.... مزن المداد ....

[وفاء شوكت خضر]

https://www.rabitat-alwaha.net/attachment.php?attachmentid=1964&stc=1&d=1163871178
مزن المداد

مزن المداد انحسرغيثها، جفت الكلمات فتساقطت حروفا ، تناثرت تبعثرت بشرودي ، والمقعد أنَّ بثقل الجسد الجاثم عليه ، غبار الملل اعتلى صفحات الفكر ، أتصفح الأوراق الجرداء ، أمعن النظر بسطور قاحلة ظمأى ، أعتصر أفكاري البليدة ، أشحذ الخيال الفارغ من كل الصور .
حفر القلم دوائر تيه ، رمى فيها بذارا عقيمة ، رسم زهورا صماء ، عيونا عمياء ، وغيمة شاحبة ، ونفخ في الكل الروح .
الغيمة تمخضت أبرقت أرعدت ، هطل المداد ، جرى سيولا على السطور ، يروي عطش الصفحات ، اهتزت ـ ربت ـ أينعت أحرفا ، صارت كلمات ، تفتحت زهور فكر ، فبكى القلم أدمعا ، ثم ضحك ، فكان دمعه الحزن ، وضحكه الأمل .

[محمد إبراهيم الحريري]

الأخت وفاء تحية طيبة
تتساقط الألام بعد عصف رياح الشجن سحات تسقي خدود الصمت ، فتخضل الجوانح بطل الأنين ذكريات موحشة أحيانا ، وأحايين أخرى تروي عطش الروح لآنات تشج جبين الافق بصرخات مكبوتة ، تعلو العنان بسحب الكمد ،
تتشبع الأحلام بمزايا الخيال ونحن لها صامتون ، ثم تتنكس أعلام الأمل كلما مرت بصقيع الذاكرة منخفضات اشجان ، في موسم القحط فتكوي المآقي جمرات ندم .
وبعد حين من زمن الصبر تتكسر الاقلام وهي تصر بطرف السنتا قساوة السر لتصير رصاصات رحمة في صدر الأمل
تحياتي وفاء

[سحر الليالي]

وفاء أيتها الحبية
:

مرور سريع لاسجل إعجابي بزهورك

لك حبي والف باقة ورد

[إسماعيل صباح]

الفاضلة وفاء

مسألة قوة نصوصك وجمال حروفك أمر مفروغ منه لا يحتاج تزكية بعد من سبقوني , ولكن لي ملاحظة ــــ ونفخ في الكل الروح ــــ هذه العبارة رغم جمالها فنيا أخشى ان تكون فيها مخالفة شرعية ولو حذفت لما أثرت على جمال النص , فما رأيك ,أن تحذفيها ؟ وجزاك الله خيرا ,

الدعيكي

[زاهية]

تحدّ أيها القلم الصَّمت ..اكتب بمداد القلب الصارخ بوجه الظلم ..قل ماتشاء إلا الصمت البغيض,وهاهو هنا يسكب مداد التفجر ينبوع جمالٍ تمخض عن معاناة فولد الخير بابتسامة ودمعة..لايهم مادامت الولادة تمت
ونما الحرف وشبَّ بجمال الفكرة وروعة الطرح
رائع ماقرأته لك أختي الغالية وفاء
أختك
بنتا البحر

[حمزة محمد الهندي]

القديرة العزيزة / وفاء خضر....

تعودنا دائماً أن نتسامر مع جمال أحرف (الوفاء) تنقلنا دائماً حيثُ اللا وعيّ
إلى ساحات من الإبداع الأدبي الذي تتسيديه دون منازع
وهذه المرة مع مزن المداد.....

بقينا حائرين بين جمال
الحرف وبين مضامين الألم التي تتسكع في روح سيدتي
دائماً حتى ألفناها وأصبحنا من مدمني ذلك الجمال الذي لا يصوغة
إلا سيدته انتِ نعم أقولها بصدق ..
تقلبات كتقلبات الاجواء في يوم مطير جميل زاده جمال رذاذ هطوله
مع تقلب أجوائه التي ترحل بنا إلى عدة عوامل من الجمال الخلاب،
دائماً أنتِ لنا ايتها الوفاء ..
لله دركِ سيدتي....
فطوفي بنا كل حنايا وزوايا نفسك ِ
الطاهرة فإننا في أمس الحاجه إلى يثير ُ ذائقتنا الأدبية من تلك
الآمال المخبأة بها وليتسنى لنا التعلم
من سيدة القلم الشئ الكثير... الكثير .... الكثير .
تقبلي أرق تحاياي المعطرة بالمسك والكاد وكذا منه

أنه أنا...

حمزة

[د. محمد حسن السمان]

سلام الـلـه عليكم
الأخت الفاضلة الاديبة وفاء خضر ( دخون )

حرفية ادبية راقية , اغبطك ايتها الأديبة , على هذا التمكن , من نواصي اللغة , وهذا الغيث النفسي والادبي , والصور الابداعية , اننا امام خاطرة نموذجية , لقد ادهشتني بهذا التحول النفسي , والامساك القوي بأدواتك الادبية , في تصوير الانسان بأنه ليس معادلة رياضية , طرفها الأول , يساوي طرفها الثاني , بل حالة شعورية نابضة .
وقد لفت نظري ردا لأخي الغالي الاديب اسماعيل الصباح , اقتبسه هنا :
"الفاضلة وفاء

مسألة قوة نصوصك وجمال حروفك أمر مفروغ منه لا يحتاج تزكية بعد من سبقوني , ولكن لي ملاحظة ــــ ونفخ في الكل الروح ــــ هذه العبارة رغم جمالها فنيا أخشى ان تكون فيها مخالفة شرعية ولو حذفت لما أثرت على جمال النص , فما رأيك ,أن تحذفيها ؟ وجزاك الله خيرا "

ولعل الاخ الغالي , اصاب فيما رمى اليه , من وجهة نظر الورع , وزيادة الحرص , ولكننا هنا , نأخذ الامور بمحمل آخر , فنحن أمام حالة نفسية , ولسنا امام مسالة فكرية , فالنفخ هنا مجازي , ويعني تغير نظرة الشخص نحو الأشياء , فبعد ان كانت كئيبة , فجأة نظر اليها , بعين التفاؤل :
"الغيمة تمخضت أبرقت أرعدت ، هطل المداد ، جرى سيولا على السطور ، يروي عطش الصفحات ، اهتزت ـ ربت ـ أينعت أحرفا ، صارت كلمات ، تفتحت زهور فكر ، فبكى القلم أدمعا ، ثم ضحك ، فكان دمعه الحزن ، وضحكه الأمل ."
يلاحظ تغير الحالة النفسية , عند شخص النص , ثم جادت القريحة , على الرغم من استعارة الاديبة , للغيمة والبرق والرعد والسيول والايناع ..., اذن هي استخدامات مجازية نفسية .



اخوكم
السمان

[خليل حلاوجي]

إنما نشكو البث

ببعض هذا الفيض من مداد الصدق

والافكار .... هي شفاءنا

[عماد عنانى على]

لكنها صامدة رغم الرياح والعواصف
تتحدى الأيام والزمن لتظل شامخة كما هى

الأخت / وفاء


شوق كبير لكلماتك ولهذا الهمس الذى يحاكيه هنا كل حرف
ونرى هذا الكم الرائع من الأحاسيس التى تغمرنا بدفء فى هذا الصقيع
دمت بود أيتها الفاضل ودام همسك وبوحك ِ الرائع بيننا

تحياتى

[وفاء شوكت خضر]

الأخت وفاء تحية طيبة
تتساقط الألام بعد عصف رياح الشجن سحات تسقي خدود الصمت ، فتخضل الجوانح بطل الأنين ذكريات موحشة أحيانا ، وأحايين أخرى تروي عطش الروح لآنات تشج جبين الافق بصرخات مكبوتة ، تعلو العنان بسحب الكمد ،
تتشبع الأحلام بمزايا الخيال ونحن لها صامتون ، ثم تتنكس أعلام الأمل كلما مرت بصقيع الذاكرة منخفضات اشجان ، في موسم القحط فتكوي المآقي جمرات ندم .
وبعد حين من زمن الصبر تتكسر الاقلام وهي تصر بطرف السنتا قساوة السر لتصير رصاصات رحمة في صدر الأمل
تحياتي وفاء

أستاذي / محمد إبراهيم الحريري ..

ليتنا نجد راصة الرحمة تغتال هذا الفتور ، الذي يقتات على أعصابنا ومشاعرنا ، القلم أصابه الخرس ، يكتم بوح النفس ، ويجرها خطوط آهــــاة متكسرة على حبال الصوت ، ملتصقة بلهاة الحناجر .

أنهي بصلاة على باب شفاعة المصطفى بلا وضوء ..

لك التحية وطاقة ورد معقودة بشريط الود .

[عبلة محمد زقزوق]

كلمات يقف المداد لها في شموخ وكبرياء
وهو يسطر ما يراود الفكر منكِ أختاه / دخـوون
فـبكلماتك ونصك النثري الرائع
أختاه / وفاء
صار مدادك من تبر خالص
ودمعه من صفاء النبع الجاري
لا تقف امامه شوائب الفكر
بل أراه سيحيا في رونق دائم
فـتزهو من خلاله الصفحات
وتنبض حروفك دائما بالحياة .

[وفاء شوكت خضر]

وفاء أيتها الحبية
:
مرور سريع لاسجل إعجابي بزهورك
لك حبي والف باقة ورد

وهل يمر على الزهور سوى فراشة رقيقة ،،
حتى وإن كان مرورك سريعا فلا بد أن يكون ترك أثرا جميلا في النفس .
شكرا أيتها الغالية ....

لك حبي ومودتي وألف طاقة ورد . :001:
تحيتي ..........:014:

[حسنية تدركيت]

وفاء اقول لك كلمة دوما ارددها احبك في الله
لن اعلق على جمال النص فهذا لاغبار عليه تبهرني وفاءالانسانة دوما برقتها وحنانها دمت لي اختا وحبيبة

[الصباح الخالدي]

مداد جميل لكن الحزن مؤلم

[وفاء شوكت خضر]

الفاضلة وفاء
مسألة قوة نصوصك وجمال حروفك أمر مفروغ منه لا يحتاج تزكية بعد من سبقوني , ولكن لي ملاحظة ــــ ونفخ في الكل الروح ــــ هذه العبارة رغم جمالها فنيا أخشى ان تكون فيها مخالفة شرعية ولو حذفت لما أثرت على جمال النص , فما رأيك ,أن تحذفيها ؟ وجزاك الله خيرا ,
الدعيكي

أخي الفاضل إسمايل الصباح ( الدعيكي ) .

شكرا لك علا هذه الشهادة الطيبة ، وشكرالرورك هنا .
جزاك الله خيرا على ما تقدمت به من نصيحة ، وقد قمت بالسؤال عن ما نوهت عنه ، فلم يجد كل من سألتهم في هذا التعبير من ضير أو تعد على الخالق جل في علاه ، إذ أن التعبير هنا مجازي ، وقد تفضل أستاذي الدكتور / محمد السمان بتوضيح الأمر حين مر على ردك .
سأعتبر الأمر مرهونا لحين على ما هو ، وإن وجدت من يناصر رأيك ، أبشر أخي الفاضل ، ألغي النص كله ، ولا أترك كلمة لا أقصدها تسقطني في النار ، علما أن الأخت زاهية مرت من هنا ولم تعترض ، وهي من الأخوات المتشددات في هذه الأمور .
شكرا على حرصك أخي الفاضل .

لك التقدير والتحية ..
دمت أخا عزيزا .

[وفاء شوكت خضر]

تحدّ أيها القلم الصَّمت ..اكتب بمداد القلب الصارخ بوجه الظلم ..قل ماتشاء إلا الصمت البغيض,وهاهو هنا يسكب مداد التفجر ينبوع جمالٍ تمخض عن معاناة فولد الخير بابتسامة ودمعة..لايهم مادامت الولادة تمت
ونما الحرف وشبَّ بجمال الفكرة وروعة الطرح
رائع ماقرأته لك أختي الغالية وفاء
أختك
بنتا البحر

وتفجر ينبوع المداد ، كلمات ترحيب بزائرة نشتاقها ، ألقت بذار الفكر على السطور ، فأينعت زهورا بدروب الخير مع إطلالة نورها .

شكر أيتها الغالية زاهية ..
بارك ربي بك ، وجعلك من السعدء .

تحيتي ومودتي ..
وحب في الله لا تنقطع أواصره .

[وفاء شوكت خضر]

القديرة العزيزة / وفاء خضر....
تعودنا دائماً أن نتسامر مع جمال أحرف (الوفاء) تنقلنا دائماً حيثُ اللا وعيّ
إلى ساحات من الإبداع الأدبي الذي تتسيديه دون منازع
وهذه المرة مع مزن المداد.....
بقينا حائرين بين جمال
الحرف وبين مضامين الألم التي تتسكع في روح سيدتي
دائماً حتى ألفناها وأصبحنا من مدمني ذلك الجمال الذي لا يصوغة
إلا سيدته انتِ نعم أقولها بصدق ..
تقلبات كتقلبات الاجواء في يوم مطير جميل زاده جمال رذاذ هطوله
مع تقلب أجوائه التي ترحل بنا إلى عدة عوامل من الجمال الخلاب،
دائماً أنتِ لنا ايتها الوفاء ..
لله دركِ سيدتي....
فطوفي بنا كل حنايا وزوايا نفسك ِ
الطاهرة فإننا في أمس الحاجه إلى يثير ُ ذائقتنا الأدبية من تلك
الآمال المخبأة بها وليتسنى لنا التعلم
من سيدة القلم الشئ الكثير... الكثير .... الكثير .
تقبلي أرق تحاياي المعطرة بالمسك والكاد وكذا منه
أنه أنا...
حمزة

حمزة الهندى ..
انهمر غيثك مدرارا يسقي عطش الورق بمداد الصدق ، يرسم أفارحا بحروف الود ، ينثر أنفاس العطر بمرورك .

شكرا لك هذا المورو النابض بطهر المشاعر .
لك التحية والود ، وطاقة ورد .

[وفاء شوكت خضر]

سلام الـلـه عليكم
الأخت الفاضلة الاديبة وفاء خضر ( دخون )
حرفية ادبية راقية , اغبطك ايتها الأديبة , على هذا التمكن , من نواصي اللغة , وهذا الغيث النفسي والادبي , والصور الابداعية , اننا امام خاطرة نموذجية , لقد ادهشتني بهذا التحول النفسي , والامساك القوي بأدواتك الادبية , في تصوير الانسان بأنه ليس معادلة رياضية , طرفها الأول , يساوي طرفها الثاني , بل حالة شعورية نابضة .
وقد لفت نظري ردا لأخي الغالي الاديب اسماعيل الصباح , اقتبسه هنا :
"الفاضلة وفاء
مسألة قوة نصوصك وجمال حروفك أمر مفروغ منه لا يحتاج تزكية بعد من سبقوني , ولكن لي ملاحظة ــــ ونفخ في الكل الروح ــــ هذه العبارة رغم جمالها فنيا أخشى ان تكون فيها مخالفة شرعية ولو حذفت لما أثرت على جمال النص , فما رأيك ,أن تحذفيها ؟ وجزاك الله خيرا "
ولعل الاخ الغالي , اصاب فيما رمى اليه , من وجهة نظر الورع , وزيادة الحرص , ولكننا هنا , نأخذ الامور بمحمل آخر , فنحن أمام حالة نفسية , ولسنا امام مسالة فكرية , فالنفخ هنا مجازي , ويعني تغير نظرة الشخص نحو الأشياء , فبعد ان كانت كئيبة , فجأة نظر اليها , بعين التفاؤل :
"الغيمة تمخضت أبرقت أرعدت ، هطل المداد ، جرى سيولا على السطور ، يروي عطش الصفحات ، اهتزت ـ ربت ـ أينعت أحرفا ، صارت كلمات ، تفتحت زهور فكر ، فبكى القلم أدمعا ، ثم ضحك ، فكان دمعه الحزن ، وضحكه الأمل ."
يلاحظ تغير الحالة النفسية , عند شخص النص , ثم جادت القريحة , على الرغم من استعارة الاديبة , للغيمة والبرق والرعد والسيول والايناع ..., اذن هي استخدامات مجازية نفسية .
اخوكم
السمان


علم واحتنا الأديب / د. محمد السمان .

أمتعتني قراءتك العميقة للنص ، وتحليلك المفصل في إجابتك على أخينا الفاضل / اسماعيل الصباح ( الدعيكي ) ، ولا أملك في هذا الموقف إلا أن أشكرك على ما تفضلت وعلى إطرائك الرقيق .
أزداد شرفا في كل مرة تمر بها على متصفحي ، فمرورك يضفي على الصفحات رونقا بما تكرمنا به من نقد أدبي وقراءة أدبية تزيد النصوص جمالا .

تحيتي وتقديري لشخصك الكريم .
دمت بخير وحفظ من الله .

مودتي ...........

[وفاء شوكت خضر]

إنما نشكو البث
ببعض هذا الفيض من مداد الصدق
والافكار .... هي شفاءنا

أخي خليل ..
لا زالت الأقلام تبكي دمعها على صفحات الورق ، وتروي ابتسامات أحلام ، وترسم ورودا ، وتنثر غراس الأمل .

مرورك كشمس تسطع ، تنشر الدفء والنور .

ودي ......

[وفاء شوكت خضر]

لكنها صامدة رغم الرياح والعواصف
تتحدى الأيام والزمن لتظل شامخة كما هى
الأخت / وفاء
شوق كبير لكلماتك ولهذا الهمس الذى يحاكيه هنا كل حرف
ونرى هذا الكم الرائع من الأحاسيس التى تغمرنا بدفء فى هذا الصقيع
دمت بود أيتها الفاضل ودام همسك وبوحك ِ الرائع بيننا
تحياتى

آثار خطاك على الصفحات ، تبقى عميقة غائرة لا تزيلها رياح النسيان .

عماد عناني ..

شكرا على هذا المرور الجميل .
أسعد دوما بكلماتك الرقيقة .

لك التحية والود ..

[مينا عبد الله]

دخون .. ايتها العزيزة
رغم ان الوفاء معنى جميل .. ولكني افضلها هكذا كما تعودت ...

دخون ايتها الاديبة الرائعة .. كتاباتك لذيذة .. في اي لون صبغت

اسجل اعجابي .. لمزن المداد

مودتي

ميــــــنا

[وفاء شوكت خضر]

كلمات يقف المداد لها في شموخ وكبرياء
وهو يسطر ما يراود الفكر منكِ أختاه / دخـوون
فـبكلماتك ونصك النثري الرائع
أختاه / وفاء
صار مدادك من تبر خالص
ودمعه من صفاء النبع الجاري
لا تقف امامه شوائب الفكر
بل أراه سيحيا في رونق دائم
فـتزهو من خلاله الصفحات
وتنبض حروفك دائما بالحياة .

الغالية عبلة ،

سال مداد قلمك نهرا على جفاف الصفحات المتشبعة بالبياض ، فسقاها أحرفا أينعت زهورا نثرت العطر أنفاسا ، ولونتها بألوان قوس قزح .

ما اجمل مرورك ، وما أرق كلماتك .

لك المحبة وطاقة ورد عقدتهما بشريط الود .
دمت بخير وهناء أيتها النقية .

[د. مصطفى عراقي]

https://www.rabitat-alwaha.net/attachment.php?attachmentid=1964&stc=1&d=116387117
أختنا الجليلة وأديبتنا الصادقة: وفاء خضر

أيا مزن المداد جزاك خيرا=إله الكون يا مزن المداد
إذا هل الخريف فلا تراعي=وإن هجمت جيوشٌ من سوادِ
وإن سقطت وريقاتٌ عزاز=وإن غابت زمانا في الرمادِ
فما بعد الخريف سوى ربيع=كريم الغيث يأتي بالمرادِ
فجودي بالهطول على ظماءٍ=لغيثٍ منك يهمي في الفؤاد
فيبعث بالمنى فينا حياةً=تتوق لنورها السامي الجوادِ
وينثر في قلوب الروض زهرا= فيسعد في مدادك كلُّ صادي
فهيا فجّري فينا عيونا=تكون لنا بغيثك خير زادِ
ودمتِ بكل السعادة والإبداع
مصطفى

[محمد المختار زادني]

https://www.rabitat-alwaha.net/attachment.php?attachmentid=1964&stc=1&d=1163871178
مزن المداد


الغيمة تمخضت أبرقت أرعدت ، هطل المداد ، جرى سيولا على السطور ، يروي عطش الصفحات ، اهتزت ـ ربت ـ أينعت أحرفا ، صارت كلمات ، تفتحت زهور فكر ، فبكى القلم أدمعا ، ثم ضحك ، فكان دمعه الحزن ، وضحكه الأمل .


هكذا عهدتك دائما
الجديد أن ضحك القلم صار أملا وليته يكون كذلك !
لك كل التقدير يارائعة

[سلطان السبهان]

وفاء خضر

كتبتِ سيرة حرف

ورحلة كلمة

فكانت حروفك أجمل القصائد وأينع الثمار
دمت

[وفاء شوكت خضر]

دخون .. ايتها العزيزة
رغم ان الوفاء معنى جميل .. ولكني افضلها هكذا كما تعودت ...
دخون ايتها الاديبة الرائعة .. كتاباتك لذيذة .. في اي لون صبغت
اسجل اعجابي .. لمزن المداد
مودتي
ميــــــنا

الحبيب مينا

وأنا أيضا أحبها دخـــون ، كما تعودتها منكم وكما عرفتموني .. :009:
وتعودت مرورك الذي يأتيني كمزن العطر تهطل رقيقة على صفحاتي .

شكرا لك أيتها النقية العطرة .

مودتي ومحبتي التي لا تنقطع أواصرها .

[وفاء شوكت خضر]

https://www.rabitat-alwaha.net/attachment.php?attachmentid=1964&stc=1&d=116387117
أختنا الجليلة وأديبتنا الصادقة: وفاء خضر

أيا مزن المداد جزاك خيرا=إله الكون يا مزن المداد
إذا هل الخريف فلا تراعي=وإن هجمت جيوشٌ من سوادِ
وإن سقطت وريقاتٌ عزاز=وإن غابت زمانا في الرمادِ
فما بعد الخريف سوى ربيع=كريم الغيث يأتي بالمرادِ
فجودي بالهطول على ظماءٍ=لغيثٍ منك يهمي في الفؤاد
فيبعث بالمنى فينا حياةً=تتوق لنورها السامي الجوادِ
وينثر في قلوب الروض زهرا= فيسعد في مدادك كلُّ صادي
فهيا فجّري فينا عيونا=تكون لنا بغيثك خير زادِ
ودمتِ بكل السعادة والإبداع
مصطفى

الإبداع / د. مصطفى عراقي ..

مزنة مرت هنا ، هطلت غيثا سقت متصفحي ، فأورق وأزهر رياحينا وأقحونا .

أشكر مرورك ، وهذه الكلمات الرائعة التي فاق فيها الشعر النثر جمالا وتألقا ، أبدعت أخي الفاضل كما دائما .

تقديري واحترامي ..

[وفاء شوكت خضر]

هكذا عهدتك دائما
الجديد أن ضحك القلم صار أملا وليته يكون كذلك !
لك كل التقدير يارائعة

الشاعر الأديب الصديق / محمد المختار زادني ..

لعل ما يخطه القلم من أحلام وآمال ، يصبح يوما حقيقة .
لمورك همس حفيف الأغصان حين تدعبها النسمات .

لك التقدير والود .
دمت بخير .

[غزل الحب]

الأديبه الرائعه :
وفاء خضر .

كلماتٌ لها الفكر ندى تينع زهورا لا تُهلك . .
لك حرفك الشادي , يرسل صداه لكل وادي , و بعث صرخة . . لهذا المنادي

سلم نزفك .
دمتي بود

اختك:
غزل

[وفاء شوكت خضر]

وفاء خضر
كتبتِ سيرة حرف
ورحلة كلمة
فكانت حروفك أجمل القصائد وأينع الثمار
دمت

الأخ الفاضل / سلطان السبهان ..
على الصفحات ، تركت آثار مرورك ، فصار الجدب ربيعا .

شكرا على كلمات وإن قلت ، فقد حملت من المعاني أجلها .

تحية ود ....

[وفاء شوكت خضر]

الأديبه الرائعه :
وفاء خضر .
كلماتٌ لها الفكر ندى تينع زهورا لا تُهلك . .
لك حرفك الشادي , يرسل صداه لكل وادي , و بعث صرخة . . لهذا المنادي
سلم نزفك .
دمتي بود
اختك:
غزل

غزل .. الحب .

رقيق مرورك ، كغيمة بيضاء تلاامس سطح الأرض تسقط نداها على الزهور وأوراق الشجر ، والقلوب .

شكرا بعطرك المنثور على الصفحات .

دمت بخير وسعادة .
تحيتي ومحبتي .