مشاهدة النسخة كاملة : نص فكري
أحمد عبدالرحمن الحكيم
18-10-2006, 10:20 PM
احبائي لنعالج الان مفهوم العلاقة الخطأ بطابع ادبي وفلسفة كاتب تستحق ان تقرأ
(1)
اتفق معها علي اكتشافها
فتخذلني الشمس بالغياب مبكراً
احمد الله علي بقائي نقياً في زمن نجس
هفوة / شهوة
ايهما ياتي اولاً يعني كارثة
فتدعي هي خائنة وتبقي انت رجل
جالسة / شاردة
تتحسس اخر فنجان قهوة
لتدرك طعم المرارة
نادمة
تتذكر قبل الاعتراف بقليل انها تجرم بحقه
فتعلن انها غير راغبة في الزواج
هو !!
يبتسم بعدد ما افسد من نساء
ولكن
هل سيبقي مبتسماً عند الحساب ؟
صديق عتيق
كان يسالني عن معني الرجولة
فقلت له
"كما تدين تدان " فذهب قبل ان اكمل حديثي
الان لنبقي انقياء كاننا عائدون من موسم الحج قبل قليل
(2)
قال لي حين سالته عنها
من هي منذ متي والي متي ؟؟
اجاب
لا اعرفها والان وبعد قليل.
وآآ أسفاه كم اصبحنا بهائم لا تدرك معني الاشياء
حينها فقط اخذت احرك قدماي للذهاب الي انسان اكثر طهراً
ولكن ما زلت ابحث حتي اللحظة
هل يعني اني لم اجد ؟
او انه لا يوجد ؟
لا اهتم بالاجابة كثيراً فقط دعاء لله عسي ان نصبح كما خلقنا الله
آدميون.
وفاء شوكت خضر
18-10-2006, 10:30 PM
عندما يبكي الرجل ........
أخي الكريم ..
بكاء الرجال يبكيني ..
ولكن هناك رجال امتهنت البكاء ..
حتى بتنا لا ندري أيها دموع التماسيح
دموعه أم دموع النساء ..
فلسفة جميلة ، وخاطرة تنم عن ألم دفين بداخلك ..
تساؤلات ستجد لها إجابة مختلفه في كل موقف وكل حالة .
أقر لك بإعجابي بهذا النص ...
تحياتي ...........
د. محمد حسن السمان
18-10-2006, 10:48 PM
سلام الـلـه عليكم
الاخ الفاضل الاديب عندما يبكي الرجل
اسرتني بهذه اللقطات الذكية الرائعة و كل منها تمثل نتفة شعرية متميّزة , اسعدتني جدا بهذا القلم وهذه المقدرة والتمكن , انت باختصار رائع جدا .
"
صديق عتيق
كان يسالني عن معني الرجولة
فقلت له
"كما تدين تدان " فذهب قبل ان اكمل حديثي
الان لنبقي انقياء كاننا عائدون من موسم الحج قبل قليل "
تقبل محبتي وتقديري
اخوكم
السمان
جوتيار تمر
19-10-2006, 12:13 AM
ايها الرجل الباكي..
لكل موضع في حياة الانسان فلسفته الخاصة وقلما من نجد..
من يلم بها كلها...
ولكن هناك دائما ...من يحاول لم بعض..المهمل منها...
وبعض المتغاضى عنها بسبب عرف..او تقاليد..او قبلية...او..فحولة..
او...او....
لذا فتكون تلك المواضع مبهمة...
غير شافية...
غير متداولة...
لكن عندما تثار تكون للمنطلق السليم..والعادي..والشائع اقرب..
فيفكر المرء انا اعرف هذا....
نصك...يحمل في مضمونه هذا الطابع...
الشائع المبهم...
محبتي لك
وتقديري
جوتيار
حمزة محمد الهندي
19-10-2006, 02:26 AM
الأديب/ عندما يبكي الرجل..
جالسة / شاردة
تتحسس اخر فنجان قهوة
لتدرك طعم المرارة
.
.
.
صديق عتيق
كان يسالني عن معني الرجولة
فقلت له
"كما تدين تدان " فذهب قبل ان اكمل حديثي
نتجمع أحيانا بيننا وبين أنفسنا لنحاور الذات فينا فنجد أننا مخطئين في أيامِ قد سبقت..
لعلها التجربة للبكاء او الجفاء فنجد أننا في غفوة أهل الكهف.. ربما!
عندما يبكي الرجل..
قرأتك هنا لا هناك فأجدني امام هالة من الحكم أو ربما مواعظ فوجدت تفسي أستسقي من فيض الكلمات العذ ب كسلسبيلٍ مورق.
أسعدتني جدا وجدا بحكمك ومواعظكَ كما التمني..
لكَ تقديري.. فقلمكَ يجبر الآخرين على متابعتكَ
حمزة الهندي..
أحمد عبدالرحمن الحكيم
19-10-2006, 04:01 PM
عندما يبكي الرجل ........
أخي الكريم ..
بكاء الرجال يبكيني ..
ولكن هناك رجال امتهنت البكاء ..
حتى بتنا لا ندري أيها دموع التماسيح
دموعه أم دموع النساء ..
فلسفة جميلة ، وخاطرة تنم عن ألم دفين بداخلك ..
تساؤلات ستجد لها إجابة مختلفه في كل موقف وكل حالة .
أقر لك بإعجابي بهذا النص ...
تحياتي ...........
هل تعلمين ايتها الرائعة
اننا حين الكتابة ننسي معني من نكون
لا تتذكر حين حرف ارجل انت ام انثي
فقط هي مجمل احاسيس تحرك القلم لتقول ما بداخلك من اهة او من فرحة
كان وجودك دافع كبير للفرحة
فلا تحرمينا هذه الفرحة
اخوك احمد الحكيم
أحمد عبدالرحمن الحكيم
19-10-2006, 04:03 PM
ايها الرجل الباكي..
لكل موضع في حياة الانسان فلسفته الخاصة وقلما من نجد..
من يلم بها كلها...
ولكن هناك دائما ...من يحاول لم بعض..المهمل منها...
وبعض المتغاضى عنها بسبب عرف..او تقاليد..او قبلية...او..فحولة..
او...او....
لذا فتكون تلك المواضع مبهمة...
غير شافية...
غير متداولة...
لكن عندما تثار تكون للمنطلق السليم..والعادي..والشائع اقرب..
فيفكر المرء انا اعرف هذا....
نصك...يحمل في مضمونه هذا الطابع...
الشائع المبهم...
محبتي لك
وتقديري
جوتيار
عزيزي جو
هل تعلم اني اعشق وجودك واخافه
لان المبهم جميل في ابهامه
وانت من تستطيع كشف مفاتيح حرفي
لانك دوما رائع
وتقرأ ما بين السطور لتدرك ماذا اريد انا
التحيات لك بحجم روعتك
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir