لماذا !!! ؟؟؟

[شاطئ سلام]

لماذا ؟
لأني صادقة
لماذا ؟
لأني عاشقة
لماذا ؟
لأني كاتمة
نعم كاتمة!!!
سأتعلم الكتمان من جديد
لن أبوح بالحب أبدا
ولكن الحب من يبوح!!!
آه كم يتعذب ذاك القلب المسكين
سجين صدري وأضلع الحزن الموهوب
بسلاح الموت البطئ
على أروقة الهم المفجع
في سكون الأحلام القاتلة
استنادا على العذاب الروحي المميت
لماذا أنا ؟
آه لو تعلم !!!
كم تعبت حتى وصلت ذاك البستان
آه لو تدري !!!
كم أشقاني السفر وكم أهلكني المسير
وآلام الترحال التي حملتها عنوة
رغم ضعفي رغم وجعي
وتلك الدماء التي أثارتها جروح اللهفة وشوق اللقاء
أتدري لماذا ؟
لقطف تلك الثمرة التي إسمها الحب
طالما حلمت بمذاقها
نعم يا هذا أحبك
فـ هلاَّ قبلتها .....؟؟؟؟
ماذا
لا تريد!!!
لماذا ؟
لأنها ثمرة محرمة!!!؟؟؟
لكني الأن
أراك
أسمعك
أتنفسك
أحس بك
أما قلبي فلم يرك أبدا
لكنك أنت سيده
لقد اختارك
أنت من اقتلع نَفَسهُ
وأجمر نواح نبضه
ولن يرقد متكأ ً حتى ينال مراده منك
يريد قتلك
يريد أن يدفنك بين حناياه
يريد أن يُخفيك عن الناس
يريد أن يقترف خطيئة الهيام
ومع ذلك لا تريد!!!
آه أيها القاسي
كم سحقت قلبي
وجرَّدته عن فؤاده
كم كسرت بخاطر وده وخجله
كم كسيته البؤس بعد الحنان
آه يا ثمرتي
ألهذا الحد أنتِ رخيصة لدى الجبروت
لا أملك إلا السجود لكِ طلبا وصفحا ورجاء
ليتني لم أقطفكِ
ليتني تركتكِ تفيضين أزهارا لا يذبل عبيرها أبدا
كم حلمت يوما بأزهاركِ التي
تُمطر سرورا للناظرين
وتسقيهم رغد السُكر والحنين
وتشعل الـ ياه من جديد
ليتني تركتها حتى تنعم بنمو وزهاء كبيرين
ويقطفها أحد المارين
المحتاجين
الطالبين لها والراجين
أما أنتْ !! فلك التحية أيها الكهف المظلم
لن أمر ببستان تطئها قدمك
ويلمسها دمك
أما ثمرتي هذه فسأرمي بها في أقرب شاطئ
يحملها بهدوء إلى سلام سواحله
إلى جزر يقطنها الهدوء
إلى نوارس الإلهام
إلى دنيا الأحلام
إلى عبير الإخلاص والوفاء
فلماذا كل هذا؟؟؟
ومع ذلك
أحبك
سـ تجدني
لكن بعد ماذا؟
!!!!!!!!!!!!!!
تحياتي
شاطئ سلام
:0014: :0014: :0014:

[خليل حلاوجي]

لماذا ؟
لأني صادقة
لماذا ؟
لأني عاشقة
لماذا ؟
لأني كاتمة
نعم كاتمة!!!
سأتعلم الكتمان من جديد
لن أبوح بالحب أبدا
ولكن الحب من يبوح!!!
آه كم يتعذب ذاك القلب المسكين
سجين صدري وأضلع الحزن الموهوب
بسلاح الموت البطئ
على أروقة الهم المفجع
في سكون الأحلام القاتلة
استنادا على العذاب الروحي المميت
لماذا أنا ؟
آه لو تعلم !!!
كم تعبت حتى وصلت ذاك البستان
آه لو تدري !!!
كم أشقاني السفر وكم أهلكني المسير
وآلام الترحال التي حملتها عنوة
رغم ضعفي رغم وجعي
وتلك الدماء التي أثارتها جروح اللهفة وشوق اللقاء
أتدري لماذا ؟
لقطف تلك الثمرة التي إسمها الحب
طالما حلمت بمذاقها
نعم يا هذا أحبك
فـ هلاَّ قبلتها .....؟؟؟؟
ماذا
لا تريد!!!
لماذا ؟
لأنها ثمرة محرمة!!!؟؟؟
لكني الأن
أراك
أسمعك
أتنفسك
أحس بك
أما قلبي فلم يرك أبدا
لكنك أنت سيده
لقد اختارك
أنت من اقتلع نَفَسهُ
وأجمر نواح نبضه
ولن يرقد متكأ ً حتى ينال مراده منك
يريد قتلك
يريد أن يدفنك بين حناياه
يريد أن يُخفيك عن الناس
يريد أن يقترف خطيئة الهيام
ومع ذلك لا تريد!!!
آه أيها القاسي
كم سحقت قلبي
وجرَّدته عن فؤاده
كم كسرت بخاطر وده وخجله
كم كسيته البؤس بعد الحنان
آه يا ثمرتي
ألهذا الحد أنتِ رخيصة لدى الجبروت
لا أملك إلا السجود لكِ طلبا وصفحا ورجاء
ليتني لم أقطفكِ
ليتني تركتكِ تفيضين أزهارا لا يذبل عبيرها أبدا
كم حلمت يوما بأزهاركِ التي
تُمطر سرورا للناظرين
وتسقيهم رغد السُكر والحنين
وتشعل الـ ياه من جديد
ليتني تركتها حتى تنعم بنمو وزهاء كبيرين
ويقطفها أحد المارين
المحتاجين
الطالبين لها والراجين
أما أنتْ !! فلك التحية أيها الكهف المظلم
لن أمر ببستان تطئها قدمك
ويلمسها دمك
أما ثمرتي هذه فسأرمي بها في أقرب شاطئ
يحملها بهدوء إلى سلام سواحله
إلى جزر يقطنها الهدوء
إلى نوارس الإلهام
إلى دنيا الأحلام
إلى عبير الإخلاص والوفاء
فلماذا كل هذا؟؟؟
ومع ذلك
أحبك
سـ تجدني
لكن بعد ماذا؟
!!!!!!!!!!!!!!
تحياتي
شاطئ سلام
:0014: :0014: :0014:

ملائكية البوح
لاأقبل أن تأكلك الحروف
وحزنك
المدفون في الشرايين ... والدمع ... مداد

ألم أقل لكِ ...لايليق بكِ ... ألأ ... أن تبتسمي

أبتسمي
أبتسمي
أبتسمي

لآن الغد لكِ ... أجمل

[محمد إبراهيم الحريري]

إلى شاطئ السلام
سلام من كهف ظلام جاء يتخفى بدثار الملائكة يتقفى خطاك يرى انين مبسمك المسهد حرفه برموش الوجد البريء متطفلا على سريرة نقية يدس لها سم الخيانة في كأس الطهر العذري متمنيا لمسة خداع يغرقها في مستنقع البؤس الأبدي لكنها تتحول فجأة إلى ظفر مروءة ترفض وأنى لفتاة مقهورة أن يسمع صوتها فقد خلقت لأبن عم أعشى الجهل طرفه مترفعا بأنف رجولته الطفولية فوق حجاب فتاة تئن بها سبايا الأنوثة بقسوة ظلم لم تفلح لكنا قالت لا / اراها تفتش بعد ترك مضارب الذل ومرابع الضيم عن فتى بشرط عدم الخيانة الوجدانية تترفع عن سواقط الأرقام ، تبحث في عيةن المسافرين من شاطئها علها تجد ما يسد روق أشجانها ، تتمنع وتتكدر الوجوه السمراء إلا أن تبادلها همسات مجاملة تفوح من ثغورها رائحة الدخان تنصت لحفيف أقلمهم هذه ابنة .......... تمضي إلى مراكب رحلتهم فتجده هائما على وجه الضياع يبحث عنها تبسم لشفة الغروب بأصيل النوارس
وبعد رحلة استمرت أرعة وعشرين عاما وجدت رحلها قد بيع في سوق الشتات ، يمد يده من بين غيوم الأدب وضباب البلاغة مرجفا حينا بيده مترددا ماذا يقال عني ، يترك سلة الأسئلة الحبلى لاخوف يقدم على رصد أنينها فإذا هي درة وصلت شاطئ السلام بعبير السندباد ورحلة الفينيق من بيم رماد أفئدة صهرت عشقا بنيران الوجد / لم تستطع البوح أمامه التجأت للقلم الخائن ، ماذا فعلت بي ؟ كيف بدأت وكيف سرقت أناتي ، يبتسم شماتة لها ، لا ريب ، لا تحزني فقد وصلت الرسالة وأنا رأيت فمه يبتسم لإعتذار برئ من ذنب لم يقترف لأنه يغرف من نبع الطهر زلال الوجد الملائكي يناديها لا خوف من زلة قلم وهل يغفر الزلات إلا والد أو اب رحيم
يضم ورقتها يدمع حرفا ليتها ابنتي تترشح الكلمات بذرف أنين مبحوح يا للروعة يا للطهر ! ملا ك وربي ملاك ..............
ــــــــــــــــ
رد كيبوردي ( عذرا عن الأخطاء ) ايتها الأديبة بحق

[محمد سمير السحار]

أختي الكريمة شاطئ سلام
قلمكِ جدير بالقراءة لجمال حرفك وبوحك وصدق الإحساس
وتقبّلي خالص التقدير والاحترام
أخوكِ
محمد سمير

[عبلة محمد زقزوق]

من بوح القلم والمقدر والمقسوم ، تسلمت رسالتك وأنا جالسة على شاطئك أنعم بقليل الوجد بين الشطوط .

فتألم حر الحرف لأنينك ، فصاغ من محبتي طوقاً ، ليصل بك بر الأمل والرجاء في رب العباد أن يرسل من يجد على مرفأ شاطئك هذا الحنان ، فيكون فارساً لا في الخيال ، لينعم الرحال بدفء شطك وهذا الأمان ..

خالص محبتي رقيقة الحرف دافقة المشاعر والأحاسيس الراقية / شاطئ سلام

[شاطئ سلام]

ملائكية البوح
لاأقبل أن تأكلك الحروف
وحزنك
المدفون في الشرايين ... والدمع ... مداد

ألم أقل لكِ ...لايليق بكِ ... ألأ ... أن تبتسمي

أبتسمي
أبتسمي
أبتسمي

لآن الغد لكِ ... أجمل
أيها الخليل
كم أعشق الهدوء
كم أعشق خضر العيون
أما الحزن فهو موجود
ولا زال ينبض بفيض دون ملل
أحاول الابتسام
أحاول النهوض لرايتك البيضاء
لكنني عجزت
ولا أرى الغد سوى سراب مكسور وطريقه مهجور
لكن سـ أبتسم
مادام هنالك ملائكة تدعو لها
سـ أحاول أيها الخليل الرائع
نعم سـ أحاول
فلك مني كل الشكر والود وحنين الامتنان
وأشكر دخولك الهادئ على أروقة الوئام
تحياتي
شاطئ سلام
:001: :001: :001: :001:

[شاطئ سلام]

إلى شاطئ السلام
سلام من كهف ظلام جاء يتخفى بدثار الملائكة يتقفى خطاك يرى انين مبسمك المسهد حرفه برموش الوجد البريء متطفلا على سريرة نقية يدس لها سم الخيانة في كأس الطهر العذري متمنيا لمسة خداع يغرقها في مستنقع البؤس الأبدي لكنها تتحول فجأة إلى ظفر مروءة ترفض وأنى لفتاة مقهورة أن يسمع صوتها فقد خلقت لأبن عم أعشى الجهل طرفه مترفعا بأنف رجولته الطفولية فوق حجاب فتاة تئن بها سبايا الأنوثة بقسوة ظلم لم تفلح لكنا قالت لا / اراها تفتش بعد ترك مضارب الذل ومرابع الضيم عن فتى بشرط عدم الخيانة الوجدانية تترفع عن سواقط الأرقام ، تبحث في عيةن المسافرين من شاطئها علها تجد ما يسد روق أشجانها ، تتمنع وتتكدر الوجوه السمراء إلا أن تبادلها همسات مجاملة تفوح من ثغورها رائحة الدخان تنصت لحفيف أقلمهم هذه ابنة .......... تمضي إلى مراكب رحلتهم فتجده هائما على وجه الضياع يبحث عنها تبسم لشفة الغروب بأصيل النوارس
وبعد رحلة استمرت أرعة وعشرين عاما وجدت رحلها قد بيع في سوق الشتات ، يمد يده من بين غيوم الأدب وضباب البلاغة مرجفا حينا بيده مترددا ماذا يقال عني ، يترك سلة الأسئلة الحبلى لاخوف يقدم على رصد أنينها فإذا هي درة وصلت شاطئ السلام بعبير السندباد ورحلة الفينيق من بيم رماد أفئدة صهرت عشقا بنيران الوجد / لم تستطع البوح أمامه التجأت للقلم الخائن ، ماذا فعلت بي ؟ كيف بدأت وكيف سرقت أناتي ، يبتسم شماتة لها ، لا ريب ، لا تحزني فقد وصلت الرسالة وأنا رأيت فمه يبتسم لإعتذار برئ من ذنب لم يقترف لأنه يغرف من نبع الطهر زلال الوجد الملائكي يناديها لا خوف من زلة قلم وهل يغفر الزلات إلا والد أو اب رحيم
يضم ورقتها يدمع حرفا ليتها ابنتي تترشح الكلمات بذرف أنين مبحوح يا للروعة يا للطهر ! ملا ك وربي ملاك ..............
ــــــــــــــــ
رد كيبوردي ( عذرا عن الأخطاء ) ايتها الأديبة بحق
ياصاحب القلم الساحر
ياصاحب الاحساس الشاسع
ياصاحب القلب الكبير
رائع أنت ولاأروع منك سوى مخطوطاتك التي يحيطها اللؤلؤ والمرجان
كم أستغرب من عجائب سردك لكلمات بحروف تمس القلب
دون ان تدميه ولا تكسره
بكلمات حقانية لا تعرف الخداع ولا صور التمثيل
قصص ترسمني دون أن اعرف كيف ومتى
نهايات تعرفني دون بطاقة أجل
مسمى يناديني بـ يالا العجب يا محمد
احببت كل كلمة رسمتها على لوحة حقيقتي المرة
استوعبت كل حرف ذكر عبير بنقاط يحيطها الأقواس
تحياتي لك أيها الحضارة الرائعة التي لا تسير إلا بجديد وغريب
شكرا لدخولك المتميز دوما
ولك مني كل التقدير والولاء
تحياتي
شاطئ سلام
:0014: :0014: :0014:

[شاطئ سلام]

أختي الكريمة شاطئ سلام
قلمكِ جدير بالقراءة لجمال حرفك وبوحك وصدق الإحساس
وتقبّلي خالص التقدير والاحترام
أخوكِ
محمد سمير
أيها الاخ الكريم
محمد سمير
كم رائع هو توقيعك
كم هي نابضة كلماتك
كم هي رقيقة شهادتك
كم هو لائق قدومك
شكرا لك ولحروفك الهادئة
فلك الاحترام احتراما
والتقديرا تقديرا
تحياتي
شاطئ سلام

[شاطئ سلام]

من بوح القلم والمقدر والمقسوم ، تسلمت رسالتك وأنا جالسة على شاطئك أنعم بقليل الوجد بين الشطوط .

فتألم حر الحرف لأنينك ، فصاغ من محبتي طوقاً ، ليصل بك بر الأمل والرجاء في رب العباد أن يرسل من يجد على مرفأ شاطئك هذا الحنان ، فيكون فارساً لا في الخيال ، لينعم الرحال بدفء شطك وهذا الأمان ..

خالص محبتي رقيقة الحرف دافقة المشاعر والأحاسيس الراقية / شاطئ سلام
أيتها الغالية /
عبلة محمد زقزوق
كم أفتقد حنين صداكِ
كم أحب مسيركِ
كم أسعد لقدومكِ
كم أحبكِ أختاه
أشكر لكِ كل الشكر والثناء
كم أفرحتني كلماتكِ وجنة احساسكِ
تقبلي مني كل الود والوداد
أختك
شاطئ سلام
:001: :001: :001:

[عبدالله المحمدي]

جنون

وحنين يلفه حنين .. وبقايا حلمي العتيق

جاء صوتها رخيما يبعثر اتزاني .. وينتشر معه شذى حضورها

يدنيني من أملي .. وتتقاذفني شكوكي .. ويئن شوقي إليها

تمتزج الألوان بها لتهبني الطيف .. وتبقى هي خطيئتي التي أحب

يالهذا الضعف العذب .. يالهذه القسوة المربكة .. يالهذا الجوع الحلو

تتعانق حروفي على شفتي

تتعانق أحلامي في صدري

تختلط مع ذاك الصوت الشهي

أغمض عيني

أتمتم بقدسية

آه كم أعشقك أيتها العابثة ... أحبك أيتها القاسية .. انصتي فقط

[شاطئ سلام]

جنون
وحنين يلفه حنين .. وبقايا حلمي العتيق
جاء صوتها رخيما يبعثر اتزاني .. وينتشر معه شذى حضورها
يدنيني من أملي .. وتتقاذفني شكوكي .. ويئن شوقي إليها
تمتزج الألوان بها لتهبني الطيف .. وتبقى هي خطيئتي التي أحب
يالهذا الضعف العذب .. يالهذه القسوة المربكة .. يالهذا الجوع الحلو
تتعانق حروفي على شفتي
تتعانق أحلامي في صدري
تختلط مع ذاك الصوت الشهي
أغمض عيني
أتمتم بقدسية
آه كم أعشقك أيتها العابثة ... أحبك أيتها القاسية .. انصتي فقط

إلى عاشق الخيل تحية
بعد غياب طويل
وكتم عميق
راجعت مخطوطاتٍ رماها الزمن إلى حيث لانتمنى
لكنها هي الحياة ...
وجدت ردٌّ يتنفس الصدق بين حنايا أوراقي
بعدما قررت الرحيل أراني أعود مُكبلة المصير إلى حيث لا أدري
لكني وجدت في حروفك سحر فياض
وحنين لا يذبل شوقه إلى حيث التحليق بعيدا عن دنيا الرسوب
وتنتشر الأصوات إلى حيث الألوان
ويبقى الحب أسمى ما نرنوا إليه
فهو مصداقية القلوب
عاشق الخيل ...
بوح آسر ... ولحن جميل ... يعانق حروفك ... وردٌّ قاتل وقتيل
تقبل تحياتي
وأعتذر للغياب المكتوب
هذه أنا شاطئ سلام

[جوتيار تمر]

شاطئ سلام..
هذه اللغة الشعرية العارية الشفافة..
هي لحديث الناس اقرب..
لغة لاتَصنُع فيها ولاتزويق..
بسيطة..قريبة من النفس..
اهنئك عليها...
والمرء..انما اسراره فاذا باح بها..
امتلكه غيره..

محبتي وتقديري
جوتيار

[الصباح الخالدي]

هو كجلمود صخر حطه السيل من عل تبا له

[شاطئ سلام]

شاطئ سلام..
هذه اللغة الشعرية العارية الشفافة..
هي لحديث الناس اقرب..
لغة لاتَصنُع فيها ولاتزويق..
بسيطة..قريبة من النفس..
اهنئك عليها...
والمرء..انما اسراره فاذا باح بها..
امتلكه غيره..
محبتي وتقديري
جوتيار

جوتيار تمر ...
وهل يوجد شيء أروع من الشفافية والبساطة ..؟؟؟
لا أظن ذلك
لكن هي الحياة تشهد ميلاد بوح جديد
ليس كما ألفناه على أعتاق جدار شكوانا
لم تعد الأسرار تُجدي القلوب ولا حتى البكاء
أشكرك جوتيار
تقبل تحيتي وتقديري
شاطئ سلام
:0014: :0014:

[شاطئ سلام]

هو كجلمود صخر حطه السيل من عل تبا له

صباح جميل وحِكم مشرقة دوما

تفاؤل لا نظير له

حضور مميز

وشكر موصول لك على دوام متألق

تقبل تحياتي وتقديري لصباحك

شاطئ سلام

[أحمد حسن محمد]

يا سيدتي الكريمة ..
نص جميل تفوح منه روائح كاتبة متميزة جداً جدا فقد تلبست حالة هذه المرأة التي تحس بالظلم بشكل تام.. إنها الحرفة.. ولكني -والخطاب موجه إلى الشخصية المتحدثة في النص بالتأكيد- أقول للمرأة التي في النص:
توجعت لك حين قرأتها للمرة الأولى، ثم رأيت بين ثناياها مظلوما..
فكيف يجتمع الحب الذي دأبه العطاء مع النداء ب"هذا"، وما أجدك إلا قدمت له العذر فعذرته حين قال لك عن الثمرة: "لأنها ثمرة محرمة!!!؟؟؟"
أجده في هذا النص حافظ عليك أكثر منكِ..
كنت قاسية جداً معه..
لم يمكنني أن أتفاعل مع النص كثيرا لأني -غصب عني- شعرت برجل كممت فاه لكي لاينطق.. بل قلت أنت عنه، وما رأيت في عينيه حتى كلمة الموافقة على ما قلتِ..
صدقيني أحسست أنه شيء تريدين امتلاكه، لا قلب تريدين أن تعطيه..
لماذا نحب؟؟
هذا هو السؤال.
وسؤال ملازم:
كيف نحب؟؟

نحب لأن فينا رغبة في العطاء، وكيف؟ بأن لا ننتظر.. ولا نقسو مهما حدث..
-نعود إلى كاتبة النص-
لا شك أيتها الأميرة المتمكنة من سوق حروفها كما تريد أنك ستغفرين لي تطاولي هنا على مكتوبتك التي أراها قست على محبوبها..

[شاطئ سلام]

يا سيدتي الكريمة ..
نص جميل تفوح منه روائح كاتبة متميزة جداً جدا فقد تلبست حالة هذه المرأة التي تحس بالظلم بشكل تام.. إنها الحرفة.. ولكني -والخطاب موجه إلى الشخصية المتحدثة في النص بالتأكيد- أقول للمرأة التي في النص:
توجعت لك حين قرأتها للمرة الأولى، ثم رأيت بين ثناياها مظلوما..
فكيف يجتمع الحب الذي دأبه العطاء مع النداء ب"هذا"، وما أجدك إلا قدمت له العذر فعذرته حين قال لك عن الثمرة: "لأنها ثمرة محرمة!!!؟؟؟"
أجده في هذا النص حافظ عليك أكثر منكِ..
كنت قاسية جداً معه..
لم يمكنني أن أتفاعل مع النص كثيرا لأني -غصب عني- شعرت برجل كممت فاه لكي لاينطق.. بل قلت أنت عنه، وما رأيت في عينيه حتى كلمة الموافقة على ما قلتِ..
صدقيني أحسست أنه شيء تريدين امتلاكه، لا قلب تريدين أن تعطيه..
لماذا نحب؟؟
هذا هو السؤال.
وسؤال ملازم:
كيف نحب؟؟
نحب لأن فينا رغبة في العطاء، وكيف؟ بأن لا ننتظر.. ولا نقسو مهما حدث..
-نعود إلى كاتبة النص-
لا شك أيتها الأميرة المتمكنة من سوق حروفها كما تريد أنك ستغفرين لي تطاولي هنا على مكتوبتك التي أراها قست على محبوبها..

ياسيدي الكريم / أحمد حسن
**************
ردٌ جميل تفوح منه رائحة الطهر وشذى التألق في سماوات العطاء الإنساني
رأيت بك مُحلل روحي محترف يتقن النَّفْسْ بشتى جوانبها
يقرأ الحروف ويَصدِقْ الرؤيا المتخفية في حنايا روح أبَت الإفصاح إلا من قلمٍ أصَرَّ على الإنفجار ليوصل رسالة بحبر الآلام المكتظة ألواحا من صفائح الحياة
*********
ذكرتها بالثمرة المحرمة لكوني أعلم بحدود مستحيلة تقتل قلوب .. أرضها الدماء وسمائها الأماني المترملة أحاطتها عادات قاسية لا تحنو لأيتام ندود وآصال ،
عرفتْ من هي والنصيب المربوط بكاحل شبابها المقتول لـ ...... ، معدوم القلب ومقتول الرحمة ، قاهر الأنثى وحارق ابتسامتها ، مكانكِ هنا ... هذا السجن ومدفنكِ في الزاوية المجاورة ، ....
بحثتْ عن شيء يداري آمانيها رغم ليالي الكفر السوداء ، عن روح تسكن أحافير أحلامٍ وفارس لا يهاب جنود القرية المتألمة لظلام روَّادها ، يأتي محلقا ليضم يدا فتاة حلمت بجنة صغيرة في احدى زوايا مدينتها الثكلى،
......
نعم ... صدقت أخي ، هو شيء أردت امتلاكه ليكون لي وبالمقابل قلب يضخ حب بسلام لأشياء طالما حلمت ببنودها المتعددة في روح واحدة،
لماذا نحب ؟ وكيف نحب؟
هي فطرة لا للإنسانية يد فيها ، ... وكيف ؟ ، بالاخلاص والعطاء والاستمرار وعهد لا يحرقة ضربة غضب مهما تآزمت الأسباب والأوجاع ، عندما يكون حب صافٍ لاتشوبه شائبة ...............
....
أخي ان تكلمت أنا في هذه الأمور ستطول ردودي وسطوري حتى تغرق شطآن الوجود كلها ،،،،
...
لا أخفي عليك أخي العزيز لقد أسعدتني والله مداخلتك التي تقطر صدقا عجيبا وتحليلا سليما وكلمات تمس القلب بطهر نواياك وشذى مقصدك،
أتمنى من الله بل أرجو أن يسعدك وأن يتم عليك نعمه وأن يبلغك محبته،
...
أكرر لك شكري وامتناني الخالص لك
تقبل تحياتي أخي
شاطئ سلام
" وكل عام وأنت بخير"
:0014: :0014: :0014: