يحق لنا رسم صور كاريكاتورية لمحمد ويسوع المسيح وبوذا ويهودا وكل اشكال

[عبدالله المحمدي]

والآن هاهي احدى الصحف الفرنسية تعيد نشر الصور الكاريكاتوريه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم والتي نشرتها الصحيفه الدنماركية سابقا



سؤال اطرحه هنا بعد فتح هذا الرابط


http://www.alarabiya.net/Articles/2006/02/01/20765.htm







هل اقترب الوعد الحق ...؟

[خوله بدر]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الكريم عاشق الخيل
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا
أخي الكريم سينتصر الله لمحمد خير البشر عليه الصلاة والسلام
وسوف ينتصر الإسلام وكل ذلك بأمر الله تعالى
أما الوعد الحق فأظننا قد اقتربنا منه كثيرا وما هي إلا قاب قوسين أو أدنى
فما علينا الآن فعله الإستعداد بالعدة والعدد ليوم الفصل ويوم النصر وما أحداث بغداد إلا فيصل من الزمان على أبواب النصر فلا مفر ولا مهرب لنا من يوم النزال وقد اقترب , والحرب بين الخير والشر ستكون سجالا أو تظن أن الله يسمع من ساكت ولا شئ غير الجهاد لرد الحق إلى نصابه وأهله . فكيف والإسلام ما أردنا إعلاء كلمته وهو خير ورد مورود وخير هدف .
ومن هنا نقول لكل الفجار في الدانمارك وكفار العالم الذي أمعنوا بالأرض فسادا وزادوا استكبارا حتى كادوا يناطحوا السحاب ومكروا للمسلمين أشد المكر ألا تخشون الله الذي هو رب الكون ورب محمد وصحبه وأمته ورب العالمين وهو ملاذ المؤمنين وحامي حمى الإسلام والدين والقرآن العظيم وحامي محمد في حياته وبعد انتقاله إلى الرفيق الأعلى وإلى يوم الدين . قال تبارك وتعالى :
( أفأمن أهل القرى أن يأتيهم بأسنا بياتا وهم نائمون , أو أمن أهل القرى أن يأتيهم بأسنا ضحى وهم يلعبون , أفأمنوا مكر الله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون ) سورة الأعراف ( 97-99)( استكبارا في الأرض ومكر السئ , ولا يحيق المكر السئ إلا بأهله , فهل ينظرون إلا سنت الأولين فلن تجد لسنة الله تبديلا , ولن تجد لسنة الله تحويلا , أولم يسيروا في الأرض فينظروا كيف كان عاقبة الذين من قبلهم وكانوا أشد منهم قوة , وما كان الله ليعجزه من شئ في السموات ولا في الأرض , إنه كان عليما قديرا , ولو يؤاخذ الله الناس بما كسبوا ما ترك على ظهرها من دابة ولكن يؤخرهم إلى أجل مسمى , فإذا جاء أجلهم فإن الله كان بعباده بصيرا ) سورة فاطر الآيات 42 - 44 .
ونذكر الذين كفروا بهلاك الجبابرة من الأولين وكانواعبرة للأولين والآخرين فلا تفتتنوا إيها الطغاة بحضارتكم ولا بقوتكم وجموعكم الكافرة فلله جبروت أعظم من كل جبروت وقوة تفوق كل قوة وهو القوي العزيز وقد رد الله كيد الحبشي أبرهة إلى نحره وكل من انضوى تحت رايته من الكفرة والملحدين فأرسل الله عليه وجيشه طيرا أبابيل (وأرسل عليهم طيرا أبابيل ترميهم بحجارة من سجيل فجعلهم كعصف مأكول ) والله قادر على أن يمحق الكافرين وهو مخزيهم في الدنيا والآخرة
وحتى ينصرنا الله لابد لنا من أن نجمع بأيدينا كل عوامل النصر والنجاح منها قال تعالى : ( إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم ) ولا يحمل الله نفسا إلا وسعها كل بما يقدر وإن تصدقوا الله يصدقكم فاصدقوه بنصرة خير البشر محمد عليه الصلاة والسلام ثم بأنفسكم واحدثوا التغيير فيها طهروها من الكبر ومن المفاسد وحب الشهوات فيها ارجعوا إلى دين الفطرة بالقول والعمل واعملوا من الخيرات ما يؤهلكم لاستحقاق النصر أطعموا المسكين وكونوا عونا للفقير كونواجسداواحدا إذا اشتكى منه عذو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى كونوا لله ربانيين مسلمين بحق مؤمنين .
وحتى ينقشع الظلم عن العباد لا بد لنا من تطهير النفوس والقلوب من المفاسد والفساد وحتى يتم لنا النصر ويتحقق لنا العدل لا بد لنا من تطويع أنفسنا للحق بالعمل على درء المفاسد كلها ظاهرها وباطنها واجتثاثها من أصولها التي غرستها يد الآثمين في عقول وقلوب ودروب أبنائنا وبناتنا ونغرس عوضا عنها نبت الحب الإلهي فيهم ونجانب الصواب في تربيتنا لهم وعلى النهج الصحيح والقويم بذا يمكن لنا تحقيق النصر لأننا على خطى الخير خطونا وعلى نور شعلة الإيمان سرنا يهدينا الدرب أله عظيم وهدي نبي كريم وإسلام بعظمة الله عظيم .
وحتى النصر المبين .
ونلتقي على طاعة الله ورضاه
أختكم في الله خوله
إبنة الوطن الجريح .

[عبدالله المحمدي]

ودارت الايام... وعاد الأوغاد يتطاولون

[ناديه محمد الجابي]

ونذكر الذين كفروا بهلاك الجبابرة من الأولين وكانواعبرة للأولين والآخرين فلا تفتتنوا إيها الطغاة بحضارتكم ولا بقوتكم وجموعكم الكافرة
فلله جبروت أعظم من كل جبروت وقوة تفوق كل قوة وهو القوي العزيز
وإن تصدقوا الله يصدقكم فاصدقوه بنصرة خير البشر محمد عليه الصلاة والسلام ثم بأنفسكم واحدثوا التغيير فيها طهروها من الكبر ومن
المفاسد وحب الشهوات فيها ارجعوا إلى دين الفطرة بالقول والعمل واعملوا من الخيرات ما يؤهلكم لاستحقاق النصر
سينتصر الله لمحمد خير البشر عليه الصلاة والسلام
وسوف ينتصر الإسلام وكل ذلك بأمر الله تعالى
تحياتي وتقديري.
:004::002::003: