مشاهدة النسخة كاملة : يا...أنت أنا-دمعة على فوهة بندقية يصوبها أخي الفسطيني إلى صدري
يوسف أحمد
07-06-2006, 06:53 PM
يا...أنت أنا
دمعة على فوهة بندقية يصوبها أخي الفسطيني إلى صدري
شعر: يوسف أحمد
-------
يا دفق دمي
يا صوت فمي
يا أفق البسمة في شفتيّ
ويا وهج الحلم المتجذّر في ألمي
يا نبض القلب ودمع العين
وروح العزة في قلمي
يا دفق دمي
---
ها....كل أراجيف الأعداء
تحاول أن
تجعلك السيف
لتطعن صدري
فكن الغمدا
ها... كل أحابيل الشيطان
تحاول أن تجعلك السيل الجارف
كي تجتاح خلايا العزّ بروحي
فكن السدّا
ها.... كل طغاة الأرض
وكل بناة الشرّ
وكل دهاقنة الموت المجنون
تحاول أن تجعلك الشوك بعيني
فكن الوردا
وتحاول أن تزرعني لغما
كي أتفجر في كفيك
لتشعل قلب القدس جحيما مرّا
فكن البردا
0000000000000
هل تذكر حين غرفنا طعم الموت ولون السجن
وصوت القيد ورائحة الموت المتدفّق
من رشاش
يقطر حقدا
هل تذكر حين أردنا
كيف صمدنا
كيف رقدنا
إذ أوقدنا
جمر الحب وجمر الجوع وجمر الصبر
بوجه الظلم وبرد الليل
فأزهر أُسْدا
؟؟؟؟؟؟؟؟
هل تذكر حين كتبنا فوق جدار السجن بدمعي:
" كل دم يتدفق ظلما من شرياني
حين يلعلع صوت رصاصك
في أحشائي يخنق صوتك يطلق موتي
ولكفيك سيغدو القيدا "
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل تذكر حين كتبنا: " كن ما شئت
حماسا فتحا تحريريا جبهاويا أو عاديّا
لكن أيقن أنك
سوف تقابل رب العزة فردا "
؟؟؟؟؟
000000000
أتقابله بدمي ويحك
ماذا سوف تقول
أمام الله
وأنت تدافع عنك
وماذا سوف تقول يداك
إذا ختم الرحمن على فمك
المتوثب للثارات
وأنطق زندا
؟؟؟؟؟؟
أتقابله بدم
لا يهدأ يهتف باسم الله
صباحَ مساءَ
وينفث حمدا
؟؟؟؟؟؟؟
00000000
يا...أنت أنا
ويداك يدايَ
وقلبك قلبي
ودمي دمك الثائر عزّا
فكن البرق
ليصدع نهر دمائي رعدا
وكن المسك العابق
فجرا
في أوراد القلب
لكي يتذوق ثغر القدس
الشهدا
.......
يوسف أحمد
12-06-2006, 12:16 AM
اللهم احفظ دماء المسلمين في كل مكان.
وكم أتمنى أن يكون النص مساهما في منع إراقة الدم المسلم.
هكذا طلب صاحبي أن أكتب وأن أنشر النص بقدر ما أستطيع.
فعساي أكون قد أجبت دعوته هنا.
واعذروني
د.عمر خَلّوف
12-06-2006, 12:37 AM
هذه قصيدة حقها أن تكتب بماء الذهب
فأين المقدرون
بارك الله بك أخي يوسف
وبارك بحرفك
اللهم احقن بها الدماء كما أراد لها شاعرها
واحفظ لنا بقايا اعتزازنا المقهور
بحفظك لبقايا الفرسان
آمين
سعيد أبو نعسة
12-06-2006, 08:04 AM
أخي العزيز يوسف أحمد
جنّب الله الفلسطينيين الاقتتال الأخوي ووجّه أسلحتهم جميعا إلى صدور الأعداء.
رغم واقعية القصيدة و مباشرتها في رصد اللحظة الراهنة و سهولة مبناها و معناها تظل قدسية الفكرة تطغى على ما عداها .
العاطفة صادقة جياشة وكان بإمكانك البوح بها على متن صور شعرية مكثفة عابقة بالبيان والبديع اللذين يزفان القصيدة إلى القارئ على طبق من الخيال الفسيح و الارتحال اللذيذ إلى دنيا الشعر و عجائبه .
دمت مبدعا
يوسف أحمد
12-06-2006, 03:29 PM
هذه قصيدة حقها أن تكتب بماء الذهب
فأين المقدرون
بارك الله بك أخي يوسف
وبارك بحرفك
اللهم احقن بها الدماء كما أراد لها شاعرها
واحفظ لنا بقايا اعتزازنا المقهور
بحفظك لبقايا الفرسان
آمين
-----
أخي الحبيب د. عمر خلوف حفظك الله
أشكر مرورك المكلل بالغار، والمتوج بالوقار، وأسأل الله أن يجزيك بكل حرف أحسن الجزاء، وأن يجيب دعاءك ويحفظ دما المسلمين في كل مكان.
دمت بألف موسم فرح
أخوك
يوسف أحمد
13-06-2006, 02:23 PM
أخي العزيز يوسف أحمد
جنّب الله الفلسطينيين الاقتتال الأخوي ووجّه أسلحتهم جميعا إلى صدور الأعداء.
رغم واقعية القصيدة و مباشرتها في رصد اللحظة الراهنة و سهولة مبناها و معناها تظل قدسية الفكرة تطغى على ما عداها .
العاطفة صادقة جياشة وكان بإمكانك البوح بها على متن صور شعرية مكثفة عابقة بالبيان والبديع اللذين يزفان القصيدة إلى القارئ على طبق من الخيال الفسيح و الارتحال اللذيذ إلى دنيا الشعر و عجائبه .
دمت مبدعا
----
الأخ العزيز سعيد حفظك الله
أشكر لك مرورك المعطر بالورد وأنفاس الخزامى، وأدعو الله أن يحفظ دماء المسلمين ودم أبناء شعبنا في كل مكان.
بخصوص ما طرحته من ملحوظات أقدر لك ذلك من سويداء القلب، ولكنك تعرف أن النص ابن لحظته، وابن انفعالته.
وما أظن أن الن ينقصه الصورة الفنية ولا البديع وبخاصة أنه يقوم كله على المقابلة وعلى الصورة الفنية القريبة من الحدث نفسه، وهذا - فيما أرى الآن بعد أن خرج النص من يدي- أكثر مناسبة من الرموز والغموض وأجواء السحر والخيال المفرط الذي قد يبعد النص عن غايته وهدفه الذي انقدحت منه فكرة القصيدة. ولو لم أكن قائلا للنص لأبرزت الكثير من المواطن الجمالة الفنية.
ولكنها يغلب عليها الحوار الصارخ الذي يُستشعر فيه الظلم والندم، ويريد إيصال رسالته بما فيها من خطابية وفكر وأسى.
قد تجد في القصائد الأخرى التي سأنشرها هنا بإذن الله ما يتفق ونظرتك التي أجلها وأقدرها.
لك الشكر والمحبة والتقدير من أخيك الذي يحبك
ودمت بألف فرح وخير
أخوك الذي يقدرك ويحبك
سامي البكر
13-06-2006, 09:12 PM
العزيز المبدع
شاعر الأقصى
يوسف أحمد
لم أستطع التعليق
الموقف
محرق حتى التخاع
إلا أن هذه الأحرف
جعلتني أتسمر
واعترتني رِعدة
لكن أيقن أنك
سوف تقابل رب العزة فردا
000000000
أتقابله بدمي ويحك
ماذا سوف تقول
أمام الله
أما عن جمالها وفكرتها الإبداعية
فأتركها لغيري ريثما
أستطيع الحراك
من أمام هذه الكلمات
أسأل الله تعالى أن يفتح لك بها
أبواب الجنة الثمانية
تدخل من أيها شئت
يوسف أحمد
15-06-2006, 12:13 PM
العزيز المبدع
شاعر الأقصى
يوسف أحمد
لم أستطع التعليق
الموقف
محرق حتى التخاع
إلا أن هذه الأحرف
جعلتني أتسمر
واعترتني رِعدة
لكن أيقن أنك
سوف تقابل رب العزة فردا
000000000
أتقابله بدمي ويحك
ماذا سوف تقول
أمام الله
أما عن جمالها وفكرتها الإبداعية
فأتركها لغيري ريثما
أستطيع الحراك
من أمام هذه الكلمات
أسأل الله تعالى أن يفتح لك بها
أبواب الجنة الثمانية
تدخل من أيها شئت
سامي البكر أيها الحبيب المتدثر بأغشية القلب، المكلل بالغار، العابق فرحا وأملا وإبداعا
أيها الحبيب المحب:
سطورك وهج النار، ورصاصة بندقية المظلومين دوما، وحروفك نورانية الوجه واليد واللسان.
ما أكرمك وأجملك يا سامي!
هي حياتنا الطافحة بالعذابات يا سامي، نشربها مع قهوة الصباح، ونحتسيها مع كل أرق، أو وخزة في جسدنا الإسلامي المتعب المثقل بالعذابات والجراحات.
عيوننا معلقة بوسائل الإعلام دوما، صغيرنا وكبيرنا، وقولبنا تلهج لرب العزة بالدعاء أن يحفظ الله كل مسامات وطننا الإسلامي العزيز وكل خلايا الجسد العربي .
الحبيب سامي:
علمتنا شلالات الحزن المتدفقة في حنايا أرواحنا كيف نستل الفرحة من أشداق الحزن، وكيف نمتشق البسمة إذا ارتدى الأسى لامة حربه.
ولكن أن نسفك دمنا بأيدنا، ونذبح أحلامنا بسكاكيننا أو سكاكين غيرنا ونفرك أيدينا فرحا أ صمتا، فهذا ما لم يكن ونسأل الله ألا يكون.
حفظ الله دماء أهلنا في فلسطين وفي كل ديار الإسلام
لك الشكر موصولا، والامتنان عاطرا، والعرفان دوما فأنت تسكن في القلب دوما
أخوك المحب.
زاهية
15-06-2006, 07:39 PM
يوسف أحمد
أهلاً ومرحبًا بك أخي الكريم العزيز في
واحة الخير
كنتُ بغياب عندما قدمتَ إلينا وفاتني أن أرحب
بك أخًا فاضلًا وشاعرًا رائعًا كتبنا معًا
في مكانٍ آخرعزيز علينا كالواحة الغراء
أسعدني تواجدك هنا
وقصيدة كما قال أحد الإخوة
تكتب بماء الذهب
أدعو الله أن يجعلها في سجل
حسناتك وتلقى آذانًا صاغية
يصان بها الدم بين الأهل والأحبة
شكرًا لوجودك هنا ولحرفك النبيل
أخي الكريم أستاذ يوسف أحمد
أختك
بنت البحر
يوسف أحمد
15-06-2006, 11:26 PM
يوسف أحمد
أهلاً ومرحبًا بك أخي الكريم العزيز في
واحة الخير
كنتُ بغياب عندما قدمتَ إلينا وفاتني أن أرحب
بك أخًا فاضلًا وشاعرًا رائعًا كتبنا معًا
في مكانٍ آخرعزيز علينا كالواحة الغراء
أسعدني تواجدك هنا
وقصيدة كما قال أحد الإخوة
تكتب بماء الذهب
أدعو الله أن يجعلها في سجل
حسناتك وتلقى آذانًا صاغية
يصان بها الدم بين الأهل والأحبة
شكرًا لوجودك هنا ولحرفك النبيل
أخي الكريم أستاذ يوسف أحمد
أختك
بنت البحر
-----
أختي الفاضلة الكريمة زاهية حفظك الله
لك من أخيك كل الود والتقدير والدعاء بأن يكلأك الله بعينه التي لا تنام
وأشكر لك الترحيب والتذكير بذلك الموقع العزيز الذي كتبنا فيه، وعنه وبه.
عابقة أختاه بعطر حروفك هذه المواقع، وفاخرة بنبض حرفك الرائع الراقي .
أشكرك على الترحاب فما عرفتك إلا كريمة أبية عزيزة
أدعو الله أن يكتب لك السعادة في الدارين
أخوك
ابراهيم محمود الخضور
21-06-2006, 09:50 PM
رائعة بحق..
يوسف أحمد
22-06-2006, 08:04 AM
رائعة بحق..
---
أخي إبراهيم حفظك الله
الشكر لك موصولا عاطرا،
مرور شامخ باذخ
دمت كما أنت مواسم فرح، وأمل وبشرى
أخوك
زاهية
22-06-2006, 02:17 PM
من حقها التثبيت حفاوة
عادل العاني
23-06-2006, 01:28 PM
الأخ الشاعر يوسف أحمد
هكذا حالنا نحن أبناء أمة العرب ,
أخ يقتل أخاه, وأب يذبح إبنه ,
بعضنا يقتل بعضا , وعدنا إلى عصر الجاهلية ...
ونقول اليوم لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
وحسبنا الله ونعم الوكيل ...
دمت سامقا مبدعا
وتقبل تحياتي وتقديري
يوسف أحمد
23-06-2006, 05:16 PM
من حقها التثبيت حفاوة
----
أختي زاهية
بارك الله فيك،
ودمت ما عهدتك ألقا ووفاء وأخوة
من يتشرف بأنه أخوك دوما
يوسف
يوسف أحمد
23-06-2006, 05:21 PM
الأخ الشاعر يوسف أحمد
هكذا حالنا نحن أبناء أمة العرب ,
أخ يقتل أخاه, وأب يذبح إبنه ,
بعضنا يقتل بعضا , وعدنا إلى عصر الجاهلية ...
ونقول اليوم لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
وحسبنا الله ونعم الوكيل ...
دمت سامقا مبدعا
وتقبل تحياتي وتقديري
---
المكلل بالمجد والغار دوما عادل حفظك الله
سرني مرورك ودبيب حرفك الشامخ هنا،
هي حالنا البائسة التي ندعو الله أن يغيرها ويعيد أمتنا كما كانت خير أمة أخرجت للناس
حسبنا الله ونعم الوكيل
لك من القلب كل تحية وتقدير وود أيها الشامخ المبدع دوما
أخوك
د. سمير العمري
19-08-2006, 06:49 PM
أنت هنا تضع يدك على موضع الداء وتحذر من هذا البلاء. لقد نجحوا في أن يضعوا بيننا بفرقة المصالح والأهواء التي تقسمنا إلى فسطاطين بما لا يخدم صالح القضية ولا صالح الأمة.
ليت القوم يعلمون بما علمت ويعملون بما نصحت.
قصيدتك رائعة أخي الكريم يوسف وأروع ما فيها المعاني السامقة بهذا الفكر الكبير.
أهلاً بك دائماً في أفياء الواحة الوطن الحلم لكل حر ونبيل.
تحياتي
مصطفى بطحيش
20-08-2006, 08:51 AM
يوسف أحمد
قصيدتك رائعة المعاني .... تكشف عن فكر سامق وفهم عميق لمشاكل الامة
حياك الله واغدق مدادك
لك كل الود والتقدير
محمد إبراهيم الحريري
20-08-2006, 09:51 AM
يا...أنت أنا
دمعة على فوهة بندقية يصوبها أخي الفسطيني إلى صدري
شعر: يوسف أحمد
-------
يا دفق دمي
يا صوت فمي
يا أفق البسمة في شفتيّ
ويا وهج الحلم المتجذّر في ألمي
يا نبض القلب ودمع العين
وروح العزة في قلمي
يا دفق دمي
---
ها....كل أراجيف الأعداء
تحاول أن
تجعلك السيف
لتطعن صدري
فكن الغمدا
ها... كل أحابيل الشيطان
تحاول أن تجعلك السيل الجارف
كي تجتاح خلايا العزّ بروحي
فكن السدّا
ها.... كل طغاة الأرض
وكل بناة الشرّ
وكل دهاقنة الموت المجنون
تحاول أن تجعلك الشوك بعيني
فكن الوردا
وتحاول أن تزرعني لغما
كي أتفجر في كفيك
لتشعل قلب القدس جحيما مرّا
فكن البردا
0000000000000
هل تذكر حين غرفنا طعم الموت ولون السجن
وصوت القيد ورائحة الموت المتدفّق
من رشاش
يقطر حقدا
هل تذكر حين أردنا
كيف صمدنا
كيف رقدنا
إذ أوقدنا
جمر الحب وجمر الجوع وجمر الصبر
بوجه الظلم وبرد الليل
فأزهر أُسْدا
؟؟؟؟؟؟؟؟
هل تذكر حين كتبنا فوق جدار السجن بدمعي:
" كل دم يتدفق ظلما من شرياني
حين يلعلع صوت رصاصك
في أحشائي يخنق صوتك يطلق موتي
ولكفيك سيغدو القيدا "
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل تذكر حين كتبنا: " كن ما شئت
حماسا فتحا تحريريا جبهاويا أو عاديّا
لكن أيقن أنك
سوف تقابل رب العزة فردا "
؟؟؟؟؟
000000000
أتقابله بدمي ويحك
ماذا سوف تقول
أمام الله
وأنت تدافع عنك
وماذا سوف تقول يداك
إذا ختم الرحمن على فمك
المتوثب للثارات
وأنطق زندا
؟؟؟؟؟؟
أتقابله بدم
لا يهدأ يهتف باسم الله
صباحَ مساءَ
وينفث حمدا
؟؟؟؟؟؟؟
00000000
يا...أنت أنا
ويداك يدايَ
وقلبك قلبي
ودمي دمك الثائر عزّا
فكن البرق
ليصدع نهر دمائي رعدا
وكن المسك العابق
فجرا
في أوراد القلب
لكي يتذوق ثغر القدس
الشهدا
.......
الأخ الشاعر يوسف أحمد
تحية / تأخرت عن الركب فالعذر منك لكني وصلت .
يا بسمة من فجر رؤيتها فمي
نهل العصارة واستباح نميرها
بهدى دمي
يا نغمة الأسحار يرقيها ظمي
لندي كف من ترانيم الكمي
يا من ذرفت الأمنيات مسيرة
منها جفون البكر تغرق مهجتة
بنشيجها حتى تصبرها نمي
ـــــــــــــــــــــــــ ــــ
تحياتي أخي
مشاركة سريعة أرجو قبولها تحية لك
يوسف أحمد
20-11-2007, 06:47 AM
الإخوة الأحبة
د سمير
مصطفى بطحيش
محمد إبراهيم الحريري
حفظكم الله
ها أنا مأسور في ثوب حيائي لتأخرى عن ركبكم الجميل الوفي النقي
حروفكم إكليل غار أزين به جبيني، ووسام أحفظه بحبات قلبي
بورك القلم في أيديكم
محمد بن ظافر الشهري
20-11-2007, 02:49 PM
سمو في المعنى
وسموق في المبنى
فجزاك الله الحسنى
ورفعَ غضبه ومقته عنا
حفظك الله يا يوسف
ماجدة ماجد صبّاح
20-11-2007, 05:43 PM
جنبنا الله شر الفتن..ومعاقلها..
لك كل الاحترام،،
اللهم وحد أمتنا..
يوسف أحمد
22-11-2007, 03:56 PM
سمو في المعنى
وسموق في المبنى
فجزاك الله الحسنى
ورفعَ غضبه ومقته عنا
حفظك الله يا يوسف
-----
أخي الحبيب محمد حفظك الله
سلم القلم في يمينك، ودمت لنا مواسم فرح ومواكب عبق.
لعلك تكون قريبا
شكرا لمرورك الذي يزين الصفحة، ويبعث الهمّة
أخوك
يوسف أحمد
24-11-2007, 07:23 AM
جنبنا الله شر الفتن..ومعاقلها..
لك كل الاحترام،،
اللهم وحد أمتنا..
----
اللهم آمين آمين
أختي ماجدة حفظك الله
بارك الله فيك أختاه على مشاعرك الوحدوية ، وحرصك على استقامة أمور الأمة.
لك خالص التحية والاحترام، ووفقك الله
صفاء حجازي
24-11-2007, 08:05 AM
بن بلدي الفاضل
يوسف أحمد
لا فض الله فاك يا أخي
والله إنها من الدُرر هذه القصيدة
اقشعر بدني عندما قرأتها
وانتابتني حالة من عودة بعض المشاهد إلى ذاكرتي
آلمتني
ولكن الحمد لله
رحمة ربك تضمد الجراح
وفقك الله وأسعدك
يوسف أحمد
24-11-2007, 08:48 PM
سلا م الله عليك أختي صفاء حفظك الله
أشكر لك مرورك العابق بالخير والمودة والوحدة
أبدل الله تمزقنا وحدة، وتشرذمنا جمعا، وكرهنا حبا، وتحيزنا عدلا وإنصافا، وتعكر جونا صفاء.
من يستطيع يا أختاه أن يواجه ربه بدم مسلم ؟؟؟
ودم المسلم أعز عند الله من حجر الكعبة حفظه الله.
سلام عليك
سلام على من يترق الفتق
ويمسح على الجرح
ويعيد البسمة إلى الشفاه الحزينة التي اشتاقت إليها
أخوك
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir