شبــــح الأربـــعين ...

[صابرين الصباغ]

في الثامنة والثلاثين ، أبوح بعمري ، لم أخفه يوماً ..
لكني ـ كغارقة ـ في بحر العمر ، أدفع بيدي سفينة الأربعين ، أتمنى أن تبتعد عني ، كم أخاف أن استقلها !!!!! .
تقترب مني ..! تمر السنوات فوق جسدي المنهك من قسوة العمر ، أشعر بآلام تضرب بطني ، وتستمر حتى إن كل من يراني يتلمس وعكتي ..
يمر شهر ، لم تأت صديقتي التي تزورني زيارة أعتاد عليها ، مرة تزورني كموجة حنونة تمر بسلام ، وأخرى تضرب هدوئي ، تتركني وقد أغضبتني بثرثرة حديثها المؤلم ..!
غيابها أسعدني كثيرا ، عدتُ إلى رفيق عمري .
- حسام ..؟ أعتقد أني حامل ..
- حامل ..! أيعقل أهذا ..؟
- ولماذا ..؟ هل صرت عجوزاً ..؟ مازالت النضارة تسطع على قسماتي ، ندى الشباب يتلألأ على وريقات عمري .
- نعم لم أقصد ، لكن طفل جديد بعد هذا العمر ، ألن يكون هذا مجالاً لسخرية المقربين ..؟
- أتمزح ..؟ قلت متعجبة مستنكرة .. هل الإنجاب حرام ، أو مجالاً للسخرية ..!؟
- لم أقصد ، ليكن ، لله الأمر من قبل ومن بعد ..
يصيبني بعض الخجل الطائش ، عندما تذكرت أن أصغر أبنائي بالثانوية العامة .
أحدث نفسي ....
يا اللـه ، أبعد هذا العمر يسكنني طفل ..؟ أنظر لمرآتي ، هل ستنتفخ بطني ، أسير مقوسة للخلف كعلامة الاستفهام ، تتورم قدماي من انتفاخ زلالي ، ساعتاد الذهاب للطبيب للاطمئنان عليَّ وجنيني ..
أضحك وأنا أحتضن بطني بسعادة ، لكن الأولاد ماذا سيكون رد فعلهم ..؟ هل سيفرحون ..؟ أو سيخجلون كأبيهم ..؟
كلا ـ كررت في نفسي ردع السؤال ـ سيفرحون لوجود نجم جديد يسطع بسماء حياتنا ، سيلعبون معه وبه ..
لماذا أفرح هكذا ..؟ هل جُننت ..؟
تسير الأيام حثيثاً ، بين حين وآخر أطمئن على طفلي القابع في غياهب رحمي ، بأنه لم يفر من سخرية المقربين ..
بدأت أتقيأ ذكريات حملي الأول ، كرهت معدتي الطعام ، وإن أجبرتها غضبت ولفظته ، صرت أسير مقوسة ، الجميع مندهشون ، لكن هذا لا يهمني ، يكفيني سعادتي بطفلي الجديد ..
يمر ، الشهر الأول : أذهب للطبيب .............

[الصباح الخالدي]

بل لعل الأربعين هو قمة العطاء وتوهج الذات
جميل هذا البوح الآسر
قلم متميز كالعادة

[د\أسماء علي]

الأديبة الرائعة ..صابرين الصباغ..

رائع وصف المشاعر بهذه الروعة..

جعلتيني لاأتوقف إلا حتى نهاية الكلمات...

دام ابداعك الرائع ..

دمت بخير..

[عدنان القماش]

أستاذتي الكبيرة: صابرين الصباغ...
رائعة قصتك... :001:
و إن أعدت لذاكرتي سفينة الثلاثين التي أخشاها, لا لا...سفينة العشرينات التي كنت لا أريدها... كنت دائما أريد أن أبقي بسن الثامنة عشر....بالتمام و الكمال....لا أقل و لا أزيد....
لكن الحمد لله...هذه هي سنة الحياة, لا بد أن نركب السفينة حتى تأتي محطة النزول

لكن سيدتي أعطيتنا الأمل...على الرغم من اعتقادها أنها كبرت...إلا أنها ما زالت شجرة مثمرة... قادرة على أن تزيد إلى الدنيا بفلذات من كبدها تسعي في ملكوت الله, يسبحون بحمده....

أحسنتي سيدتي.... :001:

[جوتيار تمر]

الصباغ............

تراءت لي الصور وكأني امام مشهد امراة تحمل الحياة في احشائها...
امرأة تعطي الحياة وتخشاها في آن واحد...
تعطعي الحياة..من خلال طفلها..
وتخشاها من خلال عمرها...
انه لوصف رائع لما قد يخالج نفس الكثيرات ممن العمر لهن عقدة..

تقديري واحترامي
جوتيار

[حسام القاضي]

قصة رائعة .
بدت وكأنها تقاوم تسرب سنوات العمر بحمل معنوي ، لايشعر به إلاها.

.. صرت أسير مقوسة،الجميع مندهشون ، ولكن هذا لا يهمني، يكفيني سعادتي بطفلي الجديد
( يمر، الشهر الأول : أذهب للطبيب.......).

دمت متألقة.

[سحر الليالي]

دوما مبدعة أنت يا صابرين

قصة أخرى من روائعك التي تلجمني من شدة جمالها

سلمت لنا أيتها المبدعة

وتقبلي خالص حبي وودي وباقة ياسمين:0014:

[فاي]

لعل أشد ما يميز قاصتنا وأديبتنا
قدرتها على " الإمساك باللحظـة "

حرفهـا يملك " نعمـة الجذب " فيستنفر إحاسيس القارئ
ليعيش في ارتحالة ذات أبعـاد مذهـلة على حد الحرف
إلى جـزر تملك إحساسيسنا البكر فقط نعمة الوصول إليها

أزمة منتصف العمر كما يسميها أهل علم النفس
قضية تلمسها حرف الأديبة بـاقتـدار القاص المحترف

سأعـود سيدتي إلى حرفك بإذن الله
محاولاً الكشف عن جماليات القصة القصيرة فيها
ذات فـراغ

تقديري
فـاي

[محمد إبراهيم الحريري]

الأخت صابرين
تحية :
بدأت ألملم خيوط إبداعك ،أرتب ثوب الوضع القيصري لكلماتي على مهد طهر ، أبيح للمقص عربدة بين زوايا فصيحي ، هذا يصلح حرفا للقابلة ، وهذان حرفان من سريرة فرحي يصلحان وجبة أولى للطفل القادم ببسمة لم يعتد عليها مولود لن يبكي على يد قابلة ، سيخالف قانون الحب لرحم سهر فيه ودا وحب حياة ، حيرة القوافي تظهر جلية على محيا بيانها ، كل شيء مختلف ، الطقوس الخيالية ، وتجهيز الحروف ، الوضع بعد الأربعين ، إشارة الاستفهام ، السعادة ،..........
أيتها الحاملة هم الضيف الآتي على آهات شكوى من سلاف خمر الأربعين كم أبدعت ،ونثرت هم المستقبل بكلمة اربعين ، ونثرت عبر البوح على مهد الفرح ليكون طفلا شرعيا ينمو بسرعة عتب الروح

استغرابا من دهشة الحمل الأدبي لهموم مستقبل



من قفا نبك وخطا ما اتفق=صاحبي الحرف آيات السرق
لم يكن حملك وصلا ظاهرا=مثلما الوشم على كف نطق
عسجد الحمل كأطواق الوفا=لمهاد الوضع في ليل الأرق
أربعون العمر لا تعني سوى=ومضة الرحمة في ليل الطلق
ثم وضع السر طيفا لم يكن=بل حروف أدبت ثغر الشفق
ـــــــــــــــــــــــــ ــت
[size=3][font=Comic Sans MS]
أشكرك أيتها الرائعة بفطرتك الأدبية
لاجئ أدبي
أخوك محمد

[حمزة محمد الهندي]

الرائعة دوماً/صابرين الصباغ........

إنني أمام أُم حنونة وفي نفس الوقت أديبة جبارة تحولُ الماضِ الى مضارع

فليكن لكِ هذا أيتها السامقة

فلتكن النشوة في الأربعين لا للشبح

أحترامي لكِ دوما

وسلامي لكِ الآن

حمزة الهندي

[صابرين الصباغ]

بل لعل الأربعين هو قمة العطاء وتوهج الذات
جميل هذا البوح الآسر
قلم متميز كالعادة


اشراقة جديدة للصباح

صديقي لكل عنر جماله

شكرا لحضورك الزاهي

دمت بخير

[صابرين الصباغ]

الأديبة الرائعة ..صابرين الصباغ..

رائع وصف المشاعر بهذه الروعة..

جعلتيني لاأتوقف إلا حتى نهاية الكلمات...

دام ابداعك الرائع ..

دمت بخير..


د/ سماء

حبيبتي الوصف كان اقل مما تشعر به امرأة

بدأ الشباب يزحف راحلا عن دروب عمرها

لو كتبت مايصف شعورها لبكت النساء جميعهن

دمت طيبة محبة للإبداع

[صابرين الصباغ]

أستاذتي الكبيرة: صابرين الصباغ...
رائعة قصتك... :001:
و إن أعدت لذاكرتي سفينة الثلاثين التي أخشاها, لا لا...سفينة العشرينات التي كنت لا أريدها... كنت دائما أريد أن أبقي بسن الثامنة عشر....بالتمام و الكمال....لا أقل و لا أزيد....
لكن الحمد لله...هذه هي سنة الحياة, لا بد أن نركب السفينة حتى تأتي محطة النزول

لكن سيدتي أعطيتنا الأمل...على الرغم من اعتقادها أنها كبرت...إلا أنها ما زالت شجرة مثمرة... قادرة على أن تزيد إلى الدنيا بفلذات من كبدها تسعي في ملكوت الله, يسبحون بحمده....

أحسنتي سيدتي.... :001:


مرحبا عدنان

لاأستاذيه في الأدب فلكل منا طريقته التي يحترفها ولايحترفها غيره

كل مبدع كبير من وجهة نظري

عدنان للأسف ماتشعر به بطلتي هو حمل كاذب

تدعي مشاعرها بهذا الإحساس للهروب من مشاعر انحسار الشباب عنها

شكرا لمرورك الكريم أخي

[صابرين الصباغ]

الصباغ............

تراءت لي الصور وكأني امام مشهد امراة تحمل الحياة في احشائها...
امرأة تعطي الحياة وتخشاها في آن واحد...
تعطعي الحياة..من خلال طفلها..
وتخشاها من خلال عمرها...
انه لوصف رائع لما قد يخالج نفس الكثيرات ممن العمر لهن عقدة..

تقديري واحترامي
جوتيار


أخي المبدع جوتيار

العمر عقدة كبيرة لدى كل الإناث ومن وجهة نظري

إن تلك العقدة هى تجعلهن مضطربات الفكر

عندما يزحف الشيب على جسدها

يزحف معه الرعب والفزع من شبح الكبر والشيب

أتمنى من الله أن تتدارك النساء تلك المرحلة

وتتخطاها بسلام

فلكل عمر جماله

دمت مبدعا وشكرا لمرورك

[الصباح الخالدي]

احب رؤية الجانب المشرق لكل عمر فالكآبة لن تنفك تذكر

[خليل حلاوجي]

يا اللـه ، أبعد هذا العمر يسكنني طفل ..؟
\


المرأة هي سر التجدد في كوننا الحزين هذا ... أنها العطاء
وأروعه حين تحيل الرجال من أربعينياتهم الضجرة ... الى ... اطفال

مبدعة ورائعة ... هذه المشاعر ... أيتها النقية

المستحوذة على روح الحرف وبهاءه

[عبلة محمد زقزوق]

كم هو مؤلم إستقبال سن الأربعين بهذا الوهم الكاذب في رحم من كانت بالشباب تعيش .
إنه مؤسف حقاً ، بل يزيد من الكآبة والحزن .
ولكنه أيضا يعيدها إلى حقيقة أمر سنها ، فتتقبله وتتعايش معه راضية .
فسن الأربعين له جماله ، ولا يستشعره إلا من تقبله وذاق عميق الفكر ونضج المشاعر وصحيح التقييم للأمور من خلال خبرة لا يستهان معها بالسنين .
تحياتي لرائعتك وروائعك التي أسعى إليها لا هثة ، فأستريح على ضفاف حروفها واستكين .
تقديري حبيبتي ـ صابرين الصباغ

[صابرين الصباغ]

قصة رائعة .
بدت وكأنها تقاوم تسرب سنوات العمر بحمل معنوي ، لايشعر به إلاها.

.. صرت أسير مقوسة،الجميع مندهشون ، ولكن هذا لا يهمني، يكفيني سعادتي بطفلي الجديد
( يمر، الشهر الأول : أذهب للطبيب.......).

دمت متألقة.


مرحبا أخي الأديب دوما

حسام القاضي

نعم تتحايل هى وجسدي للتخيل عكس مايحدث ، تبحث عن فرصة تمنحها الشباب

حتى وإن كان وهما

دمت مبدعا يسعدني تواجده

تحية بيضاء

[صابرين الصباغ]

دوما مبدعة أنت يا صابرين

قصة أخرى من روائعك التي تلجمني من شدة جمالها

سلمت لنا أيتها المبدعة

وتقبلي خالص حبي وودي وباقة ياسمين:0014:

سحر الليالي ...

نستشعر ألم غيرنا فندونه بكل عذاباته

ولاأخفيك سرا أجهز لنفسي لتلك المشاعر التي باتت وشيكة

حتى أقتل هذا الشبح بعدم الخوف منه

دمت بكل الحب

[صابرين الصباغ]

لعل أشد ما يميز قاصتنا وأديبتنا
قدرتها على " الإمساك باللحظـة "

حرفهـا يملك " نعمـة الجذب " فيستنفر إحاسيس القارئ
ليعيش في ارتحالة ذات أبعـاد مذهـلة على حد الحرف
إلى جـزر تملك إحساسيسنا البكر فقط نعمة الوصول إليها

أزمة منتصف العمر كما يسميها أهل علم النفس
قضية تلمسها حرف الأديبة بـاقتـدار القاص المحترف

سأعـود سيدتي إلى حرفك بإذن الله
محاولاً الكشف عن جماليات القصة القصيرة فيها
ذات فـراغ

تقديري
فـاي




مرحبا أخي ، أختي فاى

قرأت بين سطورك أن هناك اسما جديدا يتستر خلف أسم مستعار

فهو قلم أديب وناقد له وزنه وثقله

لماذا تتخفى خلف اسم مستعار..؟؟

فحرىّ بك اخبارنا من أنت أو أنتِ ..؟ هذا حق للقلم ولصاحبه

شكرا لقرائتك المتأنية بعين تحمل بين طياتها خبرة كبيرة

بالأدب

دمت مبدعا

[صابرين الصباغ]

الأخت صابرين
تحية :
بدأت ألملم خيوط إبداعك ،أرتب ثوب الوضع القيصري لكلماتي على مهد طهر ، أبيح للمقص عربدة بين زوايا فصيحي ، هذا يصلح حرفا للقابلة ، وهذان حرفان من سريرة فرحي يصلحان وجبة أولى للطفل القادم ببسمة لم يعتد عليها مولود لن يبكي على يد قابلة ، سيخالف قانون الحب لرحم سهر فيه ودا وحب حياة ، حيرة القوافي تظهر جلية على محيا بيانها ، كل شيء مختلف ، الطقوس الخيالية ، وتجهيز الحروف ، الوضع بعد الأربعين ، إشارة الاستفهام ، السعادة ،..........
أيتها الحاملة هم الضيف الآتي على آهات شكوى من سلاف خمر الأربعين كم أبدعت ،ونثرت هم المستقبل بكلمة اربعين ، ونثرت عبر البوح على مهد الفرح ليكون طفلا شرعيا ينمو بسرعة عتب الروح

استغرابا من دهشة الحمل الأدبي لهموم مستقبل



من قفا نبك وخطا ما اتفق=صاحبي الحرف آيات السرق
لم يكن حملك وصلا ظاهرا=مثلما الوشم على كف نطق
عسجد الحمل كأطواق الوفا=لمهاد الوضع في ليل الأرق
أربعون العمر لا تعني سوى=ومضة الرحمة في ليل الطلق
ثم وضع السر طيفا لم يكن=بل حروف أدبت ثغر الشفق
ـــــــــــــــــــــــــ ــت
[size=3][font=Comic Sans MS]
أشكرك أيتها الرائعة بفطرتك الأدبية
لاجئ أدبي
أخوك محمد


الشاعر الكبير // محمد الحريري

تخرج الحروف من الشرانق على يديك ، تصير فراشات ملونة زاهية

تتجول بصفحتي حاملة فو ق اجنحتها لقاحات الإبداع

اهديك شهقاتي المكتومة من جميل حرفك

يارجلا يتنفس شعرا

شكرا لجميل قصيدك ونثرك ووجودك

[صابرين الصباغ]

الرائعة دوماً/صابرين الصباغ........

إنني أمام أُم حنونة وفي نفس الوقت أديبة جبارة تحولُ الماضِ الى مضارع

فليكن لكِ هذا أيتها السامقة

فلتكن النشوة في الأربعين لا للشبح

أحترامي لكِ دوما

وسلامي لكِ الآن

حمزة الهندي

المبدع الرقيق // حمزة

شكرا لرقيق حرفك الذي دثرني بالحنان والله إن الأم ينبوع الحنان

من يجعل اللبؤة تحمل شبلها بين أسنانها ولاتجرحه

قادر على جعل الحنان توأم الطفل بمشيمته

الماضي سيدي لاينتهي بل يبقي شاهدا على الآتي بكل حلوة ومرة

جعل الله لك المستقبل ناجحا ولمن تحب

احترامي لك دوما ايها السامق

[عبدالعزيز الرواف]

لن أعلق على قصة الأربعين وأنها تعتبر قمة العطاء وأوج الشباب ، بل أعلق على روعة التناول هنا وغمرة الأحاسيس التي تعتمل في النفس ، رائعة هذه الومضة الجميلة ، والأربعين تشعرنا بالخوف ، لكن علينا تقبلها ..

[صابرين الصباغ]

احب رؤية الجانب المشرق لكل عمر فالكآبة لن تنفك تذكر


لكل عمر جانبان واحد مشرق والاخر معتم

نختار منهم لنعيشه

والأصعب أن يختارنا المعتم ليعشش داخل اوراحنا

دمت بكل الخير

[صابرين الصباغ]

يا اللـه ، أبعد هذا العمر يسكنني طفل ..؟
\


المرأة هي سر التجدد في كوننا الحزين هذا ... أنها العطاء
وأروعه حين تحيل الرجال من أربعينياتهم الضجرة ... الى ... اطفال

مبدعة ورائعة ... هذه المشاعر ... أيتها النقية

المستحوذة على روح الحرف وبهاءه


الاخ والصديق رفيق الحزن

خليل

كل رجل داخله طفل لكنه لايمرح إلا على صدر امه وزوجته

شكرا لمرورك الكريم ايها الطيب الخلق والحرف

[البحترى]

تسجيل حضور لنص يزخر بالرمز ويعلن عن حرفية فى نقش المعنى وسلاسة فى التعبير
كلمات لا يفهم فحواها إلا من كانت حدة النظر ببصيرته 6/6
تقديرى واحترمى

[صابرين الصباغ]

كم هو مؤلم إستقبال سن الأربعين بهذا الوهم الكاذب في رحم من كانت بالشباب تعيش .
إنه مؤسف حقاً ، بل يزيد من الكآبة والحزن .
ولكنه أيضا يعيدها إلى حقيقة أمر سنها ، فتتقبله وتتعايش معه راضية .
فسن الأربعين له جماله ، ولا يستشعره إلا من تقبله وذاق عميق الفكر ونضج المشاعر وصحيح التقييم للأمور من خلال خبرة لا يستهان معها بالسنين .
تحياتي لرائعتك وروائعك التي أسعى إليها لا هثة ، فأستريح على ضفاف حروفها واستكين .
تقديري حبيبتي ـ صابرين الصباغ

نعم الراقية الفكر والعقل..... عبلة

بطلتي ترفض الشعور بالكبر

فصنعت بوهمها حملا لترى نفسهل صغيرة

الجميل ان يحمل عقلنا وقتها بجنين نضج ونعيش سنوات سعادة

لها طعم الهدوء من صراعات طويلة بين الحياة والشباب

لك ضفاف حروفي وبحرها أستريحي من عناء العدو داخل ساحات العمر

لك محبتي

[صابرين الصباغ]

لن أعلق على قصة الأربعين وأنها تعتبر قمة العطاء وأوج الشباب ، بل أعلق على روعة التناول هنا وغمرة الأحاسيس التي تعتمل في النفس ، رائعة هذه الومضة الجميلة ، والأربعين تشعرنا بالخوف ، لكن علينا تقبلها ..


مرحبا بصديقي القاص والصحفي ....

@@@@ عبد العزيز الرواف @@@@

نعم الخوف بين طيات الكهولة يعتصر قلوب من يطرق أبوابها

لكن علينا تقبلها فهى قمة العطاء

كل الروعة بوجودك بواحة الخير

وشكرا لمرورك دوما الذي يثلج صدري

هنا ....... هناك ....... هنالك

دمت مبدعا

[عبدالرحيم الحمصي]

انه الالتقاط الاخير لبرهة الابداع....

الى الاديبة صابرين الصباغ

استمرارية العطاء تحتاج المتخيل المتمكن ...

و انت تطرقين باب صيرورة هذا الحاضر ..الان..والمستقبل...

بكل التقدير و الاحترام....... :hat:
اخوك عبدالرحيم الحمصي :0014:

[صابرين الصباغ]

تسجيل حضور لنص يزخر بالرمز ويعلن عن حرفية فى نقش المعنى وسلاسة فى التعبير
كلمات لا يفهم فحواها إلا من كانت حدة النظر ببصيرته 6/6
تقديرى واحترمى


الشاعر الكبير د/ البحترى

نعم كلمات لايشر بمعاناتها إلا كبير العمر

كلماتك وسام أعلقه على صدر صفحاتي

دمت مبدعا

وشكرا لعبق مرورك

[إبراهيم القهوايجي]

العزيزة صابرين

إذا كان كان رولان بارط يقول بان الكاتب يكتب والعالم موجود هذا هو الادب، فان عالم لادب عند صابرين الصباغ يبقى عالم المراة العربية في مستوياته الثابتة و المتحولة ، وهذا النص احدى العلامات المائزة في عوالم صابرين الكتابية سواء في جنس القصة او الخاطر او الشعر او الرواية ..وهنا اتذكر ان احدي رواياتها تستفتحها بلحظة وحدث الولادة ، وهو ما يستدعي دراسة التناص الداخلي في اعمال الصباغ....
دمت مبدعة سامقة
كل الود والورد

[صابرين الصباغ]

انه الالتقاط الاخير لبرهة الابداع....

الى الاديبة صابرين الصباغ

استمرارية العطاء تحتاج المتخيل المتمكن ...

و انت تطرقين باب صيرورة هذا الحاضر ..الان..والمستقبل...

بكل التقدير و الاحترام....... :hat:
اخوك عبدالرحيم الحمصي :0014:


أخي الفاضل ابو سامي

للعطاء استمراية قد لايقدر عليها الكثيرين

لعدم استيعابهم لها أو لعمرهم الجديد فيحبطوا

أطرق أبواب المرأة فهى أنا وأمي وأختي وأبنتي ألخ

التقدر لجميل مرورك ايها الراقي

احترامي

[صابرين الصباغ]

العزيزة صابرين

إذا كان كان رولان بارط يقول بان الكاتب يكتب والعالم موجود هذا هو الادب، فان عالم لادب عند صابرين الصباغ يبقى عالم المراة العربية في مستوياته الثابتة و المتحولة ، وهذا النص احدى العلامات المائزة في عوالم صابرين الكتابية سواء في جنس القصة او الخاطر او الشعر او الرواية ..وهنا اتذكر ان احدي رواياتها تستفتحها بلحظة وحدث الولادة ، وهو ما يستدعي دراسة التناص الداخلي في اعمال الصباغ....
دمت مبدعة سامقة
كل الود والورد


الشاعر والناقد المبدع

ابراهيمالقهوايجي


نعم أشعر أني أغمس قلمي بنزف كل النساء وأكتب

أعري مشاعرها

وكأنني استنطق حرفها

قال لي صديقي يوما .................

انتِ نطقت كل النساء ...!!

وهاانت تقولها .. وانت قرأت لي الكثير جدا جدا من القصص والروايات

فترى دوما بطلتي امراة اعيشها وتعيشني فنكتب بعضنا

أحيانا أراها وأحيانا تراني

فلاتنتهي قصتي إلا وأنا امرأة أخرى عاشت معي وداخلي

ولهذا أقول .................

أنا ألف امرأة تسكنني

ابراهيم .............

تدخل حروفي مصنعك النقدي فتخرج لي ثوبا مرصعا بجميل رؤيتك

دمت مبدعا

[سعيد أبو نعسة]

أختي العزيزة صابرين الصباغ
رغم قصر القصة فإنها احتوت المشاعر النبيلة بكل تفاعلاتها و تردداتها .
أسلوب مميز لا تأتي به إلا صابرين .
دمت مبدعة

[حسنية تدركيت]

اختي الغالية صابرين الصباغ دائما سن الاربعين تبشر بنضج فكري وعقلي وعاطفي وهي قمة العطاء والأنبياءعليهم الصلاة والسلام يبعثون في سن الاربعين
اختي حرفك يعجبني جدا ولا اجد كلمة تفيك حقك شكرا لك على ذها الابداع الرائع

[صابرين الصباغ]

أختي العزيزة صابرين الصباغ
رغم قصر القصة فإنها احتوت المشاعر النبيلة بكل تفاعلاتها و تردداتها .
أسلوب مميز لا تأتي به إلا صابرين .
دمت مبدعة


القاص المبدع

أخي سعيد أبو نعسة

التميز كان مرورك هنا ووعيك النقدي

لارد عندي لجميل حرفك

:001: دمت مبدعا :001:

