان عليه السلام وجاء بعرش الملكة بلقيس إلى موضع النبي سليمان , قبل أن يرتد له بصره.
فهل بحثنا في ذلك , وكيف ؟
تقبل خالص تحياتي
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir