رداً على ربيع الأحجار

[د. عمر جلال الدين هزاع]

قصيدة رائعة يقول فيها الشاعر , إبراهيم حسان :

ولنا على هذى الشعوب فضيلـة=والنيل يشهـد صرخـة الميـلاد
وهذا ردي

وفراتُ أرضِ الخيرِ يبكي دجلةً=وعراقُنا جزُّوهُ بالأضدادِ
و القدسُ بِكْرٌ تُسْتَباحُ جَهارةً=و العُرْبُ بينَ مُرَدِّدٍ وَ مُنَادِ
و بلادُ أهلِ الطُّهْرِ صارتْ مَرْتَعاً=تزهو بِهِنَّ مَواخرُ الأوغادِ
وا قُرطباهُ الخيرِ كيفَ تَرَنَّحَتْ=فرسانُ حقٍّ أُرسلتْ لجهادِ ؟؟
و عواصمُ الدينِ الحنيفِ بأرضِهِ=طُعِنَتْ وَ لا آَسٍ رَمى بضَمادِ
يا معقلَ الأحرارِ في بيروتنا=هبَّ الطغاةُ بثورةٍ وَ عنادِ
طعنوكِ في قلبِ الهوى فتنبَّهي=يا شامُ إِنَّ الغدرَ بالمرصادِ
زحفتْ جيوشُ البغي تَقهرُ أمةً=دانتْ لها الأيامُ بالأمجادِ
وتربعتْ رِمَمٌ على أفكارِنا=تَمْتَصُّنا مَصَّاً كَسِرْبِ قُرادِ
الطامعونَ مِن الحديدِ نُسورُهُمْ=كَمْ حَلَّقَتْ فوقَ الرُّبا بِعِتادِ
و الذابحونَ نحورَنا بسلاحِهم=هُرِعوا على صهواتِ كُلِّ جوادِ
والبائعونَ ضميرَهم بدراهمٍ=عافوا الرجولةَ معقلَ الأجدادِ
هُمْ أحرقونا في أُتونِ تَفَرُّقٍ=هُمْ ضيَّعونا في عُرى الإلحادِ
فبكتْ عيونُ القومِ في ديجورِهم=و بكتْ سيوفُ الحقِّ في الأَغمادِ

[محمد إبراهيم الحريري]

الأخ الحبيب الدتور هزاع يسعدني أن أكون الواصلين لحرفك ترحيبا بك

عادت كتائب خالد وتبتلت=خيل الإباء بساحل الأوهاد
وتنشقت عطر الفداء بنخبة=دقـت بفيه الصبر صـُمُّ زناد
أكرم بنصر الله لا زلـَّتْ به=قدم الإباء بخانة الحساد
يا من تكيل النصر في صاع الوغى= زدنا بكيل من جنى الميعاد
ــــــــــــــــــــ
ولك باقة حب

[حوراء آل بورنو]

بورك قلمك الغيور أيها الفاضل .

تقديري .

[د. عمر جلال الدين هزاع]

الأخ الحبيب الدتور هزاع يسعدني أن أكون الواصلين لحرفك ترحيبا بك

عادت كتائب خالد وتبتلت=خيل الإباء بساحل الأوهاد
وتنشقت عطر الفداء بنخبة=دقـت بفيه الصبر صـُمُّ زناد
أكرم بنصر الله لا زلـَّتْ به=قدم الإباء بخانة الحساد
يا من تكيل النصر في صاع الوغى= زدنا بكيل من جنى الميعاد
ــــــــــــــــــــ
ولك باقة حب

بل أنا من يسعد ويفخر بذلك
لك الود
ولي عودة تليق بالمقام
أيها السامق

تحيتي

[د. عمر جلال الدين هزاع]

بورك قلمك الغيور أيها الفاضل .
تقديري .


ولك بمثل
خالص الود والتقدير
لمرورك
وتعليقك
تحيتي

[د. عمر جلال الدين هزاع]

الأخ الحبيب الدتور هزاع يسعدني أن أكون الواصلين لحرفك ترحيبا بك

عادت كتائب خالد وتبتلت=خيل الإباء بساحل الأوهاد
وتنشقت عطر الفداء بنخبة=دقـت بفيه الصبر صـُمُّ زناد
أكرم بنصر الله لا زلـَّتْ به=قدم الإباء بخانة الحساد
يا من تكيل النصر في صاع الوغى= زدنا بكيل من جنى الميعاد
ــــــــــــــــــــ
ولك باقة حب



هقد عدنا أخي الحبيب
لك التحايا ورد يليق بحروفك الرائعة :




قدْ قُلْتَ صدقاً يا أُخيَّ وَ هَهُمُ=أحفادُ هارونَ الرشيدِ تُنادي

هُبُّوا بِثأْرٍ ثُمَّ كُرُّوا إنكمْ=بِاللهِ تَنْتَصِرُونَ بِاسْتِشْهَادِ

يا آلَ مُعْتَصِمٍ لكمْ مِنْ جَدِّكُمْ=شِيَمُ الرجالِ وَ غُرَّةُ الأَمْجادِ

فَصِلُوا جُيُوْشَكُمُ وَ هاتُوا خَيلَكمْ=مِنْ ( قُرْطُبِ ) الذكرى إلى بغدادِ

كُونوا قُتَيبةَ في فُتُوحِ زَمانِهِ=كُونوا الوليدَ وَ طارقَ بنَ زيادِ

[د. سمير العمري]

بورك حرفك السامق ، وحسك الوامق.


لك إعجابي أيها الشاعر الكبير.



تحياتي

[تركي عبدالغني]

قصيدة لا شك جميلة من شاعر جميل أحبه

تحيتي لك

وبوركت والوطن

[د. عمر جلال الدين هزاع]

بورك حرفك السامق ، وحسك الوامق.
لك إعجابي أيها الشاعر الكبير.
تحياتي


بارك الله بك أستاذي وأخي الحبيب

مرورك يعني لي الكثير

لك وافر المحبة والتقدير

[د. عمر جلال الدين هزاع]

قصيدة لا شك جميلة من شاعر جميل أحبه
تحيتي لك
وبوركت والوطن


شعور متبادل أيها الحبيب
ومرور أنتظره بكل فخر

تحيتي

[أسماء حرمة الله]

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته

تحيـة تقطر عطراً


الشاعرُ المُجيد د. هزّاع،

للـه درّك، جزاكَ ربّي خير الجزاء، وجعلَ قصيدكَ في ميزان حسناتك .
قصيدٌ في الذروة، وإحساس يفيضُ نخوةً وغيرة، سيشرق الصباح بإذن اللـه قريباً ..


رعاكَ ربّي وباركَ بكَ وبمدادك
تقبّل خالصَ تقديري واعتزازي :0014:
وألف طاقة من الورد والندى

[د. عمر جلال الدين هزاع]

وعليكم السلام ورحمة الله

لقد تمجدت القصيدة بما أتحفتها به من كرم النقد وتشريفها بالتعليق الرائع
فبارك الله بك
لك وافر التقدير