خفت على قلبي من الضياع .. فضعت أنا ..

[ليلك ناصر]

كتبت على ظرف الرسالة ... سامحوني والله أحبكم ...

و بداخلها ....

بسم الله الرحمن الرحيم ....

قبل أن أملئ رسالتي بالاعتذار وطلب السماح منكم ... أرجوكم كل الرجاء أن تتأملوا و تقرءوا ما سيخطه قلبي الجريح .. و تأكدوا بأن كل حرف أكتبه صحيح والله صحيح ، و ربي على ما أقول شهيد ..
نعم .. كم من رفيقة في أيام دراستي كانت تغويني بالحب و تحثني على أن أصاحب خليل يحبني و يمطرني بالكلام الجميل ... لم أدير أذني لهم ، و كانت كلماتهم تعبر و لا أبالي بها .. حتى سخروا مني و من عقلي و من خوفي و أطلقوا عليّ كلمات لا يحبها أحد أن تطلق عليه كمعقدة ، و رجعية وووو كثير من هذه الأسماء ، رغم كل هذا حافظت على نفسي قبل أن أحافظ على الاسم الذي حملتموني إياه .. فديني لا ينصحني و لا يدلني على مثل هذه الأمور ، وتربيتي لا تشجعني على الإقدام لفعل شيء لا يرضي عقيدتي ... وبعد انتهائي من دراستي كم تمنيت أن أسجل في الجامعة التي حلمت أن أنتسب لقسم أحبه فوضعتم خيارين أمامي و هو إما أن أدرس الفروع التي تحبوها أنتم أو الجلوس في المنزل .. ففضلت الجلوس لأني سأفشل بدراستي و لن أسلم من كلماتكم الصاعقة .. بقيت هكذا دون صديقة تحدثني حبيسة أربع جدران ... حتى جاء حاسوبي الذي عشقته فكان النافذة للتواصل مع الناس ..
فوالله إني أحب الناس و أنتم تحببونني بالجدران !!...استفدت منه كثيرا في كثير من المجالات .. ربما كنت أجهل أشياء فيه ... عندما أدخل عالم الانترنت و أتواصل مع الناس كنت أدخل باسم مستعار .. تقديرا لمشاعركم و قناعاتكم ، و خوفا عليكم من الإحراج .. رغم أني لا أفعل سوى الخير والله ، رغم أني أتمنى لو أسجل باسمي الذي أفخر به أو حتى أبوح به أمام الجميع لأثبت للجميع أني أريد الفائدة و أريد أن أفيد لكن الحمد لله خلقت فتاة ...
كانت ضغوطاتكم عليَّ كثيرة و حرصكم زاد عن حد المعقول حتى أني لم أعد أصدق بأن في هذه الدنيا خير .. فشعرت بكآبه كدت أحادث الجدران ...
فأصبحت أتعرف على أشخاص في عالم الانترنت و أحدثهم بكل أدب و احترام و لا أسمح لأحد أن يخطأ بحقي بحرفٍ واحد .. آه حتى جاء أحدهم و كان قد غضب مني لأني لم أسمح له أن يتدخل بخصوصياتي .. أرسل لي ملف على بريدي بحجة أنه يريد مني أن أنصحه ... فتغلغل إلى حاسوبي وسرق صوري و قام بتطبيقها على صور أخرى .. و أنا بكل نية صادقة ساعدت نصحته كانت أمنيتي مساعدة الناس ، مساعدة كل فقير ، كل جريح ، مسح كل دمعة حزينة مقهورة ...

آآآآآآآآآآآآآآآه بعد فترة طلب مني أن أطبق ما يريد و إلا سينشر الصور التي طبقها ... و عندما رأيت الصور ...
صعقت ........ ذهلت ...... بكيت .......... أقفلت نافذتي .. أقفلتها و دموعي أملت جراحي .. ما هذا العار ؟!
قمت من أمام الشاشة أهذي ..لا أصدق ... أكذب ما رأيته ... وكأني في كابوس مريب .. فلم أعد أجرؤ أن أفتح حاسوبي .. و كأنه سيقتلني إن لامسته أناملي ...


حتى ... وصلت لكم الصور ... وذللت بعيونكم ..و شبعت من ضرباتكم .. وإذلالكم لي بكل كلمة تجرح المشاعر .. وأنا من تعرف بمرهفة المشاعر ، و إحساسها الفائض .... آآآآآه من الظلم كم هو قاسِ ....
آآه .... أنا .........أنا .......... أنا حافظت على نفسي و خفت على قلبي من الضياع بالحب ... فضعت أنا ...
لا ......... هكذا أضيع ؟؟ ..............

لن أطلب منكم السماح لأني والله بريئة .. بريئة ... بريئة .. ولكن سامحوني سأذهب لعلي أستطيع أن أبعد عنكم العار ... أحبكم و الله قبل أن أحب نفسي .............. وداعاً ..

[جوتيار تمر]

حلا...
اية مرثية هذه التي سطرتيها هنا..
هل الامر هذا واقع حصل لك..ان انه نسج خيالك..ام انك تتحدثين بلسان اخرى ..وصلتك رسالتها بالفعل..؟
سدرك الجميل هذا جعلني اعيش الكلمة بعمقها...اي بما ورائها... ولااخفيك سرا باني خشيت ان اتوقف في اية لحظة..من اكمال القصة هذه..لاني بالفعل اكره الاستغلال بشتى انواعه وبكافة وسائله.. وصوره..فكيف بانسانة مكسزرة الجناح..محبوسة بين الجدران لانها ارادت ان تبقي على ذاتها نقية..بعيدة عن شوائب الحياة وزينتها الفانية..الذابلة..وكأني بلسان الحال يقول..اردت لكم الخير ولم احصد منكم غير الالم..فبأي ميزان انتم تزنون الاعمال..وباي قيم انتم تدينون..؟
حلا...نصك جميل..ورسالتك هذه تحمل الكثير بين طياتها وكم اتمنى ان تصل الرسالة الى كل يعي قيمة الانسان.
حلا...لي همسة اذا سمحت لي..
قولي لها بلساني..الوداع تأكيد لذنب لم تقترفه هي.. تاكيد لجرم ليست هي من قامت به..فالهرب..يعني الاستسلام..والاستسلام يعني امكانية الاستغلال..والاستغلال اذا تم يعني انهاء الصفاء في الذات(الضياع)..لذا قولي لها عني..بان الوجود برغبة اقوى لنشر ما هي تؤمن به افضل السبل للوقوف بوجه من يريد الاستغلال..؟
حلا....
تعجبني كتاباتك لانها دائما تحمل رسالة وتعمل لهدف منشود.
تقبلي مروري...
وتعلمين مقدار محبتي
جوتيار

[وفاء شوكت خضر]

حلاااااااااا

أيتها الطفلة الذكية ، كيف استطعت أن تصلي لمثل هذه الفكرة ، قصة كتبت بلسان جيل جديد ، يخطط لبناء مستقبل يحاول أن يكون فيه في مأمن من كل الشرور التي انتشرت فيه بسبب التكنولوجيا التي باتت بدل أن تكون في صالح الإنسان ، صارت وبالا عليه ودمارا .
قصة هادفة ، رسالة ذكية لمن يسلك تلك الدروب الملتوية ليصل لمبتغاه ضاربا عرض الحائط بكل القيم والمبادئ ، ومتناسيا أن الحياة كما تدين تدان ، ونقطة أخرى في منتى الذكاء ، أنك لفت النظر أن الصداقة أيضا لها تأثير كبير .
حلا نصك جميل جدا ، يخاطب جيل الآباء والأبناء في آن واحد ، وأنت تلمحي للضغوط التي تتعرض لها الفتيات خاصة في مجتمعنا الذي بات منفتحا دون حدود .

