خليل حلاوجي
22-04-2006, 03:21 AM
نصر ... بلا حرب \ 4
لأقتلنــــك
هو شعار القساة في فضاء الثقافة والتربية والاجتماع والاقتصاد والسياسة ، أنه مسار لدين جديد أتباعه يرتلون آيات التسلط والقهر والاستبداد فيما بينهم حسب مراتب عشقهم لآله القوة ..
إنهم يزعمون أنهم إمتلكوا المفتاح السحري لحل مشكلات حياتنا ، حتى هرول إليهم ووراءهم جل مستضعفي الارض متعاطفين على تخوف ٍ من بطشهم من ناحية وللثأر من متجبر ومتفرعن اليوم ممن أشاع الرعب بين البشر بفلسفة (أسلمة الاهاب) ممن أهان الشرعية الانسانية قبل أهانته الشرعية القانونية الدولية وعاث هو وجنوده فوق ترابنا الطاهر وأحال عواصمنا الى (أبو غريب) صغير
هذه الايام سادتي القراء ..
أحاطتنا كارثة الكوارث وأمسى الحليم حيرانا من فواجع حروبا" لم نألفها أستدعى بها أبناء الامة المارينز الرافع شعار ( لأقتلنك) ليقتل من بين أبناء الامة قابيلها هابيلا ..
الآن ..
تحولنا مع مانملك من أسلحة فكرية مؤثرة وفاعلة وقادرة على كسب المعركة مع الشر من دون دماء في ميدان المغالبة الحضارية
تحولنا الى مالانملك في تلك المواجهة من أية أسلحة مادية بل المضحك أن أعدائنا صنعوا لنا رصاصنا ودباباتنا وطائراتنا لنقاتلهم بها !!!؟؟؟
فملكتنا هذه المفارقات المضحكات المبكيات ولم نملكها
ألا تشاهد معي أيها القارى كم كنا ولم نزل نطلق النار على أنفسنا وقد صرنا نحن مصدرا ً لقوة خصمنا .. بضعفنا
والله تعالى أخبر عن هذه المفارقة بأن عشرون صابرون سيغلبوا مئتين والواقع يرينا أن عشرون يشخرون غلبيتهم نملتين وأمتصت دماءهم .. بعوضتين
والحل : أن نراجع شعار لأقتلنــك بتبني ثقافة لأفهمنـــك
لأقتلنــــك
هو شعار القساة في فضاء الثقافة والتربية والاجتماع والاقتصاد والسياسة ، أنه مسار لدين جديد أتباعه يرتلون آيات التسلط والقهر والاستبداد فيما بينهم حسب مراتب عشقهم لآله القوة ..
إنهم يزعمون أنهم إمتلكوا المفتاح السحري لحل مشكلات حياتنا ، حتى هرول إليهم ووراءهم جل مستضعفي الارض متعاطفين على تخوف ٍ من بطشهم من ناحية وللثأر من متجبر ومتفرعن اليوم ممن أشاع الرعب بين البشر بفلسفة (أسلمة الاهاب) ممن أهان الشرعية الانسانية قبل أهانته الشرعية القانونية الدولية وعاث هو وجنوده فوق ترابنا الطاهر وأحال عواصمنا الى (أبو غريب) صغير
هذه الايام سادتي القراء ..
أحاطتنا كارثة الكوارث وأمسى الحليم حيرانا من فواجع حروبا" لم نألفها أستدعى بها أبناء الامة المارينز الرافع شعار ( لأقتلنك) ليقتل من بين أبناء الامة قابيلها هابيلا ..
الآن ..
تحولنا مع مانملك من أسلحة فكرية مؤثرة وفاعلة وقادرة على كسب المعركة مع الشر من دون دماء في ميدان المغالبة الحضارية
تحولنا الى مالانملك في تلك المواجهة من أية أسلحة مادية بل المضحك أن أعدائنا صنعوا لنا رصاصنا ودباباتنا وطائراتنا لنقاتلهم بها !!!؟؟؟
فملكتنا هذه المفارقات المضحكات المبكيات ولم نملكها
ألا تشاهد معي أيها القارى كم كنا ولم نزل نطلق النار على أنفسنا وقد صرنا نحن مصدرا ً لقوة خصمنا .. بضعفنا
والله تعالى أخبر عن هذه المفارقة بأن عشرون صابرون سيغلبوا مئتين والواقع يرينا أن عشرون يشخرون غلبيتهم نملتين وأمتصت دماءهم .. بعوضتين
والحل : أن نراجع شعار لأقتلنــك بتبني ثقافة لأفهمنـــك