تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : كن على العهد



احمدالذبحاني
23-02-2006, 04:36 PM
إن الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على المصطفى محمد ا ابن عبد الله سيد الأولين والآخرين
وامام الغر المحجلين وشفيعينا انشآ الله يوم الدين
أخي لاشك إن قلبك الجميل الممتلي بحب المصطفى عليه الصلاة والسلام انكسر حزنا وهما وحز فيه ايما حز ما اقترفته الأكف الاثيمه والعقول الجاهلة البغيضة التي ترفل في الظلام الدامس فلا يرى منها شيا إلا العفن الذي يزوي الامكنه ويزكم ألازمنه ثم تصرخ وهي في ظلامها هذا باسم أنوار الحرية
حرية هذه القلوب الحاقدة التي تعشش في غياهب الحقد والكراهية ثم كيف يكون لهذه الأقلام الماجوره ومن يقف ورائها أن تتحدت باسم حرية الإعلام وهي تتقاضى مقابل ماتخربش به لعاعة ماديه زائفة

انه لوكأن للحرية لسان للعنتهم بكل لغات التفاهم اقول لو تعلمون .
نحن لانخطب بالعدالة في العلن ونقتلها في الخفا ولاننشر الود والسلام والحرية والخير وكل المبادئ أمام الكمرات وفي المحافل ثم نذبح كل ذالك في الخفا ء نحن ابنا دين قويم تندمج أرواحنا من الأقصى إلى الأقصى فتستجيب لنا ألفطره وتبسم في وجوهنا الحياة
لذالك لن تجد أبدا خير من المسلم في الحفاظ والتسامح والرحمة لغير المسلم لان هذا الدين العظيم يوجب علينا كل هذا
نحن من ربانا محمد صلى الله عليه وسلم سننطلق بقوة بإرادة الله إلى إنقاذكم من أهوال التيه والشهوانية والانحطاط إلى الفضا ء الرحب الجميل فتعالوا معنا قاسمونا هذا النور تعالوا فقط تعلموا وادرسوا حياة هذا الرجل العظيم محمد صلى الله عليه وسلم
اذكرك اليوم اخي ان تكون على العهد ذاك ان هذا العهد عظيم ورغم انه دون الشىء الا انه رمز للنرابط واقصد هنا المقاطعه التي لها الوجع الكبير في صدور الحاقدين
ولكم الشكر
احمد الذبحاني

خليل حلاوجي
24-02-2006, 08:47 AM
نحن لانخطب بالعدالة في العلن ونقتلها في الخفا ولاننشر الود والسلام والحرية والخير وكل المبادئ أمام الكمرات وفي المحافل ثم نذبح كل ذالك في الخفا ء نحن ابنا دين قويم تندمج أرواحنا من الأقصى إلى الأقصى فتستجيب لنا ألفطره وتبسم في وجوهنا الحياة
لذالك لن تجد أبدا خير من المسلم في الحفاظ والتسامح والرحمة لغير المسلم لان هذا الدين العظيم يوجب علينا كل هذا
\
\
\
أخي الذبحاني الكريم
بارك الله فيك


نحن نفرق بين حرية التعبير
فنتبناها

وبين حرية التحقير للبشر والشجر والحجر
فنمقتها

ولله الامر من قبل ومن بعد