يا أنا ، إليك .

[الباحثة]

جمعتُ ورودي و أزاهيري و كل نوّاري التي رويتَها بحبك أعواماً ، فقد آن الأوان أن أكلل بها رأسك تاجاً .. يا رفيق دربي .


"1"
اليوم استيقظت و الشوق إلى وجهك الحبيب يغريني أن أراقبه و أتحسس بأطراف أناملي كل جميل فيه ، و كله الجميل ، مازالت أعشق ابتسامتك التي تنطق حباً و فرحاًُ .
وجهك تعرفه اثنتان فقط و الجميع يراه ؛ أحداهما أنجبتك و الأخرى أنجبتها ، الأولى من رحمها و الثانية من قلبك ، و كلتاهما تعشقان تلك الابتسامة فيه و تعشقانها له و تعرفان أنك الأجمل بها .
رسمك أو طيفك أو حتى همسك كل الأوقات يهديني صورتك الباسمة ، فلا أنسى و لن أنسى كل اللحظات التي تبسمت فيها لتترجم لي صمت ؛ أني أحبك و أني هنا معك و أنك هنا في قلبي .

أو تظن أن الشوق إلى وجهك ينقضي ؟!

[وفاء شوكت خضر]

الباحثة ...
أرحب بك أختي في واحة الفكر والأدب

للمرة الثانية أقرألك .. وأعتذر لتأخري بالترحيب بك ..
اسلوب مميز .. قوي وجميل ..
وإحساس أجمل كله عذوبة ..

ننثر الياسمين ترحيبا بك أختنا .
دومي بخير وحفظ الله .

[البحترى]

وجهك تعرفه اثنتان فقط و الجميع يراه ؛ أحداهما أنجبتك و الأخرى أنجبتها ، الأولى من رحمها و الثانية من قلبك
/
/
/
ليس هناك أعمق من هذا المعنى الذى لم أقرأه من قبل لحالة عشق
فكر تحليلى بالفطرة وقلم يعرف كيف يرسمه
تقديرى

[د. محمد حسن السمان]

سلام الـلـه عليكم
الاخت الفاضلة الاديبة الباحثة

خاطرة رائعة , قلما نرى مثيلا لها , فقد اعتدنا في مجتمعاتنا الشرقية , ان نرسم الحزن والمعاناة , نحن في مجتمعات تحب الألم والتالم , وانت تقلبين المعادلة , فانت تكتبين الفرح , وترسمين الصور الجميلة الهازجة , بقلم حاذق , وبذكاء حرفي , كلماتك وعباراتك , تخفق بنبض وجداني دافىء , تؤكدين معها للقارىء , ان الحب بخير , وحكايا الفرح موجودة .
ما اروع هذه اللقطة :
وجهك تعرفه اثنتان فقط و الجميع يراه ؛ إحداهما أنجبتك و الأخرى أنجبتها ، الأولى من رحمها و الثانية من قلبك ، و كلتاهما تعشقان تلك الابتسامة فيه و تعشقانها له و تعرفان أنك الأجمل بها .

اخوكم
السمان

[الصباح الخالدي]

هنيئا له بك اختي الباحثة
وفقكم الله ونص جميل

[الباحثة]

"2"

بذرتكَ التي بذرتها في أرضي كانت الصالحة و النقية ، و أعلم أن رحمة ربك سقتها غيثاً مترعاً ، فأي شيء أكثر أنتظر ؟!
سيزهر الروض بك أخلاطاً من زهور ، و تمتد بك و بي الفروع ليستظل بها الأحبة رحمى و حسن جوار ، و سترى بعينيك طيب غرسك ، فاصطبر .
لا تلتفت إلى قائل يتقول على بذورك أنها الضعيفة ، فقد علمتني الحياة أن غرس الخناجر في الصدور أسهل من غرس الفسائل في التراب .

اشتقت إلى يديك تزرع الحب فما يزيدها الجهد إلا جمالاً .

[الباحثة]

الباحثة ...
أرحب بك أختي في واحة الفكر والأدب

للمرة الثانية أقرألك .. وأعتذر لتأخري بالترحيب بك ..
اسلوب مميز .. قوي وجميل ..
وإحساس أجمل كله عذوبة ..

ننثر الياسمين ترحيبا بك أختنا .
دومي بخير وحفظ الله .


و أشكر لك ترحيبك .

حفظك الله و رعاك .

[سحر الليالي]

منْ الحُب ..ما تدون لأجله حروفٌ من جنون يهذيّ بجمالٍ صادق ..

بين مروج هذا النبض الدافق استنشقت عبير الروح،كان تناغما جميلا بين بوح الروح وأنغاما أخذتنا الى غيومك الممـطره...

لكِ كل الشكر لهذا العبق المعطر بزهور الربيع

بإنتظار جديديك دوما

تقبلي خالص حبي وودي وألف باقة ورد:0014:

[جوتيار تمر]

الباحثة..
في اول حضور لي مع كلماتك..اسجل هنا اعجابي الشديد بكل حرف..
فقد رسمت لوحة متناسقة..متناغمة..ذات ابعاد..ومنظور..فكري هائل..
لوحة تلخصت فيها كل القيم..التي قد يبحث الكاتب اقحامها في نصه..
لكنه معك جاءت سلسة..بسيطة..دون تصنع او تكلف..بل جاءت عفوية..
وهي العفوية هي ما اضافت على النص روح جميلة..شفافة........
ولغتك جاءت بمستوى الحدث..حيث اختزلت بكلماتك القليلة هذه معاني كثيرة..
((أحداهما أنجبتك و الأخرى أنجبتها))
هذه بحد ذاتها لوحة ..
رسمت بيد ماهرة..وبفرشاة محترفة..
حلول وتوحد..
صوفية بنقاء الصفاء..
واستمرارية..لا ملل فيها..
والنصوص التي تتسم بالاستمرارية هي التي تخلق في الذات المقابلة نوع من الصمود والتحدي في آن واحد..لانها تجعله ينتظر قادما..ليس محالا..
تقديري واحترامي
جوتيار

[الباحثة]

"3"

بالأمس أدركت أن علي أن أعتذر إليك و كثيراً !
فحينما يشح الحب في الدنيا أعلم أني ما منحتك منه ما يكفي ، فمتى أعطيك الحب و الود تعطيه العالم بأسره .

مازلت أراك السيد الذي يزرع الخير و يحصد الخير و يوزعه بلا ثمن ، فإن غدت سمائي جرداء من السحب و كلت يدي من ثقل المنجل فاعلم أني لست لك .

أنت وقف على المعالي ، فاستبق نفسك على القمة منها ، فليس لمثلك السقوط حتى لو تهاوت قلاعي .

أعود إليك و أعتذر ، و أعدك أن أعصر الكرم كله لأسقيك الحب معتقاً .

[الباحثة]

وجهك تعرفه اثنتان فقط و الجميع يراه ؛ أحداهما أنجبتك و الأخرى أنجبتها ، الأولى من رحمها و الثانية من قلبك
/
/
/
ليس هناك أعمق من هذا المعنى الذى لم أقرأه من قبل لحالة عشق
فكر تحليلى بالفطرة وقلم يعرف كيف يرسمه
تقديرى

أظن أني أحبه حباً ما أحبته امرأة لزوجها ، أو أني أحبه كما هي " فطرة " المرأة .. بلا نظر للقيود أو بلا اعتبار للفروق .

و أشكر رأيك .

[سحر الليالي]

أتدرين يا حبيبة بحرفك هذا عشت عمرا من سعادة .....

بحق حروفك رائعة ،نقية ،ممتلئة بالحب

دمت رائعة دوما

لك حبي وألف باقة ورد:0014:

[حسنية تدركيت]

رائعة اصبحت من عشاق حرفك الجميل

[الباحثة]

"4"

و اليوم افتقدتك !

هل تظن أن اللقاء بك و الجلوس إليك سيروي شوقي الكبير إليك ؟! فما عهدت على شوقي إلا يزداد وهجه .. لذيذا مرة و لاذعاً أخرى ، و لكنه يبقى بنكهة العشب الأخضر المتندّي في الصابحات الباكرة .

أجمل ما في الشوق إليك أنه يدفعني إلى الالتصاق بك أكثر ، و نسيان كل حماقات الشمس و القمر مع تعاقب الليل و النهار بيني و بينك ، ليبق نورك يا شمسي تاجاً على رأسي أتزين به بين كل نساء الأرض و أعتلي .

أو ليس نور القمر بعض ضياء الشمس يا شمسي !

[الباحثة]

سلام الـلـه عليكم
الاخت الفاضلة الاديبة الباحثة

خاطرة رائعة , قلما نرى مثيلا لها , فقد اعتدنا في مجتمعاتنا الشرقية , ان نرسم الحزن والمعاناة , نحن في مجتمعات تحب الألم والتالم , وانت تقلبين المعادلة , فانت تكتبين الفرح , وترسمين الصور الجميلة الهازجة , بقلم حاذق , وبذكاء حرفي , كلماتك وعباراتك , تخفق بنبض وجداني دافىء , تؤكدين معها للقارىء , ان الحب بخير , وحكايا الفرح موجودة .
ما اروع هذه اللقطة :
وجهك تعرفه اثنتان فقط و الجميع يراه ؛ إحداهما أنجبتك و الأخرى أنجبتها ، الأولى من رحمها و الثانية من قلبك ، و كلتاهما تعشقان تلك الابتسامة فيه و تعشقانها له و تعرفان أنك الأجمل بها .

اخوكم
السمان

حكايا الفرح موجودة بين يديه ، و كل الحب بخير طالما هو بخير .

أشكر رأيك .

[الباحثة]

"5"

و صوتك يا بهجتي هو الأمن لي ، و لهم زلزلة رجولة .

تناديني باسمي مجرداً لتسمع فقط صوتك يتغنى بحروفه ، أيعجبك ؟! و أنا لا أجيب لأسمع فقط صوتك يتلذذ بحروفه ، أحبه .. بل أعشقه !

صوتك يا فرحتي هو النغم لقلبي ، و لهم نفير حق .

أترقب حديثك و أنتظر تدافع الكلمات من فمك نحوي ، فأصمت ؟! و أنا أستزيدك بصمتي من درر الحرف و بيان الكلام و ترجمان الفؤاد !

صوتك يا زوجي هو الحياة لي ، هو الحياة لي .

[الباحثة]

هنيئا له بك اختي الباحثة
وفقكم الله ونص جميل


و رزقك من خيره كما رزقني إياه .

أشكرك .

[مصطفى بطحيش]

وجهك تعرفه اثنتان فقط و الجميع يراه ؛ أحداهما أنجبتك و الأخرى أنجبتها ، الأولى من رحمها و الثانية من قلبك ، و كلتاهما تعشقان تلك الابتسامة فيه و تعشقانها له و تعرفان أنك الأجمل بها

............................

لا تلتفت إلى قائل يتقول على بذورك أنها الضعيفة ، فقد علمتني الحياة أن غرس الخناجر في الصدور أسهل من غرس الفسائل في التراب .

.....................................

فمتى أعطيك الحب و الود تعطيه العالم بأسره

.....................................

فما عهدت على شوقي إلا يزداد وهجه .. لذيذا مرة و لاذعاً أخرى ، و لكنه يبقى بنكهة العشب الأخضر المتندّي في الصابحات الباكرة

.................................

و صوتك يا بهجتي هو الأمن لي ، و لهم زلزلة رجولة .

تناديني باسمي مجرداً لتسمع فقط صوتك يتغنى بحروفه ، أيعجبك ؟! و أنا لا أجيب لأسمع فقط صوتك يتلذذ بحروفه ، أحبه .. بل أعشقه !


.........................


من مبلغاً عني الرجال فقد تسامت للعلا حواء
/
أمٌ واختٌ او حبيبةُ كلهن مودةٌ ونقاء
/
من اين هذا الطهر مؤتلق ولم تعصف به الانواء ؟!



.........

تحية تقدير واكبار لك ايتها الباحثة

[أسماء حرمة الله]

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاتـه

تحيـة قطفتُها لكِ من حدائقِ الشمس

الباحثـة،

وكأنّني أعرفُ هذا الحرفَ، هذا البوحَ وهو يسقي قلبي بحنانٍ أعرفـه !
غرقتُ في حرفكِ حتّى آخر رمـق ! أرجو أنْ تقبليني بحديقـةِ وفائـكِ، نبضِكِ وأغانيكِ الصافيـة الثملة به/بكِ، فأنتِ مِمَّنْ يشتدّ أزْرُ الزمنِ الجميلِ بهمْ !
زيدينا من ثمارِ وفائك، حتّى يزهرَ الزمنُ الجميلُ مراتٍ ومراتٍ ..

---
لتترجم لي صمت = صمتاً


حفظكما ربّي وجعلَ السعادةَ فصولَكما الأربعة .
تقبّلي عميقَ تقديري وإعجابي :0014:
وألف باقة من الورد والندى

[خليل حلاوجي]

أو تظن أن الشوق إلى وجهك ينقضي يامن أراني وجهتي وغايتي ومآلي
مابالك تسمرت أمام ملامحي ... تبكي الشوق الى عينيك الدافئتين
وكل مافيك ... لي ... حتى عيونك وقد صرت أبصر بهما ... غدي وأرتحالي
أو تظن ان الشوق الى صبحك ينقضي ؟
فمن سيأخذك مني وأنت تسكن حدقاتي وأنفاسي ياكلي ياوجه الشوق ياكل أختصارات آمالي

[خليل حلاوجي]

لا
لاأنتظر ولا أصطبر من قبل أن أوفيك حقك في الشكر
يازرعي المزدهر
سيـُـهزم من يبغي زرع خناجره في صدري المستعر
وسيولون الحاقدون الدبر
وسأسكنك ياتربتي وأضع من بذرك أبهى .... ثمر
فمالي في اللهاث اليك ياغيثي أي ... عذر

[خليل حلاوجي]

والمعالي ماهي أمام سموك يافرج المنتظر ...
والمودة ماهي أمام شموخ نقاءك يانخلة تطاولت مذ زرعتها في شغافي تؤكلني كل حين رطبها جنيا
فعلام الاعتذار وقد منحتني كلك ياكلي ياسيدة البهاء اذا كان فنائي في قلاع صمتك هو ثمن الولاء لقلبك فالنبل له منهل للعالمين لانه عنوان السخاء

[الباحثة]

"6 "
في لحظة خشيت أن يمس الجذر سوء فحولت التاء المتحركة إلى كاف خطاب مرفقة بميم جمع :

أحبكم ، حب اصطنعته بعيني و صنعته بأنامل المهج ، و سقيته ماء الروح و الله ، بلا ككل ، بلا ندم . و أنتم – و قد أقسمتم يوما أني لصادقة المقال – رشفتم منه و غرفتم ثم غرقتم فيه حد الثمالة ، و الفرح به حب آخر اصطفيته لنفسي دونكم ، فأفرح أني أحبكم فرحكم أني أحبكم .
و قد كنت أعلم مذ غرست شجيرة الحب أن الجذور فيها لا تنتمي لفصيلة العشق و الغرام بحال ؛ و من عجب أن الجذر كان شيئا و الساق و الأوراق و الأزهار و الثمار شيء ، هو الهجين و لكنه الأصل الأصيل . نعم ؛ فالجذر الاحترام و التقدير لشخصكم ، قامت عليه سوق و أوراق و أزهار و ثمار كانت ما بين حب و عشق و غرام حد الجنون .
كيف لا ؟! و أنتم أعدل الناس و أعرفهم بمنازل أهل الفضل و أرعاهم لذمم الخلق ، فلا تهزكم نازلة و لا تثنيكم نائلة عن خطا الرجولة و أهلها .

حرصاً ! على جذور شجرة الزيتون الرومية من عطب يمس جذورها فتهوي ، و تهوي معها بعضك و بضعك و ضلعك و المضغة التي فيك زرعتْ .

