ألف مبروك لمصر زيارة الدكتور محمد حسن السمان لها

[أحمد حسن محمد]

يا مصر
هذه ابتسامتي ازرعيها
في أرضك القديمةِ التي كساها مسرح الجدودِ
حين زيّنوها
بحبَّة العرقْ
ولْتقبلي منِّي تحيَّةً مُحِِبَّةً تنْثالُ في الطرقْ
يا مصر..
هذه ابتسامتي في فترةٍ..
كادت تعزُّ فيها الابتسامة ْ
قلبي يرفُّ في السهول والجبال..
والبقاع كلِّها كأنَّهُ حمامة ْ
ينسكبُ
نهراً من الأقمار ضاحكات الضوءِ
يا حبيبتي ويربو
جُمَّيْزَةُ السعادةِ القديمةِ انثنتْ
تصبُّ في دمي سعادة ْ
تصبُّ إحساساً جديداً مثل لحظة الولادة ْ
تَقُولني نشيدا
كأنني ديوان شاعر كم جَوّد القصيدا
ماذا أقول يا بلادي...؟؟
ما الذي يصوغ هذه الأحاسيس التي
يعيشها فؤادي
ما اليوم إلا قطعةٌ قد صاغها
ربي من الجنان واصطفى
فاليوم يا حبيبتي أتاك مثل نجمةٍ
ترفُّ في سماك بالصفا
أتاك سيد له في كل من قابله يد من خلفها أيادي
محمد هو اسمه ووجهه وفعله يا مصر يا بلادي
وحسنٌ أبوه..ها.. أليس تنجب الشموس في الفضا ضياءَ
وينتشي من وحْيِ نورها الطيورُ والعبادُ والبلادُ تحمدُ السماءَ
يا طائر السّمان جئت زائراً تطير في أرض الكنانةْ ْ
كنبرة النشيد من طفل يصيح في عيد، وطارح في قلبه ابتسامةْ ْ
يا طائر السمان ألف ألفٍ
من تحايا مؤمنٍ
مغسولةً بروح بارٍّ شاقَهُ لقاكا
فالآن حفنة من لهفة الحياة تمِِّحي
وإثرها يحلُّ في كليمتي شذاكا
يا أيها الدكتور غرِّد في سماء القاهرة
قلبي يحاكي أغنيات قلبك الغالي
مصوِّراً لأعيني ونفسي وجهك الجميلَ
كالخطيب إذ ينافس الكلام في الصعودِ
يفسر اندهاشة الحب الفريد والوجودِ
في جلسة ريفيَّةِ المزاجِ ساهرةْ


رعاك ربك الكريم حيث كنت سيِّدي
فيا بلاد أشعلي أصابع المحيا فيك ألف فرحةٍ..
وفرحةٍ..
وقبلةًً على جبينه
وألف ألف ليلة ساهرةٍ..
ضاحكةٍ..
مطربةٍ..
عاشقةٍ..
حبيبة إلى فؤادي
غردي
وأشهدي
مساءك الذي أتعبني
وصبحك الذي أمات ضحكتي في ذات يوم أنني
أضحك الآن ووجهي فيه ما يبدو
لعينيك الجميلتين في تأمُّل الندى
فإن هذا الرجل الكريم حرَّك الحياة فيَّ..
لم يحددْ موعدا
فباركيه يا بلادي عامليه مثلنا ولدا
ها..
أثمر الحب الفريد في ضحى ابتسامهِ..
الذي يشعُّ نسمة الهدى
وباركوا لمصر يا كل أهالي المنتدى

[ابراهيم محمود الخضور]

بارك الله الضيف..والمضيف

[محمد إبراهيم الحريري]

الأخ والحبيب والابن البار أحمد
تحية
ليست غريبة هذه الطباع فأنت ولا شك قمة أدب ، وربا أخلاق ، وربيع جود .
بارك الله بك وبأهل مصر جميعا
وللأخ الدكتور السمان الف تحية وحمدا لله على سلامة وصوله إلى أرض الكنانة .
أمنياتنا لك بمقام هنئء ، ولقاء سعيد بإخوتنا وأحبتنا أدباء مصر .
لك طيب المقام وصدر الترحيب
ـــــــــــــــــــــ
الرد بعد وصولي من دمشق بصحبة الإخوة
الدكتور سلطان ، والأخ مصطفى بطحيش ، والدكتور محمد صنديد .
الف شكر لكم جميعا

[محمد جمال إبراهيم]

معقولة يا صاحبي لحقت تكتب القصيدة وتنزلها..
على العموم ألف مليون تحية حب للدكتور محمد في بلدنا مصر
نورت بيتك يا دكتور

[إيمان حسن]

ألف مبروك لمصر زيارة الدكتور محمد حسن السمان لها
مصر والواحة والدنيا كلها نورت

[عبلة محمد زقزوق]

مصر واحة خضره
زهره فيحه
من ترابها وطمي نيلها
نقشت أسمه فوق جبينها
محمد السمان
وزاد جمالها لما جالها
http://pic.alfrasha.com/data/media/51/hq35u.gif
زهرة النوار
غطت المكان
زيّنا الحيطان
فرشنا كل الطرقات
لجلك أنت يا زين الشباب
http://pic.alfrasha.com/data/media/51/hrhj.gif
أخ وعزيز
سكنت جارنا
من قريب
حلفنا وقولنا
خليك عنّا
بلاش تغيب

تحياتي وأمنياتي بقضاء أجمل وأمتع الأوقات على ضفاف نيلنا العظيم بصحبة كل الخلان
أهلين ومرحبتين
نورت مصر أخي العزيز

[خليل حلاوجي]

أتاك سيد له في كل من قابله يد من خلفها أيادي


صدقت ورب الكعبة

[إكرامي قورة]

بارك الله فيك صديقي أحمد
وسلم المداد ودام ألق صاحبه

ومرحبا
مرحبا مرحبا

بالدكتور السمان في مصر

وأدعو الله أن تطيب له الإقامة بين أحبائه وأهله

[محمد عصام]

يا اهلا بدكتورنا الحبيب ـ د. محمد حسن السمان.
اشرقت الانوار عندنا.
فيامرحبا بك .
تحياتى.

[حسن كريم]

الدكتور محمد حسن السمان

اسم أجله وأقدره، وعشرته في الواحة عشرة طيبة.

وهنيئا للمزور بزيارة الزائر المبارك.

تحياتي للدكتور محمد حسن السمان .

[أحمد حسن محمد]

الحب والصدق والإحساس والظرفُ=والخير والنور والإيمان واللطفُ
في وجهه الطفل معزوفاتها انسكبت=فما يعادلها فيما أرى عزفُ
حطت عيوني طيوراً في ملامحه=مغردات كريح ذاقها الصيفُ
وانشق قلبي له نهراً تدفقُهُ=هدى وحب وإحساس به يصفو

[أحمد حسن محمد]

أيا مصر اضحكي ضحكا
وثوري في شراييني
كقبَّرةٍ صباحيٌّ تغرُّدها
وموسيقى تداعبني
تعاندني..
تلاعبني..
تعالجني وتبديني وتخفيني
فها قد أقبل السمانُ
قد لمست يدي يده
وعيني صافحت عينيه
ما ألغى لحيظتها
وما أحلى..
هو الرجل الكريم البر ذو القلب الحنون الثرِّ
ذو العلم الغزير يدرُّ
في قلبي وفي عقلي وفي روحي وما أزكى
فيا مصر اضحكي ضحكا

[أحمد حسن محمد]

الطير يرقص والزهور تغرّدُ=والروح حباً في الدنا يترددُ
ينساب فينا شدوها في راحة=وكأنه الأمطار ليست تنفدُ
فنحس فرحة آنس بجمالها=ومن الهموم فإننا نتجردُ
فالنفس أبهجها لقاؤك سيدي=وحديثكم مثل اسمكم لــ"محمدُ"
حسن أبوك وما أتيت مشابهاً=لسواه فهْي طبيعة تتجددُ
يا مصر هذا طائر الحب اعتلى=عرش القلوب، وقد أتاك، ويُحمَدُ
رجل ترى للصدق في قسماته=نوراً، وهل في الشمس ركن أسودُ؟؟؟؟؟
نوراً وروح الحب في عينيـه طفــــ=ـــــلٌ كالحقيقة واضح قد يشهدُ
متفرد في صدقه.. في روحه..=فكأنما هو كل وقت يولدُ
إن كان قوم في المحبة أنجماً=فهو الذي بجمال روح فرقدُ
وله طباع ذوي المروءة طيبٌ=متفائل عذب الحديث مجوِّدُ
متفائل.. أحسست فيه بحكمة=والدين في أعراقه متجددُ
ورث النقاء مع الصفاء وغالباً= تبدو شمائله التي تتعددُ
رجل له سمت يهاب وطلعة=ميمونة..: هو في الحقيقة أمجدُ
يا ألف مبروك عليك (بلادنا)=هذي الزيارةوليدمها المرفِدُ

[أحمد حسن محمد]

القلب والروح والأفكار ثورتها=تأوي إليك فأنت الآن جنتها
ومن يجد جنة تعطي الثمار له=فكيف يهجرها ما طاب منبتها
تقبلنَّ أيا دكتور ما كتبت=يدي وقبل يدي ترضيك نيَّتها
جاءتك ساعية قصيدتي أملاً=حتى وإن تعبت تمضي مطيَّتُها
حتى تلاقي مأوى راغب زمناً=قد أتعبتْها -لطول الوقت- رغبتها
وهاك قد وجدتْ ما فوق رغبتها=يا صادق الوجه، أنت الآن قبلتها
لقياك زانت طيور العين.. إن لها=بدوِّ بدرٍ وما للبدر طلعتُها
علوْتَ شمساً.. فشمس المشرق امرأة=مرآتها مصر، "والسمان" صورتها

[د.جمال مرسي]

أنعم بضيف مصر الكبير و أكرم به
أهلا بك أخي الفاضل الدكتور محمد حسن السمان
وز نتمنى لو رأيناك و استضفناك
تحياتي لك أينما كنت
و شكرا لك أخي الكريم أحمد حسن على هذه القصيدة التي عبرت فيها عما
يدور في خلجات أنفسنا ناحية أخينا الفاضل السمان ضيف مصر الكبير

و تحياتي للجميع

[أحمد حسن محمد]

بيني وبينكمُ نأي وفي بدني=أسماؤكم وقرت كالوجد صورتُها
يا صاحب الوجه حراً إنه صدقت=مودتي ولقد تزداد قوتُها
والنفس غالية والشوق يتعبها=وقد أصرت على الأشواق همتُها
تريد رؤيتكم والبعد يمنعها=لكن صورتكم في الروح سلوتُها
قصيدتي حادياً مسيرها أملٌ=تسعى، وعندكمُ ترتاح رغبتها
كالنجم مشرقة، كالحب طيبة=كالروح سامية، كالبدر صفحتها
فلتقرأن ضحكي أو فاقرأنْ ألمي=فأنت -ما تبقى في مصر- شغلتها
فكرت حتى ملال الفكر من فكري=وبتُّ والعقل دوَّارٌ يفتِّتُها
كيف استويتَ على عرشي مُتَوِّجه=جَداً حنوناً، وفي لقياك ألفتها

[محمد جمال إبراهيم]

يا ميت مرحب يا دكتور محمد حسن السمان
وألف شكر لصاحبي أحمد للكلام اللذيذ اللي عبر بيه عن اللي جوانا
ناحية الدكتور ..
والله أنا حبيته من كتر ما حكى لي أحمد عنه، وبالتأكيد أحمد لا يعرف إلا القليل

[مجدي محمود جعفر]

شكرا للصديق أحمد الذي أسعفته موهبته الشعرية للتعبير عن فرحتنا بضيف مصر الكريم والنبيل الدكتور السمان وقد أسعدني الحظ بمقابلته بصحبة الأديب موسى نجيب بنقابة الصحفيين بالقاهرة وسعدنا جدا بأفكاره ورؤاه في الفن والأدب والحياة ووقفنا على بعض من تجاربه الثرية ونأمل أن تتاح ظروفه ويسمح وقته لنقترب منه أكثر - سعيد جدا مثل صديقي أحمد بوجود الدكتور محمد حسن السمان بيننا - وهذا في حد ذاته حدث يستحق الإحتفاء ، أهلا به أخا كبيرا وانسانا نبيلا وعالما جليلا ومثقفا رائعا وكاتبا وأديبا وفنانا نرفع له القبعات على أرض الكنانة - نورت مصر المحروسة يا دكتور

[أحمد حسن محمد]

إني سأكتب فيك عن بعض الذي=أحسسته لما لقيتك قبل ذا
فلعلّ عقلي يستعيد نشاطه=إن زاره شعر إليك وحبذا
فلقد صلاني في ابتعاد مسافة=شيء كثير فاق نيران الأذى
ما أنت غير معلم وأبو شذا=ولقد طلبت رضاك عن قلبي لذا

[ياسر علي عبد العليم]

كان بودي أن أقابله بعدما قرأت وسمعت عن من صاحبي بعدما قابله في القاهرة
هنيئاً لأرض الكنانة زيارة مثله لمثلها
وهنيئاً له

[أحمد حسن محمد]

يا بسمة القلب زيدي أغرقي قلمي=فإن دكتورنا في مصر لم يزلِ
ثوري وثوري وثوري ثورة الجلل ِ=من الخطوب، وزيدي النبض وانفعلي
يا بسمة القلب ذا السمان متكئٌ=في دفتر القلب أشعارا بلا مثل ِ
فباركي خطوه في مصر -ما بقيت=في مصر نبضة قلب- دونما كلل ِ

[محمد جمال إبراهيم]

هذا البيت قيل في حق الدكتو ر محمد حسن السمان، مشاركة وجدانية من الأخ علي سالم في زيارة الدكتور السمان لمصر، ولقد أعجبني جدا..

علوْتَ شمساً.. فشمس المشرق امرأة=مرآتها مصر، "والسمان" صورتهـا

[أحمد حسن محمد]

شكراً كبيرا -صديقي- لا مجاملة=فإن نفسك لذت فيّ صحبتها
لكن أغيّرُ هذا البيت معتذراً=عن كلمة خوفتني الآن شبهتها
***
بدوتَ شمساً فشمس المشرق ازدهرت=مرآتها مصر، والسمان صورتها

[محمد إبراهيم الحريري]

الأخ محمد جمال إبراهيم
ليس غريبا على مبدع أن يقول حكمة تخلد بقلم الوجدان على سطور الزمن .

شكرا صديقي فما في الشعر صورتها=شمس المحبة في الوجدان دارتها
والحب يكتب سطر الخلد في مهج=ندى اليراع بحرف الحق، صبوتها
عقد الصداقة للسمان يحبكه=ابن الحريري لجيد الحسن درتهاـــــــــــــــــــ
شكرا لما
وللأخ الفاضل الدتور السمان

[أحمد حسن محمد]

إني أفقت الشعر فيك قصيدة=ضد الكزوزة ما حييتُ لأكتبا
فهي المفيقة لا يجف ضروعها=مرتاضة تأوي إليك لتعربا

[أحمد حسن محمد]

تعب الحروف يهزني ويزيدُ=والقلب فيه من المدى تمديدُ
ما زارنا في مصر إلى سيُّدٌ=فله بقلبي حبه ويزيدُ
يا سيد الأفكار يا دكتور يا=حسناً أبوه وفي اسمه تحميدُ
زرنا وأكثر في الزيارة؛ إننا=نربو على وجه له تمجيدُ
زرنا وزد فينا ذرا الحب الطهو=ر فأين كنت فإنه سيزيدُ

[محمود الغيطاني]

مرحبا بالصديق القدير الذي نعتز به كثيرا الدكتور محمد حسن السمان ، انها بالفعل زيارة مفاجئة و سارة و تستحق الاحتفاء بها ، و كم أرجو لو تقابلنا بالقاهرة لنحتفي بك كما يليق بصديق في قدرك
محمود الغيطاني

[أحمد حسن محمد]

يا رب صار فؤادي فيّ يرتحلُ=منذ انتوى رحلة عنا، فما العملُ
قابلته مرة، فارتحتُ طلعته=فبيته مهجتي ما لم تر المقلُ
ودعته اليوم ما أقسى دقيقتها=دروج موت بجسمي هب ينتقلُ
يا رب قلبي أنا مستودع رجلاً=يحب كلاًً؛ فنعم الحب والرجلُ
أنزل عليه جناح الرفق منتفشا=وغطِّه فرحة لم يدرها الملل
حتى يعود إلى "سوريا" وتحضنه=، وبعدها -رب-؛ إن القلب منشغلُ
أمطر بقلبي يقينا أن صحته=في خير حالٍ، وما صاب الضيا كللُ
يا رب هذا هو السمان مرتحلُ=فالقلب في قلق، داعٍ لكم، وجلُ
مهِّد له طرقاً، وازرع له أملاً=وابن الضيا منزلاً فيصلح النزلُ

[أحمد حسن محمد]

أفاق الأمر حزناً في فؤادي=فما يجدي مراسي واجتهادي
فلما قيل: سار لأرض "سوريا"=تحملّتُ اهتماماً غير عادي
وعاودني خريف الفكر بكراً=ودرّجني خريفك يا بلادي

[أحمد حسن محمد]

حمدا لرب الكون أنك قد وصلتْ=ما كان أسعدني دقيقة أن رأيتْ
ضمن الأسامي عاطر اسمك نابضاً=بالحب والإيمان.. دم لله أنتْ

[د. محمد حسن السمان]

سلام الـلـه عليكم
الاخ الفاضل الاديب والشاعر علي سلم الصالحي
(الاستاذ احمد حسن )

اراني اقف متعثرا , في الكتابة والرد , امام هذا المد , وهذا الزخم , من كريم المشاعر , وجميل الشعر والادب , ومازلت متأثرا , بالمشاعر الحميمية التي اسبغت لقاءنا , في مصر الحبيبة , قبلة الثقافة والادب والعراقة والتاريخ , ولاتتصور مدى اعجابي بك , اديبا وشاعرا , فلقد رأيت فيك , شاعرا حقيقيا , انا لااتكلم عن القوالب والمهارات المهنية , انما اتكلم عن الانسان الشاعر , الذي هو انت , وقد مر في تاريخ البشرية , اعلام من الادباء والشعراء الحقيقيين , اراك فيهم .
تقبل محبتي وتقديري الكبير لك .

اخوكم
السمان

[أحمد حسن محمد]

يا شعر يا نثر يا أقلام يا ورقُ=قضوا الليالي رقصاً منعشاً و دِقوا
وعمروا بهجتي طرباً بكل مدى=فاليوم قلبي بجيش النور يُخترقُ
هذاكمُ طائر الإيمان قد عمرت=رفاته أعيني، فأطربوا وثقوا

[د. فوزى أبو دنيا]

عزيزى دكتور السمان
مرحبا بك فى مصر
فى انتظار لقاءك

مقام سعيد وعمرا مديد

[إبراهيم سعد الدين]

تحية إعزاز وتقدير للشاعر الكبير الأستاذ علي سالم الصالحي تليق بشعره الراقي الأصيل

وأهلاً وسهلاً ومرحباً بالأخ الكريم الدكتور محمد حسن السمّان في بلده مصر وبين أهله وإخوانه متمنّياً له طيب المُقام. وسوف تصله مني رسالة خاصة على بريده الإلكتروني بأرقام هواتفي لأشرف وأسعد بلقائه كما شرفتُ بمعرفته من خلال هذه الواحة الفيّاضة دوماً بكلّ ما هو طيّبٌ وخّيّرٌ وأصيلْ.

مع خالص المحبة والتقدير.

إبراهيم سعد الدين

[د. محمد حسن السمان]

سلام الـلـه عليكم
الاخ الفاضل الاديب ابراهيم محمود الخضور

اشكر لك مشاعرك الطيبة , والتي هي تعبير صادق عن نبل الاصالة لديك , وامتداد لصداقتنا الخالصة .

اخوكم
السمان

[د. سمير العمري]

كان لقائي بالحبيب د. محمد السمان من أجمل لحظات حياتي وأقساها في ذات الوقت ، ذلك أنني ما كدت أن أراه وأشعر به يخفق في الجانب الأيمن من الصدر المشتاق حتى وجدت الوجيب الحزين يعزف ألم الوداع في الجانب الأيسر من الصدر الملهوف.

د. محمد حسن السمان علامة بارزة في معاني الإنسان والإنسانية.


أحسنت يا أحمد في الشعر الجميل الغزير الذي أغبط د. السمان عليه وإن كان يستحق ما هو أكثر وأكثر.


محبتي لكما


تحياتي

[أحمد حسن محمد]

أحسنتُ؟ ما أحسنتُ لكن حسن شعــ=ــــري كان من حسن أصيل قد رآهُ
حسن المعلم والأب الحاني، كأنــــْــ=ـــــهُ دعوة وقد استجاب به الإلهُ