شيفرة دافنشي

[حوراء آل بورنو]

بسم الله الرحمن الرحيم


هي حلقة من سلسلة طويلة تمتد بدايتها من خبث اليهود و تمرّ بأكبر أكذوبة صنعها " بولس " ، و تشرك فيها حروب الصليب على المشرق ، و ادعاء فرسان الهيكل بحماية الحجيج ... و نهاية ما أظنها إلا قريبة !

ضجت الأوساط الفنية و الدينية بصدور آخر – بعد فيلم صلب المسيح – لأحد أعظم أفلام هوليود – كما يدعون – في بدايات الأسبوع الفائت بإطلاق دور السينما لفيلم " شيفرة دافنشي " !
و الفيلم ترجمة حركية لكتاب " شيفرة دافنشي " لمؤلفه " دان براون " ، و القصة ليست جديدة أو غريبة خاصة بين أوساط المؤرخين المسحيين ، و الذين تفلت بعضهم من قبضة الفتيكان بحثاً عن اللغز ! و ربما تصديقاً أكيداً لكثير مما سمع و عرف لهم حتى الآن عن حقيقة عرفها المسلمون منذ البعث !
لمن لا يعرف أساس القصة – و ترهاتها كثيرة جداً و جداً – سيكفيه المختصر ؛ و هي حرب شعواء طويلة الأمد بين الكنسية الكاثوليكية – بشكل خاص – و بين فرقة تسمي نفسها بـ " أخوية سيون " . و السبب الرئيس لهذه الحرب – بخلاف كل ما ذكر – أن الأخوية تحتفظ بـ " الكأس المقدسة " أو " الغريل " أو السر الذي منحها نفوذا قوية على مدى عهود وجودها ، و الكنسية و من ورائها البابوية تخوض حرباً دموية في سبيل الحصول عليه !
و الـ " غريل " ليس إلا وثائقاً منذ عهد زمن المسيح – عليه السلام – تضرب أساس و صلب المعتقد المسيحي من أساسه !

إلى هنا ربما كل مسلم أن الأمر بالنسبة إلينا أبسط و أسهل ، ذلك أنّا نملك إيماناً راسخاً بنبوة عيسى – عليه السلام – و أن الله رفعه إليه بعد أن وشى بمكانه " يهوذا " ، و أن الدين المسيحي ما جاء إلا " لخراف بني إسرائيل خاصة " كما وردت هذه اللفظة في الإنجيل ، و أن الخبث اليهودي فعل فعلته ليحور تلك العبارة التي جاءت على لسان المسيح - عليه السلام – بأن يخرجوا إلى المدن – مدن بني إسرائيل – بأن خرجوا إلى كل المدن ، فغذوا أوربا جمعاء ، و خلطوا النصرانية بالوثنية الأوربية القديمة طمعاً في قبلوها ، ليحرفوا بذلك كل أوامر المسيح – عليه السلام .

بقي أن أذكر أن الرابط بين " شيفرة دافنشي " و بين حقيقة النصرانية المحرفة أن " ليوناردو دافنشي " و " إسحق نيوتن " و " فكتور هيجو " و آخرين كانوا أعضاءً في تلك الأخوية التي أنجبت – فقط – للحفاظ على سرية مكان تلك الوثائق و بالتالي الحفاظ على أكبر وسيلة للضغط على الكنيسة لامتلاك نفوذ أكبر و أعظم و أشمل لأصحاب تلك الوثائق ، و هذا كله يفسر لنا انزعاج الفاتيكان في روما من نزول هذا الفيلم إلى دور السنيما و دعوتهم إلى عدم مشاهدته !
و ما كان لـ " ليوناردو دافنشي " و هو قد تولى رئاسة تلك الجماعة قرابة خمس سنوات إلا أن يضع الكثير من رموز مفاتيح تلك الوثائق في رسوماته – كما يقولون .


هناك عودة .

[الصباح الخالدي]

قرأتها كاملة مع بعض التحفظ على فقرات منها يبقى عمل روائي جدير بالقراءة
شكرا حوراء

[حوراء آل بورنو]

أخي الفاضل صباح

بارك بك ربي

ما كتبت ما كتبته لعرض موجز لكتاب " شيفرة دافنشي " .. لا ! بل كنت أفتح موضوعاً حول حقيقة النصرانية و صحة أسسها ، و إنّ كنا - كمسلمين - ندرك الحق كما هو منزل في كتاب الله فقد بدأ الغرب ذاته يدرك ذلك بمد من داخله ، و كل هذا أظهر موجة شديدة من العداء المتزايد على الإسلام و المسلمين ؛ فتخيل كيف سيكون عليه حال النصارى لو تم كشف كل تلك الأباطيل بأيدهم ، و ما سيكون عليه من تحول كبير و عظيم إلى الإسلام في صفوفهم ، و هذا بعض ما يخشاه النصارى .

