لستَ أهلاً لها

[محمود الرخم]

لَسْتَ أَهْلاً لَهَا
لَسْتَ أَهْلاً لَهَا...
لَسْتَ فَارِسَهَا
لِتَظَلَّ عَلَى مَتْنِ ذَاكَ الْجَوَادِ لِعَامٍ جَدِيدْ
هِي لِي...
وَ ْهَي تَعْلَمُ أَنِّي لَهَا...
أَنَا وَحْدِي أَطُوفُ عَلَى بَابِهَا...
أَنَا وَحْدِي...
سَهِرْتُ اللَّيَالِيَ أُحْصِي اللآَلِيَ
فِي دَرْبِهَا...
أَنَا وَحْدِي...
تَحَمَّلْتُ آَلاَمَهَا حِينَ عَانَتْ...
و كَانَتْ تَحُوطُ كِيَانِي
وَتَبْعَثُ لِي فَوْقَ مَوْجَةِ حُلْمِي قَصَائِدَهَا
فَأَصُوغُ بِهَا أَلْفَ قَصْرٍ
وَأَهْتِفُ: "هَلْ مِنْ مَزِيدْ؟"

وَأَنَا... إِنْ تَغَيَّبْتُ عَنْ عَيْنِهَا
تَصْعُبُ الأُغْنِيَاتُ ويَأْبَى الْقَصِيدْ
فَكَأَنِّي وهُنَّ الثَّرَى والثُّرَيَّا
وَأَنَا...
حِينَ تَلْمَحُنِي
تَتَرَبَّعُ فِي ظِلِّ أُغْنِيَتِي
وَتَهُزُّ بِجِذْعِ فُؤَادِي
فَيَسَّاقَطُ الْعِشْقُ لَحْنًا جَنِيَّا

كُنْتُ أُدْرِكُ إِذْ تَتَبَسَّمُ لِي
أَنَّ هَذَا الزَّمَانَ الْعَنِيدْ
سَيَلِينُ... ويَمْنَحُنِي مَا أُرِيدْ
وَ إِذَا حَزِنَتْ...
آَهِ مِنْ حُزْنِهَا...
قِصَّةٌ بَدَأَتْهَا... ولاَ تَنْتَهِي...
وَأَنَا أَشْتَهِي
دَمْعَةَ الْعَيْنِ سَاخِنَةً
لِتُذَوِّبَ فِيّ الْجَلِيدْ
تُشْعِلُ النَّارَ فِيَّ
وَتُدْرِكُ أَنِّي سَأَغْدُو جِمَارًا
تُذَوِّبُ قَيْدَ الأَسَى حَوْلَهَا...
..........................
لَسْتَ أَهْلاً لَهَا...
كَمْ سَأَلْتُ الْخَلِيفَةَ أَنْ: "أَبْقِهَا لِي
وَخُذْ مَا تَشَاءْ"
كَمْ سَأَلتُ الْخَلِيفَةَ أَنْ: "كُفَّ عَنِّي الْعَنَاءْ
خُذْ جَوَارِيَكَ الْحُورَ...
لَنْ يُرْضِيَ الْقَلْبَ غَيْرُ شَذَاهَا
فَلاَ تَسْأَلَنَّ فُؤَادِي امْتِطَاءَ الْهَوَاءْ"
كَمْ سَأَلْتُ الْخَلِيفَةَ...
ثُمَّ اصْطَدَمْتُ بِحَائِطِ قَهْرٍ... يَهُدُّ الشَّدِيدَ الشَّدِيدْ
فَتَذَكَّرْتُ شَيْئًا... ووَجَّهْتُ وَجْهِيَ
ثُمَّ سَأَلْتُ السَّمَاءْ

لَسْتَ أَهْلاً لَهَا...
لَسْتَ فَارِسَهَا...
لَسْتَ فَارِسَ ذَاكَ الْجَوَادْ
كُنْتُ أَعْلَمُ أَنَّ النُّجُومَ الْبِعَادَ... بِعَادْ
كُنْتُ أَعْلَمُ أُنِّي أُنَادِي بِوَادٍ...
وَأَنْتَ بِوَادْ
كُنْتُ أَعْلَمُ أَنَّ فُؤَادَ الْخَلِيفَةِ مَحْضُ جَمَادْ

اعْذِرِينِي...
فَلَمْ يَكُنِ الْقَلْبُ يَمْلِكُ غَيْرَ النِّدَاءِ
فَأَدْرَكْتُ بَعْدَ احْتِضَارِ الْقَصِيدْ
أَنَّ كُلَّ نِدَاءَاتِهِ...
لاَ تُفِيدْ...

[د.جمال مرسي]

أخي الشاعر المبدع محمود
يسعدني أن أكون أول معانق لهذه الرائعة التي تحمل فكرا راقيا
صغته باسلوب رقيق و تراقصت فيه أمواج المتدارك لتعزف لنا لحنا شجيا
تقبل مودتي و تقديري
د. جمال

[د. مصطفى عراقي]

أتينا وأحصينا اللآلئ معك
استمتعنا معك بالشعر
واشتقنا للمزيد
و عشنا معك القصة
وتعاطفنا معك ومعها
وجعلتنا نكره هذا الخليفة، (وأخشى أنك نجحت في تشويه الصورة العامة للخليفة كل خليفة)


مصطفى

[خالد الحمد]

بديع شعرك يامحمود

دام ألقك

[عبلة محمد زقزوق]

رائع أنيق اللفظ والمعنى
شعرت وأنا أقرؤها أنني أقف أمام شاعر رقيق المشاعر أنيقها .
رائع
أحسنت أخي الفاضل ـ محمود الرخم

[محمود الرخم]

أستاذي الفاضل الدكتور/ جمال مرسي
إن كان يسعدك أن تكون أول من عانق كلماتي، فأنا أسعد لنفس السبب، لأنك أول من عانقها، وأدعو الله أن تكون كما وصفتَها بالفعل...
وتقبّل مني كل احترام ومودّة...

[البحترى]

محمود
الشاعر الرقيق
تمنيت لو قرأت هذه المعانى الرائعة شعراً كما نعرف الشعر
إلزم العمود فأنت أهل له
تقديرى

[محمود الرخم]

أتينا وأحصينا اللآلئ معك
استمتعنا معك بالشعر
واشتقنا للمزيد
و عشنا معك القصة
وتعاطفنا معك ومعها
وجعلتنا نكره هذا الخليفة، (وأخشى أنك نجحت في تشويه الصورة العامة للخليفة كل خليفة)


مصطفى
أخي الفاضل/ مصطفى
جزاك الله خيراً على رقّة ردّك وحسن أسلوبك...
أتمنى أن أكون على هذه الدرجة من الشاعرية...
وأتمنى أكثر أن نجد الخليفة الذي لا يُقال عنه مثل هذا الكلام...

[محمود الرخم]

بديع شعرك يامحمود

دام ألقك
أخي (أو أختي) بحر الشوق...
دام لقاؤك... D:

[محمود الرخم]

رائع أنيق اللفظ والمعنى
شعرت وأنا أقرؤها أنني أقف أمام شاعر رقيق المشاعر أنيقها .
رائع
أحسنت أخي الفاضل ـ محمود الرخم
أختي الفاضلة/ عبلة محمد زقزوق...
لك كل الشكر والامتنان، وأتمنى أن تزدان صفحاتي دائماً بهذا الأسلوب الرقيق المنساب من لوحة مفاتيحك... :011:

[محمود الرخم]

محمود
الشاعر الرقيق
تمنيت لو قرأت هذه المعانى الرائعة شعراً كما نعرف الشعر
إلزم العمود فأنت أهل له
تقديرى
أستاذنا الفاضل/ البحتري...
أدعو الله أن تنال ما تمنّيتَ...
ولن أدخل معك في جدل بين ما يَفْضُل الآخر من نوعَي الشعر (العمودي والتفعيلي)، فهو من صنوف الجدل غير المجدي...
ولكن إن كان لقصيدة التفعيلة لديك قيمة، فلتكُن هذه القيمة من حظ قصيدتي المتواضعة...
وإن لم يكُن لقصيدة التفعيلة عندك قيمة، فأنا أحتفظ بنصيبي لقصائدي العمودية...
فأنا لن أخرج من هنا دون مكسب منك D:
لك خالص مودتي واحترامي وتقديري...

[خليل حلاوجي]

شاعر يرفض الذبول لكلماته

أنتظر منه ربيع ... الحرف ... الباهر

[البحترى]

أستاذنا الفاضل/ البحتري...
أدعو الله أن تنال ما تمنّيتَ...
ولن أدخل معك في جدل بين ما يَفْضُل الآخر من نوعَي الشعر (العمودي والتفعيلي)، فهو من صنوف الجدل غير المجدي...
ولكن إن كان لقصيدة التفعيلة لديك قيمة، فلتكُن هذه القيمة من حظ قصيدتي المتواضعة...
وإن لم يكُن لقصيدة التفعيلة عندك قيمة، فأنا أحتفظ بنصيبي لقصائدي العمودية...
فأنا لن أخرج من هنا دون مكسب منك D:
لك خالص مودتي واحترامي وتقديري...
لست أعيب على قصيدة التفعيلة أو النثر فذلك نوع من الأدب المستقل وإنما أعترض على تسميته بالشعر فالشعر نوع مستقل من الأدب. لو كانت قصيدة التفعيلة تضارع الشعر لاتبعه الأقدمون ولكتبوه وما كانوا عنه بغافلين ولكن اقتصر رائع أدبهم على الشعر. هناك خلفيات كثيرة وراء ما ابتدعه صلاح عبد الصبور فى خمسينات القرن الماضى من قصيدة التفعيلة ولنا فى ذلك حديث عندما نلتقى إن شاء الله.
أنت شاعر يعرف كيف يكتب الشعر فلم تهجر ذلك إلى غيره ، هذا ما قصدت.
تحياتى ومودتى

[حاتم خفاجى]

لَسْتَ أَهْلاً لَهَا
لَسْتَ أَهْلاً لَهَا...
لَسْتَ فَارِسَهَا
لِتَظَلَّ عَلَى مَتْنِ ذَاكَ الْجَوَادِ لِعَامٍ جَدِيدْ
هِي لِي...
وَ ْهَي تَعْلَمُ أَنِّي لَهَا...
أَنَا وَحْدِي أَطُوفُ عَلَى بَابِهَا...
أَنَا وَحْدِي...
سَهِرْتُ اللَّيَالِيَ أُحْصِي اللآَلِيَ
فِي دَرْبِهَا...
أَنَا وَحْدِي...
تَحَمَّلْتُ آَلاَمَهَا حِينَ عَانَتْ...
و كَانَتْ تَحُوطُ كِيَانِي
وَتَبْعَثُ لِي فَوْقَ مَوْجَةِ حُلْمِي قَصَائِدَهَا
فَأَصُوغُ بِهَا أَلْفَ قَصْرٍ
وَأَهْتِفُ: "هَلْ مِنْ مَزِيدْ؟"

وَأَنَا... إِنْ تَغَيَّبْتُ عَنْ عَيْنِهَا
تَصْعُبُ الأُغْنِيَاتُ ويَأْبَى الْقَصِيدْ
فَكَأَنِّي وهُنَّ الثَّرَى والثُّرَيَّا
وَأَنَا...
حِينَ تَلْمَحُنِي
تَتَرَبَّعُ فِي ظِلِّ أُغْنِيَتِي
وَتَهُزُّ بِجِذْعِ فُؤَادِي
فَيَسَّاقَطُ الْعِشْقُ لَحْنًا جَنِيَّا

كُنْتُ أُدْرِكُ إِذْ تَتَبَسَّمُ لِي
أَنَّ هَذَا الزَّمَانَ الْعَنِيدْ
سَيَلِينُ... ويَمْنَحُنِي مَا أُرِيدْ
وَ إِذَا حَزِنَتْ...
آَهِ مِنْ حُزْنِهَا...
قِصَّةٌ بَدَأَتْهَا... ولاَ تَنْتَهِي...
وَأَنَا أَشْتَهِي
دَمْعَةَ الْعَيْنِ سَاخِنَةً
لِتُذَوِّبَ فِيّ الْجَلِيدْ
تُشْعِلُ النَّارَ فِيَّ
وَتُدْرِكُ أَنِّي سَأَغْدُو جِمَارًا
تُذَوِّبُ قَيْدَ الأَسَى حَوْلَهَا...
..........................
لَسْتَ أَهْلاً لَهَا...
كَمْ سَأَلْتُ الْخَلِيفَةَ أَنْ: "أَبْقِهَا لِي
وَخُذْ مَا تَشَاءْ"
كَمْ سَأَلتُ الْخَلِيفَةَ أَنْ: "كُفَّ عَنِّي الْعَنَاءْ
خُذْ جَوَارِيَكَ الْحُورَ...
لَنْ يُرْضِيَ الْقَلْبَ غَيْرُ شَذَاهَا
فَلاَ تَسْأَلَنَّ فُؤَادِي امْتِطَاءَ الْهَوَاءْ"
كَمْ سَأَلْتُ الْخَلِيفَةَ...
ثُمَّ اصْطَدَمْتُ بِحَائِطِ قَهْرٍ... يَهُدُّ الشَّدِيدَ الشَّدِيدْ
فَتَذَكَّرْتُ شَيْئًا... ووَجَّهْتُ وَجْهِيَ
ثُمَّ سَأَلْتُ السَّمَاءْ

لَسْتَ أَهْلاً لَهَا...
لَسْتَ فَارِسَهَا...
لَسْتَ فَارِسَ ذَاكَ الْجَوَادْ
كُنْتُ أَعْلَمُ أَنَّ النُّجُومَ الْبِعَادَ... بِعَادْ
كُنْتُ أَعْلَمُ أُنِّي أُنَادِي بِوَادٍ...
وَأَنْتَ بِوَادْ
كُنْتُ أَعْلَمُ أَنَّ فُؤَادَ الْخَلِيفَةِ مَحْضُ جَمَادْ

اعْذِرِينِي...
فَلَمْ يَكُنِ الْقَلْبُ يَمْلِكُ غَيْرَ النِّدَاءِ
فَأَدْرَكْتُ بَعْدَ احْتِضَارِ الْقَصِيدْ
أَنَّ كُلَّ نِدَاءَاتِهِ...
لاَ تُفِيدْ...



الشاعر الكبير / محمود الرخم

قصيدة رائعة

ومن احلى ما قرات

فما أجمل شعر التفعيلة إذا كان على نفس هذا النحو

أحييك وفى انتظارك دوما

خالص التقدير

[د. مصطفى عراقي]

هناك خلفيات كثيرة وراء ما ابتدعه صلاح عبد الصبور فى خمسينات القرن الماضى من قصيدة التفعيلة ولنا فى ذلك حديث عندما نلتقى إن شاء الله.
تحياتى ومودتى
=================



ولكن يا أخانا وشاعرنا البحتري

ليس صلاح عبد الصبور مبتدع قصيدة التفعيلة

وإنما الأرجح أن أول من أبدعها وهو على وعي بأنه رائد لها الشاعر الإسلامي العظيم الأستاذ علي أحمد باكثير
ومن السابقين إلى كتابتها الشاعر الكبير محمود حسن إسماعيل في قصيدة "مأتم الطبيعة "(34) ( التي كتبها في جنازة أحمد شوقي أكتوبر ، سنة 1932م، ونشرتها مجلة "أبولو" عدد فبراير 1933م وقدمتها بعنوان (قصيدة من الشعر الحر)



وأنا يا أخي الكريم لا افرضها عليك ولكن أحببت أن أبين أن صلاح عبد الصبور مسبوق بكثيرين، ولم يقل أحدٌ بريادته بل المشهور نسبة ذلك إلى نازك الملائكة وبدر شاكر السياب. والأرجح أنهما أيضا مسبوقان كما رأيت



وشكرا لغيرتك



مصطفى

[إسلام شمس الدين]

المبدع الرائع محمود الرخم

لامستني حروفك الرقيقة الشجية
فقلما نقرأ المشاعر منسابة بين السطور بهذه الرقة والعذوبة

دمت مبدعاً رائعا
إعجابي وتقديري :0014:
إسلام شمس الدين

[محمود الرخم]

لست أعيب على قصيدة التفعيلة أو النثر فذلك نوع من الأدب المستقل وإنما أعترض على تسميته بالشعر فالشعر نوع مستقل من الأدب. لو كانت قصيدة التفعيلة تضارع الشعر لاتبعه الأقدمون ولكتبوه وما كانوا عنه بغافلين ولكن اقتصر رائع أدبهم على الشعر. هناك خلفيات كثيرة وراء ما ابتدعه صلاح عبد الصبور فى خمسينات القرن الماضى من قصيدة التفعيلة ولنا فى ذلك حديث عندما نلتقى إن شاء الله.
أنت شاعر يعرف كيف يكتب الشعر فلم تهجر ذلك إلى غيره ، هذا ما قصدت.
تحياتى ومودتى
أستاذنا الكريم الفاضل/ البحتري
كنتُ أعني ما قلتُه حقاً حين قلتُ إنني لن أدخل في جدل غير مجدٍ تمتلئ به قاعات الأندية الأدبية، وهو مستمرّ استمرار الأدب...
ولكن لاحظت أنك ترفض تسمية شعر التفعيلة شعراً، ثم تعجّبت حين دعوت النصّ منه "قصيدة"، ولم يُطلَق لفظ "قصيدة" على غير الشعر.

يبدو أن الخلاف بيننا -إن وُجد- هو خلاف على الاصطلاح، أي أنه لا خلاف بإذن الله، وأنا في انتظار لقائنا بإذن الله تعالى، لا لإكمال النقاش فقط، ولكن لأني اشتقت للقائك حقاً.

[محمود الرخم]

شاعر يرفض الذبول لكلماته

أنتظر منه ربيع ... الحرف ... الباهر
أخي الفاضل/ خليل حلاوجي
لك جزيل الشكر على لفتتك الطيبة، وتعبيرك الرقيق...
دمتَ متألقاً مبدعاً...

[محمود الرخم]

الشاعر الكبير / محمود الرخم

قصيدة رائعة

ومن احلى ما قرات

فما أجمل شعر التفعيلة إذا كان على نفس هذا النحو

أحييك وفى انتظارك دوما

خالص التقدير
أخي حاتميَّ الإطراء/ حاتم
وأنا أيضاً في انتظار حلو حديثك دوماً، أي كل حديثك، فلا أظن إلاّ أن حديثك كله عذب كإطرائك هذا...
جزاك الله خيراً...

[محمود الرخم]

المبدع الرائع محمود الرخم

لامستني حروفك الرقيقة الشجية
فقلما نقرأ المشاعر منسابة بين السطور بهذه الرقة والعذوبة

دمت مبدعاً رائعا
إعجابي وتقديري :0014:
إسلام شمس الدين
أخي الكريم/ إسلام شمس الدين
لامسَتني حروف إطرائك الرقيق الشجي...
دامت علينا إطلالتك المهذّبة الرقيقة...
لك خالص مودّتي وتقديري :0014: :0014:

[محمد إبراهيم الحريري]

الأخ الشاعر محمود
تحية
مرحبا بك بقصيدة ثانية ودرة حرف على جيد المعني تنظم جواهر الألق عقد بلاغة
ترحيبي بك ناقص لأني تأخرت لعذر أدبي ، فلك الشكر والعذر منك

أقصيد منك ولا أدري=ما حظ الغفلة من أمري؟
أتباح معاني من جملي= والحب يرده شعري
أهواك فعذرا أطلبه=والعفو فإني لا ادري
رد سريع أخي وتحية لك

[ليلى الزنايدي]

الأخ محمود... عذب انسياب الألق بين أحرفك...
و إني أرى معك بأن الشعر الذي هو من الشعور قد تجلّى في قصيدك نورا لا يختلف فيه اثنان...
و هل أصدق من هذا الشعور؟؟؟
مبدع أنت بل موغل في الإبداع...

[محمود الرخم]

الأخ الشاعر محمود
تحية
مرحبا بك بقصيدة ثانية ودرة حرف على جيد المعني تنظم جواهر الألق عقد بلاغة
ترحيبي بك ناقص لأني تأخرت لعذر أدبي ، فلك الشكر والعذر منك

أقصيد منك ولا أدري=ما حظ الغفلة من أمري؟
أتباح معاني من جملي= والحب يرده شعري
أهواك فعذرا أطلبه=والعفو فإني لا ادري
رد سريع أخي وتحية لك

العذرَ؟! كفاك مجاملةً=فحديثك دَين في نَحري
وقصيدي باقٍ منتظراً=يُرضيه رضاكم عن أمري
فحديثُك لوحٌ مسطورٌ=بسمائي يرقبُ كالبدرِ
وسأبقى دوماً أنظره=ولآخر أيام العمرِ

[محمود الرخم]

الأخ محمود... عذب انسياب الألق بين أحرفك...
و إني أرى معك بأن الشعر الذي هو من الشعور قد تجلّى في قصيدك نورا لا يختلف فيه اثنان...
و هل أصدق من هذا الشعور؟؟؟
مبدع أنت بل موغل في الإبداع...
الأخت الفاضلة الأستاذة/ ليلى الزنايدي
لك جزيل الشكر على عذب الكلمات ورقيق المعاني التي أوردتِها في ردّك...
أرجو أن تزدان صفحاتي المتواضعة دائماً بكلماتك العذبة الرقراقة...

[محمد عبد الحميد الصعيدي]

أخى العزيز الأستاذ محمود
ما أروعك ! ! !
قصيدتك الجميلة ..
تثير كل خلايا المخ لكى تعمل ..
( بالمناسبة : لا تقل لى إنها مجرد قصيدة رومانسية ... فلا أراها رومانسية أبـــدا )
دام إبداعك

[محمود الرخم]

أخى العزيز الأستاذ محمود
ما أروعك ! ! !
قصيدتك الجميلة ..
تثير كل خلايا المخ لكى تعمل ..
( بالمناسبة : لا تقل لى إنها مجرد قصيدة رومانسية ... فلا أراها رومانسية أبـــدا )
دام إبداعك
أخي العزيز/ عابر سبيل
أعزّك الله...
ولن أقول لك إنها مجرد قصيدة رومانسية...
والسبب في هذا قويّ جداً، وهو أنك طلبتَ مني أن لا أقول هذا. D:
وليس هذا نفياً لكونها رومانسية...
وليس إثباتاً له...
ولكن حتى لو كانت رومانسية، وأردتَ أنت أن لا تكون رومانسية... فسوف أُحيل غرضَها لأجل خاطرك الغالي D:
(تذكّر هذه "الجمايل")...

[إكرامي قورة]

وَأَنَا... إِنْ تَغَيَّبْتُ عَنْ عَيْنِهَا
تَصْعُبُ الأُغْنِيَاتُ ويَأْبَى الْقَصِيدْ
فَكَأَنِّي وهُنَّ الثَّرَى والثُّرَيَّا
وَأَنَا...
حِينَ تَلْمَحُنِي
تَتَرَبَّعُ فِي ظِلِّ أُغْنِيَتِي
وَتَهُزُّ بِجِذْعِ فُؤَادِي
فَيَسَّاقَطُ الْعِشْقُ لَحْنًا جَنِيَّا

رائع يا صديقي

قصيدة أعيد قراءتها ولا أملّ


دمت

[محمود الرخم]

أخي الطبيب إكرامي (أبا كريم)
لقد جعل الله في شخصك نصيباً كبيراً من اسمك واسم ولدك في الدنيا، فأدعوه أن يجعل لك في الآخرة نصيباً أكبر في إثابتك على نصيب الدنيا...
دم طيّباً، ودُم في صفحاتي المتواضعة أمام كرمك

[د. سمير العمري]

قصيدة جميلة أخي الشاعر الكريم.

لا أحسبك إلا أهلاً لها.



تحياتي
:os::tree::os: