( عواطف / عواصف ) متلاطمة

[د . حقي إسماعيل]

( 01 )
زجاج تناثر هنا ، وهناك ، وهنالك ...

ودمع تأجج فوق الخدود

طفل نادى على أمه

قد مستني زجاجة صغيرة

جرحتني

ذكرني بأشياء جرحتني

منك

فتناثرت

مرة أخرى

( 02 )

بعت كل شيء

كل شيء

كل شيء

إلا ثلاثة أشياء

لا تكونين أولها

ويستحيل أن تكوني آخرها

وممنوع أن تكوني أوسطها

وابتاعني ـ لأجلك ـ كل شيء

ارتشفني رضاب النهر

وجلست على شاطئه

أناديك من الصوب الأحدب

تعالـــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــي

( 03 )

قيل : صباحك سكر

وقيل : المستبدة

وقيل : ضميني يا أحلى امراة ، لوصمتت قلبي يسمعها

وأقول : أين أنت ؟؟ يا من أعيش لها كل صبح

هاك العطر

هاك الود

انثريهما على حافات مدني

( 04 )

أردت أن أعلق إعلانا للقارئين

أني أعلنت بقائي فيك

أني أودع .... تلك الحواري

وأعيش في بيوتاتك

ألتحفك

وأفترش لقاءك

وعيوني ترنو

إلى أمد

ليس بوهمي

ها هنا عيونك لهفى

وعيوني أفقدتني الطريق

( 05 )

علقتني على أعين الرفاة

وحكمت علي بإطلاقات الحب الغضة

وذات يوم

ذرفت دمعة

علقتها على أعين الرفاة

[محمد سمير السحار]

أخي الحبيب الدكتور حقي إسماعيل
على رسلك أخي على رسلك
بوح جميل ونص رائع
وكل عام وأنتم بخير
أخوك
محمد سمير

[د . حقي إسماعيل]

أخي الحبيب الدكتور حقي إسماعيل
على رسلك أخي على رسلك
بوح جميل ونص رائع
وكل عام وأنتم بخير
أخوك
محمد سمير

أخي الحبيب أستاذ محمد سمير السحار .
تحية طيبة .
كل الأعوام وأنت رافل بخير وصحة يا رب ، هل أهجتك لواعج كما تهيجني الآن ؟ ، نص طازج خرج مني لتوه ، فوددت أن أخص به واحة الخير أولا ... اشتعلت ذكريات كثيرة في داخل جسدي وجوفي ، فوجدتني أمتشق قلمي في هذه الليلة الدهماء ؛ لأسطر ما تستنكره وتشجبه وتحزن به النفس .. تحياتي لمداخلتك .
تقديري

[عبلة محمد زقزوق]

قيل : صباحك سكر

وقيل : المستبدة

وقيل :
ضميني يا أحلى امراة ، لوصمتت قلبي يسمعها

وأقول : أين أنت ؟؟ يا من أعيش لها كل صبح

هاك العطر

هاك الود

انثريهما على حافات مدني

د . حقي إسماعيل
قالت :
أذكرك مع كل همسة ... فكر
مع كل نبضة ... قلب
فتذكرني ... فذكراك ، نبض فكري

تقبل خالص أمنياتي الطيبة أستاذي الرائع الحرف .

[د . حقي إسماعيل]

قيل : صباحك سكر

وقيل : المستبدة

وقيل :
ضميني يا أحلى امراة ، لوصمتت قلبي يسمعها

وأقول : أين أنت ؟؟ يا من أعيش لها كل صبح

هاك العطر

هاك الود

انثريهما على حافات مدني

د . حقي إسماعيل
قالت :
أذكرك مع كل همسة ... فكر
مع كل نبضة ... قلب
فتذكرني ... فذكراك ، نبض فكري

تقبل خالص أمنياتي الطيبة أستاذي الرائع الحرف .

أختي الكريمة أستاذة عبلة .
تحية صادقة .
صدى السؤال عذب فرات سائغ شرابه من فكرك ، لكن استيقظت على حلم لم يكد يولد رؤيا .. حقيقة لم أجد جوابا لسؤالي الذي أطلقت له العنان ... وبت في حيرة تتلاطم في الفكر ، وفي داخل القلب ، وعلى الشفاه ، جفت شفاهي من المناداة ... وجف فكرها ـ أظن ـ مني .
لا حيرك اللـه ، ولا عدمنا فكرك وحرفك بقلمك .

رائعة سيدتي