ربابة رب البيت

[فاطمة أولاد حمو يشو]

ربابة ربة البيت
تصب الخل في الزيت
لها سبع دجاجات
وديك حسن الصوت.

[الصباح الخالدي]

اكملي جميلة كنت سمعتها قديما ولااذكر سوى الديك والدجاجات

[خليل حلاوجي]

ربابة ربة البيت
تصب الخل في الزيت
لها سبع دجاجات
وديك حسن الصوت.

\

ربابة
هي التي نبغي لها شيوع المعرفة لعلها تغادر جهلها

دعينا نعلمها
ألاتصب الخل .... في الزيت

ولاتتعلق بفحولة الديك

الطريق الى ذلك طويل .... وعسير

لكني لن أمل

[فاطمة أولاد حمو يشو]

أقدر حبك للإنسان وحبك للمعرفة ..فانت الوعي المرغوب، والطموح المحبذ..في داخل نفسك يقظة يقل وجودها ..بوركت وبوركت جهودك.. ومرحى بنبل مشاعرك..

[د. حسان الشناوي]

قد يكون من تكرار القول هنا إن بشار بن برد صاحب هذين البيتين ، وكان يفضلهما على معلقة امريء القيس ؛ وكأنه بذلك يأبى إلا أن يعلي من قيمة المرأة متمثلة في ربابة .
في لفتة عالية المشاعر .
وشكر لك أختي على انتحائك هذا النحو الفريد في الطرح والمعالجة .
د. حسان

[فاطمة أولاد حمو يشو]

شكرا لك يا أخي ومرحبا بك في فضاء الطفولة ..فنحن بين الحين والآخر نحن إليها فقط لاننا نحتفظ بها معنا عبر هذه الذكريات الجميلة التي ظلت راسخة في الأذهان بقوة مما يجعلنا نستغرب ثباتها واستقرارها في أنحاء ذاكرتنا..فلماذا نتذكر الأبيات الشعرية القديمة بقوة بينما ننسى ما نكتسبه ونحن في مراحل متقدمة من العمر؟

[فاطمة أولاد حمو يشو]

شكرا لك يا أخي حسان ومرحبا بك في فضاء الطفولة ..فنحن بين الحين والآخر نحن إليها فقط لاننا نحتفظ بها معنا عبر هذه الذكريات الجميلة التي ظلت راسخة في الأذهان بقوة مما يجعلنا نستغرب ثباتها واستقرارها في أنحاء ذاكرتنا..فلماذا نتذكر الأبيات الشعرية القديمة بقوة بينما ننسى ما نكتسبه ونحن في مراحل متقدمة من العمر؟

[د عثمان قدري مكانسي]

وهذه دعابة مني

ربـابـة ربـة النـوم = تنــام سحابة اليوم
وفي الأكل لها رغـَبٌ = وصارت أسمن القوم

[نداء غريب صبري]

كانت معلمة اللغة العربية تدرسها لنا ضمن مفاتيح الشعر

شكرا لك

بوركت

[د عثمان قدري مكانسي]

وهذه أخرى :
ربابة قالت الشعرا .... ومن قبل زهت نثرا
وأهدت قلبيَ الفكرا..... فأدّيتُ لها الشكرا

[ربيحة الرفاعي]

عبثا أحاول الربط بين أبيات بشار الجميلات هذه وأدب الطفل
هل يوجد شرح أو تفاصيل هنا لا يظهرها متصفحي
أم أنه عجز في قراءتي؟

شكرا لأي توضيح

تحيتي

[د عثمان قدري مكانسي]

ولم تعجز " ربيحتنا " ...... بفهم " ربابة البيت "
ولكنْ ربما " جدّت " ........ بفهم "الخلّ والزيت"
هنا هزلٌ ، ولا جـِدٌّ ....... وقتل الساعِ والوقت
و" بشارٌ على بُردٍ" ........ يبيع الشعر بالصوت

[ربيحة الرفاعي]

ولم تعجز " ربيحتنا " ...... بفهم " ربابة البيت "
ولكنْ ربما " جدّت " ........ بفهم "الخلّ والزيت"
هنا هزلٌ ، ولا جـِدٌّ ....... وقتل الساعِ والوقت
و" بشارٌ على بُردٍ" ........ يبيع الشعر بالصوت

لعثمان الذي أضحى = ورب الناس والبيت
أمير النبل عن حقٍ = بحسن الخلق والسمت
تحايانا ، وليت يُحَلّ = لغز "الخل والزيت"