[صابرين الصباغ]

اختي الغالية صابرين الصباغ دائما سن الاربعين تبشر بنضج فكري وعقلي وعاطفي وهي قمة العطاء والأنبياءعليهم الصلاة والسلام يبعثون في سن الاربعين
اختي حرفك يعجبني جدا ولا اجد كلمة تفيك حقك شكرا لك على ذها الابداع الرائع


الحبيبة ندى

نعم الاربعين سن النضج العقل والحكمة

بل انا من لايجد حرفا أبث به مشاعري تجاهك

دمت نقية

[د. فوزى أبو دنيا]

في الثامنة والثلاثين ، أبوح بعمري ، لم أخفه يوماً ..
لكني ـ كغارقة ـ في بحر العمر ، أدفع بيدي سفينة الأربعين ، أتمنى أن تبتعد عني ، كم أخاف أن استقلها !!!!! .
تقترب مني ..! تمر السنوات فوق جسدي المنهك من قسوة العمر ، أشعر بآلام تضرب بطني ، وتستمر حتى إن كل من يراني يتلمس وعكتي ..
يمر شهر ، لم تأت صديقتي التي تزورني زيارة أعتاد عليها ، مرة تزورني كموجة حنونة تمر بسلام ، وأخرى تضرب هدوئي ، تتركني وقد أغضبتني بثرثرة حديثها المؤلم ..!
غيابها أسعدني كثيرا ، عدتُ إلى رفيق عمري .
- حسام ..؟ أعتقد أني حامل ..
- حامل ..! أيعقل أهذا ..؟
- ولماذا ..؟ هل صرت عجوزاً ..؟ مازالت النضارة تسطع على قسماتي ، ندى الشباب يتلألأ على وريقات عمري .
- نعم لم أقصد ، لكن طفل جديد بعد هذا العمر ، ألن يكون هذا مجالاً لسخرية المقربين ..؟
- أتمزح ..؟ قلت متعجبة مستنكرة .. هل الإنجاب حرام ، أو مجالاً للسخرية ..!؟
- لم أقصد ، ليكن ، لله الأمر من قبل ومن بعد ..
يصيبني بعض الخجل الطائش ، عندما تذكرت أن أصغر أبنائي بالثانوية العامة .
أحدث نفسي ....
يا اللـه ، أبعد هذا العمر يسكنني طفل ..؟ أنظر لمرآتي ، هل ستنتفخ بطني ، أسير مقوسة للخلف كعلامة الاستفهام ، تتورم قدماي من انتفاخ زلالي ، ساعتاد الذهاب للطبيب للاطمئنان عليَّ وجنيني ..
أضحك وأنا أحتضن بطني بسعادة ، لكن الأولاد ماذا سيكون رد فعلهم ..؟ هل سيفرحون ..؟ أو سيخجلون كأبيهم ..؟
كلا ـ كررت في نفسي ردع السؤال ـ سيفرحون لوجود نجم جديد يسطع بسماء حياتنا ، سيلعبون معه وبه ..
لماذا أفرح هكذا ..؟ هل جُننت ..؟
تسير الأيام حثيثاً ، بين حين وآخر أطمئن على طفلي القابع في غياهب رحمي ، بأنه لم يفر من سخرية المقربين ..
بدأت أتقيأ ذكريات حملي الأول ، كرهت معدتي الطعام ، وإن أجبرتها غضبت ولفظته ، صرت أسير مقوسة ، الجميع مندهشون ، لكن هذا لا يهمني ، يكفيني سعادتي بطفلي الجديد ..
يمر ، الشهر الأول : أذهب للطبيب .............

ع الببان طال انتظارى
وبعافر ف الشوق وادارى
مصر يا لمة عيالى
مصر ياهلى وجيرانى
مصر ياما ياجوامع
بعشئك والفجر طالع
واندهك بقلب دامع
ساكنة فى كل الجوامع
والمزارع
والمصانع
مصر ياصبرة وعافيا
ف البعاد صعبان عليا
ف اللوقا تدمع عنيا
ا
كنت فى منتهى السعادة وانا اقراء ماتاخرت عن قراءتة كثيرا
الاستاذة والاديبة الفاضلة صابرين
دمتى بخير ولكى التحية
:noc:

[صابرين الصباغ]

ع الببان طال انتظارى
وبعافر ف الشوق وادارى
مصر يا لمة عيالى
مصر ياهلى وجيرانى
مصر ياما ياجوامع
بعشئك والفجر طالع
واندهك بقلب دامع
ساكنة فى كل الجوامع
والمزارع
والمصانع
مصر ياصبرة وعافيا
ف البعاد صعبان عليا
ف اللوقا تدمع عنيا
ا
كنت فى منتهى السعادة وانا اقراء ماتاخرت عن قراءتة كثيرا
الاستاذة والاديبة الفاضلة صابرين
دمتى بخير ولكى التحية
:noc:

ياه بعد ماشتاقت حروفي

قلت ناسي اكلني خوفي

والمعاني سألتني عنك

صبرتها وقلتلها شوفي

يمكن ظروفه بتمنعه

أو كلمة مني بتوجعه

بس آه لو طل طله

كل حرف من ايديه

حيناديه ويرجعه



فتى مصر ..................

شاعر يتنفس عاميه

كلامك له طعم الميه

كل ماشربت بيرويني

بكم قصيده خياليه



شكرا لعذب وجودك
تحياتي

[واحة أمان]

الأخت الحبيبة صابرين :
وقفت أمام نصك بكل الإعجاب،وقد أذهلتني براعة وصفك ،ووجدت نفسي أقرأ كل الردود فإذا بها تعبر عن كل ما جال في خاطري ....
دمت رائعة

[صابرين الصباغ]

الأخت الحبيبة صابرين :
وقفت أمام نصك بكل الإعجاب،وقد أذهلتني براعة وصفك ،ووجدت نفسي أقرأ كل الردود فإذا بها تعبر عن كل ما جال في خاطري ....
دمت رائعة


أختي الكريمة

واحة أمان

شكرا حبيبتي لمرورك الكريم

ويسعدني دوما أن تروق حروفي لبنات جنسي

واكون اكثر سعادة عندما يقرأها الرجل ويعترف بتلك المشاعر

التي إن حدثت أمامه لعله ينكرها او يغضب منها

عاهدت نفسي واحتي ....

أن أتحدث بلساننا ليسمع الرجال صراخنا

شكرا لمرورك الكريم :0014:

[الصباح الخالدي]

يكفي همسكم لنسمع لاداعي للصراخ قاصتنا الكبيرة صابرين
(:

[د. فوزى أبو دنيا]

ياه بعد ماشتاقت حروفي

قلت ناسي اكلني خوفي

والمعاني سألتني عنك

صبرتها وقلتلها شوفي

يمكن ظروفه بتمنعه

أو كلمة مني بتوجعه

بس آه لو طل طله

كل حرف من ايديه

حيناديه ويرجعه



فتى مصر ..................

شاعر يتنفس عاميه

كلامك له طعم الميه

كل ماشربت بيرويني

بكم قصيده خياليه



شكرا لعذب وجودك
تحياتي


عجبتنى جدا
وياريت تنقليها لمصر امى
علشان ارد عليها

[د. محمد إياد العكاري]

الفاضلة صابرين الصباغ
ويكفيني سعادةً أني أقرأ سكب أحاسيس وفيض مشاعر
وأتذكرماحدث لي مع أم البنين وقد حملت عندما لامست الأربعين
وهذا الصراع الدائر في أروقة الحياة الزوجية
واسمحي لي أن أسكب بعض ماسطرته في قصيدة لي عنوانها
وماذا بعد الأربعين؟
حِكَمُ الحياةِ تَجمَّعت في حِجْرِها =فَغَدَتْ فُراتاً بالحِجَى يَنْسَابُ
وغَدت دِيارُ الأَربعين وأرضُها= مثلَ الجنان قُطُوفُها الأطيابُ
تَأبى المُروءَ ةُ أن تُمَدَّ يَدُ الخَنا =وجهُ الحَياءِ وَوَجهُهَا أَنْسابُ
الشَّيبُ خَطَّ على الرُّؤوسِ بَيَانَـهُ= وأَتى النَّذيرُ أبعد ذَاكَ جَـوابُ ؟؟
دمت بخير وتألق يراع والسلام

[صابرين الصباغ]

يكفي همسكم لنسمع لاداعي للصراخ قاصتنا الكبيرة صابرين
(:


صباح

مالون صراخي إن كنت أصرخ فلم اتذكر

أنى صرخت

[صابرين الصباغ]

عجبتنى جدا
وياريت تنقليها لمصر امى
علشان ارد عليها


نقلتها ياابو دينااااااااااااااااا

انتظرك هناك

[الصباح الخالدي]

عاهدت نفسي واحتي ....

أن أتحدث بلساننا ليسمع الرجال صراخنا

شكرا لمرورك الكريم
هذه قاصتنا الكبيرة

[صابرين الصباغ]

الفاضلة صابرين الصباغ
ويكفيني سعادةً أني أقرأ سكب أحاسيس وفيض مشاعر
وأتذكرماحدث لي مع أم البنين وقد حملت عندما لامست الأربعين
وهذا الصراع الدائر في أروقة الحياة الزوجية
واسمحي لي أن أسكب بعض ماسطرته في قصيدة لي عنوانها
وماذا بعد الأربعين؟
حِكَمُ الحياةِ تَجمَّعت في حِجْرِها =فَغَدَتْ فُراتاً بالحِجَى يَنْسَابُ
وغَدت دِيارُ الأَربعين وأرضُها= مثلَ الجنان قُطُوفُها الأطيابُ
تَأبى المُروءَ ةُ أن تُمَدَّ يَدُ الخَنا =وجهُ الحَياءِ وَوَجهُهَا أَنْسابُ
الشَّيبُ خَطَّ على الرُّؤوسِ بَيَانَـهُ= وأَتى النَّذيرُ أبعد ذَاكَ جَـوابُ ؟؟
دمت بخير وتألق يراع والسلام

أخي المبدع إياد

أخي حمدا لله على سلامة زوجتك

ورزقكم الله خير الابناء

ارى انك سكبت هنا مياه خضرت اليابس بنصي

شكرا لعذب مرورك

دمت مبدعا

[سامي جميل]

*¤®§(بسم الله الرحمن الرحيم §®¤*

°ˆ~*¤®§(*)§®¤*~ˆ°

خاطفات الطول والعرض تمتشق الشفتان
وأسمع طرقعة اللبان في فم فنان

ليس غريباً أن ينال النبض من رحم الرباعية
ولكنه مخاض فكر ناهِض
وقد عرج بقلم كاتبة إبداعية

°ˆ~*¤®§(*)§®¤*~ˆ°

أختي الغالية

°ˆ~*¤®§(صابرين الصباغ)§®¤*~ˆ°

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وحفظك الله ورعاك وففقك وأسعدك وأبقاك

°ˆ~*¤®§(*)§®¤*~ˆ°

بكل الود والمحبة ها أنا أتقدم لك بالشكر والعر فان على تقديمي لهذا المنتدى فأنا هنا حيث الدعوة.
وقد وجدت نفسي بين مزهريات جمعت من الزهور أبهاها

وها أنا أقف معتزاً بأن أكون رفيقاً قديماً لهذا النجاح الذي أجده لشخصك.
وها أنا أقف فلا أجد حروفاً تسعفني أن أخط حرفاً يليق.
ولكن يشرفني أن تكوني أول من أخط له رداً في هذا المقام.

أسأل الله لك المزيد من التوفيق؛؛؛

وتقبلي خالص تحياتي وعميق التقدير؛؛؛

أخـــــيك؛؛؛

[علاء عيسى]

شبح الأربعين
حديث ظاهره من الخارج
باطنه حديث داخلى
نقرأ ونتلمس معك الأحرف
برغم اننا رجال
الا ان قلمك كان سفير ناجح بيننا وبين كلماتك فشعرنا بها
هكذا تعودنا مع نصوصك
كلما ارتدت ثوب
اقنعتنا بارتدائه
شكرالكى
ودائما مبدعة بسيطة سهلة عميقة الفكر

[نبيل مصيلحى]

استمتعت بالقصة حتى النهاية ..

نبيل مصيلحي

[صابرين الصباغ]

*¤®§(بسم الله الرحمن الرحيم §®¤*

°ˆ~*¤®§(*)§®¤*~ˆ°

خاطفات الطول والعرض تمتشق الشفتان
وأسمع طرقعة اللبان في فم فنان

ليس غريباً أن ينال النبض من رحم الرباعية
ولكنه مخاض فكر ناهِض
وقد عرج بقلم كاتبة إبداعية

°ˆ~*¤®§(*)§®¤*~ˆ°

أختي الغالية

°ˆ~*¤®§(صابرين الصباغ)§®¤*~ˆ°

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وحفظك الله ورعاك وففقك وأسعدك وأبقاك

°ˆ~*¤®§(*)§®¤*~ˆ°

بكل الود والمحبة ها أنا أتقدم لك بالشكر والعر فان على تقديمي لهذا المنتدى فأنا هنا حيث الدعوة.
وقد وجدت نفسي بين مزهريات جمعت من الزهور أبهاها

وها أنا أقف معتزاً بأن أكون رفيقاً قديماً لهذا النجاح الذي أجده لشخصك.
وها أنا أقف فلا أجد حروفاً تسعفني أن أخط حرفاً يليق.
ولكن يشرفني أن تكوني أول من أخط له رداً في هذا المقام.