تحيتي .

[سحر الليالي]

يااااه يا حوراء كان اليوم نقاشنا في الجامعة عن هذا الموضوع


والفيلم كما ذكرت هو مأخوذ من رواية للكاتب الامريكي " دان براون "التي حققت أعلى أرقام المبيعات عالمياً بأكثر من 40 مليون نسخة، وترجم إلى 52 لغة، من بينها العربية ,والرواية تتحدث عن جريمة قتل تحدث في متحف اللوفر في العاصمة باريس. وهو يصور قصة روبرت لانغدون (هانكس)، الأستاذ في جامعة هارفارد المتخصص في دراسة الرموز، الذي يتم استدعاؤه على وجه السرعة إلى متحف اللوفر بعد اغتيال القيّم عليه. يبدأ لانغدون بمساعدة حفيدة القتيل صوفي نوفو (توتو) الخبيرة في فك الشيفرات، تحريات يكتشف من خلالها وجود علامات خفية في لوحات ليوناردو دافينشي .
ويشير الفيلم "دافينشي كود"، إلى مؤامرة غامضة تشترك فيها كنيسة "أوبوس دي" الكاثوليكية للتعتيم على وجود نسل للمسيح من سيدة مريم ...

وقيل بإن الفيلم لاقى معارضة كبيرة من الكنيسة الكاثوليكية التي اتهمته بالتعرض لاصول الديانة المسيحية ورموزها وخصوصا السيد المسيح عليه السلام .

وفي موقف استباقي، دعا احد مساعدي البابا بنديكتوس السادس عشر الى مقاطعة الفيلم، واصفاً إياه بأنه "رواية معادية للمسيحية بشكل شاذ" خلال مؤتمر في روما. وانتقد الاسقف انجيلو اماتو امين سر مجمع العقيدة والايمان الذي تولى البابا مسؤوليته حتى ابريل 2005 ما تضمنه الكتاب من "اخطاء" و"تشهير" و"اهانات" ضد الكنيسة.

وقال اماتو "ينبغي على المسيحيين ان يكونوا معنيين اكثر برفض الكذب والتشهير المجاني في مواجهة مثل هذه الحالات" مستشهدا بمقاطعة الكاثوليك الامريكيين لفيلم "تجربة المسيح الاخيرة" لمارتن سكورسيزي.

وقيل أيضا هناك احتمال قوي ان يمنع عرضه تماما في الصالات العربية .

شكرا لك يا حوراء

[خليل حلاوجي]

و الفيلم ترجمة حركية لكتاب " شيفرة دافنشي " لمؤلفه " دان براون "
\

هنا اود ان الفت النظر الى أهمية ... تفعيل الاعلام .. لصالح الايدلوجية

من كون ان المسلمين اليوم بحاجة الى تأطير بعض متونهم الفكرية من خلال سينما جادة يخصص لها المؤتمر الاسلامي مبالغ تناسب حجم المهمة وهذا بالطبع مانفتقره ..

بخصوص الفيلم هذا قأنني أرفض فكرة التخوين .. أنه سرد .. كانت الغاية الاعظم منه تفعيل المتلقي وجعله في بؤرة الانفعال كيما يرد عنه أثراء نقاش جديد في الساحة الكهنوتية المسيحية ومن قبل أثيرت في ( كفن المسيح ) ولكنها لم تحقق الزوبعة المطلوبة

أنهم يتبعون سياسة رمي البيت بالحصى لا لتكسير زجاج نوافذهم بل للفت الانظار الى ذلك البيت بعد طول تجاهل من ابناءه

ربما اكون مخطأ .. فصححوا لي

شكرأ اختي حوراء على جهدك الباهر

[حوراء آل بورنو]