[الباحثة]

منْ الحُب ..ما تدون لأجله حروفٌ من جنون يهذيّ بجمالٍ صادق ..
بين مروج هذا النبض الدافق استنشقت عبير الروح،كان تناغما جميلا بين بوح الروح وأنغاما أخذتنا الى غيومك الممـطره...
لكِ كل الشكر لهذا العبق المعطر بزهور الربيع
بإنتظار جديديك دوما
تقبلي خالص حبي وودي وألف باقة ورد:0014:

نعم ، لأجله حروف من جنون يهذي !

و لك كل الشكر لباقات وردك .

[الباحثة]

الباحثة..
في اول حضور لي مع كلماتك..اسجل هنا اعجابي الشديد بكل حرف..
فقد رسمت لوحة متناسقة..متناغمة..ذات ابعاد..ومنظور..فكري هائل..
لوحة تلخصت فيها كل القيم..التي قد يبحث الكاتب اقحامها في نصه..
لكنه معك جاءت سلسة..بسيطة..دون تصنع او تكلف..بل جاءت عفوية..
وهي العفوية هي ما اضافت على النص روح جميلة..شفافة........
ولغتك جاءت بمستوى الحدث..حيث اختزلت بكلماتك القليلة هذه معاني كثيرة..
((أحداهما أنجبتك و الأخرى أنجبتها))
هذه بحد ذاتها لوحة ..
رسمت بيد ماهرة..وبفرشاة محترفة..
حلول وتوحد..
صوفية بنقاء الصفاء..
واستمرارية..لا ملل فيها..
والنصوص التي تتسم بالاستمرارية هي التي تخلق في الذات المقابلة نوع من الصمود والتحدي في آن واحد..لانها تجعله ينتظر قادما..ليس محالا..
تقديري واحترامي
جوتيار


عفوية الفطرة التي فطرت المرأة عليها ! أوتدري أي حب هو حب المرأة زوجها ؟!

أما اللوحة فبيد من لا يرى للحب إلا وجهاً واحداً ، وبفرشاة صباغها كل طيوف الضوء من أصفاه إلى أحلكه ... لأنها الدنيا !

أشكرك .

[أسماء حرمة الله]

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاتـه

تحيـة مضمّخـة بعطور القلب

الباحثـة،

اسمٌ نُقِشَ في ذاكرتي، مذْ قرأُتُ لكِ هاهنا أولَ حرف .

حبٌّ كغيثٍ زلال لايعرفُ النضوب ..!

أؤكدُ لكِ، بأنّـهُ ينصتُ لهذا النبضِ، كما ينصتُ الوردُ للعطرِ الساكنِ فيـه . لاأظنّه قد نسيَ عهودَ العهد، فالأرواحُ حينَ توقّعُ بدفترِ القلب، لنْ تستطيعَ المسافاتُ القاسية، ولا الريحُ الغاضبةُ أن تقتلَ الشوقَ الوارفَ فيها.

كوني بألف خيـر، ولاتغادري ميناءَ القلب، لأنّـه سيعود إلى نبضِك.. بإذن اللـه ..

سأكونُ دوماً بانتظار هطولِك ..
تقبّلي أيتها، الباحثة الوفيـة، خالصَ تقديري ودعائي :0014:
وألفَ طاقة من الورد والندى

[بندر الصاعدي]

وجهك تعرفه اثنتان فقط و الجميع يراه ؛ أحداهما أنجبتك و الأخرى أنجبتها ، الأولى من رحمها و الثانية من قلبك ، و كلتاهما تعشقان تلك الابتسامة فيه و تعشقانها له و تعرفان أنك الأجمل بها .

كفى بهذا التعبير بلاغا عن جنون حب , كما كفى بالصياغة دلالةً عن بلاغة قلم .
الفاضلة / الباحثة
أهلا بك ومرحبا

المقطع الأول لم ينتهِ بنا بعدُ إلى الفراغ من قراءته , حالما ننتهي نعود للثاني .

لك التحية

[الباحثة]

أتدرين يا حبيبة بحرفك هذا عشت عمرا من سعادة .....
بحق حروفك رائعة ،نقية ،ممتلئة بالحب
دمت رائعة دوما
لك حبي وألف باقة ورد:0014:


حقاً قلتِ ؛ فبحبه عشت عمراً من سعادة .

و أنت الرائعة .

[الباحثة]

" 7 "

هذه أبهى صوركِ ؛ فملء القلب تضحكين !


فقيرة تلك الطاولة التي تحمل مرآة في غرفة نومي من أدوات الزينة ، و كأني لست امرأة جبلت على الحلية !

رؤية وجهك الحبيب أنقى أثمد تكتحل به امرأة ، فعيني بك النجلاء و بصري بك أجلى . و ورد خدي قطاف حديثك العذب إلي ، فأي حمرة به استبدل ؟!
و إقبالك العطر لي و الشذا ، فأي ريح أطيب و أي مقطّر أعذب ! و بك تثمل الروح و تنتشي فلا غالية و لا عود !
كل بهاء تراه على جبيني فرع أصله جبينك الوضاءة ، و كل نقاء تراه في نفسي بعض و كله نقاء نفسك الوفية .

بك أنا الغانية ؛ فلا حاجة بي إلى الزينة ، و بك أنا الأجمل و أريد أن أبقى الأجمل !

[الباحثة]

رائعة اصبحت من عشاق حرفك الجميل

أشكر مرورك الأجمل .

[الباحثة]

وجهك تعرفه اثنتان فقط و الجميع يراه ؛ أحداهما أنجبتك و الأخرى أنجبتها ، الأولى من رحمها و الثانية من قلبك ، و كلتاهما تعشقان تلك الابتسامة فيه و تعشقانها له و تعرفان أنك الأجمل بها
............................
لا تلتفت إلى قائل يتقول على بذورك أنها الضعيفة ، فقد علمتني الحياة أن غرس الخناجر في الصدور أسهل من غرس الفسائل في التراب .
.....................................
فمتى أعطيك الحب و الود تعطيه العالم بأسره
.....................................
فما عهدت على شوقي إلا يزداد وهجه .. لذيذا مرة و لاذعاً أخرى ، و لكنه يبقى بنكهة العشب الأخضر المتندّي في الصابحات الباكرة
.................................
و صوتك يا بهجتي هو الأمن لي ، و لهم زلزلة رجولة .
تناديني باسمي مجرداً لتسمع فقط صوتك يتغنى بحروفه ، أيعجبك ؟! و أنا لا أجيب لأسمع فقط صوتك يتلذذ بحروفه ، أحبه .. بل أعشقه !
.........................

من مبلغاً عني الرجال فقد تسامت للعلا حواء
/
أمٌ واختٌ او حبيبةُ كلهن مودةٌ ونقاء
/
من اين هذا الطهر مؤتلق ولم تعصف به الانواء ؟!

.........
تحية تقدير واكبار لك ايتها الباحثة


هو ذلك الحب الذي لا يفقه إلا أمراً واحداً ، و لا يعرف إلا وجهة واحدة ؛ هو ، و إليه .

و إكباري لك .

[الباحثة]

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاتـه
تحيـة قطفتُها لكِ من حدائقِ الشمس
الباحثـة،
وكأنّني أعرفُ هذا الحرفَ، هذا البوحَ وهو يسقي قلبي بحنانٍ أعرفـه !
غرقتُ في حرفكِ حتّى آخر رمـق ! أرجو أنْ تقبليني بحديقـةِ وفائـكِ، نبضِكِ وأغانيكِ الصافيـة الثملة به/بكِ، فأنتِ مِمَّنْ يشتدّ أزْرُ الزمنِ الجميلِ بهمْ !
زيدينا من ثمارِ وفائك، حتّى يزهرَ الزمنُ الجميلُ مراتٍ ومراتٍ ..
---
لتترجم لي صمت = صمتاً
حفظكما ربّي وجعلَ السعادةَ فصولَكما الأربعة .
تقبّلي عميقَ تقديري وإعجابي :0014:
وألف باقة من الورد والندى

صدقت ؛ فالحرف الذي غمس في الحب له يعزف لحناً فريداً .. وحيداً ، و لكنه لحن يصلح لكل قصائد العشق !

بل هو من يشد أزر الزمن الجميل ؛ فلا جمال في زمن إلا به و معه ، و كل فصول السعادة رواء يديه .

لك مثل ما دعوت و أكثر .

[الباحثة]

سئلت لم كل هذا الحب له ؟

لأني خلقت أتعبّد ربي فيه ! حباً و وداً و خضوعاً و تجمّلاً لسيد ملك أمري فأتمر له قلبي و الجنان . فإن كان جنتي في الأرض و السبيل إلى جنات الخلد أفلا أحبه كل هذا الحب و أعظمه ؟!

ما تصنعون إن قيل لكم هاكم الجنة ، فاشتروا ! أفلا تنقدون ؟

له المهج و مهج المهج ، و قليل ! فما بعت إلا النزر اليسير و ما اشتريت إلا العظيم العظيم ، وربح البيع بحول ربي ، و ربا .
فيا ربا جنتي أزهري به الفل و الياسمين ، و عطري الكون بأنفاسه العِذاب و تراقصي لرجيع حرفه كلما هتف أن يا الله ، و اشربي من ندى كفه و انتشي ثم امسحي الخدين منه و الجبين ؛ فما ندى كفه إلا غالية !

سقى الله موطئ القدم منك يا حبيباً غيثاً مترعاً ، فاخضرار .

[واحة أمان]

الأديبة الفاضلة الباحثة عن رضا الله ..ولا أظن أن كل هذا الصدق في المشاعر إلا طمعا في مرضاته سبحانه وتعالى مؤلف القلوب ..فلا أنقى ولا أطهر من عشق الزوج لزوجه ..بارك الله لكما وأكثر من أمثالكم..وجمعنا وإياكم في جنات النعيم إنه على كل شيء قدير .
دمت بكل الروعة والصدق

[حوراء آل بورنو]

ألم تخلق الدنيا على كدر ؟
فكيف يبقى الحب فيها و يسلم ؟

أسأل أنا أيضاً ؛ كيف يبقى فيها الحب و يسلم ؟

قبول و رضا بكل الذي قلت .

[الباحثة]

وجهك تعرفه اثنتان فقط و الجميع يراه ؛ أحداهما أنجبتك و الأخرى أنجبتها ، الأولى من رحمها و الثانية من قلبك ، و كلتاهما تعشقان تلك الابتسامة فيه و تعشقانها له و تعرفان أنك الأجمل بها .
كفى بهذا التعبير بلاغا عن جنون حب , كما كفى بالصياغة دلالةً عن بلاغة قلم .
الفاضلة / الباحثة
أهلا بك ومرحبا
المقطع الأول لم ينتهِ بنا بعدُ إلى الفراغ من قراءته , حالما ننتهي نعود للثاني .
لك التحية

ليس جنون الحب هو من عبّر ؛ بل حقيقة الحب التي لا تفقه من الأمور إلا أصحها ، و لا تعي إلا أوضحها و لا تستقيم إلا مع أكملها .

أنتظر أن تكمل المقاطع لتعود .

و لك التحية أجملها .

[الباحثة]

الأديبة الفاضلة الباحثة عن رضا الله ..ولا أظن أن كل هذا الصدق في المشاعر إلا طمعا في مرضاته سبحانه وتعالى مؤلف القلوب ..فلا أنقى ولا أطهر من عشق الزوج لزوجه ..بارك الله لكما وأكثر من أمثالكم..وجمعنا وإياكم في جنات النعيم إنه على كل شيء قدير .
دمت بكل الروعة والصدق


نعم ؛ باحثة عن رضا الله قبلاً و بعداً و بين كل السكنات و الحركات ، و لطهر العشق و أنقاه أكتب لعله يكون التاج لصاحبه .

و دمتي بخير .

[وفاء شوكت خضر]

أبحث عن الباحثة ..
فمن يدلني عليها ؟؟؟