أسأل الله لك المزيد من التوفيق؛؛؛

وتقبلي خالص تحياتي وعميق التقدير؛؛؛

أخـــــيك؛؛؛


سامي جميل

ورفيق لرحلة افتراضية حكمت علينا لاكثر من 6 سنوات

تضخمت مشاعرها مما نبثه لها من مشاعرنا


اقسمنا ألا نتركها إلا وهى قلب ينبض بكل الحب


رفيق درب الكلمة

دوما لوجودك طعم جديد

وها أنا أبشر اصدقاء الكلمة بأن سامي جميل حرف له وزنه وقيمته

ننتظر ان نرتوي من زخات معانيك

شكرا لمرورك الجميل

[صابرين الصباغ]

شبح الأربعين
حديث ظاهره من الخارج
باطنه حديث داخلى
نقرأ ونتلمس معك الأحرف
برغم اننا رجال
الا ان قلمك كان سفير ناجح بيننا وبين كلماتك فشعرنا بها
هكذا تعودنا مع نصوصك
كلما ارتدت ثوب
اقنعتنا بارتدائه
شكرالكى
ودائما مبدعة بسيطة سهلة عميقة الفكر


علاء عيسى

اقسم قلمي أن يوصل حديثهن صراخهن وجعهن لكل من يقرأ

لعل من يقرأ يعي أن مشاعرهن رقيقة

فيرفق بهن " رفقا بالقوارير "

بل مرورك على نصي لهو فخر ايها الشاعر الكبير

مرحبا بك هنا وهناك وهنالك

دمت مبدعا

[مصطفى عمار]

انا سعيد جدا بحضرتك
وارجو من الله ان يجعلك ذخرا لنا
وبارك الله فيكي

[صابرين الصباغ]

استمتعت بالقصة حتى النهاية ..

نبيل مصيلحي

الشاعر الكبير

نبيل مصيلحي

شكرا لمرورك

الكريم ايها المبدع السامق

[علاء عيسى]

علاء عيسى

اقسم قلمي أن يوصل حديثهن صراخهن وجعهن لكل من يقرأ

لعل من يقرأ يعي أن مشاعرهن رقيقة

فيرفق بهن " رفقا بالقوارير "

بل مرورك على نصي لهو فخر ايها الشاعر الكبير

مرحبا بك هنا وهناك وهنالك

دمت مبدعا
ياطالبين الرفق
د احنا اللى طالبينه
فتحنا ليكو القلب
وانتو اللى ساكنينه
خيط الكلام أوله ونهايته باديكو
واحنا مجرد حروف والباقى حافضينه
يعنى من اللآخر
سايق عليكو النبى
بشويش على قلوبنا
داحنا غلابه أوى
وان كان قانون العشق
شكله كده متعب
طب إيه لزوم التعب
وانتو اللى عاملينه
صابرين
الشرف لى انا بمرورى على نصوصك

[صابرين الصباغ]

انا سعيد جدا بحضرتك
وارجو من الله ان يجعلك ذخرا لنا
وبارك الله فيكي


مرحبا أخي الصغير

مصطفى عمار

شكرا لأنك كنت هنا

دمت مبدعا

[مجدي محمود جعفر]

" شبح الأربعين " من القصص المتميزة - وأميز مافيها في رأيي لغتها ( الأنثوية ) وأنا أغامر بمقولة أنثوية رغم قناعتي التامة بأن الأدب أدب - يكتبه رجلا أو إمرأة - ولكن يبقى دائما مناطق وخصوصية للمرأة يعبر عنها الرجل سطحيا ولا يبلغ أبدا مهما أوتي من موهبة وخيال وثقافة - الطوايا والأعماق - وصابرين الصباغ بملامسة الأنثى قدمت نصا في غاية الروعة 00 وانظر إلى لغتها التي بهرتني ( يا اللـه ، أبعد هذا العمر يسكنني طفل ..؟ أنظر لمرآتي ، هل ستنتفخ بطني ، أسير مقوسة للخلف كعلامة الاستفهام ، تتورم قدماي من انتفاخ زلالي ، ساعتاد الذهاب للطبيب للاطمئنان عليَّ وجنيني ..) 00 هل يستطيع رجل أن يرسم هذه 00 أنا لم أقرأها من قبل - رغم أن النساء منذ حواء إلى اليوم يحملن ويلدن ولم نقرأ لرجل صورة فاتنة ومدهشة مثل هذه الصورة - ولاحظ كلمة ( يسكنني طفل ) ومدلول كلمة السكن وظلالها التاريخية والدينية - أنا لا أريد أن أتحدث عن الموضوع أو الفكرة التي يطرحها النص - لأنها ليست بجديدة سواء على المستوى الحياتي والواقعي أو على المستوى الفني - ولكن الجمال هنا كيف كتبت وكما يقول نقادنا لا يهم ماذا كتبت ولكن الأهم دائما كيف كتبت ؟
رائع صابرين
دمت بود

[صابرين الصباغ]

[size=4]
" شبح الأربعين " من القصص المتميزة - وأميز مافيها في رأيي لغتها ( الأنثوية ) وأنا أغامر بمقولة أنثوية رغم قناعتي التامة بأن الأدب أدب - يكتبه رجلا أو إمرأة - ولكن يبقى دائما مناطق وخصوصية للمرأة يعبر عنها الرجل سطحيا ولا يبلغ أبدا مهما أوتي من موهبة وخيال وثقافة - الطوايا والأعماق - وصابرين الصباغ بملامسة الأنثى قدمت نصا في غاية الروعة 00 وانظر إلى لغتها التي بهرتني ( يا اللـه ، أبعد هذا العمر يسكنني طفل ..؟ أنظر لمرآتي ، هل ستنتفخ بطني ، أسير مقوسة للخلف كعلامة الاستفهام ، تتورم قدماي من انتفاخ زلالي ، ساعتاد الذهاب للطبيب للاطمئنان عليَّ وجنيني ..) 00 هل يستطيع رجل أن يرسم هذه 00 أنا لم أقرأها من قبل - رغم أن النساء منذ حواء إلى اليوم يحملن ويلدن ولم نقرأ لرجل صورة فاتنة ومدهشة مثل هذه الصورة - ولاحظ كلمة ( يسكنني طفل ) ومدلول كلمة السكن وظلالها التاريخية والدينية - أنا لا أريد أن أتحدث عن الموضوع أو الفكرة التي يطرحها النص - لأنها ليست بجديدة سواء على المستوى الحياتي والواقعي أو على المستوى الفني - ولكن الجمال هنا كيف كتبت وكما يقول نقادنا لا يهم ماذا كتبت ولكن الأهم دائما كيف كتبت ؟
رائع صابرين
دمت بود


مجدي

شكرا لأنك شهدت بأن هناك أدب نسائي
وهذا أيضا مايدعوا الأديبات للغضب علىّ
فأنا دوما أنادي بأن هناك أدب نسائي
يعترضن بأنه سيلقب بأدب الإماء والجواري
قلت نعم هناك أدب أو لا أدب
نكتب كما يكتب الرجال
لكن هناك منطقة خاصة جدا بنا لاتكتبها سوى المراة
هذه قناعاتي أنا
قال لي يوما أ.د/ أدب عربي
أنه يجلس كثيرا بجلسات أدب فكان متعصبا بأنه ليس هناك مايسمى أدب نسائي
لكن بعدما قرأ لي قال :
بأنه سيصرخ بأن هناك أدب نسائي ومن يريد أن يتأكد فليقرأ لصابرين الصباغ
شكرا مجدي على إطرائك لي ولقلمي الذي اعتز بأنه قلم أنثوي
دمت مبدعا

[موسى نجيب موسى]

قرات اعمالك التى اهديتنى اياه فى امسية الدكتور سمير العمرى وهما مجموعة قصصية "تكات الخريف" ورواية عندما تموت الملائكة ولايسعنى الا أن اهنئ نفسى بك قاصة وروائية وشاعرة ايضا أكثر من رائعة فهنيئا لروحى بهذا المكسب الجميل
موسى نجيب موسى

[صابرين الصباغ]

قرات اعمالك التى اهديتنى اياه فى امسية الدكتور سمير العمرى وهما مجموعة قصصية "تكات الخريف" ورواية عندما تموت الملائكة ولايسعنى الا أن اهنئ نفسى بك قاصة وروائية وشاعرة ايضا أكثر من رائعة فهنيئا لروحى بهذا المكسب الجميل
موسى نجيب موسى

المبدع اخي الكريم

موسى

كنت سعيدة الحظ لأننا تلاقينا بلحظات إبداعية اختلسناها من الزمن البخيل

الشكر لك ...

فأنت الذي أهداني وقته عندما أدخره لقرائتهم

أشكرك على جميل حرفك

وجودك وإبداعك مكسب لي

شكرا .. شكرا

[مصطفى بطحيش]

انها الأرض الطيبة

إنها الوطن

قصتك رائعة ايتها الاديبة المُجيدة

لك التحية

[محمد سامي البوهي]

أعلم جيداً أنك حملت رسالة , وتودين تسليمها , منهجاً جميلاً اتخذتيه , ولدك وولدتيه , ساعدك على اخراجك الي العالم البعيد , سنون تمضي من عمرك , توقفيها , تنهمر من بين يديك انهمار المياه , تتمردين على نفسك , كي تبدعي لنا , ما أجملها من قصة , جريئة , لا تخاف الخجل من تقوصها للخلف وأنا أحترم هذه الجرأه

شكرا لك يا صديقتي العزيزة

[ربيحة الرفاعي]

سرد جميل ذكي وبالغ التشويق بتلمسه الأوتار الأكثر حساسية في المشهد
وأداء قصّي جميل ومؤثر

جاءت النهاية علاوة على افتقارها للمباغتة أكثر من مفتوحه، وقد جعلتنا ننتظر راغمين تتمة للحدث بحمل كاذب أو وليد مريض أو أي من مخاوف

ويبقى لقصّك ألقه وتميزه

دمت بروعتك

تحاياي

[عدنان الشبول]

سن الأربعين يقلق الرجال ربما أكثر من النساء ( لا أدري) ، ولكن عندما زرت ذالك الطبيب الألماني لعلة أصابتني كان جوابه ( أنت لم تعد بعمر العشرين ) وبرغم من أني لم أقبِّل سن الأربعين وما زلت على مشارفه.
الوقت ومروره يخيفنا ، ونظرة للوراء تجعلنا نخاف مما هو آت برغم أننا نعي تماما أنها سنة الله في الخلق لكننا بشر .

كنت قلت قبل أيام بانتظار سن الأربعين الذي انتظره قريبا:

أربعونَ من حياتي قد مضتْ
تائهُ الدّربِ وشيبي قد نبتْ

أربعونَ لستُ أدري ما الهوى
يا سنيناً فتّحتْ وغمّضتْ

ربما استغراب الزوج من حمل زوجته ، يعكس قلقه على نفسه لا عليها .....ربّما


تحياتي

[كاملة بدارنه]

قصّة أنثويّة المشاعر والأحداث...
تعبير عن خلجات النّفس بأسلوب رائع
بوركت
تقديري وتحيّتي

[آمال المصري]

أروع مايكون الوصف والشعور لأنثى يغادرها الشباب رغما وتحاول أن تحتلها القحامة فتجهز عليها بشعور مضاد تتشبث من خلاله بخيوط أمل كهل
ولكن لم يدم طويلا فبعد شهرها الأول سيثبت لها طبيبها بالدليل الدامغ أنه ليس حملا ولكنه كاذب كما يحدث كثيرا في مثل هذه الفترة من عمر المرأة
عمل قصصي ماتع بسرده ومحموله وبيانه
أبدعت أديبتنا الفاضلة
تحاياي

[ناديه محمد الجابي]

الشباب استمتاع بطعم الحياة وسنوات عز ـ ثم يبدأ يدخل هاجس
الخوف من الكبر حبث تلفح رياح الشيخوخة التفكير عندما تبدأ
علامات تترك أثرها في بياض الشعر وتجاعيد على الجسد
ولكن العمر مثل فصول السنة كل فصل له جماله ـ وكلما زاد
عمر الإنسان ازدادت خبرته وتجاربه وأصبح أكثر وعيا ونضوجا
ليس المهم في أيام الشباب ـ المهم أن تبقى روح الشباب
تعيش في دواخلنا.
شكرا على حرف جميل مبهر بقدرته على التعبير عن المشاعر
بأسلوب مميز وحرف فريد.
دمت مبدعة سامقة. :001:

[خلود محمد جمعة]

كم نحن متعبون بافكارنا واعمارنا و فرحتنا
الحياة في القلب لا عمر لها والحياة بالعقل تدفن اعمارنا
قصة اجتماعية نفسية نسجت ببراعة
بوركت وتقديري