محمد نعمان الحكيمي
25-06-2006, 11:59 PM
الحبُّ يخضرُّ يا"باهوتُ" في روحي
أهزوجة الضوء شَعَّتْ في صباباتي= وا ستقرأتْْ في الرؤى أشتات ذرَّاتِي
بضعُ انكفاءٍ على لوحاتِ طاووسٍ= تستنفر الغِيْدَ من أشهى طموحاتي
غِيْدٌٌ تهادى على شِحْناتها وجْدٌ= يعتادُ روحي ومُستجلى مناراتي
يعتادُ.. والنفسُ في قاعِِ انحساراتٍ= تصْفَرُّ كالشعبِ لاستجوابِ جرعاتِ
لكن صوتَ الهوى الفياضِ مازالت= موجاتُه الخضرُ تدنو من مجراتي
مازال فيضاًً قوياً في مواجيدي= في كل طرفٍ يواري سِفْرَ إنصاتي
دمعُ البدايات يا(باهوتُ) والذكرى= وجهانِ للشوقِِ في تشبيبِ غاياتي
في لذةِ الحبِّ يا باهوتُ لا شيئ= يغتالُ زهوي وأفياءَ ابتساماتي
شأنً الكراماتِ يا باهوتُ تستجدي= من موئل الرشد شأنَ العزةِ العاتي
شأنَ الذين انتهوا عن نقمة الرجعى = فاستعملوا الجيلَ في كل المجالات
واستوعبوا الواقعَ المشحونَ أرزاءً= يُوْلُوْنَهُ ومضةً من شعلة الآتي
***
عانيتَ لكنها حسبانُ أقدارٍ= مهما استحرَّت ْ ومادتْ باشتعالاتِ
أنت المربي، سَتَلْقَى الماءَ مكنوناً= في قلبكِ العذبِ يافيضَ المروءاتِ
باهوتُ ضاقتْ بهذي الرفعةِ المثلى=" أشباهُ ناسٍ"رقوا في الجهلِ بسطاتِ
أمجادُهم محضُ تجهيلٍ وإفسادٍ= كم أثخنونا بآهاتٍ وآفاتِ!!
والمنكرُ/ الجهلُ يمضي عائثاًً فيهم= وجهَ اشتهاءٍ تَعَرَّى للمجاعاتِ
كم يبعدون المنى ..عنا ، وقد مادت= فيها سجاياك تستجدي الإشاراتِ
لو يعلمون المقامَ الفردَ ما اقتادوا= تلك النعاجَ إلى أخزى مقاماتِ
لو يعرفونَ الهوى ما أنكروا حبَّاً= كالماءِ يجري على أحضان جناتِ
***
مازلتَ تنثالُ في تصريعِ أبياتي= ضوءًاً، فتمتد في كل امتداداتي
ينتاب تبريحَكَ الهيمانَ إيقاعٌ= حلو الصدى، كلما نادمتُ رناتي
أسْلمتُ جناتِك الخضراءَ وجداناً=- باهوتُ – يُغنيك عن كل ادعاءاتي
مهما استعرنا قناعاتٍ وأزياء= أنتَ النشيدُ الذي ألبستُه ذاتي
مهما احتجبنا وبدَّلْنا (أسامينا)= يمضي امتزاجُك يجري ملء مهجاتي
الحبُّ يخضرُّ يا باهوتُ في روحي= مُستْجمعاً فيكَ أشتاتَ الصباباتِ
أهزوجة الضوء شَعَّتْ في صباباتي= وا ستقرأتْْ في الرؤى أشتات ذرَّاتِي
بضعُ انكفاءٍ على لوحاتِ طاووسٍ= تستنفر الغِيْدَ من أشهى طموحاتي
غِيْدٌٌ تهادى على شِحْناتها وجْدٌ= يعتادُ روحي ومُستجلى مناراتي
يعتادُ.. والنفسُ في قاعِِ انحساراتٍ= تصْفَرُّ كالشعبِ لاستجوابِ جرعاتِ
لكن صوتَ الهوى الفياضِ مازالت= موجاتُه الخضرُ تدنو من مجراتي
مازال فيضاًً قوياً في مواجيدي= في كل طرفٍ يواري سِفْرَ إنصاتي
دمعُ البدايات يا(باهوتُ) والذكرى= وجهانِ للشوقِِ في تشبيبِ غاياتي
في لذةِ الحبِّ يا باهوتُ لا شيئ= يغتالُ زهوي وأفياءَ ابتساماتي
شأنً الكراماتِ يا باهوتُ تستجدي= من موئل الرشد شأنَ العزةِ العاتي
شأنَ الذين انتهوا عن نقمة الرجعى = فاستعملوا الجيلَ في كل المجالات
واستوعبوا الواقعَ المشحونَ أرزاءً= يُوْلُوْنَهُ ومضةً من شعلة الآتي
***
عانيتَ لكنها حسبانُ أقدارٍ= مهما استحرَّت ْ ومادتْ باشتعالاتِ
أنت المربي، سَتَلْقَى الماءَ مكنوناً= في قلبكِ العذبِ يافيضَ المروءاتِ
باهوتُ ضاقتْ بهذي الرفعةِ المثلى=" أشباهُ ناسٍ"رقوا في الجهلِ بسطاتِ
أمجادُهم محضُ تجهيلٍ وإفسادٍ= كم أثخنونا بآهاتٍ وآفاتِ!!
والمنكرُ/ الجهلُ يمضي عائثاًً فيهم= وجهَ اشتهاءٍ تَعَرَّى للمجاعاتِ
كم يبعدون المنى ..عنا ، وقد مادت= فيها سجاياك تستجدي الإشاراتِ
لو يعلمون المقامَ الفردَ ما اقتادوا= تلك النعاجَ إلى أخزى مقاماتِ
لو يعرفونَ الهوى ما أنكروا حبَّاً= كالماءِ يجري على أحضان جناتِ
***
مازلتَ تنثالُ في تصريعِ أبياتي= ضوءًاً، فتمتد في كل امتداداتي
ينتاب تبريحَكَ الهيمانَ إيقاعٌ= حلو الصدى، كلما نادمتُ رناتي
أسْلمتُ جناتِك الخضراءَ وجداناً=- باهوتُ – يُغنيك عن كل ادعاءاتي
مهما استعرنا قناعاتٍ وأزياء= أنتَ النشيدُ الذي ألبستُه ذاتي
مهما احتجبنا وبدَّلْنا (أسامينا)= يمضي امتزاجُك يجري ملء مهجاتي
الحبُّ يخضرُّ يا باهوتُ في روحي= مُستْجمعاً فيكَ أشتاتَ الصباباتِ