برقية إلى رجل مهووس...

[محمد الأمين سعيدي]

يا حلّة القصائد العقيمة..
يا كبوة الجيادِ..
ألم تريْ بأنني..
ما عدت أركب الجيادْ..
ماعدت..
ألبس العمامة القديمهْ..
ما عدت..
أعشق البوادي..

[ابن الدين علي]

هههههههههههههههه..

إذن أكتب شعر الكهانة .

كما يفعل كهان هذا الزمان

[محمد الأمين سعيدي]

أخي إبن الدين ..

شكرا على مرورك هنا و على ملاحظاتك ..

لكن أود أن أقول ربما لا يزال الشعر الحديث أو التفعلة لا مرغوب فيه عند الكثير من الناس ..لكن يبقى عبارة عن تجربة شعرية جديدة ينبغي الإهتمام بها..

شكرا

[لخاش قادة السّعيدي]

الله الله ..

شعر الفكرة ..

وبخت الرجل بأدب هههههههههه..

لك السلام..

[مجذوب العيد المشراوي]

ههههههههههههههههههه

جميل هذا الغضب في ثوب الحر الواضح .

مفزعة حقا في جمالها ...

[محمد الأمين سعيدي]

شكرا على مرورك لخاش لك ألف تحية..

[حسنية تدركيت]

فكرة جميلة في اسلوب اجمل

[إكرامي قورة]

أختلف معك أيها الحبيب

فأنا أحب قديمك وجديدك

فالمبدع مبدع أينما حط رحاله

ولا يجيد التفعيلة إلا من برع في لبس العمامة !!

تقديري وتحياتي أيها الحبيب أمين

[حوراء آل بورنو]

و ما العمامة ؟!

المهم ما تحت العمامة !

أعجابي بلطيف شعرك يجعلني أتتبعه .

تقديري .

[محمد إبراهيم الحريري]

يا حلّة القصائد العقيمة..
يا كبوة الجيادِ..
ألم تريْ بأنني..
ما عدت أركب الجيادْ..
ماعدت..
ألبس العمامة القديمهْ..
ما عدت..
أعشق البوادي..

يا سندس القصائد الجديدة
اترعت بالمعاجم الرشيدة
كؤوس ومضات الخيال
فكنت نبراس
هوى البيان
تلوح من مضارب
التمني
منديل أرتال
الجياد
طافت
بصهلة الجماح
سنابكا تريده
ومن رسالة القوافي كانت
بلاغة ترثي
مراح جيده
ـــــــــــــــــــــــــ ـ
تحياتي

[عبدالملك الخديدي]

يا حلّة القصائد العقيمة..
يا كبوة الجيادِ..
ألم تريْ بأنني..
ما عدت أركب الجيادْ..
ماعدت..
ألبس العمامة القديمهْ..
ما عدت..
أعشق البوادي..

لو قلت :
يا حلة القصائد .. العظيمة
يا نفرة الجياد
لو أننا نعود ونركب الجياد
لو أننا نعود للعمامة القديمة
لأصبحت صحراءنا
من أجمل الصحاري
ويعشق الغريب أرضنا

تقبل التحية.

[محمد الأمين سعيدي]

أخي المشراوي شكرا على مرورك هنا ..

تحياتي..

[د. سمير العمري]

ومضة شعرية جميلة المبنى وغير صائبة المعنى.

لا تنس يا أمين أن من يجيد لبس العمامة هو أيضاً يجيد خلعها ، وليس كل رأس تطيق عمامة أو تطيقها العمامة.


تقبل التحية.

[عبد القادر رابحي]

هي هكدا و إلا فلا ... سبق و أن قلت لك إن الاحتمالات الموسيقية التي يزخر بها الشعر العربي و بنيته الموسيقية هي احتمالات لامتناهية، عليك فقط أن تصغي لأدنك جيدا و ستجد أن ما يمكن أن تقبله أدنك أكبر و أجمل و أعمق بكثير مما تتصور.. بقي الآن أن تعطى لقصائدك معنى. أخوك عبد القادر. تحياتي

[محمد الأمين سعيدي]

أخت ندى شكرا على المرور ..

تحية..

[أحمد حسن محمد]

يا حلّة القصائد العقيمة..
يا كبوة الجيادِ..
ألم تريْ بأنني..
ما عدت أركب الجيادْ..
ماعدت..
ألبس العمامة القديمهْ..
ما عدت..
أعشق البوادي..


أمين هل لي يا صديقي في سؤال؟!؟!
هل أدركت عيناك ما في هذه العتيقةْ
من رؤيةٍ!
من رمزها!
في لفظة الجياد..
في السيوف..
إن الشعر في أحدثه رموز من تراثِ
أما وليس في ابتعادكم عنه سوى الإحداثِ

[خالد الحمد]

أختلف معك أيها الحبيب
فأنا أحب قديمك وجديدك
فالمبدع مبدع أينما حط رحاله
ولا يجيد التفعيلة إلا من برع في لبس العمامة !!
تقديري وتحياتي أيها الحبيب أمين


مع الأخ إكرامي

[عبد القادر رابحي]

أين أنت يا أمين.. و قد ائتمناك على خزائن الشعر ...عبد القادر