حلا ..
تقدمك ملحوظ جدا وسريع .
استمري أيتها الرقيقة .

لك الحب والود .

[الصباح الخالدي]

جميل هذا الحرف ياحلاااااا

[زاهية]

حلااا أين أنت فنصك هذا بديع.. لم أهتم بهنات الفتاة النحوية بقدر اهتمامي بمضمون الموضوع ..عرضك رائع ذكرني برسالة أرسلتها لي إحدى الفتيات تطلب مني حل مشكلة لها أكثر غرابة من قصتك هذه فقد تبين لها بأن صديقتها العزيزة جدا جدا هي رجل وقد كانتا تتكاتبان على الماسنجر مارأيك؟

[د. محمد حسن السمان]

سلام الـلـه عليكم
الاخت الفاضلة الاديبة حلا

اعجبت جدا بهذه العفوية , أداء وتعبيرا , لقد نجحت في نقل الاحساس , وتقديم فكرة معاصرة , تلامس مشاكلنا اليومية الحديثة , باسلوب أدبي , وقد سبقتني الاخت الفاضلة الاديبة الكبيرة الاستاذة زاهية , واقتبس منها :
"لم أهتم بهنات الفتاة النحوية بقدر اهتمامي بمضمون الموضوع .."
لابد من اعادة صياغة القصة , وتطوير بنائها , وتلافي الاخطاء اللغوية , فهي قصة فيها الجرأة والقوة , وفيها جمال النفس والعبارة , وتستحق الوقوف عندها , وعلى اية حال فهي قصة جميلة جدا , انت تكتبين بشكل عذب .

تقبلي احترامي وتقديري

اخوكم
السمان

[ليلك ناصر]

حلا...
اية مرثية هذه التي سطرتيها هنا..
هل الامر هذا واقع حصل لك..ان انه نسج خيالك..ام انك تتحدثين بلسان اخرى ..وصلتك رسالتها بالفعل..؟
سدرك الجميل هذا جعلني اعيش الكلمة بعمقها...اي بما ورائها... ولااخفيك سرا باني خشيت ان اتوقف في اية لحظة..من اكمال القصة هذه..لاني بالفعل اكره الاستغلال بشتى انواعه وبكافة وسائله.. وصوره..فكيف بانسانة مكسزرة الجناح..محبوسة بين الجدران لانها ارادت ان تبقي على ذاتها نقية..بعيدة عن شوائب الحياة وزينتها الفانية..الذابلة..وكأني بلسان الحال يقول..اردت لكم الخير ولم احصد منكم غير الالم..فبأي ميزان انتم تزنون الاعمال..وباي قيم انتم تدينون..؟
حلا...نصك جميل..ورسالتك هذه تحمل الكثير بين طياتها وكم اتمنى ان تصل الرسالة الى كل يعي قيمة الانسان.
حلا...لي همسة اذا سمحت لي..
قولي لها بلساني..الوداع تأكيد لذنب لم تقترفه هي.. تاكيد لجرم ليست هي من قامت به..فالهرب..يعني الاستسلام..والاستسلام يعني امكانية الاستغلال..والاستغلال اذا تم يعني انهاء الصفاء في الذات(الضياع)..لذا قولي لها عني..بان الوجود برغبة اقوى لنشر ما هي تؤمن به افضل السبل للوقوف بوجه من يريد الاستغلال..؟
حلا....
تعجبني كتاباتك لانها دائما تحمل رسالة وتعمل لهدف منشود.
تقبلي مروري...
وتعلمين مقدار محبتي
جوتيار

يا عميق الشعور جوتيار أشكرك من الأعماق
أخي الحمد لله هذا الأمر لم يحصل لي .. و لم أكتب القصة بلسان إحداهن ... كتبت هذه القصة من واقع قد أكون عشت بعض من أجزاءه ، و أكون قد شعرت بكثير من المظلومات في هذه الحياة .. واقع الفتاة صعب و ليس أي فتاة .. فتاة مرهفة الإحساس تعيش تحت حكم قوانين العادات .. لا أدري هكذا أشعر أنا ..