يااااه يا حوراء كان اليوم نقاشنا في الجامعة عن هذا الموضوع


والفيلم كما ذكرت هو مأخوذ من رواية للكاتب الامريكي " دان براون "التي حققت أعلى أرقام المبيعات عالمياً بأكثر من 40 مليون نسخة، وترجم إلى 52 لغة، من بينها العربية ,والرواية تتحدث عن جريمة قتل تحدث في متحف اللوفر في العاصمة باريس. وهو يصور قصة روبرت لانغدون (هانكس)، الأستاذ في جامعة هارفارد المتخصص في دراسة الرموز، الذي يتم استدعاؤه على وجه السرعة إلى متحف اللوفر بعد اغتيال القيّم عليه. يبدأ لانغدون بمساعدة حفيدة القتيل صوفي نوفو (توتو) الخبيرة في فك الشيفرات، تحريات يكتشف من خلالها وجود علامات خفية في لوحات ليوناردو دافينشي .
ويشير الفيلم "دافينشي كود"، إلى مؤامرة غامضة تشترك فيها كنيسة "أوبوس دي" الكاثوليكية للتعتيم على وجود نسل للمسيح من سيدة مريم ...

وقيل بإن الفيلم لاقى معارضة كبيرة من الكنيسة الكاثوليكية التي اتهمته بالتعرض لاصول الديانة المسيحية ورموزها وخصوصا السيد المسيح عليه السلام .

وفي موقف استباقي، دعا احد مساعدي البابا بنديكتوس السادس عشر الى مقاطعة الفيلم، واصفاً إياه بأنه "رواية معادية للمسيحية بشكل شاذ" خلال مؤتمر في روما. وانتقد الاسقف انجيلو اماتو امين سر مجمع العقيدة والايمان الذي تولى البابا مسؤوليته حتى ابريل 2005 ما تضمنه الكتاب من "اخطاء" و"تشهير" و"اهانات" ضد الكنيسة.

وقال اماتو "ينبغي على المسيحيين ان يكونوا معنيين اكثر برفض الكذب والتشهير المجاني في مواجهة مثل هذه الحالات" مستشهدا بمقاطعة الكاثوليك الامريكيين لفيلم "تجربة المسيح الاخيرة" لمارتن سكورسيزي.

وقيل أيضا هناك احتمال قوي ان يمنع عرضه تماما في الصالات العربية .

شكرا لك يا حوراء

أحب متابعة الحريصة ، فما من مكان إلا و تزرعي فيه زهرة !

كما قلت لأخي صباح أقوله لك ؛ فما كتبت هذا عرضاً للكتاب أو الفيلم ، بل كتبته لمناقشة ما بات يظهر على الساحة النصرانية من اعتراف أكيد - و لو كتم عليه - من شطهم أن العقيدة النصرانية محرفة و قائمة على كثير من المغالطات ، و أن الحق يعلمه بعضهم علم اليقين و لا ريب سيأتي يوم ليظهر .

الحقيقة يا سحر أني لست أسعى مثلاً لكشف ذلك و لا أجد نفسي مؤهلة لذلك ، و لكني منزعجة و جدا من تجازو النصارى لحد الأدب مع رسول الله صلى الله عليه و سلم و تطاولهم عليه و كثير منهم يعلم علم اليقين أنه نبي مرسل و أن دينه دين الحق ، و أن تعصبهم لنصرانيتهم باطل .. .

لكني على يقين كامل أن الأمور ستظهر أكثر و أكثر ، و سيعرف منهم - ممن لم يعرف بعد - حقيقة عقيدتهم ، و أن الإسلام هو الحق أولاً و أخيراً .

ودي .

[حوراء آل بورنو]

و الفيلم ترجمة حركية لكتاب " شيفرة دافنشي " لمؤلفه " دان براون "
\

هنا اود ان الفت النظر الى أهمية ... تفعيل الاعلام .. لصالح الايدلوجية

من كون ان المسلمين اليوم بحاجة الى تأطير بعض متونهم الفكرية من خلال سينما جادة يخصص لها المؤتمر الاسلامي مبالغ تناسب حجم المهمة وهذا بالطبع مانفتقره ..

بخصوص الفيلم هذا قأنني أرفض فكرة التخوين .. أنه سرد .. كانت الغاية الاعظم منه تفعيل المتلقي وجعله في بؤرة الانفعال كيما يرد عنه أثراء نقاش جديد في الساحة الكهنوتية المسيحية ومن قبل أثيرت في ( كفن المسيح ) ولكنها لم تحقق الزوبعة المطلوبة

أنهم يتبعون سياسة رمي البيت بالحصى لا لتكسير زجاج نوافذهم بل للفت الانظار الى ذلك البيت بعد طول تجاهل من ابناءه

ربما اكون مخطأ .. فصححوا لي

شكرأ اختي حوراء على جهدك الباهر

بل ربما تكون صادقاً أخي ، و لكنّا قد نستفيد نحن أيضاً مما يفعلون ؛ فننشر ما ورد في قرآننا الكريم و ثبت في سنة رسولنا صلى الله عليه و سلم حول بشرية عيسى عليه السلام ، و توضيحاً لفاسد معتقداتهم و تأكيداً لنبوة محمد عليه أفض الصلاة و التسليم .

كل تقديري .

[الصباح الخالدي]

الجميل ان يتبين الحق لذو عينين
النصارى يكفون عن الخزعبلات والخرافات نتيجة للعودة للمنبع الصافي
وتاثرا بالقران ولو لم يكن مباشرا
والمسلمين يعودون مرة اخرى للوثنية وقيود مظلمة من البشر للبر بحجج
مقيتة صحوتهم جعلتهم يكتشفون خطاهم لدينا العكس تماما
العودة عندنا لمنبع اصافي القران الذي حرك بوصلة التصحيح لدى الغرب بنسب متفاوتة جعلنا الأمر نتحسر
دافنشي
تخلصت من سيطرة الكنيسة عن طريق وضع اسئلة واجاباتها عن حقيقة تأليه المسيح عليه السلام وجعله ربا من دون الله
فمابال من عندنا يتقربون الى الله بتاليه الموتى
مقارنة واضحة جدا
يدعونهم من دون الله ويحتجون بقول الله تعالى : ( ومانعبدهم إلا ليقربونا الى الله زلفى ) وهي حجة المشركين
لعل لديهم صحوة في دينهم للتخلص من قيود الكنيسة الى النصرانية الحقيقية
والتي بمجرد معرفتهم لها على حقيقتها سيتبين لهم صدق رسالة النبي صلى الله عليه وسلم
شكر حوراء

[حوراء آل بورنو]

الجميل ان يتبين الحق لذو عينين
النصارى يكفون عن الخزعبلات والخرافات نتيجة للعودة للمنبع الصافي
وتاثرا بالقران ولو لم يكن مباشرا
والمسلمين يعودون مرة اخرى للوثنية وقيود مظلمة من البشر للبر بحجج
مقيتة صحوتهم جعلتهم يكتشفون خطاهم لدينا العكس تماما
العودة عندنا لمنبع اصافي القران الذي حرك بوصلة التصحيح لدى الغرب بنسب متفاوتة جعلنا الأمر نتحسر
دافنشي
تخلصت من سيطرة الكنيسة عن طريق وضع اسئلة واجاباتها عن حقيقة تأليه المسيح عليه السلام وجعله ربا من دون الله
فمابال من عندنا يتقربون الى الله بتاليه الموتى
مقارنة واضحة جدا
يدعونهم من دون الله ويحتجون بقول الله تعالى : ( ومانعبدهم إلا ليقربونا الى الله زلفى ) وهي حجة المشركين
لعل لديهم صحوة في دينهم للتخلص من قيود الكنيسة الى النصرانية الحقيقية
والتي بمجرد معرفتهم لها على حقيقتها سيتبين لهم صدق رسالة النبي صلى الله عليه وسلم
شكر حوراء

بل الشكر لك وعيك و حرصك على دين الله سليما معافى .
بكل صدق تعجبني ردودك ؛ ففيها وعي واضح و حرص كبير ... بوركت .

كل تقديري .

[نوف بنت عبدالله]

موضوع مثرٍ
وطرحٌ أدبي راقٍ

حوراء

أوافقك تماماً
قرأت الرواية وأرى أنها تخدم الإسلام بشكل أو بآخر

ولهذا الكاتب (دان براون) توجهات مخالفة لعقائدهم تكاد تكون قريبة من الإسلام
فهو يؤمن بوجود خالق أعظم ، واحد لا شريك له

تطرق للإسلام بشكل سريع غير مدروس ودون تعمّق كتعمّقه في الديانتين المسيحية واليهودية
واعتبرها شبيهات ببعضها !

ولم يتطرق للرموز واستخدام الرموز في الإسلام
كتفسيره للرموز في الديانتين المسيحية واليهودية والديانات الوثنية الأخرى

وهنا لابد من معرفة أن هذا ليس إلا ضعفاً في الرواية والفكر من قبل ، كان لابد من استغلال المسلمين لها دون الحاجة للولولة وكأنهم بذلك يثبتون صحة كلامه عليهم
ويرددون كالببغاوات ما يقوله الباباوات في كنائسهم !

أرى أن الرواية لو قرئت بتأنّ لاتضح أنها مع الإسلام وليست ضده
بل قد شهد شاهد من أهلها بأن المسيحية واليهودية ليست سوى امتداداً للوثنيات الإغريقية قديماً


جوزيت خيراً أيتها الفاضلة
وشكراً لك

[الصباح الخالدي]

قرأت كتاب الشيخ سفر الحوالي شفاه الله ووفقه للخير العلمانية منذ زمن
فكانت له اشارات جميلة اعجبتني تتعلق بالبحث عن نصارى يؤمنون ان دين غالبيتهم باطل وتشجيعهم ليقفوا معنا ضد ترهاتهم
ولي عودة ان شاء الله

[حوراء آل بورنو]

موضوع مثرٍ
وطرحٌ أدبي راقٍ

حوراء

أوافقك تماماً
قرأت الرواية وأرى أنها تخدم الإسلام بشكل أو بآخر

ولهذا الكاتب (دان براون) توجهات مخالفة لعقائدهم تكاد تكون قريبة من الإسلام
فهو يؤمن بوجود خالق أعظم ، واحد لا شريك له

تطرق للإسلام بشكل سريع غير مدروس ودون تعمّق كتعمّقه في الديانتين المسيحية واليهودية
واعتبرها شبيهات ببعضها !

ولم يتطرق للرموز واستخدام الرموز في الإسلام
كتفسيره للرموز في الديانتين المسيحية واليهودية والديانات الوثنية الأخرى

وهنا لابد من معرفة أن هذا ليس إلا ضعفاً في الرواية والفكر من قبل ، كان لابد من استغلال المسلمين لها دون الحاجة للولولة وكأنهم بذلك يثبتون صحة كلامه عليهم
ويرددون كالببغاوات ما يقوله الباباوات في كنائسهم !

أرى أن الرواية لو قرئت بتأنّ لاتضح أنها مع الإسلام وليست ضده
بل قد شهد شاهد من أهلها بأن المسيحية واليهودية ليست سوى امتداداً للوثنيات الإغريقية قديماً


جوزيت خيراً أيتها الفاضلة
وشكراً لك





المال و السلطة هما دوماً المحرك وراء كل تحريف أو تبديل أو تغيير ، و ما ضيعوا أنفسهم و قبلها دينهم إلا لأجل السلطة و المال ، و الآن و كل آن هذان هما المحركان لحياتهم و معاركهم و كل سلوكهم .

ليس في أيدينا الكثير لنحققه في هذا المجال إلا مع القلة التي ترجو حقاً الحق ، و تتبع صدقاً الحقيقة ، و ليتنا حينها نكون قدر الأمانة التي في أعناقنا ، و ندعو إلى الله بكل حب .

كل التقدير لك أيتها الغائبة .

[قيصر الغرام]

في موقع مكتبة الكونجرس

فيه مقال لجورج بوش

يقول ( سأجعل من المسلم كلب ضال ..يزني ويلوط ,,, ويسرق ... وينهب

الى ان نصل الى عقر داره فنجد الصليب متربعا ً )

هلا وجدنا كتاب اسمه ( شيفرة الفاروق )

اعتقد سلاح قوي لهذه الحالة


محبتي

[حسن القماطى]

رواية تستحق المطالعة لشئ واحد فقط وهو
معرفة كيف يفكر كتاب القصة لدى الغرب والمدى الذى وصلوا اليه فى طرح قضايهما
حتى وان اختلفت الاراء يبقى لهم حرية كافية للتعبير والكتابه.
بدون ادنى شك ان الروية بها الكثير من الاخطاء الادبية والسم المدسوس بين طياتها
ولكن تبقى رواية اريد من خلالها ان يتم اثارة مواضيع يحاول اصحابها ان يجعلوها فى سباتها نائمة
ولعل ماحصل لبروتكولات أل صهيون ما يثبت صحة هذا الكلام .
موضوعك جدا مهم ويحتاج الى الكثير والكثير من النقاش الجاد والهادف حتى نصل الى حقيقة واحدة وهى
ان أعدائنا لا يتركون اى فرصة الا واعلنوا العداء الظاهر للاسلام .
اطلب منك الاذن فى ان اقوم بنشر مقالة تتحدث فى ذات الموضوع .
اتمنى لك دوام الصحة والعافية