المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تَسْميه !!



مازن حمزي
06-09-2006, 02:51 PM
.


تصوّري ..
تصوّري..
ياربّة الصوت الرخيمْ

أنهم
أسمونني ..
بعد أنْ حدثتِني
الكليمْ !

.

د.جمال مرسي
06-09-2006, 04:06 PM
لقد كان موسى عليه السلام كليم الله
فهل كانت صاحبة الصوت الرخيم التي كلمتك هي ............
أستغفر الله العظيم

أخي مازن جمري
مع احترامي لشخصك الكريم و تقديري لما تكتب
فلقد قرأت لك عملين هذا ثانيهما
و أقول لك أخي الكريم أنه ما من كلمة ينطق بها العبد إلا و يحاسب عنها و عليها عند رب الناس .. و الحديث الشريف أنت تعرفه

للكتابة أصولها و مبادؤها التي لا يجب أن نتخطاها لما يسيء لأنفسنا و لا لديننا الحنيف .
و نحن لا نريد أن تكبنا أشعارنا أو خواطرنا على وجوهنا في النار يوم القيامة
و أنت هنا و على قدر ما فهمت شبهت نفسك بنبي من أنبياء الله له خاصية تميز بها عن غيره من الأنبياء ألا و هي تكليم الله و بالتالي سيفهم أن محدثتك هي .... أستغفر الله

سأنتظر رأي الأخوة
و لك التحية

عدنان أحمد البحيصي
06-09-2006, 04:17 PM
صدق أستاذي الفاضل جمال مرسي


فرق كبيريا أخ حمزة بين الخيال الذي ينتج لنا عملاً مقبولاً شرعاً وعقلاً وبين كلمات تخرج من غير قياس لتكون طلسمات كفرية


ما فعلته هنا أخي الكريم لا يمكن أن يسمى أبداً أدباً ولا فكراً


شكرا لك

سلطان السبهان
06-09-2006, 04:45 PM
لانقر مثل هذا الأدب يا مازن

حتى لو انني سعدت لقراءة نص لك قبلا واطربني

إلا أن الحق أحب إلينا

دمت وغفر الله لنا ولك

نورا القحطاني
06-09-2006, 06:58 PM
http://framboise78.free.fr/Fleurs/bouquet4.gif

¸.•°°·.¸.•°°·.¸¸.•

الأخ .....مازن حمزي...رعاك الله

يقول النبي صلى الله عليه و سلم: "إن الرجل ليتكلم بالكلمة من سخط الله لا يلقي لها بالاً تهوي به في جهنم سبعين خريفاً"

"
"
انتبه يا أخي لا يطغيك غرور الحرف عن الحق والبصيرة


تمنياتي لك بالتوفيق
تقديري


¸.•°°·.¸.•°°·.¸¸.•

*
*
*
http://framboise78.free.fr/Fleurs/rosereflet.gif
تحية ورد

ماجد الغامدي
06-09-2006, 11:51 PM
.
تصوّري ..
تصوّري..
ياربّة الصوت الرخيمْ
أنهم
أسمونني ..
بعد أنْ حدثتِني
الكليمْ !
.




أخي العزيز الشاعر المبدع مازن

قصائدك مما يستهويني فكراً وإبداعاً..

كنت سأجد لك هنا العذر لو كان العنوان غير الذي كتبت !! ولكن كأني بك تؤكد مافي قصيدتك من تجاوز !! (كاد المُريب أن يقول خذوني !)

ولكن وبصراحه أرى أن القصيده واضحه المعنى لا تحتاج أن تُحمّل مالا تحتمل !

ومع إحترامي لآراء الإخوه فالنبي موسى عليه السلام سُمي كليماً لأنه كلّم الله سبحانه !

بينما هنا الرجل حدث صاحبته ومضمون الأبيات يعني أنها مكالمه عبر الأثير لأنه لوكان حديث مباشر فقد يسمعه أيضاً صحبه الذين أسموه الكليم وبهذا لن يختص بالصفه ولن يستحق التسميه !

إذن هي ضربٌ من زهو الشاعر وبهجته فقد حظي بصوتها وأورثَ أصحابه غيظاً !!



أذكر أحدهم يقول:


إن كنتَ تزعمُ أنَّ الحبَّ معصيةٌ=فالحبُ أحسنُ ما يُعصى به اللهُ !

لا أفهم أحسن إلا على أهون..

والمعنى للمتبصر صحيح فكم من المعاصي والموبقات .. فإن كنت لابد فاعلاً فالحبُ أهونها (الحب العفيف طبعاً)


دعونا نأخذ الكليم بمعنى المكلوم وينتهي اللبس ونأخذ إستغفار الشاعر على أنه توقّعَ أن يُساء فهمه !!

أقول ذلك واللهُ أعلمُ بالنوايا فإن نوى الشاعر غير ذلك فالله غفورٌ رحيم والله يحب التوابين ويحب المتطهرين.


وللجميع تحيتي

وفاء شوكت خضر
07-09-2006, 12:49 AM
الإخوة الأفاضل / أدباء الواحة ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
لدي سؤال هنا فقط للإستيضاح .
هي ربة الصوت الرخيم
وحين كلمته أسموه الكليم .
إن كان بالإمكان قول ربة الصوت الرخيم .
فأين الخطأ بتسميته الكليم ، حيث أنه كليمها ؟
فهلا أفدتمونا جزاكم الله خيرا .

محمد إبراهيم الحريري
07-09-2006, 01:03 AM
الأخوة الأفاضل تحية
معنى كلمة كليم /
كلمه / جرحه / فهو مكلوم وكليم
كلمه تكليما ، حدثه
الكلم / الجرح وهناك حديث معروف عن النبي صلى الله عليه وسلم
ما من كلم يكلم في سبيل الله إلا جاء يوم القيامة كهيئته يوم كلم لونه لون دم وريحه ريح مسك )أو كما قال
وحدث : تكلم وأخبر
وحدث / جدد الشيء وهو ضد القديم
ومن خلال هذه الرؤية لا ارى في قصيدة الأخ مازن أمرا إلا تورية إن اراد
وهو أمر لا يمكن الجزم به فالمعنى يبقى للشاعر ضمنا

تحية لكم جميعا
أخوكم محمد

نورا القحطاني
07-09-2006, 02:03 AM
http://framboise78.free.fr/Fleurs/bouquet4.gif

¸.•°°·.¸.•°°·.¸¸.•

(من حام حول الحمى أوشك أن يقع فيها)

(بما معناه.. وهي جزء من حديث صحيح ومن أعظم جوامع الكلم ).

"
"
لا نريد إلا الخير لأخينا ..

ونتمنى منه أن يوضح الأمر ويرد على الاستفسارات..

وهذه الساحة مفتوحة أمامه بكل ود .

تقديري للجميع



¸.•°°·.¸.•°°·.¸¸.•

*
*
*
http://framboise78.free.fr/Fleurs/rosereflet.gif
تحية ورد

مازن حمزي
07-09-2006, 02:53 AM
لقد كان موسى عليه السلام كليم الله
فهل كانت صاحبة الصوت الرخيم التي كلمتك هي ............
أستغفر الله العظيم
أخي مازن جمري
مع احترامي لشخصك الكريم و تقديري لما تكتب
فلقد قرأت لك عملين هذا ثانيهما
و أقول لك أخي الكريم أنه ما من كلمة ينطق بها العبد إلا و يحاسب عنها و عليها عند رب الناس .. و الحديث الشريف أنت تعرفه
للكتابة أصولها و مبادؤها التي لا يجب أن نتخطاها لما يسيء لأنفسنا و لا لديننا الحنيف .
و نحن لا نريد أن تكبنا أشعارنا أو خواطرنا على وجوهنا في النار يوم القيامة
و أنت هنا و على قدر ما فهمت شبهت نفسك بنبي من أنبياء الله له خاصية تميز بها عن غيره من الأنبياء ألا و هي تكليم الله و بالتالي سيفهم أن محدثتك هي .... أستغفر الله
سأنتظر رأي الأخوة
و لك التحية

د. جمال مرسي
تحية وبعد ..
ردا على تشبيهك سأرد عليك بشبهتك
قد ترسل رسولاً إلى فلان
أيكون شبيها للمصطفى صلى الله عليه وسلم
لمجرد اشتراكهما في هذا الإسم ؟

أما نصائحك
سآخذها لتنفعني وتذكرني في حياتي
أما هنا فلا أحتاجها ..

مازن حمزي
07-09-2006, 03:02 AM
صدق أستاذي الفاضل جمال مرسي
فرق كبيريا أخ حمزة بين الخيال الذي ينتج لنا عملاً مقبولاً شرعاً وعقلاً وبين كلمات تخرج من غير قياس لتكون طلسمات كفرية
ما فعلته هنا أخي الكريم لا يمكن أن يسمى أبداً أدباً ولا فكراً
شكرا لك
.

الأستاذ عدنان الإسلام
انظر ردي على استاذك
د. جمال مرسي
أعلاه
مادمت توافقه

مازن حمزي
07-09-2006, 03:08 AM
لانقر مثل هذا الأدب يا مازن
حتى لو انني سعدت لقراءة نص لك قبلا واطربني
إلا أن الحق أحب إلينا
دمت وغفر الله لنا ولك


.
الأخ سلطان
حديثك بلسان الجماعة ,
صور لي إجماعكم التام على الموضوع
مما أزعجني في البدء

ومابقي إلا أن أشكرك على أنك
لم تنكر عليه صفة الأدب

تحيتي لك واحترامي

.

مازن حمزي
07-09-2006, 03:13 AM
انتبه يا أخي لا يطغيك غرور الحرف عن الحق والبصيرة
تمنياتي لك بالتوفيق
¸.•°°·.¸.•°°·.¸¸.•
*
*
*
http://framboise78.free.fr/Fleurs/rosereflet.gif
تحية ورد

.

لا تخافي , أخت نورا
واطمئني جيداً ..
شكراً لك ِ

.

مازن حمزي
07-09-2006, 03:26 AM
أخي العزيز الشاعر المبدع مازن
قصائدك مما يستهويني فكراً وإبداعاً..
كنت سأجد لك هنا العذر لو كان العنوان غير الذي كتبت !! ولكن كأني بك تؤكد مافي قصيدتك من تجاوز !! (كاد المُريب أن يقول خذوني !)
ولكن وبصراحه أرى أن القصيده واضحه المعنى لا تحتاج أن تُحمّل مالا تحتمل !
ومع إحترامي لآراء الإخوه فالنبي موسى عليه السلام سُمي كليماً لأنه كلّم الله سبحانه !
بينما هنا الرجل حدث صاحبته ومضمون الأبيات يعني أنها مكالمه عبر الأثير لأنه لوكان حديث مباشر فقد يسمعه أيضاً صحبه الذين أسموه الكليم وبهذا لن يختص بالصفه ولن يستحق التسميه !
إذن هي ضربٌ من زهو الشاعر وبهجته فقد حظي بصوتها وأورثَ أصحابه غيظاً !!
أذكر أحدهم يقول:

إن كنتَ تزعمُ أنَّ الحبَّ معصيةٌ=فالحبُ أحسنُ ما يُعصى به اللهُ !
لا أفهم أحسن إلا على أهون..
والمعنى للمتبصر صحيح فكم من المعاصي والموبقات .. فإن كنت لابد فاعلاً فالحبُ أهونها (الحب العفيف طبعاً)
دعونا نأخذ الكليم بمعنى المكلوم وينتهي اللبس ونأخذ إستغفار الشاعر على أنه توقّعَ أن يُساء فهمه !!
أقول ذلك واللهُ أعلمُ بالنوايا فإن نوى الشاعر غير ذلك فالله غفورٌ رحيم والله يحب التوابين ويحب المتطهرين.
وللجميع تحيتي
.

الأخ الشاعر ماجد الغامدي
كنت أنتظر قارئا مثلك
فإذا بقارئ وصديق
في وقت واحد

أما وقد علمت بأمر العنوان
وكيف أنني استغفرت قبل أقتراف الذنب
الذي سالقاه
ليس كما قال المريب

أستاذ ماجد
أعجبني وصف المفزع
بدلا عن المبدع فهي مستهلكة جداً

تحياتي لك أيها الطيب
.

سلطان السبهان
07-09-2006, 04:30 AM
بعد رد الأخ ماجد أحب ان أقول :

ليس الأمر كذلك وليس القارئ مغفلا لهذه الدرجة ، فقدروا عقولنا يارعاكم الله .

أولا الشاعر لم يقصد الكليم من الكلم وهو الجرح مطلقاً ولو قصد لرددنا عليه أن لا مناسبة ، وهو يعرف ذلك جيداً !
فما مناسبة الجرح لسماع صوت المحبوب ؟
ثم إن الكليم ليس هو المكلوم ( المجروح ) إلا على رأي المعتزلة في تفسير قوله تعالى " وكلم الله موسوى تكليما " فهم قالوا جرّح الله موسى بأظفار الحكمة ، طبعا كل ذلك فرارا من وصف الله تعالى بالكلام .

ياسادة ياكرام :

إن أي قارئ حين يقرأ لشاعر أو غيره يقرأ على ضوء خلفية يفهم بها النص أيا كان هذا النص .

فلو جاءنا شاعر وقال في قصيدة مثلا :

إني لأمقت أهل الواحة كلهم !
لفسرنا الواحة بما هو متعارف عليه فبيننا عهد معنوي ملحوظ قس تمية الواحة .

الشاعر هنا يقول : سموني كليماً بعدما كلمتها ؟!

والسؤال للشاعر ماجد الغامدي : لم يسمَ قبلها كليماً لأنه كلم أمه أو أباه ؟!

إنه إنزال لمنزلة الحبيب بمنزلة متعارف عليه بالعهد بين القارئ والشاعر .

لاحظ أن الشاعر ابتدأ بقوله : تخيلي !
يعني الأمر غريب وعجيب ، ومال العجب إلا أنه قرن تسميته بتسمية سابقة مستقرة في الذهن .

شاعرنا دعك من هذاا للون فلن يزيدك إلا بعداً ، وغرّد بألأحان عذاب متفق على حسنها ، ودمت .

د.جمال مرسي
07-09-2006, 09:12 AM
أحسنت رداً أخي سلطان السبهان
للشاعر أن يطلق لخياله العنان في أي معنى يختاره و يراه مناسبا إلا أن يتعدى حداً من حدود الله و مهما حاول الشاعر هنا أو الأخوة الكرام الذين برروا وصفه لكلمة الكليم التي يقصد بها للوهلة الأولى المتكلم مع من كلمه و ليس المجروح ممن تسبب له في جرح فإن عقلي كمتلفي لا يمكنه أن يدرك هذا الكلام و لا أن يتقبله .

و الشاعر هنا سمى نفسه بعد كلام محبوبته بالكليم ( و ليس المجروح بالطبع ) و ليس هناك أي توريه في كلامه فالمفهوم من الوهلة الأولى أنه كموسى نبي الله الكليم و بالتالي تكون هذه المحبوبة هي .... أستغفر الله العظيم .

و أقول للشاعر الذي يربأ بنفسه عن نصائحنا ( هنا ) أنه لو كانت التورية و المجاز هكذا فتوريته و مجازه مردودان عليه .
و تبا للشعر الذي يورد صاحبه موارد الهلاك

و الأخ الشاعر ( و بعد ثاني قصيدة أقرؤها له ) أراه من النوع الذي يحب أن يثير البلبة و الجدل فيما يكتب ( و الدليل اعجابه بكلمة المفزع بدلا من كلمة المبدع المستهلكة في نظره ) و أراه يضع نفسه في مآزق معينة و ينتظر أن يخرجه الآخرون منها بما يجدونه له من تبريرات .

يا أخي الكريم حمزة
بعد أن يخرج الشاعر ما في جعبته و يضعها أما عين الرائي أو القارئ فإن من حق المتلقي أن يقبل ما يقرأ أو يرفضه .. و اسمح لي أنني هنا أرفض ما كتبته شكلا و مضمونا و دمت بخير

ماجد الغامدي
08-09-2006, 11:05 PM
بعد رد الأخ ماجد أحب ان أقول :
ليس الأمر كذلك وليس القارئ مغفلا لهذه الدرجة ، فقدروا عقولنا يارعاكم الله .
أولا الشاعر لم يقصد الكليم من الكلم وهو الجرح مطلقاً ولو قصد لرددنا عليه أن لا مناسبة ، وهو يعرف ذلك جيداً !
فما مناسبة الجرح لسماع صوت المحبوب ؟
الشاعر هنا يقول : سموني كليماً بعدما كلمتها ؟!
والسؤال للشاعر ماجد الغامدي : لم يسمَ قبلها كليماً لأنه كلم أمه أو أباه ؟!
إنه إنزال لمنزلة الحبيب بمنزلة متعارف عليه بالعهد بين القارئ والشاعر .
لاحظ أن الشاعر ابتدأ بقوله : تخيلي !
يعني الأمر غريب وعجيب ، ومال العجب إلا أنه قرن تسميته بتسمية سابقة مستقرة في الذهن .
.
أخي الكريم سلطان..
نحن لم نقل ذلك جزماً قلت أن الكليم تأتي بمعاني عدّه أوردها الأستاذ الحريري ولا يعني أن وردت في القرءان أن تُحصر على المعنى الذي وردت فيه
هل نقول أن إبراهيم ناجي قد كفر عندما قال : ومن الحبِ رسولٌ بيننا !!
الرسول هنا هو مرسول الحب الذي تغنّى به الدوكالي فاللفظ مشاع للإستخدام
وهل نقول أن أبا العتاهيه قد كفر حين قال :

أتته الخلافة منقادةً=إليه تجرر أذيالها
فلم تك تصلح إلا له= ولم يك يصلح إلا لها
ولو رامها أحد غيره =لزلزلت الأرض زلزالها
ولو لم تطعه بنات القلوب= لما قبل الله أعمالها
إنه يقول لو آلت لغيرك وليس بحزمك وقوتك لشاعت الفتن وكثر الإقتتال (الزلزله)
ولو لم تُطاع لنال عاصيك ذنباً لأن طاعة ولي الأمر واجبه إلا أن يأمر بكفرٍ بواح !!
هكذا نقرأ..
وهل كفر ابن الجهم حين قال :

كفاكم بأن الله فوّض أمرنا =إليكم وأوحى أن أطيعوا أولي الأمرِ
إلى قوله وهل يقبلُ اللهَ الصلاةَ بلا طُهرِ
نحن لا نستخف بعقل أحد ولكن ليس لأحد أن يُصادر آرائنا..
كلمه تكليما ، حدثه برواية شيخنا الحريري
إذن فهو كليم لأنها كلمته(كمعنى لغوي وليس إصطلاح ديني أو شرعي)


************

تقول "يارعاك الله ;) "

الشاعر هنا يقول : سموني كليماً بعدما كلمتها ؟!
والسؤال للشاعر ماجد الغامدي : لم يسمَ قبلها كليماً لأنه كلم أمه أو أباه ؟!


واقول لك هو يقول ذلك من باب التلذذ بالمفاجأه وتجسيد النُدره !!

ولو يسمى الشخص كليماً لمجرد أنه كلّم أحداً لمَا اصبح للكلمه قيمه ملفته !!




أما قضية الجرح والكلم فلم أقصد إلا أن نلتمس له العذر وإن لم نجد فعلينا أن نعيب فهمنا !
وللقارئ أن يفهم الأبيات بالطريقه التي تناسبه بعيداً عن" فوضوية "التفاسير والشبهات مع شكري لحرص الإخوه وغيرتهم ولكن مازن لم يخرج من الملّه بقوله !!
للجميع تحيتي

د. سمير العمري
19-09-2006, 03:43 AM
الحقيقة أنني وقفت هنا طويلا لا مع النص الذي سأعلق عليه ، ولكن مع الردود التي تبعته لأجد أن الأحبة هنا انقسموا إلى فريقين ، ففريق يهاجم الفكر وفريق ينافح عنه بتضاد عجيب نسوا خلاله التعرض لما هو أهم والذي هو النص كلغة وكأدب وكأداة للفكر من خلال اللغة لا سواها فالنوايا أمرها إلى الله.

ولعلني ما كنت أحب أن يقع الأحبة هنا في فخ أريد لهم لينشغلوا اهتماماً بسطر أو بعض سطر يسلط الضوء والاهتمام على النص وصاحبه وهو بالضبط ما أراده كما أخمن.

أما النص فننظر إليه من حيث المعني والمبنى. وأما المعنى فلا أجد فيه في ظاهر القول ما يعاب إن صلحت نية كاتبه فإن خبثت فأمره إلى الله لا إلينا.

وأما المبنى فأبدأ لأقول: أين القصيدة؟؟ أنا لا أجد إلا سطراً أو بعض سطر كتب بوزن الرجز حمار الشعر ولم يسلم من عدة هنات عروضية ولغوية:

تصوّري ..
تصوّري..
ياربّة الصوت الرخيمْ

مفاعلن
مفاعلن
مستفعلن مستفعلان.
هذا من الرجز كما أسلفنا وهو حتى هذه اللحظة سليم وأرجو أن ننتبه إلى أن هذه اللحظة لا تشمل سوى أربعة كلمات.

أنهم
أسمونني ..
بعد أنْ حدثتِني
الكليمْ !

فاعلن
مستفعلن
فاعلاتن فعو
مستفعلن (باعتبار قطع همز الوصل في أول الكلام)
وهنا نجد الشطرة الثانية حافلة بالهنات في الوزن حتى لا نكاد نجد لها بحراً أو جرساً وهو مما يدل على أن صاحب النص ذو خبرة قليلة في الأدوات والتمكن لأن حل هذه الفوضى في الوزن تتم ببساطة وبزيادة حرفين لا يقومان الوزن فحسب ولكن يقيمان اللغة أيضاً سبكاً وجزالة.

وعليه فقد كنت أرى أنه كان يجدر بنا أن ننظر بعين متفحصة ونركز على أصل النص دون أن نلتفت إلى غيره مما قد يريد البعض لأن في مثل هذا الأمر أضاعة لوقت قد يكون مفيداً لنصوص أخرى مهمة لا تجد اهتماما.

وبالمناسبة .. ربما يجدر بنا أن نكرر ما نقول دوماً بأننا نتعامل مع النص بحيادية وتجرد ، ولا نقصد الشخص في أي نقد لنا وربما يجدر بي هنا أن أؤكد على تقديري لكم جميعاً ، وتقديري للأخ مازن حمزي فقد رأيت أنه مهذب الطبع ، مؤدب الحوار وأحمل له وداً ، ورأيي هنا موجه للنص فالحق أحق أن يتبع.

تحياتي

منى الخالدي
19-09-2006, 05:23 PM
السلام عليكم أخوتي في الله
شعراء ومتابعين
بدءاً وددتُ أن أوصل لكم رسالة عن الشاعر مازن الحمزي
وأعلمكم بأنه قد ترك المنتدى وذلك لفظاظة ما اُستقبل به
من بعض الأقلام العريقة ولا أخفيكم سراً أنني قدمتُ هنا بدعوة منه
قبل أن تحصل هذه الأختلافات في الآراء حول بعض قصائده
وبمعنى أدق هو من دعاني هنا كي أنهل من عذب قوافيكم
ولأتتلمذ على أيديكم ففيكم من الأقلام التي وسعت كل القلوب
وخصوصاً ترحيبكم بالأقلام المبتدأة نثراً أو شعراً
وكان تشجيعه أولاً وحفاوتكم في استقبالي ثانيا هو الحافز
في استمراري معكم..
أعلم أنّ المنتديات لا تُبنى على قلمٍ واحد ولن يضرّكم إن تركَ
فلانٌ أو علاّن هذا الصرح الشامخ
وما أعلمهُ أن الشاعر مازن لم يترك المنتدى إلاّ كي يحفظكم
في ذاكرته كأجمل ما مرّ به من واحة أدبٍ راقية..
وهذه تحية ود واحترام أنقلها عن الحمزي
لكل من
الدكتور الشاعر سمير العمري
الشاعر محمد إبراهيم الحريري
والشاعر ماجد الغامدي
وكل من احتضن قلمه بقلبٍ أخٍ يحب لأخيه ما يحب لنفسه
بقلوبٍ ناصحة بودٍ وكرمٍ لا حدود له..
أختكم
ميم..

محمد إبراهيم الحريري
19-09-2006, 05:31 PM
السلام عليكم أخوتي في الله
شعراء ومتابعين
بدءاً وددتُ أن أوصل لكم رسالة عن الشاعر مازن الحمزي
وأعلمكم بأنه قد ترك المنتدى وذلك لفظاظة ما اُستقبل به
من بعض الأقلام العريقة ولا أخفيكم سراً أنني قدمتُ هنا بدعوة منه
قبل أن تحصل هذه الأختلافات في الآراء حول بعض قصائده
وبمعنى أدق هو من دعاني هنا كي أنهل من عذب قوافيكم
ولأتتلمذ على أيديكم ففيكم من الأقلام التي وسعت كل القلوب
وخصوصاً ترحيبكم بالأقلام المبتدأة نثراً أو شعراً
وكان تشجيعه أولاً وحفاوتكم في استقبالي ثانيا هو الحافز
في استمراري معكم..
أعلم أنّ المنتديات لا تُبنى على قلمٍ واحد ولن يضرّكم إن تركَ
فلانٌ أو علاّن هذا الصرح الشامخ
وما أعلمهُ أن الشاعر مازن لم يترك المنتدى إلاّ كي يحفظكم
في ذاكرته كأجمل ما مرّ به من واحة أدبٍ راقية..
وهذه تحية ود واحترام أنقلها عن الحمزي
لكل من
الدكتور سمير العمري
الشاعر محمد إبراهيم الحريري
والشاعر ماجد الغامدي
وكل من احتضن قلمه بقلبٍ أخٍ يحب لأخيه ما يحب لنفسه
بقلوبٍ ناصحة بودٍ وكرمٍ لا حدود له..
أختكم
ميم..
الأخت ميم ـ تحية
لم يتسع صد ر الحزن إلا تنهدة فراق أخ أردناه رفيق قلم وسند يراع نشدد عضد رؤانا ونقوي بنان قوافينا لتسمو رفرافة بين ألق منبر وفلق سحر
له الأمر من قبل ومن بعد
ولك ألف تحية على نقل رسالته
وما أرى الواحة ستفرح بهذا الخبر
فهي بيت الحب تحتضن كل الأقلام وما أفسد الود قضية خلاف
وللتذكر أردد : الناس بخير ما تباينوا
أشكرك ميم
شكرا أخي مازن
أرجو ان تفكر بالأمر قبل القرار
أخوك محمد

د. سمير العمري
20-09-2006, 12:12 AM
الأخت الكريمة ميم:

يؤسفنا حقاً أن يفارقنا الأخ مازن فهو ممن احترمنا ردوده وأسلوبه المهذب وكنا نأمل أن يستمر معنا لأننا نتوسم فيه الخير ، وللحق لا أجد أن اختلاف الرأي سبب لاختلاف الود وتنافر القلوب ولكن لا نجبر أحداً على التزامنا بغير رغبة ولا ود ، وتالله ما كان الأمر كما ظنه ولكننا قوم نصدق النصح ونخلص الود ولا نجامل في غير حق وفق ما نرى.

وكنت ولا أزال أؤكد أننا نكن للأخ مازن كل تقدير وود ونرجو لو استمر معنا بحق.

وفقكما الله لما فيه الخير ونتمنى أن نجدكما بيننا متى رأيتما ذلك.


تحياتي

جابر مأمون نصار
10-09-2007, 05:03 AM
.

أمن تسمية كل هذا ؟

.