أتدري أحيانا الضغوط على الفتاة تولد لديها الانحراف و عمل كل شيء ينهوها عنه ، و بعضهن من يتغلغل الخوف إلى قلوبهن و ينطوين عن الناس و يتعقدن من الحياة ..

أيضا أحببت أن أوجه رسالة إلى المتطفلين الذين لا يخافون الله و لا يدركون أنهم ملاقوه ..

و أنا يا أخي أكره الاستغلال بكافة أنواعه من صغري ... و لكن أحيانا يواجهنا من يقوى عليك و يستغل أجمل شيء فيك ..
أخي رسالتك ستصل إن شاء الله لكل إنسانة مظلومة مقهورة و أدعوا الله أن يعطيها القوة للوقوف بوجه من يريد الاستغلال ..

أشكرك جدا جدا ودوما لمَ تقدمه لنصوصي من دعم في الردود ...
لك سلامي المعطر ..
و أمنياتي لك بالسعادة في الدارين ..

[ليلك ناصر]

حلاااااااااا
أيتها الطفلة الذكية ، كيف استطعت أن تصلي لمثل هذه الفكرة ، قصة كتبت بلسان جيل جديد ، يخطط لبناء مستقبل يحاول أن يكون فيه في مأمن من كل الشرور التي انتشرت فيه بسبب التكنولوجيا التي باتت بدل أن تكون في صالح الإنسان ، صارت وبالا عليه ودمارا .
قصة هادفة ، رسالة ذكية لمن يسلك تلك الدروب الملتوية ليصل لمبتغاه ضاربا عرض الحائط بكل القيم والمبادئ ، ومتناسيا أن الحياة كما تدين تدان ، ونقطة أخرى في منتى الذكاء ، أنك لفت النظر أن الصداقة أيضا لها تأثير كبير .
حلا نصك جميل جدا ، يخاطب جيل الآباء والأبناء في آن واحد ، وأنت تلمحي للضغوط التي تتعرض لها الفتيات خاصة في مجتمعنا الذي بات منفتحا دون حدود .
حلا ..
تقدمك ملحوظ جدا وسريع .
استمري أيتها الرقيقة .
لك الحب والود .



الأخت الرائعة دوما و أبدا ... وفاء خضر ..

ما هذا الرد ؟ و الله أخجلتني جدا و لم أعد أعلم بماذا سأرد عليك ؟؟ ...

فكرتي وصلت لها لمَ يعاني منها كثير من المجتمع .. و قد بتنا نخاف على أنفسنا من أي شيء ..

حتى أحببنا جدران المنزل خوفا من هذه التكنولوجيا .. فمن ضمنها عدسات هواتف النقالة التي تلتقط الصور
كيفما تشاء ..
نعم التكنولوجيا هي للاستفادة منها ، و ليس لهدم و تدمير البيوت للأسف ..

حتى أغلب أصدقائنا لم نعد نؤمن لهم .. يظهروا لنا شيء و يخفوا عنا أشياء .. فالصداقة يجب علينا أن نتخيرها جيدا و لا نطلق على أي رفيق مسمى صديق ...

يعجبني دوما مرورك و يسرني كثيرا

و أنا مستمرة معكم بإذن الله ........

تقبلي شكري و احترامي يا غالية ..

[حمزة محمد الهندي]

حلا...

قصتكِ هذه واقع للأسف نعيشه... استغلال ، مكر ، تلاعب

لأنها الفتاة في بساطة الأمر مسكينة تجذبها كلمة (أحبكِ) وهيَ لاتعرف أن كانت صادقة أم كاذبة.. فتسحب معها خيوط الثقة، ويلبي قلبها كل ما يرده
أم عقلها فيظل.. معلق بين تفكير القلب وتفكيره

تحيتي أيتها الرائعة

حمزة

[عماد عنانى على]

فعلا تتطرحين قضية هامة
حينما يعامل الصدق بالخديعة والمكر
لكن رغم هذا الزيف الذى يضيق علينا الخناق من كل جانب
لاتزال الكثير من النفوس طاهرة نقية
وعلينا مسئولية كبيرة فى تمحيث كل من نفتح له الباب

تحية شكر وتقدير لهذا الطرح الذى جعلنى أعيد القراءة مرة ومرات

تحياتى

[ليلك ناصر]

جميل هذا الحرف ياحلاااااا



الجميل هو مرورك أيها الصباح ...

أشكرك جدا ..

[ليلك ناصر]

حلااا أين أنت فنصك هذا بديع.. لم أهتم بهنات الفتاة النحوية بقدر اهتمامي بمضمون الموضوع ..عرضك رائع ذكرني برسالة أرسلتها لي إحدى الفتيات تطلب مني حل مشكلة لها أكثر غرابة من قصتك هذه فقد تبين لها بأن صديقتها العزيزة جدا جدا هي رجل وقد كانتا تتكاتبان على الماسنجر مارأيك؟




أهلا و سهلا بالرائعة و العزيزة زاهية ..

أشكرك جدا أيتها الغالية لتواجدك المورق .. أتدري بأني عندما انتهيت من كتابة القصة و قراءتها لأختي قالت لي
على خطأ .. فقلت لها أدري بأن بها أخطاء و لكني وضعتها دون مراجعتها قائله لها بأن التي كتبت هذه الرسالة من المؤكد سيكون عندها أخطاء من الألم و الحزن الذي صاحبها و هي تكتب .. كتبت هذه القصة و عشت كل لحظة بخيالي ...

أما عن رأيّ بما قلته عن هذه الرسالة التي وصلتك ... لم أستغرب أبدا لأن في عالم الانترنت كل شيء وارد ..
لكن سأذكر لك ما فعله هذا الشاب الذي أعرفه و هو من أحد الأقارب البعيدة ... كنت جالسه مع أخته و دار حديث بيننا عن الانترنت فقالت لي ما فعله أخوها مع إحدى الفتيات في الانترنت (أنه كان يتعرف على فتاة
و باسم فتاة وعلى أساس أنه فتاة .. قالت له الفتاة ماذا يضمن لي بأنك فتاة و لست شابا .. قال لها خذي هذا رقم الهاتف النقال
و تأكدي بنفسك ، أخذت الرقم و اتصلت و عندما رن الهاتف أعطى الهاتف لأخته فسمعت صوت فتاة و تأكدت و أغلقت الهاتف و أصبحت تكمل الحديث معه على أساس فتاة ) فما رأيك أنت يا غالية بهذا ؟

أبعد الله عنا و عن الجميع أولاد الحرام .. أتدري بأن هذه القصة سمعتها قبل خوضي بالنت فلذلك أكون حريصة جدا بجهازي لا أضع به أي شيء شخصي ...

أشكرك جدا أختاه لمرورك الرائع كروعتك ..

[ليلك ناصر]

سلام الـلـه عليكم
الاخت الفاضلة الاديبة حلا
اعجبت جدا بهذه العفوية , أداء وتعبيرا , لقد نجحت في نقل الاحساس , وتقديم فكرة معاصرة , تلامس مشاكلنا اليومية الحديثة , باسلوب أدبي , وقد سبقتني الاخت الفاضلة الاديبة الكبيرة الاستاذة زاهية , واقتبس منها :
"لم أهتم بهنات الفتاة النحوية بقدر اهتمامي بمضمون الموضوع .."
لابد من اعادة صياغة القصة , وتطوير بنائها , وتلافي الاخطاء اللغوية , فهي قصة فيها الجرأة والقوة , وفيها جمال النفس والعبارة , وتستحق الوقوف عندها , وعلى اية حال فهي قصة جميلة جدا , انت تكتبين بشكل عذب .
تقبلي احترامي وتقديري
اخوكم
السمان



أستاذي الرائع .. د. محمد السمان ..

من الجميل و الرائع أن يمر على حروفي البسيطة أستاذي المحترم ..
و أكون في غاية السعادة عندما أقرأ ردك الرائع الذي كروعتك ...

أعلم بأنه يوجد أخطاء في بناء القصة .. لكني وضعتها دون أن أعيد بها أي حرف .. لا أدري لماذا ؟
في المرة المقبلة إن شاء الله سأتريث أكثر في الكتابة ...

أشكرك جدا وجدا و دائما و أبدا أيها الرائع لمَ تقدمه لي من نصائح و ودفعات معنوية و نقد بناء لا حرمنا الله منك ..

ودمت بخير و سعادة دائمة ...

[إسماعيل صباح]

لا استطيع المكوث هنا طويلا لأن عندي سكري, الفكرة من القصة مضمونها اكثر من رائع , وكذلك الردود ولكل متخوف من نتائج استخدام النت أقول احفظ الله يحفظك . اترككم برعاية الله وحفظه. اخوكم ابو محمد

[ليلك ناصر]

حلا...
قصتكِ هذه واقع للأسف نعيشه... استغلال ، مكر ، تلاعب
لأنها الفتاة في بساطة الأمر مسكينة تجذبها كلمة (أحبكِ) وهيَ لاتعرف أن كانت صادقة أم كاذبة.. فتسحب معها خيوط الثقة، ويلبي قلبها كل ما يرده
أم عقلها فيظل.. معلق بين تفكير القلب وتفكيره
تحيتي أيتها الرائعة
حمزة



أخي حمزة ...

واقع نعيشه و قلة توعية .. أتدري بأن الفتيات في هذا الزمان ليس الجميع
بل هناك نسبة معينة .. للأسف بأنهن من يتلاعبن على الرجال
و يورطوهم بأشياء في حياتهم ربما تأخذهم للهاوية ..

الفتاة بشكل عام تفتقر للكلمات الجميلة من مجتمعها .. فعندما تسمع كلمات عذبة من أحد ما فتشعر بأنه يقدرها و يعزها و علم قيمتها ... فتوقع بمصيدته ...

أخي سررت جدا بمرورك هذا ..

دمت بخير ..

[الصباح الخالدي]

اشرق من جديد معك حلااا

[ليلك ناصر]

فعلا تتطرحين قضية هامة
حينما يعامل الصدق بالخديعة والمكر
لكن رغم هذا الزيف الذى يضيق علينا الخناق من كل جانب
لاتزال الكثير من النفوس طاهرة نقية
وعلينا مسئولية كبيرة فى تمحيث كل من نفتح له الباب
تحية شكر وتقدير لهذا الطرح الذى جعلنى أعيد القراءة مرة ومرات
تحياتى


أخي عماد ...

كما يقولون يضيع الصالح بالطالح ...

و لا أخفيك أن هناك الكثير صادقين و لكن تبقى حريص

لأن هناك الكثير من يتخفى تحت أقنعه النصح فالممثلون لم يقتصروا فقط على التلفاز بل باتوا في كل الانحاء و دون أجره ..

أشكرك لمرورك العطر ..

و لك تحيتي ..

[ليلك ناصر]

اشرق من جديد معك حلااا



كيف لا تشرق و الآن صباح ..

على كل أنت دائما مشرق في المساء و الصباح ..

أهلا بك :011:

[ليلك ناصر]

لا استطيع المكوث هنا طويلا لأن عندي سكري, الفكرة من القصة مضمونها اكثر من رائع , وكذلك الردود ولكل متخوف من نتائج استخدام النت أقول احفظ الله يحفظك . اترككم برعاية الله وحفظه. اخوكم ابو محمد



عافاك الله أخي إسماعيل صباح من كل مكروه ..

أشكرك لمرورك الرائع الذي خططت به الدرر ...

أبعد الله عن الجميع كل سوء ... و هدانا إلى طريقة المستقيم ..

لك سلامي ..