المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : طعنة جديدة



صابرين الصباغ
11-10-2006, 11:40 AM
كبر إدراكي قبل عمري ، رأيت ما فتح نيران كراهيتي لهم ..!!
قبل عشرين عاماً ، ورثت أختي الكبيرة من أمي حنانها ، وحضنها الذي ينساب أمومة ..!!
بعدها لم يحن علىّ غيرها ، تعلمتْ كيف تجدل ضفائر عمري الصغير ، ربتني حتى وصلت لركب السادسة ، تحملتْ عبء سنواتي ولم تكلْ ..!!
زيارة خاطفة للقسوة والحزن لبيتنا ، يأتي ابن عمنا ليطمئن على أننا نعيش بسلام ؛ ليسرقه منا ، يذبح طائره الذي يحلق بأجواء حياتنا ..
استيقظت من نومي ، على صراخ أختي وأبن عمي يضربها ويمزق ملابسها ، وقد أسال دمها ..!!
دقائق على هذا المشهد العجيب الذي سجلته بدفاتر ذاكرتي ، بمداد من دمعي ..
لا أعلم لماذا يتهجم عليها ويضربها ..؟
يجري ضارباً الباب خلفه ، أدنو من حبيبة قلبي ، أحاول عناقها ..
لأول مرة تدفعني بعيداً عنها ، تهرول إلى المطبخ ، تخرج سكيناً تدكه في أدراج عمرها ..!!!

الصباح الخالدي
11-10-2006, 01:27 PM
مازلت محتارا لم يضربها ؟
كأنني كنت معها تلك الصغيرة في كل لحظة
ممتعة قاصتنا الكبيرة

عماد عنانى على
11-10-2006, 01:27 PM
بعض الذكريات المؤلمة تترك فى نفوسنا أثر بالغ العمق
تظل فى الذاكرة تصارع السنين وتأبى أن تمحى من شريط الذكريات
ولكن تلك الطعنة قد اخترقت القلب وحفرت ملامحها فوق الضلوع

قرأتها تألمت معك ِ وشعرت بآنين ووجع الحروف

الأديبة الفاضلة / صابرين

تلاعبين القلم وتنتصرين .. هكذا أنتِ
رائعة بكل ما تحمليه من صفات تتلون بكل الألوان

مخطوطة من قلب واضح المعالم ونقي

دمتِ متألقة بقلمكِ

ولك تحية بروعة حرفك ونقاء روحك

الصباح الخالدي
11-10-2006, 01:39 PM
قلم صابرين كسيف المحارب المحترف
ذاك يجندل الأبطال وهذا يجندل الأفكار
متفوقة جدا صابرين

صابرين الصباغ
11-10-2006, 06:59 PM
مازلت محتارا لم يضربها ؟
كأنني كنت معها تلك الصغيرة في كل لحظة
ممتعة قاصتنا الكبيرة
مرحبا أيها المشرق
لما الحيرة
هو ضرب جعلها تنتحر
رحم الله النساء من الذئاب البشرية

مودتي القلبية

صابرين الصباغ
11-10-2006, 07:03 PM
بعض الذكريات المؤلمة تترك فى نفوسنا أثر بالغ العمق
تظل فى الذاكرة تصارع السنين وتأبى أن تمحى من شريط الذكريات
ولكن تلك الطعنة قد اخترقت القلب وحفرت ملامحها فوق الضلوع
قرأتها تألمت معك ِ وشعرت بآنين ووجع الحروف
الأديبة الفاضلة / صابرين
تلاعبين القلم وتنتصرين .. هكذا أنتِ
رائعة بكل ما تحمليه من صفات تتلون بكل الألوان
مخطوطة من قلب واضح المعالم ونقي
دمتِ متألقة بقلمكِ
ولك تحية بروعة حرفك ونقاء روحك

عماد
صديق حرفي
طعنات من الرجل للمرأة
برغم الألم الذي قد ترسبه في النفوس
إلا أني اتمنى من خلفها أن يتعلم بعض الرجال
كيف تُعامل القوارير
شكرا لقلمك الرائع الذي يسطر جميل الحرف
سواء في شعر او في ردودك
دمت سامقا

محمد إبراهيم الحريري
11-10-2006, 07:49 PM
مازلت محتارا لم يضربها ؟
كأنني كنت معها تلك الصغيرة في كل لحظة
ممتعة قاصتنا الكبيرة

الأديبة صابرين ـ تحية
وتستمر طعنات الرجل مازال قابيل يبث في صبغياتنا جرثمومة الغدر
فما زلنا ننتظر عودة المهدي ليطهر النفوس من أدران الماضي لكن الحاضر ليس بأكثر حنان
إنها فطرة مكتسبة من تسلك فكري منبعها ( الضلع العوج ) على اختلاف رؤى تفسيره
وأنا أراه مستقيمما لما خلق من أجله فاعوجاجه استقامة فطرية لعمله .
ولكن هل وصل الفكر إلى مزابل الرذيلة ومساقط الفجر ليعيث رياحا بقسوة الموسم
نعم وما زلنا ننتظر المهدي
لكن طال انتظارنا
فلم العجل
سيظل سكين الرجولة
من دمي
يغزو أفانين الدجل
ويظل يغرف من وريدي نبضه
وبدوم يرفل بالعجل
نحن الذين لنا الفحولة
والرجولة يا أزل
تبا لكم
اوتقهر الأنات
من شك وصل
وتميت نبض الطهر
ظلما يارجل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ـــــــــــــــــ
تحياتي
أين الطعنة التالية ؟؟؟؟؟؟؟

د. محمد حسن السمان
14-10-2006, 05:36 PM
سلام الـلـه عليكم
الاخت الفاضل الاديبة والقاصة الكبيرة صابرين الصباغ

"طعنة جديدة "

اسلوب آسر في القص , لقد استخدمت فيه , تقنية الومضة الخاطفة , انه اسلوب الومضات القصصية , فمن ومضة شدية الوقع , تحمل في طياتها فلسفة نفسية وفكرية واجتماعية : "كبر إدراكي قبل عمري ، رأيت ما فتح نيران كراهيتي لهم ..!!"
تأتي ومضة اخرى , لتفتح الآفاق امام قضايا اجتماعية وانسانية " زيارة خاطفة للقسوة والحزن لبيتنا ، يأتي ابن عمنا ليطمئن على أننا نعيش بسلام ؛ ليسرقه منا ، يذبح طائره الذي يحلق بأجواء حياتنا .."
ثم ومضة اخرى " لا أعلم لماذا يتهجم عليها ويضربها ..؟ "
واخيرا تأتي النهاية اللافتة :
"لأول مرة تدفعني بعيداً عنها ، تهرول إلى المطبخ ، تخرج سكيناً تدكه في أدراج عمرها ..!!!"
وفي كل ومضة , كان علي ان اقضي عمرا , ابحر في افكاري وخيالاتي , أحاول ان اتحرى الحالة , وتتراءى امامي عشرات الصور , والمح كتب علم النفس , وعلم الاجتماع , والقضايا الفكرية , والمس بمسامعي , عشرات المحاضرات التي حضرت , نعم انها الومضة الخاطفة , في القص .
تقبلي احترامي وتقديري

اخوكم
السمان

حمزة محمد الهندي
15-10-2006, 01:29 AM
الصباغ........

ابداع في غاية الجمال مأخوذ من الذاكرة

نص من الرقي

ممزوجا بمفردات نقية


تقبلي مروري المتواضع

عظيم شكري

حمزة

نزار ب. الزين
15-10-2006, 04:04 PM
كبر إدراكي قبل عمري ، رأيت ما فتح نيران كراهيتي لهم ..!!
قبل عشرين عاماً ، ورثت أختي الكبيرة من أمي حنانها ، وحضنها الذي ينساب أمومة ..!!
بعدها لم يحن علىّ غيرها ، تعلمتْ كيف تجدل ضفائر عمري الصغير ، ربتني حتى وصلت لركب السادسة ، تحملتْ عبء سنواتي ولم تكلْ ..!!
زيارة خاطفة للقسوة والحزن لبيتنا ، يأتي ابن عمنا ليطمئن على أننا نعيش بسلام ؛ ليسرقه منا ، يذبح طائره الذي يحلق بأجواء حياتنا ..
استيقظت من نومي ، على صراخ أختي وأبن عمي يضربها ويمزق ملابسها ، وقد أسال دمها ..!!
دقائق على هذا المشهد العجيب الذي سجلته بدفاتر ذاكرتي ، بمداد من دمعي ..
لا أعلم لماذا يتهجم عليها ويضربها ..؟
يجري ضارباً الباب خلفه ، أدنو من حبيبة قلبي ، أحاول عناقها ..
لأول مرة تدفعني بعيداً عنها ، تهرول إلى المطبخ ، تخرج سكيناً تدكه في أدراج عمرها ..!!!
===================

تصوير رائع لمشاعر طفلة، و تصوير أروع لحادث مفجع .
إنها طعنة التقاليد البالية التي تسمح لابن العم أن يكون له نفوذ على ابنة عمه ، مؤكد أنها رفضت الزواج منه فاغتصبها.
أبشرك ،أنت في القمة يا صابرين
نزار

محمد سامي البوهي
15-10-2006, 09:43 PM
السلام عليكم ورحمة الله

طعنة جديدة

النص بالطبع من النوع الاجتماعي الرمزي ، ما اعجبني حقا هذا الصراع الذي ادير بتمكن من الكاتبة ، وحالة الموازنة الداخلية بين الام المتوفاه والاخت التي حلت محلها ، النص اعتمد على ثلاث شخصيات اساسية وشخصية ثانوية وهي شخصية الام ولكنها في باطن النص هي الشخصية المحورية التي دار حولها النص ( الحنان - الحنان المفقود- الحرمان - الحنان البديل - البيت الموحش - الفريسة والصيد - النتحار )كل هذا ادى اليه غياب الحارس الامين على بناته الام . ولكن العنوان وقفت عنده كثيرا ( طعنة جديدة ) من الواضح ان ماتعرضت له الاخت كان لاول مرة يحدث لها فهل هناك طعنات قديمة دار حولها النص؟ لا ادري ولكن ربما ان الكاتبة اعتبرت ان فقدان الام كان هةو الاخر طعنة .

موفقة ... ودمت بخير

صابرين الصباغ
16-10-2006, 01:30 AM
قلم صابرين كسيف المحارب المحترف
ذاك يجندل الأبطال وهذا يجندل الأفكار
متفوقة جدا صابرين


الصباح
هاهو الصباح يشرق مرة اخرى بيوم واحد
اطرااااااء يقتلني خجلا
شكرا لانك هنا
مودتي

صابرين الصباغ
16-10-2006, 01:36 AM
الأديبة صابرين ـ تحية
وتستمر طعنات الرجل مازال قابيل يبث في صبغياتنا جرثمومة الغدر
فما زلنا ننتظر عودة المهدي ليطهر النفوس من أدران الماضي لكن الحاضر ليس بأكثر حنان
إنها فطرة مكتسبة من تسلك فكري منبعها ( الضلع العوج ) على اختلاف رؤى تفسيره
وأنا أراه مستقيمما لما خلق من أجله فاعوجاجه استقامة فطرية لعمله .
ولكن هل وصل الفكر إلى مزابل الرذيلة ومساقط الفجر ليعيث رياحا بقسوة الموسم
نعم وما زلنا ننتظر المهدي
لكن طال انتظارنا
فلم العجل
سيظل سكين الرجولة
من دمي
يغزو أفانين الدجل
ويظل يغرف من وريدي نبضه
وبدوم يرفل بالعجل
نحن الذين لنا الفحولة
والرجولة يا أزل
تبا لكم
اوتقهر الأنات
من شك وصل
وتميت نبض الطهر
ظلما يارجل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ـــــــــــــــــ
تحياتي
أين الطعنة التالية ؟؟؟؟؟؟؟

الله لايحرمني من قبس حروفك
التي تنير ليل نصوصي
محمد
لوجودك طعم آخر
أسأل عنه حروفي
دمت مبدعا
سيدي

صابرين الصباغ
16-10-2006, 01:45 AM
سلام الـلـه عليكم
الاخت الفاضل الاديبة والقاصة الكبيرة صابرين الصباغ
"طعنة جديدة "
اسلوب آسر في القص , لقد استخدمت فيه , تقنية الومضة الخاطفة , انه اسلوب الومضات القصصية , فمن ومضة شدية الوقع , تحمل في طياتها فلسفة نفسية وفكرية واجتماعية : "كبر إدراكي قبل عمري ، رأيت ما فتح نيران كراهيتي لهم ..!!"
تأتي ومضة اخرى , لتفتح الآفاق امام قضايا اجتماعية وانسانية " زيارة خاطفة للقسوة والحزن لبيتنا ، يأتي ابن عمنا ليطمئن على أننا نعيش بسلام ؛ ليسرقه منا ، يذبح طائره الذي يحلق بأجواء حياتنا .."
ثم ومضة اخرى " لا أعلم لماذا يتهجم عليها ويضربها ..؟ "
واخيرا تأتي النهاية اللافتة :
"لأول مرة تدفعني بعيداً عنها ، تهرول إلى المطبخ ، تخرج سكيناً تدكه في أدراج عمرها ..!!!"
وفي كل ومضة , كان علي ان اقضي عمرا , ابحر في افكاري وخيالاتي , أحاول ان اتحرى الحالة , وتتراءى امامي عشرات الصور , والمح كتب علم النفس , وعلم الاجتماع , والقضايا الفكرية , والمس بمسامعي , عشرات المحاضرات التي حضرت , نعم انها الومضة الخاطفة , في القص .
تقبلي احترامي وتقديري
اخوكم
السمان


دكتور محمد
بعد تلك القراءة المتانية
من عقل يعي وقلب يشعر
لا أجد لدى ماأقول
سوى لاحرمني الله من وجودك الرائع دوما
وقلمك الذي يتجول بدروب نصوصي
واعتذر عن القلق الفكري
الذي سببه لك نصي
دمت مبدعا
مودتي

د. سلطان الحريري
16-10-2006, 02:10 AM
منذ زمن بعيد وحرفي لم يعانق حرفك أيتها السامقة ...
لا أدري لعله غياب الألق عن عالمي ..
قرأت النص فذكرني بقصيدة لشاعر أحبه يقول فيها:
تسألنا يا وائد الطفولة
عن كفن من سعف النخيل
عن حورة شامتة صماء
أو كرزة مبتهجة
تحمل للأطفال في قرانا،
زغرودة مبحوحة بالدم
ترسم في تفتيحها ، أرجوحة ظامئة ، وسادة مرهونة للنوم
وخيمة مطنبة للهم
يسكنها الأيتام في بلادي
ويمنحون خبزهم للعابرين ، الجالدين ظهر الليل
للعابرين - خلسة - أسوار سجننا المشاد بالحراب
وزنبقات الويل
.......
لا تعليق بعد هذا النص
إنه الشوق لحرف كان لي عهد معه ..
فلك الود كله

صابرين الصباغ
16-10-2006, 04:05 AM
الصباغ........
ابداع في غاية الجمال مأخوذ من الذاكرة
نص من الرقي
ممزوجا بمفردات نقية
تقبلي مروري المتواضع
عظيم شكري
حمزة

أخي الكريم

حمزة
النقاء والروعة كان بهبوب رياح
حبك للكلمة من هنا
مودتي
وكل عام وحضرتك بالف خير

صابرين الصباغ
16-10-2006, 04:12 AM
===================

تصوير رائع لمشاعر طفلة، و تصوير أروع لحادث مفجع .
إنها طعنة التقاليد البالية التي تسمح لابن العم أن يكون له نفوذ على ابنة عمه ، مؤكد أنها رفضت الزواج منه فاغتصبها.
أبشرك ،أنت في القمة يا صابرين
نزار

أبو حرفي وابي الروحي
إدراكك و وعيك ينمان عن تذوّق راق و ثقافة غنية .
شأنُ حروفي الاحتفاءُ بك، و تمنيات تواصلك..
شكرا لبشارتك التي تأخذني لعالم من الفخر وتحفز قلمي على الإبداع
وهذا مايفعله الأباء لأبنائهم
دمت أبا كريما مبدعا
مودتي

صابرين الصباغ
16-10-2006, 04:17 AM
السلام عليكم ورحمة الله
طعنة جديدة
النص بالطبع من النوع الاجتماعي الرمزي ، ما اعجبني حقا هذا الصراع الذي ادير بتمكن من الكاتبة ، وحالة الموازنة الداخلية بين الام المتوفاه والاخت التي حلت محلها ، النص اعتمد على ثلاث شخصيات اساسية وشخصية ثانوية وهي شخصية الام ولكنها في باطن النص هي الشخصية المحورية التي دار حولها النص ( الحنان - الحنان المفقود- الحرمان - الحنان البديل - البيت الموحش - الفريسة والصيد - النتحار )كل هذا ادى اليه غياب الحارس الامين على بناته الام . ولكن العنوان وقفت عنده كثيرا ( طعنة جديدة ) من الواضح ان ماتعرضت له الاخت كان لاول مرة يحدث لها فهل هناك طعنات قديمة دار حولها النص؟ لا ادري ولكن ربما ان الكاتبة اعتبرت ان فقدان الام كان هةو الاخر طعنة .
موفقة ... ودمت بخير

حمدا لله على سلامتك
أخي محمد
شكرا لقرائتك المتانية للنص
وتقييمك له وهذا مااعتدته منك
بالنسبة لطعنة جديدة
هذه طعنة من مجموعتي الجديدة .. طعنات رجل ..
ولو بحثت ستجد طعنة أولى وثانية
شكرا لجميل تواجدك
وشكرا لقلمك الناقد
مودتي

صابرين الصباغ
16-10-2006, 04:21 AM
منذ زمن بعيد وحرفي لم يعانق حرفك أيتها السامقة ...
لا أدري لعله غياب الألق عن عالمي ..
قرأت النص فذكرني بقصيدة لشاعر أحبه يقول فيها:
تسألنا يا وائد الطفولة
عن كفن من سعف النخيل
عن حورة شامتة صماء
أو كرزة مبتهجة
تحمل للأطفال في قرانا،
زغرودة مبحوحة بالدم
ترسم في تفتيحها ، أرجوحة ظامئة ، وسادة مرهونة للنوم
وخيمة مطنبة للهم
يسكنها الأيتام في بلادي
ويمنحون خبزهم للعابرين ، الجالدين ظهر الليل
للعابرين - خلسة - أسوار سجننا المشاد بالحراب
وزنبقات الويل
.......
لا تعليق بعد هذا النص
إنه الشوق لحرف كان لي عهد معه ..
فلك الود كله

د/ سلطان
كان قلمك رفيقا يعتز به قلمي
أخذتك الدنيا ورحلت بعيدا
ومازال قلمي يذكر قلمك بخبرته وعينه الثاقبة
كم تعلم على يديك الكثير
هناته تداركها .. مميزاته استغلها
شكرا لمرور كان لى شوق له
وشكرا لقصيدة أضافت لقصتي الكثير
الرجاء
لاتغيب عن نصوصي فكيف ترى الحروف الضوء
وقد غاب قنديلها
دمت مبدعا
وكل عام وانت بالف خير
مودتي

ليلك ناصر
16-10-2006, 05:54 AM
ما يحفر في ذاكرة الطفولة .. سيبقى أثاره للأبد ..

و سترفق المشاهد في جزء قد خصص له في الخيال ، و خاصة عندما يكون بها جراح و دموع ..

عشت مع كل حرف كتبته في هذه القصة حتى سالت دموعي دون أن أشعر على نفسي ..

كم أنت رقيقة أيتها الوردة الندية (( صابرين الصباغ )) .. مبدعة دوماً بكل ما تخطين ...

تقبلي مروري .. و لك سلامي ..