تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : أتذكرين



هيثم اللحياني
01-11-2006, 06:06 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

هذه المشاركة من كتاباتي القديمة

آمل أن تحوز على رضاكم




أتذكرين

تلك الليالي كم سهرنا
كم ضحكنا
كم بكينا
و كم من الأحزان والهم اشتكينا


أو تعلمين

أنتِ أجمل من أن تكوني حقيقة
و ليس عدلا أن تكوني من خيال
قد علمت احب أعمى
و ليس عندي من محال

أبالبعد عني تقبلين
أتتركينني وحدي
أتفعلين
أقلبا جريحا تتركين
أو تجرؤين

إياك فذاك قلبي
فهلا ترحمين



ماذا تصنعين


أحقا ترحلين
و قلبي
أتسلمينه لآهات السنين


أيا حقول الياسمين
أبلغوا من ذاب قلبي في هواها
و ضاع عمري في مداها
بأنها غاية الأحلام و منتهاها




هيثم

وردة الحب
01-11-2006, 07:18 PM
وجدت الوان العشق عند اطراف كلامك
ووجدت الطيبة والمحبة والإخلاص من شيمك
وإستنشقت شذى الغرام يفوح من روحك

لك الود والورد

حاتم قاسم
01-11-2006, 10:31 PM
من عيون الشمس ترسل الأغنيات صداها
و تبقى رائعتي بشمس قد تجلت مبتغاهـــا
دمت بود 00مع خالص المحبة و التقدير

جوتيار تمر
02-11-2006, 01:53 PM
اللحياني..

الماضي..يرافقنا على صور تختلف من انسان الى اخر..
فهناك من تتعلق صور الماضي في وعيه حتى تصبح اشبه بكابوس جاثم على صدره..
لايفعل شيئا الا وهذه الصور تتلاطم امامه كامواج عاتية..فتشل حركته..
وهناك من تجاوزها..لكنها بقيت معلقة في لاوعيه...
فتجدها بين الحين والاخر..تطرق باب الوعي فتوخزه..محاولة منها سترجاع الالم المكبوت في الاعماق..
وهناك من يستجرع الماضي..على صور قصائد تتغزل بالمحبوب الازلي...

في كلتا الحالتين تبقى الارادة هي الحكم..
تقديري ومحبتي
جوتيار

هيثم اللحياني
03-11-2006, 09:33 PM
وجدت الوان العشق عند اطراف كلامك
ووجدت الطيبة والمحبة والإخلاص من شيمك
وإستنشقت شذى الغرام يفوح من روحك
لك الود والورد

وردة الحب

كلماتك ليست إلا

تعبيرا عن صفاء قلب

و روح طاهرة

تقبلي كل الود

هيثم

هيثم اللحياني
03-11-2006, 09:35 PM
من عيون الشمس ترسل الأغنيات صداها
و تبقى رائعتي بشمس قد تجلت مبتغاهـــا
دمت بود 00مع خالص المحبة و التقدير


سلمت لي أيها الرائع

و يبقى لحضورك معي لون آخر

و معنى آخر

شرف لي أن أراك هنا

كل الإحترام

و الحب

و التقدييييييييييير


هيثم

هيثم اللحياني
03-11-2006, 09:39 PM
اللحياني..
الماضي..يرافقنا على صور تختلف من انسان الى اخر..
فهناك من تتعلق صور الماضي في وعيه حتى تصبح اشبه بكابوس جاثم على صدره..
لايفعل شيئا الا وهذه الصور تتلاطم امامه كامواج عاتية..فتشل حركته..
وهناك من تجاوزها..لكنها بقيت معلقة في لاوعيه...
فتجدها بين الحين والاخر..تطرق باب الوعي فتوخزه..محاولة منها سترجاع الالم المكبوت في الاعماق..
وهناك من يستجرع الماضي..على صور قصائد تتغزل بالمحبوب الازلي...
في كلتا الحالتين تبقى الارادة هي الحكم..
تقديري ومحبتي
جوتيار


جوتيار

لم يبق لدي شيء يقال

سبرت أغواري

فلا تفضح أسراري

كل الحب


هيثم