سلاف
31-07-2006, 12:47 AM
هذه قصيدة منذ قانا الأولى كل ما تغير منها أن حل اسم ( ألمرت) محا اسم ( بيريز)
يا سيد العرْب يا ألْمرْتُ مولانا = هذا الكباب الذي تشويه في قانا ضحايانا
في حجم نعلك من حكام أمتنا = من قد تولّه في عينيك نشواناً وهيمانا
ماذا تقول بنا والصفع يطربنا=حتى لنقضي هوىً فيمن تحدّانا وأدمانا
ما كدت تومئ حتى ضم مؤتمرٌ =في شرم شيخٍ من الحكام شباناً وشيبانا
ظنوك أومأت بالوسطى فطار بهم =شوقٌ إليها زارافات ووحدانا خصايانا
تُؤتى ..في سرٍّ بأجرتها =وصار ملء الكون إعلاناً ومجانا
هوالجنوب لثغر الشام درته =وأهله أهلنا الأدنون أوطاناً وإيمانا
كم ترتجيهم على لأوائها صفدٌ =وما سواهم يلبي معْ ربى بيسانَ جولانا
مؤيدون على الأعداء يصحبهم =نصر من الله أسمى الناس تبيانا وبرهانا
"أكرم بقوم بطون الطير قبرهم =لم يخلطوا دينهم كذْبا وعدوانا" وإذعانا
"تسمو إلى حلل الأعلياء أنفسهم =كأن أنفسهم يطلبن بالعلياء أوطانا
"مشيعون على الأعدا ء لم يهنوا =عن خلبة الشر أن يلقوه بالأرواح وحدانا
" ما شيّد الله من مجد لسالفهم =إلا ونحن نراه أبطحيا منهم الآنا
" كأنهم يعشقون الموت من طربٍ =أو ينشقون من الخطّيّ في الجنّات ريحانا
عند الرسول هم جلّت شهادتهم =ولا يموتون مثل البعض أبقارا وثيرانا
" كأن كلّ فتى منهم على سفر =وموعد مع رسول الله والسبطين خلانا
فقل لمفتٍ يمج الإفك من فمه =بعض الشياطين يلفى منك بالتقصير خجلانا
شآم أمّاه بعض الشام أندلسٌ =ضمي بنيكِ فلسطينا وأرْدُنّاً ولبنانا
قد صار كوهين للحكام ذا نسبٍ =وجبّ في قربه والحبّ عدناناً وقحطانا
"قد استرد الصبابا كل منهزمٍ =لم يبق في أسرها إلا سبايانا" وأقصانا
" وما لمحت سياط الذلّ داميةً =إلا عرفت عليها لحم موتانا" وأحيانا
" ولا نموت على حدّ الظبا أنفاً =حتى لقد خجلت منا منايانا " ومحيانا
يا ذا السلام الذي الأرواح مونته =من لحمنا ودمانا بات شبعانا وريانا
يا أمةً يعشق الحكام قاتلها =ويلعقون حذاءً داس أقصانا وأدنانا
جيوشها حرسٌ للخصم ما رفعت =إلا علينا سيوف الظلم عدوانا وبهتانا
ما إن ألوم يهودا في عداوتهم =ولا ألوم لهم في الحكم أعواناً وإخوانا
لكن ألوم ملايينا مملينةً =إستمرأت عيشها حتى لتلفى بساح الذل قطعانا
قد ارتضت كلّ حد خطّه بشرٌ =لم تخش في وزر ما تحياه بالتشطير رحمانا
ألم يحن غضبٌ يحيي كرامتنا =ويغمر الأرض إعصارا وبركاناً وطوفانا
" هي الخلافة نهج من شريعتنا" =حبل من الله نلقى فيه محيانا ومنجانا
يغير الله ما بالناس إن صدقوا =والله يجزي على الإيمان والإحسان إحسانا
يا سيد العرْب يا ألْمرْتُ مولانا = هذا الكباب الذي تشويه في قانا ضحايانا
في حجم نعلك من حكام أمتنا = من قد تولّه في عينيك نشواناً وهيمانا
ماذا تقول بنا والصفع يطربنا=حتى لنقضي هوىً فيمن تحدّانا وأدمانا
ما كدت تومئ حتى ضم مؤتمرٌ =في شرم شيخٍ من الحكام شباناً وشيبانا
ظنوك أومأت بالوسطى فطار بهم =شوقٌ إليها زارافات ووحدانا خصايانا
تُؤتى ..في سرٍّ بأجرتها =وصار ملء الكون إعلاناً ومجانا
هوالجنوب لثغر الشام درته =وأهله أهلنا الأدنون أوطاناً وإيمانا
كم ترتجيهم على لأوائها صفدٌ =وما سواهم يلبي معْ ربى بيسانَ جولانا
مؤيدون على الأعداء يصحبهم =نصر من الله أسمى الناس تبيانا وبرهانا
"أكرم بقوم بطون الطير قبرهم =لم يخلطوا دينهم كذْبا وعدوانا" وإذعانا
"تسمو إلى حلل الأعلياء أنفسهم =كأن أنفسهم يطلبن بالعلياء أوطانا
"مشيعون على الأعدا ء لم يهنوا =عن خلبة الشر أن يلقوه بالأرواح وحدانا
" ما شيّد الله من مجد لسالفهم =إلا ونحن نراه أبطحيا منهم الآنا
" كأنهم يعشقون الموت من طربٍ =أو ينشقون من الخطّيّ في الجنّات ريحانا
عند الرسول هم جلّت شهادتهم =ولا يموتون مثل البعض أبقارا وثيرانا
" كأن كلّ فتى منهم على سفر =وموعد مع رسول الله والسبطين خلانا
فقل لمفتٍ يمج الإفك من فمه =بعض الشياطين يلفى منك بالتقصير خجلانا
شآم أمّاه بعض الشام أندلسٌ =ضمي بنيكِ فلسطينا وأرْدُنّاً ولبنانا
قد صار كوهين للحكام ذا نسبٍ =وجبّ في قربه والحبّ عدناناً وقحطانا
"قد استرد الصبابا كل منهزمٍ =لم يبق في أسرها إلا سبايانا" وأقصانا
" وما لمحت سياط الذلّ داميةً =إلا عرفت عليها لحم موتانا" وأحيانا
" ولا نموت على حدّ الظبا أنفاً =حتى لقد خجلت منا منايانا " ومحيانا
يا ذا السلام الذي الأرواح مونته =من لحمنا ودمانا بات شبعانا وريانا
يا أمةً يعشق الحكام قاتلها =ويلعقون حذاءً داس أقصانا وأدنانا
جيوشها حرسٌ للخصم ما رفعت =إلا علينا سيوف الظلم عدوانا وبهتانا
ما إن ألوم يهودا في عداوتهم =ولا ألوم لهم في الحكم أعواناً وإخوانا
لكن ألوم ملايينا مملينةً =إستمرأت عيشها حتى لتلفى بساح الذل قطعانا
قد ارتضت كلّ حد خطّه بشرٌ =لم تخش في وزر ما تحياه بالتشطير رحمانا
ألم يحن غضبٌ يحيي كرامتنا =ويغمر الأرض إعصارا وبركاناً وطوفانا
" هي الخلافة نهج من شريعتنا" =حبل من الله نلقى فيه محيانا ومنجانا
يغير الله ما بالناس إن صدقوا =والله يجزي على الإيمان والإحسان إحسانا