د.أحمد
16-12-2005, 11:12 PM
التربية الفنية
تعتبر مادة التربية مادة أساسية لما لها من دور هام في تكوين شخصية المتعلم و بنائها بناء متوازن بالإضافة إلى أن مادة التربية الفنية تعمل على تأكيد الجوانب الحسية و الوجدانية و تساعد على تنمية قدرة المتعلمين على التخيل و التمييز و الإدراك من خلال التعبير الفني عن مكونات النفس و تؤكد الذات و تعمق الارتباط بالتراث الحضاري و القومي و الديني و تساهم مساهمة جادة في صقل المهارات اليدوية لدى التلاميذ مما ينعكس على المواقف الحياتية المتعددة مما يجعلهم عناصر فاعلة في مختلف أوجه النشاط المدرسي و الحياتي و يعمل على إيصال المفاهيم على اختلاف مستوياتها من المواد الدراسية الأخرى و يجعلها أقرب إلى أذهان المتعلمين من خلال حصة التربية الفنية و نشاطاتها .
فإن الهدف الرئيسي من دروس التربية الفنية هو مدى نجاح العمل الفني الذي يمارسه المتعلم في تنمية قدراته و مواهبه حيث أن العمل الفني وسيلة و ليس غاية بحد ذاته .
لذلك على مدرس التربية الفنية عدم انتقاء الطريقة التقليدية في تعليمهم عادة التربية الفنية من شأنه تنفير التلاميذ من المادة و بجعل دروس التربية الفنية غير محببة إلى نفوسهم منذ البداية.
مما يؤدي إلى عدم اهتمام المدرس بدروس التربية الفنية وو تحويلها إلى دروس للحساب و اللغة العربية بسبب عدم قدرة المعلم و المتعلم على السواء في استيعاب هذه المادة و وجود قناعة لديهم بعدم أهميتها مما ينعكس على ثقافة التلميذ مما دفعني إلى اختيار موضوع بحثي المتواضع حول عدم وجود مدرس متخصص لمادة التربية الفنية
تعتبر مادة التربية مادة أساسية لما لها من دور هام في تكوين شخصية المتعلم و بنائها بناء متوازن بالإضافة إلى أن مادة التربية الفنية تعمل على تأكيد الجوانب الحسية و الوجدانية و تساعد على تنمية قدرة المتعلمين على التخيل و التمييز و الإدراك من خلال التعبير الفني عن مكونات النفس و تؤكد الذات و تعمق الارتباط بالتراث الحضاري و القومي و الديني و تساهم مساهمة جادة في صقل المهارات اليدوية لدى التلاميذ مما ينعكس على المواقف الحياتية المتعددة مما يجعلهم عناصر فاعلة في مختلف أوجه النشاط المدرسي و الحياتي و يعمل على إيصال المفاهيم على اختلاف مستوياتها من المواد الدراسية الأخرى و يجعلها أقرب إلى أذهان المتعلمين من خلال حصة التربية الفنية و نشاطاتها .
فإن الهدف الرئيسي من دروس التربية الفنية هو مدى نجاح العمل الفني الذي يمارسه المتعلم في تنمية قدراته و مواهبه حيث أن العمل الفني وسيلة و ليس غاية بحد ذاته .
لذلك على مدرس التربية الفنية عدم انتقاء الطريقة التقليدية في تعليمهم عادة التربية الفنية من شأنه تنفير التلاميذ من المادة و بجعل دروس التربية الفنية غير محببة إلى نفوسهم منذ البداية.
مما يؤدي إلى عدم اهتمام المدرس بدروس التربية الفنية وو تحويلها إلى دروس للحساب و اللغة العربية بسبب عدم قدرة المعلم و المتعلم على السواء في استيعاب هذه المادة و وجود قناعة لديهم بعدم أهميتها مما ينعكس على ثقافة التلميذ مما دفعني إلى اختيار موضوع بحثي المتواضع حول عدم وجود مدرس متخصص لمادة التربية الفنية