إلى أي حد تتفق مع....!!!!!!

[أحمد حسن محمد]

مع قول ت س إليوت:

إن الفن إذ يفرض نوعاً من النظام على الحياة إنما يكشف عن نظام كامن في الحياة، رغم كل فوضاها الظاهرية..
انتبه!!

موقفك من هذا الكلام ينبئ بموقفك من المدارس الشعرية والنقدية الحديثة..

هل أنت مع!؟!
أم ضدَّ؟؟
أم تحب الصمت؟؟ لأن الرد سيكشف عن أبعاد لا تريد مناقشتها لأنك تعشق طريق الفن التراثية؟؟

[مجذوب العيد المشراوي]

مع لحد النخاع ...

[خليل حلاوجي]

إن الفن إذ يفرض نوعاً من النظام على الحياة إنما يكشف عن نظام كامن في الحياة، رغم كل فوضاها الظاهرية


اعترض على كلمة فوضاها

والاصخ عندي .... فوضانا

هذا أولا ً


ان اسطورة الادب الرفيع .... اليوم ....قد تتحقق اذا كانت الاقلام تستمد المداد من قلوب الانقياء الذين صدقوا قي المواجهة

فمحور الشر ... صاح رجاله في الهيجا .... أن شوهوا معالم الانتماء

والقابعون في محور الخير .... مستضعفون .. يتخطفهم الناس

ولكل محور ... آدابه وأقلامه

وهذه الثانية

\
أما
تسارع وتناغم ... الصورة
وهي
يراد بها اعلان الحرب على القلم

فان الخطب جلل

فوالله مااظن الصورة الا وقد سرقت من منابرنا .... قراءنا
وعندكم خبر
من ينقل الحدث في آنه
ومن ثم ينقل رؤيته

الادب اليوم ... في امتحان عسير
اذا مااريد له معالجة فوازع ارصفتنا والحد من فوضانا

وهذه الثالثة

\

لايخدعنك من جاء مهرولا ً الينا رافعا ً شعار

الفوضى الخلاقة

ووالله انها الحالقة لااقول تحلق القيم بل تشوهها

\

تمت كلمات نقدي

فأين الرجال ؟





مع وافر مودتي

[خليل حلاوجي]

من يرفع الشعار

هي السيدة كوندليزا رايس ...

[نادية بوغرارة]

أرجو أن تقبلوا تطفلي على مائدة الادباء:
إستوقفتني الجملة الأولى:
إن الفن إذ يفرض نوعاً من النظام على الحياة ..
و كأن النظام المفروض على الحياة من الفن أمر بديهي،
لا جدال فيه،..هيهات..أما لو كان دلك حق لظهر النظام .
و لكن ربما يكون النظام لا يعني به إلا الفنان نفسه،
أما الحياة فيلزمها اكثلر من الفن و أكبر.
هدا إدا كان الفن المقصود شريفا ، أما و الفن في
حياتنا إصطبغ بالعفن و التصقت به الشوائب ،
فلن يزيد الدنيا إلا فوضى أكثر من فوضاها الظاهرة.

[حوراء آل بورنو]

ارتباط الأدب بالسياسة عظيم .. عظيم !

لكن متى سألت عن الرأي .. بل خاصه ، فاسمع :

أرى الأدب عظيماً متى عظم الإنسان ؛ مخلوق من الطين لكنه يتطلع إلى نور السماء .

متى تحقق ذلك فهو الأدب عندي .

تقديري .

[عبدالله المحمدي]

هنالك ادب هابط ...وأدب رفيع ...وهنالك ادب متكلف

وفي عصرنا الحاضر طغى للأسف الشديد الادب الهابط على الادب الرفيع

بدعاوي كثيره منها الواقعيه ومنها الحداثه


وحياة المجتمع والبيئه الاجتماعية تلعب دورا كبيرا في الادب بل وتؤثر فيه تأثيرا عميقا



وعودا على ذي بدء

هل نحن مع او ضد ....فأقول :

نحن مع الادب الراقي الذي يحكي فصولا واقعيه بعيدة عن التكلف

والادب متى ماهذب النفوس وثقف العقول وقوم( بشد الواو)الالسن كنا معه


تحياتي لك اخي احمد حسن محمد وشكرالك على هذا الموضوع الجميل