غيــاهب الوحدة ،

[احسان مصطفى]

لا أشعر بشيء ...!
...
...
لأن ثوبكِ أبيض ...ومساحة حزني سوداء !
*^*
....للمعاني بي لهيبٌ من شكوى ..
وللحزن في قلبي قوافلُ حريرٍ ،
ولكِ عنوانٌ متفرّد ..،
وللزمان لعنة العشقِ ،،
فمتى انصبّ حريقاً واذوي في لهيبك؟
سامحيني ...
فأنا على الحافة الأخرى لا أجيد السباحة
والموجُ أقسى من كفّي
*^*
على أبواب اشواقي تستغرق شجونٌ في نحيبها ،،
وعلى بابك حرّاس ُ من حجر ،،
وبينهما أقدم أنا على اليأس ،،
(( لكن من يأبى الرجاء يموتُ ))
وأنا أحب اختناقتي الطويــــــــــــــــــــ لة
فانسكبي في دموعي أملاً
*^*
أوجاعي أكبر من منّــــــــــــــي
وأحقر من أن تنطوي بين حروفي
وحروفي وجدٌ متراكم
وأنا حيـــــن الوجد أبكي
والبكاء حزن
وحزني عميق
وحبّك في القلب أعمق
فتخيلــــــــــــــي..
*^*
يقتلي هاجس الإغتراب في كل مرة أستنشق فيها لهيب الفراق
سأنزل من على سلم الحزن ....لأهوي بين الشقوق
وأنطوي دمعة
فاستري تلعثمي
وارحلي
*^*
أكتشفت أن الموت أبطأ بكثيـــر ..
أيتها الآيلة للرحيل ..
وأنفاسي يخنقها ...
نَـــفــَسٌ أخيــــــر,,,,,,,,,,
،،،، نــَفــَسٌ حقير
،،،،،،،،،،،،،،،،، ن ف سُ المصيرْ

[ماريا يوسف النجار]

اخي احسان/

ابداع مستمر مع غياب مستمر

محبتي وودي
مريم

[جوتيار تمر]

احسان..ايها الغريد..
دائما تحلق في سماء النفس..مغردا..
انشودة تعارفنا عليها..ان لم يكن عهدا بيننا..
فالحزن كما كان لم يزل..برغم براعم الامل..
يجري في عروقك..وانت الذي تعيش الان حالة هيام..
حزن..لايقاس بعدد المصائب والاهوال..
لا..ابدا...ولست ابالغ اذا قلت بانه خارج اطار..فهم البشر..
لانه حزن..خلق ليكون..
حزن ملائكي منزه من الشوائب..والرغبات..
حزن فيه الانسان انسان..
ايها المحلق..في سماء النفس..
دعني اغمز لك هنا عن شيء..
قد تكون لدغة..لكنك تعرف كيف اكون معك..
ابحث عن معنى الغربة والاغتراب..
لن اقول..لكني اريدك ان تفعل..
.......................
هذه الكلمات تعرفها اكثر...مني..تهنئة خالصة...
......................
والانَ تأكدتُ أن الحب في تاريخي ما كان
إلا عندما اصبحتَ أجمل أسراري!
فأسمحْ لي أن أحبك بأسلوبي الخاص
واسمح لمكرِ النساءِ .. أن يخرج من أوكاري
دعني احبك بالف لون ولون
واُُُبدل في مسلسلِ هواكَ أدواري
على أن اكون الوحيدة
رغم اني أكيدة..بأني سأبقى الوحيدة
مهما اردتََ في الحب تكراري
فدعني أتمرسُ جنوني فيكَ
...........وأنا قد أتخذتُ قراري
فهواكَ ياسيدي ليس فقط قدراً مفروضا ًعليّ
بل إنه أيضاً فعلٌ من أختياري.............

محبتي لك
جوتيار

[احسان مصطفى]

اخي احسان/
ابداع مستمر مع غياب مستمر
محبتي وودي
مريم

اختي مريم
شرف لي مرورك
فكوني بالقرب..
واعذري غيابي ...
سلاماً لمن يحب النقاء

[رؤى محمد]

برغم احتضار الروح
والصراخ الذي يعلو من بين الحروف هنا..!
إلا أن ...
لكلماتك عنوان واحد خطه الإبداع على لافتة التأمل
حيث لا يتسع الوقت إلا.. لكل شيء!
تحية مع باقة أمل ،،

[مادلين يوحنا]

اخي احسان/

كلماتك رائعة دائما لذا اشعر باني احبها دائما

مودتي

العذراء

[احسان مصطفى]

احسان..ايها الغريد..
دائما تحلق في سماء النفس..مغردا..
انشودة تعارفنا عليها..ان لم يكن عهدا بيننا..
فالحزن كما كان لم يزل..برغم براعم الامل..
يجري في عروقك..وانت الذي تعيش الان حالة هيام..
حزن..لايقاس بعدد المصائب والاهوال..
لا..ابدا...ولست ابالغ اذا قلت بانه خارج اطار..فهم البشر..
لانه حزن..خلق ليكون..
حزن ملائكي منزه من الشوائب..والرغبات..
حزن فيه الانسان انسان..
ايها المحلق..في سماء النفس..
دعني اغمز لك هنا عن شيء..
قد تكون لدغة..لكنك تعرف كيف اكون معك..
ابحث عن معنى الغربة والاغتراب..
لن اقول..لكني اريدك ان تفعل..
.......................
هذه الكلمات تعرفها اكثر...مني..تهنئة خالصة...
......................
والانَ تأكدتُ أن الحب في تاريخي ما كان
إلا عندما اصبحتَ أجمل أسراري!
فأسمحْ لي أن أحبك بأسلوبي الخاص
واسمح لمكرِ النساءِ .. أن يخرج من أوكاري
دعني احبك بالف لون ولون
واُُُبدل في مسلسلِ هواكَ أدواري
على أن اكون الوحيدة
رغم اني أكيدة..بأني سأبقى الوحيدة
مهما اردتََ في الحب تكراري
فدعني أتمرسُ جنوني فيكَ
...........وأنا قد أتخذتُ قراري
فهواكَ ياسيدي ليس فقط قدراً مفروضا ًعليّ
بل إنه أيضاً فعلٌ من أختياري.............
محبتي لك
جوتيار



جوتيار

أيها الساكن في حنايا الوجد
يا رفيق الحرف والحب
حين الأنسان كلمة ، يتجاوز بها أفق المدى
ويعربد بحزنه الداكن في أرجاء الروح
وحين يكون للمرأة دور الأرض
تسكن في خفايا كل مشكلة ...فتزهر وتقتل وتعشق
وحين الموت فيها ،، نعود إليها
...فكيف لا أكتبها وهي الوطن


أشكر بوحك، وبوح من أحب يسافر بي حيثما كنت

ففي الروح أصداء أنثى تسكن العروق
وفي العمق أصداء حزن لأنثى أحبها
وفي الخيال حب بكلّ أشكال البوح

**
محبتي
أينما كنت

[احسان مصطفى]

برغم احتضار الروح
والصراخ الذي يعلو من بين الحروف هنا..!
إلا أن ...
لكلماتك عنوان واحد خطه الإبداع على لافتة التأمل
حيث لا يتسع الوقت إلا.. لكل شيء!
تحية مع باقة أمل ،،


أمّا حروفي
فهي لقارءها
وحقيق بأن من يقرأ هو من يدفع لأنجاز نص يغري بمزيد من القراءة ،
فعجلة الأبداع لا تدور لكاتب....... دون قارء يكتشف أعماقه!
فهو من يرى الإبداع أبداعاً،،
تقديري أختي رؤى
واحتراماتي

[احسان مصطفى]

اخي احسان/
كلماتك رائعة دائما لذا اشعر باني احبها دائما
مودتي
العذراء


اختي العذراء
مرورك كالربيع ...فلا تحرمي بساتين الكلمة منه،،
أشكر إطلالتك هنا وأشراقة حرفك
تقديري واحترامي

[سلطان السبهان]

سأنزل من على سلم الحزن ....لأهوي بين الشقوق
وأنطوي دمعة
فاستري تلعثمي
وارحلي



إحسان الشاعر
هل أتيت هنا للنثر لتثبت لنا انك تستحق التصفيق مرتين !

والله لقد عزفت حرفا متقنا ، فلا فض فوك

[وردة الصباح]

لا أشعر بشيء
وإنما
بكل شيء

هكذا حين استراحت
قصديتك بين فواصل
القلـب...


تقبل إعجابي ...


مودتي

[أسماء حرمة الله]

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاتـه

تحيـة مضمّخة بعبير الورد

إحسان،

قد اشتدّ النزفُ حتى غطّى كل المنافذ ! فالألمُ يكتبكَ على صفحاتـه فرِحاً، وأنتَ بينَ الحرف المُنهَك وبينَ الروح المتألمـة، روحٌ محلّقـة تبكي وحدتَها حيناً، وتجلسُ حيناً آخرَ على صخرة الألـم .

إن كان الموجُ أقسـى من كفّك، فحرفُكَ أقوى من الموجِ، بلْ أكثَـر !
أمّا حزنكَ العميق وحبّك الأعمـق لها، - حتى وإن كانت هي آيلةً للرحيل- فسيتعلمانِ من جديد لغةَ الشمس، كيْ يصعدا إلى أرضها، متوّجيْـن بصبرٍ أبيض .

------
الإغتراب = الاغتراب
أكتشفت = اكتشفت
- بعض همزات القطع فارقتْ بعضَ أماكنها.


أسعدكَ ربّي، وجعلَ الصبر دوما في ركابك
تقبّل خالصَ تقديري واعتزازي :0014:
وألفَ طاقة من الورد والندى

[ليال]

مالذي يدفعني لإطالة البقاء هنا برغم الوحشة التي تلف اجواء المكان!! ..الوحشة تقفز حتى من بين أصابعي !!.. من ظلي على الحائط....ومن انعكاس ضوء الشاشة على لوحة المفاتيح!!..لماذا أصر عبثاً على البقاء وكل ما أفعله هوأن أنقر حرفاً هنا آخر هناك من دون أن اسجل كلمة مفيدة واحدة..ربما كلمة أو كلمتين ..لاشيء اكثر... زوبعة الأحساس العميق التي خلفتها قراءة نص من هذا الطراز تطير بجميع جهودي لجمع الحرف إلى الحرف..
تحياتي واحتراماتي

[خليل حلاوجي]

احسان

بكينا بالامس سوية

واليوم

قلبي ينتفض .... ألما ً وحروف

حين قرأتك هنا