تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : حمامة السلام(الجدبد)



محمد سوالمة
13-12-2002, 06:47 PM
مواهب متسناع!

عمرام متسناع ذلك اليهودي الذي انتقل من الجيش إلى رئاسة بلدية، ثم إلى رئاسة حزب، صفق لنجاحه فـي ترؤس حزب العمل بعض (العرب) وعلى رأسهم رئيس السلطة عرفات، على اعتبار أنه من الجناح الداعي للسلام، هذا اليهودي كان قائد المنطقة الوسطى فـي الضفة الغربية حينما نفذ سياسة «تكسير العظام» التي أعلنها رئيسه فـي الحكومة آنذاك، إسحق رابين «شريك عرفات فـي سلام الشجعان» وهذا اليهودي من مفاخره أنه هدم 120 منـزلاً للفلسطينيين خلال ثلاثة أيام، رداً على مقتل أحد المستوطنين، وكان الابن المدلل لرابين وبيريز. شارك فـي حرب 1967م، وشارك فـي معارك دبابات قرب قناة السويس، وشارك فـي قيادة معارك دبابات فـي سهل البقاع فـي لبنان عام 1982م. الآن يريد بعض العرب تلميع صورته ليقدموه لشعوبهم بوصفه حمامة سلام!!
اللهم ان لم تهدهم فخذهم

نسرين
14-12-2002, 10:39 AM
نعم هم يلمعون ويحاولون الترقيع والتلميع
ولكن لا والله لن تمشي الاعبيهم علينا
فنحن نعلم التاريخ جيدا ونعلم ماذا دار
وماذا يدور

واللهم آمين .. ان لم يهتدوا فخذهم وابدلنا خيراً منهم

د. سمير العمري
19-12-2002, 06:22 PM
أخي الطاهر محمد الفاتح:

هذا ديدنهم من قديم ... أولئك المنبطحين المتآمرين على مصالح أمتهم وأهدافها بل ووجودها ... أولئك الذين عمدوا دائماً إلى تخدير الشعوب بحلو الأحلام وعذب الوعود والصبر لكي يأتي من ينصفنا من غيرنا في الوقت الذي لم ننتصف فيه لأنفسنا ....

هذا ديدنهم وهذا دأبهم ... ألم يأملوا الخير في أصل الشر منذ هولاكو هذا الشارون الخبيث النجس؟! ... ألم يقولوا أنه يقول ما يقول في حملته الإنتخابية هو للإستهلاك المحلي ولعبة سياسية؟! .... ألم يأملوا الخير من ذلك النتن الحقير باراك؟! ... ألم يعتبروه رمزاً للسلام؟؟!! .... ألم يمجدوا ذلك الجزار كاسر عظام الأطفال والشيوخ القذر النذل رابين أحمى الله عليه نيران جهنم وبئس المصير؟؟!!!

دعهم أخي يقولوا ... دعهم.

فما عاد صوتهم إلا في حلوقهم لا يسمعه شعب بدأ ينظر ويرى بعين المبصر المدرك لما يجري ....

دعهم أخي في غيهم يلعبون ...

فالله هو القاهر فوق عباده وهو الرحمن الرحيم ...

تحياتي لك وتقديري

جمال حمدان
28-12-2002, 07:16 PM
اللهم ان لم تهدهم فخذهم اللهم ان لم تهدهم فخذهم اللهم ان لم تهدهم فخذهم اللهم آآآآآآآآآآآآآآآآآمين

ولكَ تحياتي

اخوكم / جمال حمدان