مشاهدة النسخة كاملة : أفكار هاربة
إبراهيم محمد
10-11-2006, 03:10 AM
كنت قد نشرتها ضمن موضوع سابق بنفس العنوان كرد
لكنها لم تأخذ حقها فأعدت نشرها في موضوع مستقل
بعد هروب...
أعود وأكمل ببعض هاربات أخريات:-
(18):
الشاعر بركانٌ ينفجر منذ أول حرفٍ يخطه على الورق
ليبقى ثائراً طوال عمره يحترق لا يطفئه سوى الموت..
والشعر ما هو إلا إحساسٌ يترجم هذا الإحتراق راقصاً
فإن ذهب الرقص بقي الإحساس
أما إن ذهب الإحساس... فلا داعيَ للرقص
(19):
هم يقولون لي -وما أسهل القول- أن أنسى...
ولكن.. كيف أنسى وأثر موتها أراه على وجهي كلما نظرت في المرآة
(20):
أعظم إنجازٍ أن تبدع في غير اختصاصك
لكن أعظم مصيبة هي ألا تكون مبدعاً في اختصاصك قبل ذلك
(21):
الحب يأتي فجاءةً ويرحل فجاءةً دون استئذان...
فلا تتعجله ولا تبحث عنه ولا تدعيه ولا تتوهمه
ولا تقبله بسهولة شرب كأسٍ من الماء
فهو متشعبٌ في صدر كل إنسانٍ كما الشعيبات الهوائية
(22):
لكِ الحرية في أن تتجاهليني
لكن ليس لك الحق في منع عينيك من نظرتهما لي
فقد أدمنتا ذلك
(23):
آه من الدنيا وكثرة الترحالْ
جف الفؤاد من جفاكم
وأضناه منكم قلة السؤال
على أنكم في قلبي..
ونسيكم محال
(24):
ذاك الحنان كم أتعبني
كيف لغيره أشتاقُ
تعبت واشتياقي تمادى
تعبت حتى ملني الفراقُ
ياربُّ إن احتراقي قد ازدادَ
والقلب هدَّه إشفاقُ
متى نوقف النوى متى ؟!
تاه الفؤاد ولم يجدِ إشراقُ
(25):
يا لحماقتكنْ !!!
كلما أعجبت إحداكن بشخص ظلت تنصب له شِبَاكَ عينيها..
حتى إذا وقع فيهما أخذتها العزة بنفسها أو كانت هي أول من يهرب
ويبقى هو في صراع المشاعر ضحية هذا الغباء
بصيغة أبسط:
تبقى الفتاة هي من يلتفت للشاب محاولة جذب أنظاره نحوها
فإذا التفت إليها تظاهرت بعدم الاهتمام
ولا تسألني سبب هذه الحماقة
(26):
أضنى حياتي ثلاثاً
قلب أتعبه حسٌّ وترحالٌ ووصب
وأم رحلت فرحل قلبي معها
وحب ضاع دون علم السبب
(27):
من كان هدفه مجرد دخول الجنة فإن فشله يعني عدم دخولها بتاتاً
أما من كان هدفه الفردوس الأعلى.. حتى لو فشل يكون قد ضمن على الأقل وجوده في أعلى مراتب الجنة وياله من فشل
همسة: قس على ذلك بقية أهداف حياتك
(28):
عشت في هذا الزمان عمرين
الأول لا أذكره بسبب ذاكرتي التي رحلت مع من رحلت
والثاني... أنساني ظلمكِ لي إياه
(29):
ثلاث في غربتي
ثلاث ولم أزلْ
على الوعد لم أزلْ
عتباكِ تدمي الفؤادْ
عتباكِ تدمي المقلْ
(30):
لك الله يا فؤادي كم عشتَ من وهمْ
وكم بتَّ الليالي ممزقاً داميا
كالطفل تغدو أياماً تعشق هائماً
وأخرى تمضي بقلبكَ خاويا
فسبحان من أهدى الأحبة بعضهمْ
وسبحان من خلاك دونهم خاليا
(31):
الشعر مولود هو أجمل ما خرج من رحم الحزن
(32):
You said it was just a falt
But my heart is still broken
and i can't forget
حوراء آل بورنو
10-11-2006, 08:13 AM
الأخ الفاضل
نقدر و كثيرا كل عضو من أعضاء واحتنا قديم العهد بنا و بها ، و نرجو دوماً له طيب المقام بيننا .
قد أرى أنك خالفت الصواب لحظة ذكرت أن نصوصك - أو نصك شبيه هذا - لم يأخذ حقه من الاهتمام ، فقد وصلت به الردود إلى ثلاث صفحات ! و ربما ألحظ أن نصك هذا سلسة عليك تغذيته كلما فرّ الحبر من قلمك إلى الورق !
ليتك كتبت في صفحتك القديمة جديداً فرفعتها بذاك الجديد أمامنا بدل تكرار ما هو قديم في صفحة جديدة .
عذرا لقسوة حرفي ؛ لكن أكثر ما يزعجني أن تتهم الواحة أنها لا تهتم بذي حرف !
تقديري .
جوتيار تمر
10-11-2006, 02:22 PM
الطيب..
كنت قد نشرتها ضمن موضوع سابق بنفس العنوان كرد
لكنها لم تأخذ حقها فأعدت نشرها في موضوع مستقل
بعد هروب...
أعود وأكمل ببعض هاربات أخريات:-
(18):
اي كان...سواء شاعرا ام متمردا...فان الموت له في ذهن الانسان شيء يتكرر..
(ايلروي فليكر:ان الاموات يعرفون شيئا واحدا فقط،هو انه من الافضل ان يكون الانسان حيا.)
ولااعلم هل لانه..يريد الاستمرار بالرقص..ام....!
(19):
النسيان كما يقول جبران خليل جبران..شكل من اشكال الحرية...
اذا انت لاتريد ان تتحرر من نفسك..
(20):
صدقت..وان الامر لادهى وامر من ذلك خاصة في مجتمعات تعودت..قياس كل شيء بمقاييس الانبهار والانتصار والحمية..والتباهي..لان الانسان مهما ابدع..ياتي يوم ويصاب بالجمود الابداعي..كما علمنا ذلك فلسفة التاريخ.
(21):
وكذا الكلمة..تاتي فجأة..وعلينا ان لانستعجلها...ولا نغصبها..ولانستهان بها عندما تاتي...
رائع هذا الوصف ...
(22):
كلاهما..حرية..لكن لكل واحدة منها وقع خاص على الذات...
(23):
انه النسيان مرة اخرى...
وكأني بك مأخوذ على التمرغ في غبار الحبيب..
(24):
لوحة اشتياق اكثر من جميلة...
فيها تدفق صادق لمشاعر مشتاقة..
مبدع انت...
(25):
لذا على الشباب ان لايلدغوا من جحر مرتين...
والامر متفاوت ونسبي..لان هناك...الكثيرات يقعن في شرك الذئاب..
وتكون النتائج غير محمودة..
(26):
لقد..
افجعت قلبي بالثانية..
لها الجنان...ولك الصبر
(27):
دعوة صريحة...
فمن شاء اعتبر..
ومن شاء ..لا...
ولقد بلغنا...
(28):
انه لعمر شاق...
في المرتين..او الاثنين انت الذي توجعك الحياة..
لكن لاباس..فان لاتريد الجنة..وانما الفردوس...
وكل ما يوجعك يكتب لك..
(29):
ثلاث قاسيات..
لكنها..
خرجت منك بعفوية رائعة..
(30):
وسيجمعهم الله اذا صدقوا..
وحينها يبدل الفؤاد تراتيله..
(31):
الادب يولد من رحم الالم
(32):
To forget me its up to you
to forget you I will never do
تقبل محبتي
جوتيار
حسنية تدركيت
10-11-2006, 02:34 PM
اسجل اعجابي بهذا القلم الزاخر بالجمال
إبراهيم محمد
10-11-2006, 10:33 PM
الأخ الفاضل
نقدر و كثيرا كل عضو من أعضاء واحتنا قديم العهد بنا و بها ، و نرجو دوماً له طيب المقام بيننا .
قد أرى أنك خالفت الصواب لحظة ذكرت أن نصوصك - أو نصك شبيه هذا - لم يأخذ حقه من الاهتمام ، فقد وصلت به الردود إلى ثلاث صفحات ! و ربما ألحظ أن نصك هذا سلسة عليك تغذيته كلما فرّ الحبر من قلمك إلى الورق !
ليتك كتبت في صفحتك القديمة جديداً فرفعتها بذاك الجديد أمامنا بدل تكرار ما هو قديم في صفحة جديدة .
عذرا لقسوة حرفي ؛ لكن أكثر ما يزعجني أن تتهم الواحة أنها لا تهتم بذي حرف !
تقديري .
أشكرك على تقديرك وعلى حرف لا أرى فيه أي قسوة تذكر
لي توضيح:
عندما ذكرت أن نصي لم يأخذ حقه إنما هي وجهة نظر رأيتها ولا يعني ذلك بالضرورة اتهام لغيري بالإهمال أو التقصير والصفحات التي ذكرتها كانت ردا على ما طرحته مسبقا في مشاركتي القديمة أي الافكار (1-17)
أما هذه المجموعة الجديدة (18-32) فقد رفعت الموضوع الى الصفحة الاولى لكنها كانت في اسفل الصفحة كرد واغلب من قرأ الموضوع ظن انه قديم دون علمه بوجود جديد في الاسفل كما اخبرني بذلك اعضاء هنا وهو ما دفعني إلى الإحساس بأنها ظلمت
أخيراً أقول ليس بالضرورة سيدتي تقديم اعتذار كلما اراد احدنا تنبيه آخر عن شيء ما خوفا من ردة الفعل
إنما نحن هنا للتحاور وتوجيه بعضنا بعضا
فائق احترامي
مع أشواقي التي ليست تموت
طبيب
إبراهيم محمد
16-11-2006, 10:30 PM
اسجل اعجابي بهذا القلم الزاخر بالجمال
اعجاب أمثالك فخر لمثلي سيدتي
لك التحية والمودة
مع أشواقي التي ليست تموت
طبيب
وفاء شوكت خضر
16-11-2006, 10:44 PM
الأخ إبراهيم محمد ..
فلسفة شخصية للأفكار الهاربة ، أتت بشكل جميل ومقنع ، وبقلم يحاور صاحبة في كل نقطة .
أفكار هاربة .. لعلها هاربة من ظلمات النسيان لتظهر إلى النور .
كم هي جميلة هذه الأفكار ، تهرب منك إلينا ، فشكرا .
تحيتي ومودتي .
إبراهيم محمد
18-11-2006, 02:26 PM
الطيب..
كنت قد نشرتها ضمن موضوع سابق بنفس العنوان كرد
لكنها لم تأخذ حقها فأعدت نشرها في موضوع مستقل
بعد هروب...
أعود وأكمل ببعض هاربات أخريات:-
(18):
اي كان...سواء شاعرا ام متمردا...فان الموت له في ذهن الانسان شيء يتكرر..
(ايلروي فليكر:ان الاموات يعرفون شيئا واحدا فقط،هو انه من الافضل ان يكون الانسان حيا.)
ولااعلم هل لانه..يريد الاستمرار بالرقص..ام....!
(19):
النسيان كما يقول جبران خليل جبران..شكل من اشكال الحرية...
اذا انت لاتريد ان تتحرر من نفسك..
(20):
صدقت..وان الامر لادهى وامر من ذلك خاصة في مجتمعات تعودت..قياس كل شيء بمقاييس الانبهار والانتصار والحمية..والتباهي..لان الانسان مهما ابدع..ياتي يوم ويصاب بالجمود الابداعي..كما علمنا ذلك فلسفة التاريخ.
(21):
وكذا الكلمة..تاتي فجأة..وعلينا ان لانستعجلها...ولا نغصبها..ولانستهان بها عندما تاتي...
رائع هذا الوصف ...
(22):
كلاهما..حرية..لكن لكل واحدة منها وقع خاص على الذات...
(23):
انه النسيان مرة اخرى...
وكأني بك مأخوذ على التمرغ في غبار الحبيب..
(24):
لوحة اشتياق اكثر من جميلة...
فيها تدفق صادق لمشاعر مشتاقة..
مبدع انت...
(25):
لذا على الشباب ان لايلدغوا من جحر مرتين...
والامر متفاوت ونسبي..لان هناك...الكثيرات يقعن في شرك الذئاب..
وتكون النتائج غير محمودة..
(26):
لقد..
افجعت قلبي بالثانية..
لها الجنان...ولك الصبر
(27):
دعوة صريحة...
فمن شاء اعتبر..
ومن شاء ..لا...
ولقد بلغنا...
(28):
انه لعمر شاق...
في المرتين..او الاثنين انت الذي توجعك الحياة..
لكن لاباس..فان لاتريد الجنة..وانما الفردوس...
وكل ما يوجعك يكتب لك..
(29):
ثلاث قاسيات..
لكنها..
خرجت منك بعفوية رائعة..
(30):
وسيجمعهم الله اذا صدقوا..
وحينها يبدل الفؤاد تراتيله..
(31):
الادب يولد من رحم الالم
(32):
To forget me its up to you
to forget you I will never do
تقبل محبتي
جوتيار
فاجئني جدا ردك
وكأن شخصا ما قد أعاد قرائتي وكتبني من جديد بصيغة أخرى
بل وأبدع في ذلك
فقد كنت قريبا جدا
أشكرك أن أوليتني كل هذا من وقتك وجهدك
لك المحبة والتحايا
مع أشواقي التي ليست تموت
طبيب
خليل حلاوجي
18-11-2006, 02:35 PM
هم يقولون لي -وما أسهل القول- أن أنسى...
ولكن.. كيف أنسى وأثر موتها أراه على وجهي كلما نظرت في المرآة
روعة
كلمات دامية
إبراهيم محمد
20-11-2006, 01:37 PM
الأخ إبراهيم محمد ..
فلسفة شخصية للأفكار الهاربة ، أتت بشكل جميل ومقنع ، وبقلم يحاور صاحبة في كل نقطة .
أفكار هاربة .. لعلها هاربة من ظلمات النسيان لتظهر إلى النور .
كم هي جميلة هذه الأفكار ، تهرب منك إلينا ، فشكرا .
تحيتي ومودتي .
لعلها هربت مني لتهبط في رحابكم
الشكر موصول لكِ
سعدت بحضورك
مع أشواقي التي ليست تموت
طبيب
إبراهيم محمد
22-11-2006, 01:41 PM
هم يقولون لي -وما أسهل القول- أن أنسى...
ولكن.. كيف أنسى وأثر موتها أراه على وجهي كلما نظرت في المرآة
روعة
كلمات دامية
روعة وجود توقيعك في صفحتي أيها الخليل
قد تكون دامية لكنها للأسف واقعية
حبي وتقديري لك
مع أشواقي التي ليست تموت
طبيب
عشتار
22-11-2006, 03:06 PM
ابراهيم ...
أفكارك الهاربة هربت بنا الى عالم من الجمال والسحر ... واسمح لي
بالتطفل على فكرتين فقط :(25):
يا لحماقتكنْ !!!
كلما أعجبت إحداكن بشخص ظلت تنصب له شِبَاكَ عينيها..
حتى إذا وقع فيهما أخذتها العزة بنفسها أو كانت هي أول من يهرب
ويبقى هو في صراع المشاعر ضحية هذا الغباء
بصيغة أبسط:
تبقى الفتاة هي من يلتفت للشاب محاولة جذب أنظاره نحوها
فإذا التفت إليها تظاهرت بعدم الاهتمام
ولا تسألني سبب هذه الحماقة
لست أتفق معك بفكرة نصب الشباك .. فالحب يا سيدي هو مؤامرة وتواطؤ بين طرفين يبقيان بين صد ورد حتى تحين لحظة الاعتراف !!!
أما الحماقة .. فهي ليست كذلك انها الأنثى يا عزيزي .. أنوثتها تفرض عليها العزة وأن تكون هي محور الاهتمام(32):
You said it was just a falt
But my heart is still broken
and i can't forget
بما أن الانكليزية هي من صلب عملي .. فالواجب تصويب الخطأ ..
fault
شكرا لك مسبقاً على سعة صدرك ..
تحياتي
عشتار
إبراهيم محمد
23-11-2006, 06:37 PM
ابراهيم ...
أفكارك الهاربة هربت بنا الى عالم من الجمال والسحر ... واسمح لي
لست أتفق معك بفكرة نصب الشباك .. فالحب يا سيدي هو مؤامرة وتواطؤ بين طرفين يبقيان بين صد ورد حتى تحين لحظة الاعتراف !!!
أما الحماقة .. فهي ليست كذلك انها الأنثى يا عزيزي .. أنوثتها تفرض عليها العزة وأن تكون هي محور الاهتمام(32):
بما أن الانكليزية هي من صلب عملي .. فالواجب تصويب الخطأ ..
fault
شكرا لك مسبقاً على سعة صدرك ..
تحياتي
عشتار
شكرا لك على إطرائك
وشكرا أخرى على التصحيح
قد لا تقصد الأنثى بنظرتها أن تكون هذه النظرة شباكا في البداية
لكنها لا تلبث أن تكون كذلك بمجرد صدها غير المبرر في إظهار مشاعرها
لو نظرنا إلى غير الفتاة العربية لوجدنا انها لا تخشى ابدا اظهار ذلك بحجة أنها الأنثى بل على العكس قد تكون هي المبتدأة فيه
فهل كونها أنثى يعني عدم تقديم أي تنازل قد يمهد للشاب شيئا او يعينه على كسر الحاجز بينهما ويبقى هو بين أوهامه وعذابه
لكن مجتمعنا ببعض غرائبه قد فرض ذلك على كليهما
وهل تعني العزة إخفاء ما يعتريها حتى تكون محور اهتمام كما ذكرتِ
سامحيني ان قلت انني ارى في ذلك غبائاً وتناقضا كبيرا وما هذا إلا أحد الأسباب التي تؤدي إلى انعزالها
ثم لماذا يكون الشاب دوما هو من يبدأ وهو الذي يطلب منه أن يقدم كل شيء حتى تتكرم عليه حضرتها دون الأمل ولو حتى بأي تنازل منها قد يشجعه على مصاحرتها بما يعتريه بسبب إعجاب هي من بدأه...؟؟؟!!!
صدقيني أنني ما قلت ما قرأته في الفقرة إلا بعد تجارب كثيرة وكانت في كل مرة بنفس الأحداث
نظرة.. فإعجاب.. فعذاب..فمصارحة.. فصد.. فإحباط
تحياتي لرأي احترمه
مع أشواقي التي ليست تموت
طبيب
ضحى بوترعة
24-11-2006, 09:23 PM
الأخ محمد
كتابة عفوية تنبع من ذات متفجعة تنضج شجنا
كلمات مليئة بالهزات الذاتية عبر مراحل حياتك أشهد فيها براعة في الإبداع
لك تقديري وإعجابي بما كتبت
ضحى
إبراهيم محمد
27-11-2006, 06:12 PM
الأخ محمد
كتابة عفوية تنبع من ذات متفجعة تنضج شجنا
كلمات مليئة بالهزات الذاتية عبر مراحل حياتك أشهد فيها براعة في الإبداع
لك تقديري وإعجابي بما كتبت
ضحى
تأكدي تماما سيدتي أن كلامك هو أجمل وقع قد يسقط من لسان قارئ على سمع كاتب
فالصدق والعفوية هما جل مايرجو إيصالهما
مع أشواقي التي ليست تموت
طبيب
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir