تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : انـــــا ميت بحبّــك,,باللهجة المصريــّة



احسان مصطفى
16-01-2006, 11:05 AM
انا ميت بحبك
بس مش قادر أقول
أصل النهار ده الحب ده سلعة ابلاش
والكلّ عمال يشتري ويبيع قلوب
ومقلتهاش
لحسن اكون
واحد من الناس الكتيرة بكلّ لون
لو كان بايدي
كنت من حبّك أتوب
لو كان بايدي
كنت خلصتك يا جنّة من الذنوب
وارتحت من زهد المخدّة ,,,ورحت انام
لكن حرام
الحبّ ده نعمة كريم
ربّك رحيم
قادر يخللي الناري دي,, ميّة ونعيم
عارف أنـــا,, قلبك حنون
مليان هنـــا ,,حبّ وجنون
بس انت خايف زيّ لا تغرق
تعــــال
نغرف سوى ,,ابّحــر الهوى
ويكون هواك هوّ الدوى
قابل بحبّك ,,حتى لو كان بالخيال
****
إحســـان

عبلة محمد زقزوق
16-01-2006, 11:33 AM
سلم لنا مدادك أخي مصري اللهجة ـ احسان مصطفى
ولكن الحب في هذا الزمان أصبح أغلى من الماس ، ونادر وجوده بين الناس .

ولو صادفك هذا الحب ، وذاك الإحساس أعلم أنك وقعت على فيض نهر يطيل عمر الإنسان .

خالص التحايا والتقدير .

خليل حلاوجي
16-01-2006, 11:42 AM
أحسان
اليها
المتألق
بكل اللغات
بكل اللهجات
كم أنت شاعر ياشاعر الغد الابهى

أراهن وكلي ثقة بقلبك الكبير
لانه سيمنحنا
حروف ابداع
نحيطك به ...بكامل ودنا
ايها الحبيب

سحر الليالي
16-01-2006, 02:54 PM
رررائعة

الصمت في محراب لجمال جمال

دمت مبدعا

أحمد فؤاد
17-01-2006, 02:25 PM
أخي الحبيب / إحسان

مرحباً بك في تلك القاعة الجميلة , بلهجتكِ المصرية هذه المرة .

إحساسك هُنا جميل , و هو يشكو من تردي أوضاع الحب مما جعل الكاتب يُشبهه بالسلعة لرخصة , و هُنا يشير الكاتب إلى الحب السائد و هو الحب ال( take away ) المؤقت , و هو المُنتشر في تلك الأيام , و ليس الحُب الماسي الرائع الصادق و الذي أصبح نادراً جداً تلك الأيام.

فقط وددت أن استوضح منك معنى لكمة ما



نغرف سوى ,,ابّحــر الهوى

المفترض أنك تقول

نغرق سوى .. أبّحر الهوى ؟؟


هل تقصد " نغرق سوا .. في بحر الهوى ؟؟"



ملحوظة أخرى


قابل بحبّك ,,حتى لو كان بالخيال

أعتقد إن النهاية جاءت ناقصة , فهي قد أعطت حلاً أو تفسيراً أو نهاية غير كاملة , بالإضافة إلى عدم إغلاق القصيدة بحرف القافية , مما زاد إحساس القارئ بالنقص

ما رأيك مثلاً لو انهت على هذا النحو

قابل بحبّك .. حتى لو كان بالخيال

لكن خساره .. عُمر الخيال ما كان دوى


كانت الملحوظة مُجرد وجهة نظر شخصية :011:


لك مني كل تقدير :001:


أحمد فؤاد