المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : للمشاركة



ابن فلسطين
01-06-2003, 07:53 AM
إلى أين تتجه بنا السفينة العباسية البهائية ؟؟؟؟؟؟؟ هل شرم الشيخ والعقبة ستحل العقبات في وجه ما يسمى بسلام الشجعان؟؟؟؟ أم هي امتداد لمؤامرات مستمرة على روح الشعب الفلسطيني الجهادية






أرجو ابداء الاراء ولو اختلفت





ابن فلسطين

روح
01-06-2003, 03:03 PM
ابن فلسطين
++++++++

إنها مؤامرة وخيانة وغدر لفلسطين وأهل فلسطين منذ البداية، سواء بالخيانات التي سبقت أو الحالية والكل يتاجر بقضيتنا الاسلامية قضية فلسطين.

هي مؤامرة نعم، ولكن لن ينجحوا في تحقيق أطماعهم ومآربهم وسيخسأ الخاسئون.

عظيم شكري وتقديري

أسير الوطن
04-06-2003, 04:31 PM
السلام عليكم ورحمة الله...

بالفعل هي مؤامرة بل وأكبر من مؤامرة... هي سرقة في وضح النهار ..

من يدّعون بأنّهم قادة يلعبون بمصير أمة...باجتماع لم يتجاوز مدته 30 دقيقة... ما هي المطالب التي طالبوها في خلال الثلاثين دقيقة... الذي في اعتقادي كان حوارا وديا مع بوش محوره الأساسي كان كيفية حفظ أمن إسرائيل...

أتعجب عندما تعقد قمة عربية فقط حتى يتفق العرب على بيان موحد يؤيدون فيه نضال الشعب الفلسطيني تقوم الخلافات وتتفرق الدروب... أما قمة شرم الشيخ التي من المفروض أن فيها طرف أجنبي يجب التفاوض معه وإملاء الشروط عليه...تنتهي في ثلاثين دقيقة بخطابات تؤيد بوش... الآن وبعد أن تبين أن "القادة"، أو المقتادون كما أحب ان أسميهم، يمتلكون رؤوساً ليّنة تقبل جميع التنازلات.. فإن شوكة الإرهابي شارون قد قويت... وأصبح في موقف أقوى..حيث أنه أصبح يملك حق الالتزام أو الا التزام... طبعاً هذا ما أسفرت عنه الحكومة الجديدة... وهذه أول لعبة شطرنج يخسرها أبو مازن... وإنه لو تعلمون في لعبة الشطرنج أول من يموت فيها هو ذاك الجندي المحدود الحركة وهو في حالتنا هذه الشعب الفلسطيني...

في الختام لا أستطيع أن أقول إلا كلمة الله أكبر فوق كيد المعتدي .. والله أكبر فوق كيد الخائنين..ز

ابن فلسطين
04-06-2003, 08:40 PM
حياك الله أخي أسير الوطن



هو مسلسل الخيانات التي عهدناها فلا تعجبن ..........



الله أكبر على الظلمة والخائنين







ابن فلسطين

د. سمير العمري
14-06-2003, 08:34 PM
نعم ....

أراه حلقة أخرى من مسلسل الخيانة لفلسطين وشعبها وتأكد أن هذا الخط الخياني سيستمر لمهازل جديدة وتنازلات جديدة ....

لا يجدر بنا المراهنة على مثل هذا بل ولا حتى الحديث عنها فهي كالخبث في صفحة النهر الهادر لا يلبث أن يختفي ويبقى نهر فلسطين متدفقاً بأبنائها البررة ممن يفتدونها بالروح والولد وبالمال مخلصين النية لله تعالى وعاقدي العزم على أن ينالوا إحدى الحسنيين فإما حياة تسر الصيدق وإما ممات يغيظ العدى.


تحياتي وتقديري