رسالة!!!!!!! إلى !! نص أكتبه

[أحمد حسن محمد]

................................
..............
.................................................. ..
.................................................. .................................................. .................................................. .................. أما أنتم يا أهل تدفقي موتاً بينكم إذ كنتم أجساداً مُتْحَفِيَّةً وبينكم إذ نفخت فيكم من
( روحي...
وبياض أعصابي...
و ..)
أرسلت فيكم فأعرضتم في البدء كثيران برية، وسفكتم أحباري حتى لقد سقطت أنا نفسي مرات تحت أرجلكم، وها أنتم –هؤلاء- تصدقون انفعالاتي، قَدْنِي! إنها لذة الخلق جذابة هي بيننا كصداقة قديمة. فيا أصدقائي اشهدوا وأنا معكم – أنكم قريبون مني جداً، قريبون قرب انزعاجي من اسوداد دمى وإرهاق أعصابي وإيشاك روحى أن يُنْفِدَها النفخُ فيكم....
وإياكم أن تطمحوا يا نبضاتي المرسومة في جنة ونعيم في غير مخطوطتي؛ فلست أرى إلا عيدان الكبريت تُلَّعِّبُ ألسنتها، ومدرجات حول الأخدود طافحة بجمهور يستمتع في أحضان الدفء التي توسِّعُها أجسامكم وهى تُحْرَقُ كذنوب غير مغفورة، أو كفئران لا مذهب للناس فيها.
أما أنتم -أيها الجمهور- فأنا يسعدني أن تحتفظ في علبتك بثقاب أخرى
وأخرى، لكن ليس بقدر سعادتي من أنى خلقت علاقة جديدة تعترف بوجودي وأفهمها!

[أسامة البيلى]

هى أشباحنا يا أحمد. تحرقنا وتشتت نبض القلب. لكنها منا ، أبناؤنا وبناتنا. ولن نجد منهم فراراً.
أتذوق مرارتك يا صديقى.
أما الجمهور العزيز ، فليس إلا أن يبقى بعض ثقابه الجارفة ويحرق ما يقتلك بمخاضه كل يوم.
دمت كما عهدتك دائماً.
أسامة البيلى

[حمزة محمد الهندي]

أحمد حسن محمد.....


هذا ما نحتاجه لإثراء ذائقتنا الأدبية إنها الأبجدية المخملية (هنا)

هنا رأيتُ الابداع

هنا ألم ولكنه عذب وهنا جمهور ينصتون!!

دمت ودام قلمكِ ايها البهي

حمزة الهندي

[خليل حلاوجي]

أحمد الحرف

وأمجد القصد

وأروع الصد عن مدن الزيف والهوان والخذلان
\
\
\



هل أخبرتك العصافير أنك تكتب بلغة لايفهما الا الذين حلقوا عاليا

[خالد الحمد]

سألتك بالله ياأحمد أي سحر هنا

من علّمك محاكاة قوس الرحمة بعد يوم مطير

بأي مداد كتبت أيها المصقع

وبأي حبر مشت يراعتك

دمت كفلق الضحى:0014:

[يسرى علي آل فنه]

أجمل النصوص هي تلك التي تشعل الأفكار

تحية لنص ٍ أطفأ ثقاب العابرين بسلامٍ عاصف

وتحية لك أخي الكريم أحمد

بحجم الإنتماء لحرف ينصهر في أعماقنا حتى يورق

[أحمد حسن محمد]

هى أشباحنا يا أحمد. تحرقنا وتشتت نبض القلب. لكنها منا ، أبناؤنا وبناتنا. ولن نجد منهم فراراً.
أتذوق مرارتك يا صديقى.
أما الجمهور العزيز ، فليس إلا أن يبقى بعض ثقابه الجارفة ويحرق ما يقتلك بمخاضه كل يوم.
دمت كما عهدتك دائماً.
أسامة البيلى

أسامة !!
أهلا يا روحي؟
أين أنت يا رجل!!
أنتظرك كثيرا ولا تأتي.. كأنما تغيبت كالأمطار ونحن نحتاج إليها دوما..

كن بألف جديد حسن ومخاض يشبه إحساسك بالوطن

[محمد إبراهيم الحريري]

الحبيب أحمد ـ تحية
عتب لحروف لم تطع قلما ، وألم يوري وجدانا يقدحه أنين على صفحات الألق بعود ثاقب الأمل ، لكن يتمرد البوح فتنطفئ القناديل تحت مداعبة أنامل السريرة ليشع بافق البوح كلم يشعل الذاكرة بثقاب لم يستعمل إلا في مواسم الأعياد غير الصالحة لبني الإنسان .
كيف يبدو الألم سراجا يشع بين حنايا أيلام ؟
وكيف تنطفئ مشاعل السريرة
وقد ضمختها اصابع النقاء بدموع الملكة ؟
لست أدري
لكن يبقى المتجمهرون يلتفون حولك
من أحبك
محمد

[أحمد حسن محمد]

أحمد حسن محمد.....
هذا ما نحتاجه لإثراء ذائقتنا الأدبية إنها الأبجدية المخملية (هنا)
هنا رأيتُ الابداع
هنا ألم ولكنه عذب وهنا جمهور ينصتون!!
دمت ودام قلمكِ ايها البهي
حمزة الهندي


أهلا بك أستاذي الكريم..
في كل كلمة أرى نورا يشجعني على المرور والاستمرار..
أشكرك


أخوك أحمد

[د. مصطفى عراقي]

"..........حاشاك وحاشانا يا صاحبنا النبيل أن تظن أننا كنا معرضين

لم يكن ما رأيته منا إعراضا أيها الكريم وما لنا أن نعرض وأنت الذي نقشتنا حروفنا ورسمتنا كلمات وربيتنا عباراتٍ!



لم يكن سفكا لأحبارك الكريمة بل كنا نستحم بها ونبترد من قيظ الحياة وهجيرها
وأما سقوطك فلم يكن لنا فيه يد أيها العزيز وإنما كنت تهرول إشفاقا علينا وعلى مدادك ، ولماذا لم تذكر أننا هببنا لنجدتك وإسعافك اعترافا بفضلك علينا


لم يكن إعراضا -إذن- بل إشفاقا من حمل أمانة استعظمناها ، واستثقلناها فاثاقلنا إلى الأرض

ولكنك ما زلت بنا تهدئ من روعنا ، وتسكب في قلوبنا السكينة والطمأنينة،

علمتنا الحبو فحبونا على الورق

وعلمتنا المشي فمشينا في الدرب

وعلمتنا التحليق فحلقنا في القلب


وصدقنا لك وآمنا بنبل انفعالاتك وصدقها ، وما كنا قبلُ مكذبين ولا جاحدين

ولكن أردنا أن تطمئن قلوبنا فلما اطمأنت ،حنَّتْ وغنَّت، وشدَتْ وغرَّدتْ ، وانطلقت وحلَّقتْ !

فدعنا في انطلاقنا أيها الحبيب ، في جناتٍ أُخر، لننعم بنعيم آخر ، وكفكف من إشفاقك علينا ، فقد شببنا على الطوق ، وحطمنا القمقم، وما إلى رجوعٍ من سبيل"!




=========

طبق الأصل

يصل ويسلم إلى الأديب المبدع الأستاذ : أحمد حسن محمد


أخوك: مصطفى

همسة:
وإياكم أن تطمحوا يا نبضاتي المرسومة في جنة ونعيم في غير مخطوطتي؛

كنت أتوقعها : وإياكن أن تطمحن يا نبضاتي المرسومة
والأمر إليك

[مجذوب العيد المشراوي]

بلسم التوحيد الآخاذ في الأكباد ، في نسمة تأسر حتى قلبك الوقاد حتى أخمص القدمين إذ أنت من أولادي .. هاك تفاحة اليعربي ِّ الموعود أن يلثم طبيعة الأضداد . .. وارحل ، ، ، إني ...إني لا أحبك إلا على الضاد ..

[أحمد حسن محمد]

أحمد الحرف
وأمجد القصد
وأروع الصد عن مدن الزيف والهوان والخذلان
\
\
\
هل أخبرتك العصافير أنك تكتب بلغة لايفهما الا الذين حلقوا عاليا



خليل المودة..
وصاحب مدن من الصدق التي أعشق الحياة فيها..





بل أخبرني حرفك الذي لا تكاد النبضة الصادقة تتهادى فيه إلا وتتبعها نبضة أصدق..


أحب دوما أن ألقاك في مكان..

[أحمد حسن محمد]

سألتك بالله ياأحمد أي سحر هنا
من علّمك محاكاة قوس الرحمة بعد يوم مطير
بأي مداد كتبت أيها المصقع
وبأي حبر مشت يراعتك
دمت كفلق الضحى:0014:


تنزل كلماتك على قلبي نزول البرد في وقت أحتاج إليه فيه..

أشكرك أخي الكريم

[أحمد حسن محمد]

أجمل النصوص هي تلك التي تشعل الأفكار
تحية لنص ٍ أطفأ ثقاب العابرين بسلامٍ عاصف
وتحية لك أخي الكريم أحمد
بحجم الإنتماء لحرف ينصهر في أعماقنا حتى يورق



وتحية وألف قبلها وألف بعدها من قلب قلب كاتب يحتاج إلى قارئ مثلك
أشكرك بأشد مما يمكن

[أحمد حسن محمد]

الحبيب أحمد ـ تحية
عتب لحروف لم تطع قلما ، وألم يوري وجدانا يقدحه أنين على صفحات الألق بعود ثاقب الأمل ، لكن يتمرد البوح فتنطفئ القناديل تحت مداعبة أنامل السريرة ليشع بافق البوح كلم يشعل الذاكرة بثقاب لم يستعمل إلا في مواسم الأعياد غير الصالحة لبني الإنسان .
كيف يبدو الألم سراجا يشع بين حنايا أيلام ؟
وكيف تنطفئ مشاعل السريرة
وقد ضمختها اصابع النقاء بدموع الملكة ؟
لست أدري
لكن يبقى المتجمهرون يلتفون حولك
من أحبك
محمد


أحب دوما أن أشم عبير خطوك يفوح بين أوراقي..
أيها الأب الطيب..

شكري

[معافا آل معافا]

الأخ الكريم

أحمد حسن احمد

رائعٌ حدَّ الترف هذا البوح

تقبل احترامي وتقديري ..

[أحمد حسن محمد]

بلسم التوحيد الآخاذ في الأكباد ، في نسمة تأسر حتى قلبك الوقاد حتى أخمص القدمين إذ أنت من أولادي .. هاك تفاحة اليعربي ِّ الموعود أن يلثم طبيعة الأضداد . .. وارحل ، ، ، إني ...إني لا أحبك إلا على الضاد ..


لا
لا
لا أسافر إلا إذا كنت راضيا عن سفري!!
لكن ما هو معيار الرضا أيها الأب الطيب!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!1


أحمد

[أحمد حسن محمد]

الأخ الكريم
أحمد حسن احمد
رائعٌ حدَّ الترف هذا البوح
تقبل احترامي وتقديري ..


جرى الحرف من مهجتي شيقا=سعيداً كلون الحياة الندي
فطاب بلقيا حروف حبيب= "معافا" اسمه فاكتبي يا يدي

[أحمد حسن محمد]

الحبيب أحمد ـ تحية
عتب لحروف لم تطع قلما ، وألم يوري وجدانا يقدحه أنين على صفحات الألق بعود ثاقب الأمل ، لكن يتمرد البوح فتنطفئ القناديل تحت مداعبة أنامل السريرة ليشع بافق البوح كلم يشعل الذاكرة بثقاب لم يستعمل إلا في مواسم الأعياد غير الصالحة لبني الإنسان .
كيف يبدو الألم سراجا يشع بين حنايا أيلام ؟
وكيف تنطفئ مشاعل السريرة
وقد ضمختها اصابع النقاء بدموع الملكة ؟
لست أدري
لكن يبقى المتجمهرون يلتفون حولك
من أحبك
محمد

وأحبك أكثر..

عدني كلما مرضت أنفاسي لكي أقوى على تيار محبتي لك يا أبي الصالح

[أحمد حسن محمد]

الدكتور مصطفى العراقي..
سأخبرك بأمر يحز في نفسي..
أنتظر طلعتك دوما في كثير من نصوصي ولا زلت أنتظر..

تقريبا هذا هو النص الوحيد الذي علق عليه لي..



لماذا؟

[د. مصطفى عراقي]

ياااااااااااااااااااااااا ااه!
الحمد لله
أخيرا رددت على مشاركة من 30-10-2006
إذا سمينا تعليقك هذا- من باب المشاكلة - ردًّا !

[أحمد حسن محمد]

ياااااااااااااااااااااااا ااه!
الحمد لله
أخيرا رددت على مشاركة من 30-10-2006
إذا سمينا تعليقك هذا- من باب المشاكلة - ردًّا !


من أي باب تكون..
المهم أني أكون أشد سعادة حين أرى كلمة منك توجهها ناحيتي كالمطر الذي يغسل وجه القلب حين يسقط عليه من سحابات كفيك..

[أحمد حسن محمد]

"..........حاشاك وحاشانا يا صاحبنا النبيل أن تظن أننا كنا معرضين
لم يكن ما رأيته منا إعراضا أيها الكريم وما لنا أن نعرض وأنت الذي نقشتنا حروفنا ورسمتنا كلمات وربيتنا عباراتٍ!
لم يكن سفكا لأحبارك الكريمة بل كنا نستحم بها ونبترد من قيظ الحياة وهجيرها
وأما سقوطك فلم يكن لنا فيه يد أيها العزيز وإنما كنت تهرول إشفاقا علينا وعلى مدادك ، ولماذا لم تذكر أننا هببنا لنجدتك وإسعافك اعترافا بفضلك علينا
لم يكن إعراضا -إذن- بل إشفاقا من حمل أمانة استعظمناها ، واستثقلناها فاثاقلنا إلى الأرض
ولكنك ما زلت بنا تهدئ من روعنا ، وتسكب في قلوبنا السكينة والطمأنينة،
علمتنا الحبو فحبونا على الورق
وعلمتنا المشي فمشينا في الدرب
وعلمتنا التحليق فحلقنا في القلب
وصدقنا لك وآمنا بنبل انفعالاتك وصدقها ، وما كنا قبلُ مكذبين ولا جاحدين
ولكن أردنا أن تطمئن قلوبنا فلما اطمأنت ،حنَّتْ وغنَّت، وشدَتْ وغرَّدتْ ، وانطلقت وحلَّقتْ !
فدعنا في انطلاقنا أيها الحبيب ، في جناتٍ أُخر، لننعم بنعيم آخر ، وكفكف من إشفاقك علينا ، فقد شببنا على الطوق ، وحطمنا القمقم، وما إلى رجوعٍ من سبيل"!
=========
طبق الأصل
يصل ويسلم إلى الأديب المبدع الأستاذ : أحمد حسن محمد
أخوك: مصطفى
همسة:
وإياكم أن تطمحوا يا نبضاتي المرسومة في جنة ونعيم في غير مخطوطتي؛
كنت أتوقعها : وإياكن أن تطمحن يا نبضاتي المرسومة
والأمر إليك



يا ربي..!!
كل هذا تهديه لي أيها الكبير الحبيب الغالي!!
أنت رائع والله وقلبك أكبر مما يمكننا تصوره.!!
شرفتني وأكرمتني وصببت في كأسي ما يسكر أمة من محبيك!
رد الهمسة:

ما أدري كما تدري.. ولك حق الطاعة علما وأدبا وعلينا أن نتعلم في صمت..
ولكن فقط أحب وبكل حرج في حضرتكم الغالية أن أشير إلى أن الخطاب كله موجه إلى أول منادى "أهل تدفقي" وهي بغض النظر عن دوران المنادى في مراحل الكتابة من إحساس وانفعال وتكفير فيه نبض زائد ثم كتابة حروف أناديها ي"أهل تدفقي" ..
ولا أدري في حضرة أستاذ أيجوز لي مثل هذه الدورة في النداء..

فأن أنادي محمدا فأقول له في أول الحديث يا محمد وبعدها أقول له: لا تفعل هذا يا نفحة من السماء إليّ.. أو يا نجمة مدار قلب أبيك!
أو هكذا ..
فهذا ما قصدته ولي العذر إن أخطأت..
وفرح الأستاذ بتلميذه منكم إن أصبت..

[أحمد حسن محمد]

يا ربي..!!
كل هذا تهديه لي أيها الكبير الحبيب الغالي!!
أنت رائع والله وقلبك أكبر مما يمكننا تصوره.!!
شرفتني وأكرمتني وصببت في كأسي ما يسكر أمة من محبيك!
رد الهمسة:

ما أدري كما تدري.. ولك حق الطاعة علما وأدبا وعلينا أن نتعلم في صمت..
ولكن فقط أحب وبكل حرج في حضرتكم الغالية أن أشير إلى أن الخطاب كله موجه إلى أول منادى "أهل تدفقي" وهي بغض النظر عن دوران المنادى في مراحل الكتابة من إحساس وانفعال وتكفير فيه نبض زائد ثم كتابة حروف أناديها ي"أهل تدفقي" ..
ولا أدري في حضرة أستاذ أيجوز لي مثل هذه الدورة في النداء..
فأن أنادي محمدا فأقول له في أول الحديث يا محمد وبعدها أقول له: لا تفعل هذا يا نفحة من السماء إليّ.. أو يا نجمة مدار قلب أبيك!
أو هكذا ..
فهذا ما قصدته ولي العذر إن أخطأت..
وفرح الأستاذ بتلميذه منكم إن أصبت..

ياااااااااااااااااااااااا ااه!
الحمد لله
أخيرا رددت على مشاركة من 30-10-2006
إذا سمينا تعليقك هذا- من باب المشاكلة - ردًّا !

طرقتَ الروح والكلْمات تعييني=إذا مارستها في مؤمن القلب
إليك أزف من قلبي مثابرتي=ونبضي متعب الدقات يا طبي
أراني كالطيور استجمعت ثقة=فجاءتكم. فما أغلاه يا ربي!!

[د. مصطفى عراقي]

يا ربي..!!
كل هذا تهديه لي أيها الكبير الحبيب الغالي!!
أنت رائع والله وقلبك أكبر مما يمكننا تصوره.!!
شرفتني وأكرمتني وصببت في كأسي ما يسكر أمة من محبيك!
رد الهمسة:

ما أدري كما تدري.. ولك حق الطاعة علما وأدبا وعلينا أن نتعلم في صمت..
ولكن فقط أحب وبكل حرج في حضرتكم الغالية أن أشير إلى أن الخطاب كله موجه إلى أول منادى "أهل تدفقي" وهي بغض النظر عن دوران المنادى في مراحل الكتابة من إحساس وانفعال وتكفير فيه نبض زائد ثم كتابة حروف أناديها ي"أهل تدفقي" ..
ولا أدري في حضرة أستاذ أيجوز لي مثل هذه الدورة في النداء..
فأن أنادي محمدا فأقول له في أول الحديث يا محمد وبعدها أقول له: لا تفعل هذا يا نفحة من السماء إليّ.. أو يا نجمة مدار قلب أبيك!
أو هكذا ..
فهذا ما قصدته ولي العذر إن أخطأت..
وفرح الأستاذ بتلميذه منكم إن أصبت..
الابن الغالي أحمد
بارك الله فيك وثق أنك تستحق كل الخير
كما أرجو أن تثق أيضا بأنني أسعد جدا بهذا النقاش
ولكن في المثال الذي ضربته : "فأن أنادي محمدا فأقول له في أول الحديث يا محمد وبعدها أقول له: لا تفعل هذا يا نفحة من السماء إليّ.. أو يا نجمة مدار قلب أبيك!
الأمر جائز، بل بديعٌ ؛ لأنه من باب "الحمل على المعنى" لأنك تخاطب مذكرا هو محمد فراعيت المعنى.
أما في النص فإن الخطاب إنما هو في المعنى واللفظ هنا إلى حروفك :"وإياكم أن تطمحوا يا نبضاتي المرسومة في جنة ونعيم في غير مخطوطتي".
فجاز هنا : " إياكِ أن تطمحي يا نبضاتي"
أو :"إياكن أن تطمحن"
والثانية أحب إليَّ لأنها تجسد الحروف في صورة العاقلات الواعيات.
بنيَّ الغالي ، أقول لك ذلك مع خالص احترامي لاختيارك .
ودمتَ بكل الخير والسعادة والألق.

[أحمد حسن محمد]

أستاذي الحبيب الغالي..
سأتخذها فرصة وأنيل هذه الصفحة شرفا لا يمكنها بعد أن تشتكي..
هي منذ شهور وتئن في أحلامي وكلما فتحت المنتدى مشتاقة إلى يديك الكريمتين..
ولكن أنا وعدتها وعدا حسنا أن أجعلها تتشبع من زياراتك..
وأرجو أن تعينوني أنتم في أن أفي بوعدي لها..
لك الفضل فيما تكسبنا من علم، وتسكب علينا من علم، وتسبك أفكارنا بعلم..
فقط أيها الغالي الكريم.. والمقام محفوظ محفوظ محفوظ..
هذا النص جزء من كتاب "البدل والمبدل منه" وهو حالة من التحولات الكثيرةجدا والمتداخلة..
وهذا ما كان
دافعا إياي وقت الكتابة إلى الكتابة بمثل تلك الكلمات "إياكم"..
ومع أن ما اقترحتموه أحسن مما توصلت إليه قدرتي في الكتابة..
فإني أسأل سؤال المحب لمعلمه معلِّمَه:
ألا يمكن أن أعامل حروفي بأنها عاقل ..
وبالذات أني أخاطبها كالذي أرسل في قوم ليعلمهم.. هو يعلمهم ويهديهم وأنا أكتبهم وأشكلهم بجهد ومشقة..
هذا ما أردت من مشابهة بين الحروف وبين الكائن العاقل..
ومن ثم استمر الخطاب إلى أمتي من الكلمات والأصوات والمعاني (في تفاعلي معها) عاقلة رشيدة قادرة على المقاومة..
وأخيرا
ويا رب أن أفوز بوفائي لصفحتي بوعدي لها بزيارتكم والرد على محبكم المستفسر المتعلم...
مسترشدا بوصايا أبي الحبيب الدكتور محمد حسن السمان
ومعلمي القريب العالي القدر والقدرة الدكتور مصطفى

[د. مصطفى عراقي]

بني الغالي.
بارك الله فيك
واعلم أنني كنت أتعامل مع العبارة في سياقها من النص بصفته نصا مستقلا كما عرضته علينا.
ولكن الأمر يختلف بالطبع باعتبار النص واقعا في سياق أكبر؛
لأن مراعاة السياق أصلٌ من أصول النظر النحوي.
ودمت بكل الخير والسعادة والتوفيق.
مصطفى

[أحمد حسن محمد]

بوركت يا معلمنا الكبير!!
وبوركت أيادي قلبك وفكرك!!

[جوتيار تمر]

العزيز احمد..
كم تأخرت في الرد والعقيب على نصك ..
لم يبقى لي سوى المرور والتحية..
دمت بالق
محبتي لك
جوتيار

[ضحى بوترعة]

العزيز أحمد

دائما تسحرنا بحرفك الرائع انك رائع يا أحمد

كلماتك تخترق الروح والفكر....

حيرتي تزداد أخي....

محبتي

[أحمد حسن محمد]

العزيز احمد..
كم تأخرت في الرد والعقيب على نصك ..
لم يبقى لي سوى المرور والتحية..
دمت بالق
محبتي لك
جوتيار



أيها المفكر الذي يدهشني دوما بفكره..
وما زلت كسابق أمري أتمنى أن أكون قريبا منه كي أتعلم عنه الكثير والكثير..
أشكر لك جمال روحك وعطر مرورك، وإن كنت أنتظر التعقيب..

ولقي هناك سهو كيبوردي رغم التصحيح السابق (لم يبقى=يبق)
ههههههه

دمت كبيرا ً حبيبا رائعا كعادتك

[عمر ضيف حافظ]

جميل منك ذلك الحس المرهف
وان لم تبد لى فى البداية فلسفة روحك فى الحياة
أتمنى أن أفهمك كثيرا مع الأعمال القادمة ان شاء الله
تقبل تحياتى

[أحمد حسن محمد]

جميل منك ذلك الحس المرهف
وان لم تبد لى فى البداية فلسفة روحك فى الحياة
أتمنى أن أفهمك كثيرا مع الأعمال القادمة ان شاء الله
تقبل تحياتى

وأنا أتمنى أن يكون ما ترغب فيما أكتب..
لأني لن أتمنى أن أغيره..


شكرا لك أخي الكريم..

ودامت طيبة كلماتك بخير

[أحمد حسن محمد]

العزيز أحمد
دائما تسحرنا بحرفك الرائع انك رائع يا أحمد
كلماتك تخترق الروح والفكر....
حيرتي تزداد أخي....
محبتي


ضحى أنت دوما مثل الورود ..

تتفتحين دوماً بأصوات قلبك البهي لتسعدينا بكل طهارة روحك في الكلمة..

شكرا لك يا أختُ

[نورية العبيدي]

ليت الوقت يسمح لنا لنتذوق مثل هذا الابداع، ولنتواصل مع مثل هذا المبدع ..

يا احمد ... حسْب نصك أنك له! فاقرب الناس لنصوصنا نحن، فهي كابناءنا أو اصدقائنا أو أكثر...

ولعل الكتابة بحد ذاتها، أي مجرد إخراج الفكرة من مخبئها في راسك او في قلبك، تعد علاجا نفسيا على انها متنفس للكاتب.

وقد وصفها الكثير من المتخصصين في علم النفس على انها علاج نفسي لمن تراكمت في رؤوسهم الافكار ولم يجدوا من يفهمهم ... ففي الورقة اذن صاغية لهم ، وفاهمة لما يريدون بوحه، والاعتراف به، ومتفهمة لكل الملابسات، ومتحملة لكل الاطالات ، وراضية بكل ما هنالك من سهو وخطأ ، وما الى ذلك ...

وقد يسمى العلاج (والوقاية من الكأبة ) بالكتابة عند علماء النفس (بالاعتراف) ...!


ان القدرة على التعبير بما في انفسنا، وعن مشاعرنا ، عن طريق الكتابة هي نعمة نشكر الله عليها ... لها تجنبنا الكثير من المشاكل النفسية ...



نص لفت انتباهي فوجدته ثمين في معانيه ...



تحياتي وتقديري

[أحمد حسن محمد]

نورية العبيدي

الأديبة القديرة جدًا

أعتذر عن تأخري كل هذا عن الرد، شاكرًا لرئيس الواحة الكريم الشاعر الكبير د. سمير العمري ما جاد به

شكرًا لك مرورك العزيز

ورأيك المضيء

تقبلي احترامي وتحيتي