تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : ........... فــــــــــــــــــــــــ ـوق الإحتمـــــــــــــــــــ ــــال............



أبو حبيبة
04-02-2006, 06:02 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إحتبست الأنفاس وارتعشت الأطراف وشلت العقول فلا أفكار ولا تدابير بينما حطت على الحلق غصة مرارتها لو وزعت على نهر جعلت منه عسل مر

عندها فقط أحسسنا أنا غير أمناء على رسالة خير البشر .. لا والله إنما أننا غير أمناء على صورة خير البشر

إجتمعت الخنازير وتشابكت أفكارهم فجاءت الفجيعة ونطقت أقلامهم وفضحت حقدهم

إنها تدابير الله ان تأنى الكارثة فى مطلع العام الهجرى وكأن المولى عزوجل أراد ان يعلمنا ما هو الفرق بيننا وبين أبى بكر وعلى بن أبى طالب وأسماء رضى الله عنهم جميعا

فى مثل هذه الآون منذ اكثر من 1400 عام كانت تهجير النبى صلى الله عليه وسلم مأمورا ليس مهاجرا
جاءت الهجرة وهناك كانت التضحيات
واليوم جاءت الفضيحة نعم إنها فضيحة وليس هناك مسمى أقل من هذا الإسم لما نحن فيه
بلغ هواننا لأن يجرأ خنزير على خير البشر صلى الله عليه وسلم ثم تبعه أخوانه الخنازير لإكمال الصورة ... أقصد لإكمال العار على جبين الأمة كلها

دعونا احبتى فى الله نحلل وندقق ف هذه الواقعة تحت هذه البنود

المقدمات
السبب
الواقعة
النتيجة
رد الفعل
الواجب

ونفرق سويا بين كل بند والآخر

أنتظر على أحر من الجمر أولى الردود والمشاركات وتدارس أول خمس بنود حنى نصل أن شاء الله الى الواجب لنتفق عليه جميعا




وعلى حب الله وطاعته دائما نلتقى
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حوراء آل بورنو
04-02-2006, 07:12 PM
مرحباً بالأخ الفاضل في واحتنا و أهلاً و سهلاً بك . و أرجو بحق أن تنتفع و تنفع .

اعذرني أيها الفاضل أني لا أستطيع وضع كثير فائدة هنا ، فأنا أحب القراءة أكثر من أن أكتب لعلمي أن هناك الأفضل .

و ربما تجد بعض فائدة في تعليقي على حقيقة أراها أمامي ماثلة في السبب وراء تخاذلنا و خذلاننا - و هي ليست وليدة اليوم - ألا وهي أنّا لم نحب رسول الله صلى الله عليه و سلم كما ينبغي ، و لا أطعناه كما يجب . و أنا أول من أتهم ، فما أكثر ما ضيعنا من الحقوق و فرطنا في ما يجب .

تحية و تقدير .

خوله بدر
04-02-2006, 10:33 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الكريم والفاضل أبو حبيبة
حياك الله أولا في المنبر الحر للدعوة والفكر وعلى بركة الله دوما
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا موضوعك جدير بالنقاش فهو يحمل هموم الأمة. ومن مثل محمد عليه الصلاة والسلام وهو النبي المعصوم والخاتم وحبيب الرحمن ونبي الإسلام ورسول العالمين وسيد المرسلين والمصطفى من خلقه أجمعين اسمه مزكى ورسمه مصان وروحه الطاهرة ودينه المجتبى وأمته الوسط ومسكنه الجنان وحاز كل الرضى من الرب الرحمان , صلى عليه الله وثنى بملائكته القدسية وصلى على كل من صلى عليه من أمته بكل صلاة عشرا وختم على عمله بخير إن شاء الله تعالى إلى يوم الدين والأحاديث النبوية بذلك كثيرة .
أما ما هو حاصل اليوم من اجتراء على الحق بمحاولة النيل من الإسلام ومن النبي الكريم عليه الصلاة والسلام في شخصه فقد فاق الوصف وقد مهدنا لهم الطريق بأنفسنا وهذه هي المقدمات من وجهة نظري المتواضعة :
1- نورد الحديث عن رسول الله عليه الصلاة والسلام قال :يوشك أن تتداعى عليكم الأمم كما تتداعى الأكلة على قصعتها , قالوا أو من قلة نحن يومئذ يا رسول الله , قل عليه الصلاة والسلام بل كثير ولكنكم غثاء كغثاء السيل , ولينزعن الله المهبابة من قلوب أعدائكم , ويزرعن في قلوبكم الوهن , قالوا : وما الوهن يا رسول الله ..؟ قال : حب الدنيا وكراهية الموت
2- القعود عن الجهاد
3- الغفلة عن الحق
4- تفشي الفاحشة ما ظهر منها وما بطن
5- ارتكاب المعاصي واستحلال الحرام بتسمي المسميات بغير أسمائها كالربا والخمرة والزنا وغيرها .
6- الظلم
7- القطيعة ومنها ( قطيعة الرحم )مما سبب الجفاء لدى الشعوب بعضها لبعض .
8- بعدنا عن النهج الصحيح في العقيدة وعدم اتباع الفرائض , والسنة .
9- هجرنا لكتاب الله
10- عدم تمسكنا بوصية الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام ولها معاني في النفس جليله.قال في خطبته الأخيرة :(إني تركت فيكم شيئين أن تمسكتم بهما لن تضلوا بعدها أبدا قالوا: وما هما يا رسول الله قال كتاب الله وعترتي أو وسنتي )

هذه بعض مقدمات وأسباب لما نعاني من وهن وذل وانكسار إلى أن نلتقي
وإن شاء الله لنا عودة
ونلتقي على طعة الله ورضاه
أختكم في الله خوله
إبنة الوطن الجريح .

خليل حلاوجي
05-02-2006, 07:52 AM
المقدمات

اننا نعتبر حرية التعبير ....قيمة
نموت من اجلها
ولانكره أحد على شىء

\\

أنهم يعتبرون حرية التحقيـــــــــــــــــــ ـر .... قيمة
ويخدعون انفسهم من اجلها
ويكرهوننا على رؤية مايرون

\\\

النتائج

صراع القيمة مع تطبيقاتها

سيكشف زيفهم

وسيظهر للعالمين

نصاعة حقنا في مثالنا وتطبيقه على الواقع

نحن أمة المنهاج الاسلم لنوع البشر فوق ارض الله

أنا مطمئن
فهل انت كذلك