طاقـةُ وردٍ أمْ باقـةُ وردٍ ؟؟؟

[أسماء حرمة الله]

بسـم اللـه الرحمن الرحيـم

أحبّتـي :

أكرمتني الأديبـة سها جلال جودت - أكرمَها اللـه- بدعوتي للتأكد من معنى: "باقـة" بالمعاجـم، فأردتُ أنْ أستفيدَ وأن تعمّ الفائدةُ بإذن اللـه بعدَ أن وجدتُ في ""القاموس المحيط "" للفيروزآبادي ما يلي :

( وباقَ‏:‏ جاءَ بالشَّرِّ والخُصوماتِ،
وـ البائِقَةُ القومَ‏:‏ أصابَتْهُم،
كانْباقَتْ عليهم‏.‏
والباقَةُ‏:‏ الحُزْمَةُ من البَقْلِ‏ ...)

.......

(..ج‏:‏ طاقاتٌ وطيقانٌ، وضَرْبٌ من الثيابِ، والطَّيْلَسانُ أوِ الأَخْضَرُ،
ود بِسِجِسْتانَ، وحِصْنٌ بطَبَرِسْتانَ،
وبه سَكَنَ محمدُ بنُ النُّعْمانِ شَيطانُ الطاقِ، وناشِزٌ يَنْدُرُ من الجَبَلِ،
كالطائِق، وكذلك في البِئْرِ، وفيما بين كُلِّ خَشَبَتَينِ من السَّفينَةِ، ويُقالُ‏:‏ طاقُ نَعْلٍ، وطاقَةُ رَيْحـانٍ‏.)

وفي ""لسان العرب "" :

(والباقةُ من البَقْل: حُزمة منه.

........

والطاقةُ: شُعْبَةٌ من رَيْحان أَو شَعَر وقُوَّةٌ من الخيط أَو نحو ذلك. ويقال: طاقُ نعلٍ وطاقةُ رَيْحانٍ ..) ...


للأديبـة سها خالصُ امتناني وشكري، جزاها ربّي عني خيرَ الجزاء :0014:
ولهـا ولكمْ أيها الأحبّة : ألف طاقـة من الورد والندى

[مصطفى بطحيش]

ما اجمل طاقة الريحان حروف من المسك تنثرها الأديبة الكبيرة اسماء

تحية اكبار للأديبة أسماء

[وفاء شوكت خضر]

الأخت / أسماء حرمة الله ..
السلام عليكم ورحمة الله ..
جزاك الله كل الخير على هذه الفائدة ، وعلى تقويم أخطاءنا باللغة الع الفصحى ، جهد تشكرين عليه ..
أفادك الله بما أفدتنا به ..
لك مني طاقة ريحان ..
أحب الريحان لورود ذكره في القرآن وهو من أزهار الجنة والعلم عند الله .
لك كل الود والورد ..
محبتي ........

[أسماء حرمة الله]

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته

تحيـة ضمّختُها بأبهى الرياحين

الشاعرُ والأديب المُجيد مصطفـى،

أكرمكَ ربّي ورعاك وجزاك خير الجزاء على مروركَ الطيب وحرفك الرقيق. أرجو أن أكونَ دوماً عند حسن ظنّك وحسن ظنّ الأحبّـة .

إنما أردتُ أن أنقل لأحبّتي مااستفدتُ منه بفضل اللـه ثمّ بفضل الأديبة سها أكرمها اللـه وأكرمك .

بوركتَ دائمـاً
تقبّل خالصَ تقديري وامتناني :0014:
وألفَ طاقـة من الورد والندى

[أسماء حرمة الله]

وعليك السلام ورحمة اللـه وبركاتـه

تحيـة قطفتُها من حدائق الورد الأبيض

دخون الغاليـة،

وأنتِ من أهل الجزاء ..
إنما كنتُ أختاه أرتكب الخطأ نفسَه في توظيف لفظة "باقـة"ورد وأنا أعني "طاقـة" ورد، وكنتُ على خطأ ..! والفضلُ في إرشادي للبحث الأديبة سها أكرمها اللـهُ وأكرمكِ .

الحمد للـه أن هدانا لهذا وماكنّا لنهتدي لولا أن هدانا اللـه ..

خالصُ تقديري ودعائي وامتناني لكِ :0014:
وألف طاقـة من الورد والندى

[حوراء آل بورنو]

جزيت الجنة يا صاحبة أجمل طاقات حب وصلتني .

ودي و كل ودادي .

[عادل العاني]

الأخت الفاضلة أسماء

لقد سبق وأن طرح الأخ د. جمال مرسي هذا الموضوع ( طاقة أم باقة )

وتطرق لما تفضلت به , وهو صحيح لا جدال فيه.

لكنني أيضا أتساءل :

إن كانت الباقة تعني الحزمة فما المانع أن تكون باقة ورد بمعنى حزمة ورد.

أما طاقة : فطبعا لا نقاش على ما توصلت إليه في بطون المعاجم ,
ولكن أليست طاقة كلمة مؤنثة بتاء التأنيث المربوطة ( طاقة )
ومذكرها ( طاق ) وهناك في اللغة العربية ما يسمى إبدال الحروف ببعضها البعض , وتكون كلمة ( طوق ) كمذكر بإبدال الألف إلى واو ,
والطوق معروف معناه , ( طوق من الورد ) وهو الإكليل ( والذي يكون دائريا ) وعادة ما يستخدم لوضعه على الأضرحة. وبذلك ألا يكون ( طوق الورد , طاق الورد أو طاقة الورد ) بنفس المعنى ؟
ما أريد قوله , لماذا لا نفصل بين الكلمتين , وأعني أن تستخدم كلمة
( باقة ورد ) بمعنى حزمة الورد , وطاقة الورد ( طوق الورد أو الإكليل )
ولكل منهما استخدامه ومناسبته.
وأضيف أيضا ( الطاقة ) هي كل فتحة في الجدار وتعني الشباك
وعادة ما كانت تكون دائرية.
و ( تفتح طاقة القدر في ليلة القدر )
ثم استخدامها العلمي :
( طاقة حركية , طاقة كهربائية , طاقة نووية )
فكيف بها إذن ؟

وهنا ما تعريف ( طاقةُ الورد ) وللورد طاقات كبيرة , هل هي السلة أو الباقة أم ( طاقة ) الورد المخزونة أو الحركية أو الطاقة الشاعرية , أو ما شابه ذلك ؟

فما رأيك ؟

طبعا هو رأي خاضع للنقاش والتصويب إن كان خطأً.

ما أريد أيضا قوله إن كثيرا من المفردات التي وردت في معاجم اللغة العربية أصبح لزاما علينا إعادة النظر بها بعد التطور الحاصل علميا وأدبيا , وعلى اللغة أن تواصل تطورها وتغيير معاني مفرداتها وفقا لذلك , فلغتنا لم تكن في يوم من الأيام لغة جامدة , وبدأت تستوعب مؤخرا الكثير من التحديث والتطوير وهي من اللغات القليلة المرشحة للديمومة لأنها لغة القرآن الكريم.

تحياتي وتقديري

[حوراء آل بورنو]

الأخ الفاضل و الكريم عادل
كنت بالأمس فقط أناقش أسماء الحبيبة حول ذات الكلام الذي فيه تخوض ، و كانت تسألني عن إمكانية تطوير اللغة أو بمعنى أكثر دقة تطويع اللغة حسب ما يستجد عليها و يناسب ، و الحق أن هذا منذ القديم حادث و ليس بدعة ابتدعناها ، و لكن ربما أؤكد على أمر ؛ ألا نتمادى في هذا الأمر صونا للعربية ، و جميل عرض كل ما ترونه مناسبا على مجمع اللغة العربية في دمشق و القاهرة و إخضاعه للإجماع اللغوي حتى يأخذ طابع الجدية و المنهجية العلمية الدقيقة .
بالنسبة للطاقة فقد أعجبني فيها تحليلك الجامح حد الفرح .
أما قولنا عن باقة فهو صحيح أيضاً و ما رأيت أسماء خطّأته و لا أنكرته ! أليس كذلك ؟
و هناك من يقول أيضاً " ضمة ورد " و أراها من ضم سوقها في شرائط !
و لكن يجب أن ننتبه إلى بالغ الأهمية و هو أن العرب قديما - رغم كل تحليلاتنا - كانت لها ألفاظ تستخدمها في حالات معينة و لا تسخدمها في أخرى .. رغم التشابه في المعنى و ترادفه .
تقديري للجميع .

[أسماء حرمة الله]

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاتـه

تحيـة قطفتُها من قلبي

حوراء الحبيبـة،

وجزيتِ الفردوسَ ورضا الرحمن، وجزيتِ محبّتَه ومحبّـةَ ملائكتِه وأنبيائه وجميع خلقـه أيتها الطاهرة .


كلّ حبّي ومحبّتي :0014:
وألف طاقـة من الورد والندى

[أسماء حرمة الله]

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاتـه

تحيـة مخضّبـة برحيق الياسميـن

الكريـم عـادل،

سعدتُ واللـهِ بهذا الحوار المفيد بإذن اللـه . وسعدتُ أكثرَ بماقدّمتَ من تحليلٍ جميلٍ ل"طاقـة" ..

لستُ من المتزمّتينَ ولا من المتفتّحينَ، بل بينَهما، فخيرُ الأمورِ أوسطُهـا. لستُ معَ "تجميد"/"تقديس" المعجم واللغـة، ولستُ معَ فتحِ الأبوابِ على مصراعيْها لتقبُّـلِ كلّ مايطرأ من جديدٍ على لغتنا، دونَ فحصٍ ودراسةٍ واتفـاقٍ .

أقول وكما ذكرتَ: لغتُنا العربيـةُ غنيّـةٌ وللـهِ الحمدُ بمعجمٍ غنّي، اتُّفِـقَ عليه من قبلُ، فأصبحتْ - طبْقاً لذلك- للمفرداتِ والمصطلحاتِ هويـة . وأنّنا وكثيراً نوظّفُ تلك المصطلحاتِ مجازياً لوصف بعض الحالات التي تعترينا ، وللتحليقِ في فضاءاتِ الروح تحليقاً جميلاً ، وحتّى نحسَّ بأنّ روحَ الكلمـة محلّقـة، تنبعث من الرماد من جديد .

وأقولُ أيضاً وكما تفضّلتَ بالذكر : بأنّ ثمة تغييرات وتطورات طرأتْ على الساحة الأدبية والإبداعية، بما فرضتْه طبيعةُ الزمن ومعطياتُه، والتي هي كلَّ يومٍ في تغيُّر وتجدُّد، وأنّ المعجمَ - طبْقاً لذلك - عليه أن يسايرَ هذه التطورات - في حدودٍ طبعاً-.

فلِمَ لاتكون هذه دعوةً منّا لمجمع اللغـة العربيـة ولوزارات الثقافة بجميع البلدان العربية، بوضع "معجمٍ مفتـوح" متفق عليه، يتمّ الاتفاق فيه على المصطلحات الجديدة ومدى قبولـها ؟؟ أقول "مفتوح" لأنّ التطورات في ازدياد، وكلّ يومٍ ثمة اجتهاداتٌ من المبدعينَ، من علماء اللغـة، من علماء النحو وعلماء البلاغة أيضاً، لإضفاء لونٍ معنوي جديد على بعض المصطلحات التي لها تعريفٌ قارّ بالمعاجم، حتّى تتجدّد الحياةُ فينا بتجدّد الحياة فيها .

الاتفاقُ على "المعجم المفتوح "ثمّ إصدارُه، سيكونُ ذلكَ صوْناً للغتنا الحبيبة، حفظاً لروحها واحتراماً لها ولتراثنا، وفي الوقتِ نفسِه حفظاً لروحِ الحياةِ والتجدّد فينا وفيها، وحتّى لانتركَ المجالَ مفتوحاً بشكلٍ واسعٍ، فيختلطَ الغثُّ بالسمين .
وكما تخضعُ الحياةُ لناموسٍ عليه تقوم، فكذلكَ مدّخراتُنا التراثية لابدّ لها مِن ناموسٍ يحفظُ لها لوحاتـِها وينظمّها، من ناموسٍ يوازنُ مابينَ هُويّتِها الأمّ وروحها المتجدّدة .

ممتنّـةٌ لك عادل جدّاً ولشرفاتٍ اشتقتُ لها ..
أكرمكَ ربّي
تقبّل خالصَ تقديري وإكباري :0014:
وألفَ طاقـة من الورد والندى

[أهداب الليالي]

السـلام عليـكم

الرائــعة أسمـاء

طـاب لـي متابعـة هـذا المسـار الضوئـي

أفادكـم الله وجزاكــم خير الداريـن


ودي

[محمد إبراهيم الحريري]

الأخت أسماء
طاقة الريحان تكفي لا جرم
وتحيط الزهر تشريفا لكم
هي من خيط فؤاد لفها
بطراز من عفيفات الكلم
كسوار الود تبر وندى
يجعل المعصم في طهر القيم
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ
هذا تعريفي للطاقة
وأما الباقة
فلنا موعد آخر بإذن الله

[عادل العاني]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل يعني هذا إنكم متفقون أن " طاقة ورد " هي أنسب من " باقة ورد " ؟
بالطبع هي كلمتين مضافة أحدهما للأخرى , والأولى هي تعبر عن هيئة الثانية , وأنا مازلت أراها " باقة " أي حزمة من الورد أو أي شيء آخر.
أما الطاقة فلها معانٍ عديدة ( لا طاقة لي بها اليوم )
ومن خلال البحث أيضا في المعاجم أدرج أدناه بعضا مما نتج عندي :

في لسان العرب :
الليث طائق كل شيء ما استدار به من حبل أو أكمة وجمعه أطواق و الطاقات جمع طاقة.
قال أبو منصور يقال طاق يطوق طوقا و أطاق يطيق إطاقة و طاقة كما يقال طاع يطوع طوعا وأطاع يطيع إطاعة وطاعة والطاقة والطاعة اسمان يوضعان موضع المصدر قال سيبويه وقالوا طلبته طاقتك أضافوا المصدر وإن كان في موضع الحال كما أدخلوا فيه الألف واللام حين قالوا أرسلها العراك وأما طلبته طاقتي فلا يكون إلا معرفة كما أن سبحان الله لا يكون إلا كذلك و الطاقة شعبة من ريحان أو شعر وقوة من الخيط أو نحو ذلك ويقال طاق نعل و طاقة ريحان و الطاق ما عطف من الأبنية والجمع الطاقات و الطيقان فارسي معرب و الطاق عقد البناء حيث كان والجمع أطواق و طيقان و الطاق ضرب من الملابس قال ابن الأعرابي هو الطيلسان وقيل هو الطيلسان الأخضر عن كراع قال رؤبة.
القِبَل : الطاقة وما لي به قبل أي طاقة وفي التنزيل العزيز بجنود لا قبل لهم بها أي لا طاق لهم بها ولا قدرة لهم على مقاومتها.
و التوَّ الحبل : يفتل طاقة واحدة لا يجعل له قوى مبرمة والجمع أتواء وجاء توا أي فردا.
قال ابن سيده الكراث و الكراث الأخيرة عن كراع ضرب من النبات ممتد أهدب إذا ترك خرج من وسطه طاقة فطارت.

وفي القاموس المحيط :
وماله به بدد وبدة طاقة.
ومالي به قِبَلٌ أي طاقة .
الإطاقة : القدرة على الشيء وقد طاقه طوقا وأطاقه وعليه والاسم الطاقة.

وفي مختار الصحاح
ط و ق: الطوق واحد الأطواق و طوقه فتطوق أي ألبسه الطوق فلبسه و المطوقة الحمامة التي في عنقها طوق و الطوق أيضا الطاقة و أطاق الشيء إطاقة وهو في طوقه أي في وسعه و طوقه الشيء كلفه إياه و الطاق ما عقد من الأبنية والجمع الطاقات و الطيقان فارسي معرب ويقال طاق نعل و طاقة ريحان
ومالي بفلان يدان أي طاقة وقال الله تعالى والسماء بنيناها بأيد قلت قوله تعالى بأيد أي بقوة وهو مصدر آد يئيد إذا قوي وليس جمعا ليد.

وفي العين:
والحُبلة : طاقة من قضبان الكرم والحبل نوع من الشجر مثل السمر
والقوة : طاقة من طاقات الحبل و الجميع القوى
البتك: قبضك على الشيء على شعر أو ريش أو نحو ذلك ثم تجذبه إليك فينبتك من أصله أي ينقطع وينتتف وكل طاقة من ذلك في كفك بتكة
والكرم : القلادة والكرمة طاقة من الكرم قال أبو محجن الثقفي إذا مت فادفني إلى أصل كرمة تروي عظامي بعد موتي عروقها

وفي المصباح المنير:
وزان عنب أي طاقة
يقوى فهو قوي و الجمع أقوياء والاسم القوة و الجمع القوى مثل غرفة وغرف و قوي على الأمر و ليس له به قوة أي طاقة

وفي معجم البلدان:
فكتب إليه عمر أنه لا طاقة لكم بعمارة الأرض فخلوا ما بأيديكم من السبي واجعلوا عليهم الخراج.
وأنهم يرون في السماء شيئا في مقدار جرم القمر كأنه طاقة في السماء أو شبه قطعة غيم بيضاء
فقال المعتصم لا طاقة لي بذلك وخرج من بغداد ونزل سامراء وسكنها وكان الخلفاء يسكنونها بعده

وفي معجم ما استعجم:
قال أبو نهيك سمعت عمرو بن أخطب أبا يزيد الأنصاري يقول استسقى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأتيته بجمجمة فيها ماء وكانت فيه شعرة فرفعتها أو قال فنزعتها فقال اللهم جمله قال فرأيته وهو ابن أربع وتسعين وما في رأسه طاقة بيضاء

وفي التعريفات:
وقيل الحكمة في اللغة العلم مع العمل وقيل المحكمة يستفاد منها ما هو الحق في نفس الأمر بحسب طاقة الإنسان

وفي غريب الحديث للخطابي:
وقوله سحلت مريرته بالنقض فإن المريرة الحبل المفتول والسحل أن يفتل الغزل طاقة واحدة يقال خيط سحيل فإذا فتل طاقتين فهو مبرم قال زهير يمينا لنعم السيدان وجدتما ... على كل حال من سحيل ومبرم.

وفي غريب الحديث لابن الجوزي:
في حديث العباس فقد استبطنتم بأشهب بازل أي منيتم بأمر صعب لا طاقة لكم به والبازل المسن من الإبل.

أما باقة :
ففي لسان العرب:
ويقال هو باقة بقل
وفي مختار الصحاح:
باقة في ب و ق
........................................
وأترك لكم ما تختارون , لكنني ما زلت أهديكم باقات الورد , مشبعا بطاقات الحب التي يمتاز بها.....
وتقبلوا فائق تحياتي وتقديري

[مينا عبد الله]

الفاضلة أسماء حرمة الله
الف شكر لحضرتك على هذا المجهود في تنويرنا والاهتمام بلغتنا العربية
والحق فقد أستفدت الكثير في مجال لغتي العربية الغالية منذ أشتراكي في هذه الواحة الرائعة
والف طاقة من الورد الندي والمعطر

احتراماتي

ميـــــــــنا