أعطيتكِ القلبَ حتى أمتطي فرحي

[حمود الشمري]

أسقيتِ قلبي مِنَ الأوجاع ِ أطنانا=بعدَ المحبّةِ صارَ القلبُ ندمانا
أعطيتكِ القلبَ حتى أمتطي فرحي=زرعتِ فيهِ كلومَ الغدر ِ ألوانا
رميتِ فيهِ مِنَ الأوجاع ِ كي أفنى=لو عشتُ وحدي لصارَ القلبُ جذلانا
نِلتُ الطِعانَ وهذا الطعنُ مقصودٌ=شتانَ بينَ بناتِ الدهر ِ شتانا
منكِ الوعودُ كأمواج ٍ مبعثرةٍ=أبديتِ حبّاً مِنَ الأعماق ِ أدمانا
ترعرَعَتْ في صميم ِ القلبِ أوجاعٌ=تبدّلتْ مِنْ صداها المرِّ دنيانا
أفنيتُ عمري لحبٍّ صارَ يطعنني=كمْ فرّقَ الغدرُ أحبانا وخلانا
مِن جور ِ قلبكِ حتى مهجتي لانتْ=لكنّ قلبكِ رغمَ الظلم ِ ما لانا
مهما تذكّرتُ حباً فيهِ أفراحي=لا لنْ يعيدَ جمالُ الحبِّ لقيانا
توّجْتُ دنياكِ مِن حبي وروعتِهِ=وصرتُ منكِ جزاءَ الصدق ِ خسرانا
تقولُ :أنتَ لغيري صرتَ ميالاً,=فما وجدْتُ لهذا الشكِّ برهانا
وبعْدَ أنْ رحلتْ صارتْ تعاتبني=صارتْ تعاتِبُ بعْدَ الصدِّ ظمآنا
نبضاتُ قلبي مِنَ الطعناتِ قدْ زادتْ=ماكنتُ أحسبُ أنّ البينَ مثوانا
يالعنة َ اللهِ حلّي في محاسنها=حلّي بمنْ صارَ بعدَ الزهدِ بطرانا
لاباركَ اللهُ في مَنْ صارَ يجرحني=فكيفَ ُأجْرَحُ بعدَ الودِّ عُدْوانا
أعوذُ باللهِ مِنْ كيدِ النساءِ فكَمْ=قدْ أحزنَ الكيدُ بعدَ العزّ فرحانا
ياقومُ إنّا على جهل ٍ بما يجري=إذْ أصبحَ الغدرُ للعشاق ِ عنوانا
الحبُّ زوبعة ٌُ لا بلْ خزعبلة ٌ=الحبُّ نهرا مِنَ الآهاتِ أسقانا
ماذا أقولُ لربي حينَ يسألني=يومَ القيامةِ عنْ حبٍّ لنا كانا؟
شكوايَ للهِ ربِّ العرش ِ محبوبي=مازالَ ربي لأهل ِ الكون ِ رحمانا



:020:

DEATH NEVER COME TWICE

[العنقاء]

..
..
عدتُ و حِفنةٌ من (نكَد ) أخرى
D:
..
..
مدري ليه ؟ أحسّ انّك خويّي مرّة
عشان كذا بطيّح الميانة ،، إذا سمحت لي
..
..

شوف الله يسلمك و لا يهونون الباقين
..
..
ياخي انت شاعر كويّس مرّة
بس يا خي كذا كاش في الوجه ،، بدون لف و تفحيط
ما في ترابط في قصيدتك أبد
D:
..
..
..
..
يعني لو أقرأ قصيدتك عمودياً كذا :

أسقيتِ قلبي مِنَ الأوجاع ِ أطنانـا
أعطيتكِ القلبَ حتى أمتطي فرحـي
رميتِ فيهِ مِنَ الأوجاع ِ كي أفنـى
نِلتُ الطِعانَ وهذا الطعنُ مقصـودٌ
..
..
إلخ أبياتك المصونة
..
..
بعدين أرجع أقرا كذا :

بعدَ المحبّةِ صـارَ القلـبُ ندمانـا
زرعتِ فيهِ كلـومَ الغـدر ِ ألوانـا
لو عشتُ وحدي لصارَ القلبُ جذلانا
..
..
إلخ أبياتك المصونة
..
..
كلها واحد ما في فرق
كل شطر عالم لوحدة
D:
..
..
أنا لا أدّعي الشاعرية
هي تهمة لا أريد إلصاق نفسي بها
لكنني قارئة للشعر و قارئة فقط
..
..
لو أنك فقط تربط الأبيات ببعضها ،، بإيجاد البدائل لبعض المفردات ،، لكان و كان
و أصبح بوحك الجميل من القصائد التي لا تكتب مرتين
..
..
بعد الشرشحة أعلاه
لك المودّة ماطرة
:001:
..
..

[سلطان السبهان]

أهلا يا ابن العم

أصبحت ارتقب نصوصك ، للقرابة والمودة ، وللشعر

نص بدأ بالحب وانتهى غاضبا ، من كل شيء !!


ما رأيك ان أقف معك بعض الوقفات هنا عقوبة لك حيث لا نراك في نصوص إخواننا الشعراء

الذين ما يفتئون يشاركوننا نصوصنا !!


طيب





أسقيتِ قلبي مِنَ الأوجاع ِ أطنانا/ ألا ترى ان الاطنان لايناسبها الشرب ؟!

إن كان من شيء فلتؤكل D:




شتانَ بينَ بناتِ الدهر ِ شتانا/ <<<<<< شطر رائع بكل المقاييس




وصرتُ منكِ جزاءَ الصدق ِ خسرانا/ لو راجعت هذا الشطر لعله : وصار منك ، وحينئن نناقش التشكيل !



يالعنة َ اللهِ حلّي في محاسنها=حلّي بمنْ صارَ بعدَ الزهدِ بطرانا

أولا حرام عليك يااخي تدعو عليها بدعوة كهذه :009:

وثم : هل بطران هكذا صحيحة أم انها عامية ؟!




إذْ أصبحَ الغدرُ للعشاق ِ عنوانا/ لافض فوك

الحبُّ زوبعة ٌُ لا بلْ خزعبلة ٌ=الحبُّ نهرا مِنَ الآهاتِ أسقانا


ألا ترى أن الشطر الأول قدح والثاني مدح فالنهر لا يصلح أن يكون إلا في المدح !!


ثم لماذا نهرا ؟ أليس مرفوعا .

ماذا أقولُ لربي حينَ يسألني=يومَ القيامةِ عنْ حبٍّ لنا كانا؟

لا أرى جدوى هذا البيت من حيث الارتباط ..لو وجه السؤال لها لكان اولى ..فما ذنبك أنت؟





عذرا أخي الشاعر حمود فقد كان النص جميلا

أخوك سلطان

[حمود الشمري]

..
..
عدتُ و حِفنةٌ من (نكَد ) أخرى
D:
..
..
مدري ليه ؟ أحسّ انّك خويّي مرّة
عشان كذا بطيّح الميانة ،، إذا سمحت لي
..
..

شوف الله يسلمك و لا يهونون الباقين
..
..
ياخي انت شاعر كويّس مرّة
بس يا خي كذا كاش في الوجه ،، بدون لف و تفحيط
ما في ترابط في قصيدتك أبد
D:
..
..
..
..
يعني لو أقرأ قصيدتك عمودياً كذا :

أسقيتِ قلبي مِنَ الأوجاع ِ أطنانـا
أعطيتكِ القلبَ حتى أمتطي فرحـي
رميتِ فيهِ مِنَ الأوجاع ِ كي أفنـى
نِلتُ الطِعانَ وهذا الطعنُ مقصـودٌ
..
..
إلخ أبياتك المصونة
..
..
بعدين أرجع أقرا كذا :

بعدَ المحبّةِ صـارَ القلـبُ ندمانـا
زرعتِ فيهِ كلـومَ الغـدر ِ ألوانـا
لو عشتُ وحدي لصارَ القلبُ جذلانا
..
..
إلخ أبياتك المصونة
..
..
كلها واحد ما في فرق
كل شطر عالم لوحدة
D:
..
..
أنا لا أدّعي الشاعرية
هي تهمة لا أريد إلصاق نفسي بها
لكنني قارئة للشعر و قارئة فقط
..
..
لو أنك فقط تربط الأبيات ببعضها ،، بإيجاد البدائل لبعض المفردات ،، لكان و كان
و أصبح بوحك الجميل من القصائد التي لا تكتب مرتين
..
..
بعد الشرشحة أعلاه
لك المودّة ماطرة
:001:
..
..


أهلا بكِ عزيزتي العنقاء

يسعدني والله تعليقكِ على القصيدة

جدا سعيد بهذا المنتدى الرائع الذي من خلاله أتعرّف على الأخطاء التي أقع فيها

والتي من خلال معرفتي بها أتجنب الوقوع فيها مرة أخرى في قصائدي القادمة

لكِ كل الشكر على المشاركة

تحياتي لكِ

حمود الشمري

:0014:

[حمود الشمري]

أهلا يا ابن العم

أصبحت ارتقب نصوصك ، للقرابة والمودة ، وللشعر

نص بدأ بالحب وانتهى غاضبا ، من كل شيء !!


ما رأيك ان أقف معك بعض الوقفات هنا عقوبة لك حيث لا نراك في نصوص إخواننا الشعراء

الذين ما يفتئون يشاركوننا نصوصنا !!


طيب





أسقيتِ قلبي مِنَ الأوجاع ِ أطنانا/ ألا ترى ان الاطنان لايناسبها الشرب ؟!

إن كان من شيء فلتؤكل D:




شتانَ بينَ بناتِ الدهر ِ شتانا/ <<<<<< شطر رائع بكل المقاييس




وصرتُ منكِ جزاءَ الصدق ِ خسرانا/ لو راجعت هذا الشطر لعله : وصار منك ، وحينئن نناقش التشكيل !



يالعنة َ اللهِ حلّي في محاسنها=حلّي بمنْ صارَ بعدَ الزهدِ بطرانا

أولا حرام عليك يااخي تدعو عليها بدعوة كهذه :009:

وثم : هل بطران هكذا صحيحة أم انها عامية ؟!




إذْ أصبحَ الغدرُ للعشاق ِ عنوانا/ لافض فوك

الحبُّ زوبعة ٌُ لا بلْ خزعبلة ٌ=الحبُّ نهرا مِنَ الآهاتِ أسقانا


ألا ترى أن الشطر الأول قدح والثاني مدح فالنهر لا يصلح أن يكون إلا في المدح !!


ثم لماذا نهرا ؟ أليس مرفوعا .

ماذا أقولُ لربي حينَ يسألني=يومَ القيامةِ عنْ حبٍّ لنا كانا؟

لا أرى جدوى هذا البيت من حيث الارتباط ..لو وجه السؤال لها لكان اولى ..فما ذنبك أنت؟





عذرا أخي الشاعر حمود فقد كان النص جميلا

أخوك سلطان

:v1:

كلام جميل ورائع أخي سلطان

وتعليق في مكانه

أسعدني ردّكَ لما فيه مِنْ عثراتٍ لي , أتمنى ألا أقع فيها في المرات القادمة

سلمتْ يداكَ على المشاركة

تحياتي لكَ وتقديري

:0014:

[د. سمير العمري]

نص يشهد لك بالشاعرية ويحوم حول حمى الشعر حتى يقع فيه متهالكاً.

أفادك ابن عمك الرائع سلطان ببعض ما في القصيدة ولا يزال الكثير مما يجب أن تعيد تنقيحه.


تحياتي
:os::tree::os:

[حمود الشمري]

نص يشهد لك بالشاعرية ويحوم حول حمى الشعر حتى يقع فيه متهالكاً.

أفادك ابن عمك الرائع سلطان ببعض ما في القصيدة ولا يزال الكثير مما يجب أن تعيد تنقيحه.


تحياتي
:os::tree::os:


شهادة أعتزُّ بها من شاعر ودكتور وأخ عزيز :0014:

شكرا لكَ ولكلّ من أبدى تعليقاتهِ حول الأبيات

وإن شاء الله سأعيد النظر في الأبيات حتى تظهر بالشكل المطلوب

إحترامي وتقديري

:001: