ابتعدْ حتى أرتّب بعدك وقتي

[ليلى الزنايدي]

ابتعدْ حتى أرتّب بعدك وقتي..
أعلّمَ العقربين لدغ الثواني..
أعلّم العمر كيف الحياة بدونك وهم
و كيف الزهور تهاجر عن عطرها
و يبقى اليمام بدونك فوق المرايا
شريدا..
ابتعدْ.. أريد تَهجّي تفاصيل نفسي..
لوحدي..
..
لعلّي أُحدّق في بعض ما
قدْ يحدّق فيّ..
قد أرى قطة شاردة
نجمة باردة
أو أرى قطعة من مساء حزين
..
ابتعدْ قيْد سينْ و لا تمتطي بحْر سوْف..
تنحَّ قليلا فقط..
لا تُغادرْ..
فإنّني كم أودّ الإشاحة عن نورك بعض شيء..
إنني إذْ تكون معي .. لا أرى .. لا أحسّ و لا أشتهي..
إنني في الحضور ..بك أكتفي..
..
..
حبيبي.. أنا
ما أردت بعادك..
لكن..
وددْتُ فقط لوْ أُربّي الدقائق
كيْ تستسيغ الضباب
كيْ تعزف في البعد لحن الحضور
و لحن العذاب..
...

[حمزة محمد الهندي]

ليلى...

آواه يازمن الغيوم المثقله بالمطر
نص دافئ كـ لفحات مدفأة
تراقصت على ترانيمها نبضات الوجد

فقط إن كان للحديث سريان
سـيتشكل بعمق القراءة سؤال ....

كيف لـِتوالي الهطول أن يتوالد عزفاً
أسمعه يدب في أوله حزناً ثم يتواصل
لـيهدينا شوقاً منقطع النظير ثم يعود لـِيتهادى
فــنرتدي أثواب اللهفة براءةً ؟!

لقد صبغتَ بحروفك وجنة المعاني
فاحمرت إبداعاً وتألقاً

شعرت هنا وكاني أقرأ الأعماق
وأختلط برقة بالأنفاس
ومازالت رغبتي بالبقاء تمنعني من الخروج ذات زفير ...

هنا أحملكِ العطر مكبلاً

حمزة

[الصباح الخالدي]

رائعة وجميلة ليلى

[وفاء شوكت خضر]

أختي ليلى ..
أجدك تتألقين أنثى جمعت كل النساء ، بين التمرد وبين الخضوع الإرادي ، لكن بوجود قوي ، وشخصية تأبى الإنكسار .

تألقي نورا ينسكب على السطو بأحرف من نار .

لك الود والورد ...
محبتي .

[ليلى ناسيمي]

ابتعدْ حتى أرتّب بعدك وقتي..
ابتعدْ قيْد سينْ و لا تمتطي بحْر سوْف..
تنحَّ قليلا فقط..
لا تُغادرْ..
فإنّني كم أودّ الإشاحة عن نورك بعض شيء..
إنني إذْ تكون معي .. لا أرى .. لا أحسّ و لا أشتهي..
إنني في الحضور ..بك أكتفي..

...

ليلى الرائعة كم هو راق بوحك هنا
مبهرة حروفك حد النشوة
والمتعة اللا محدودة
سلمت

[زين عبدالله]

ذكرتني بأغينة لشادية تقول فيها

البعاد جدد هوانا // والخصام اه منو يانا

وكم يحتاج المرء ان يختلي بنفسه بعض الوقت

ان يركض في مساحات أعماقه. ليرى بالعين المجردة

وبالون الالسود ما تخفيه الألوان

ولكن تبقى مساحة الحب والأمل فينا هي الأعمق والأجمل

نصك رائع عزيزتي كروعتك دمت بحب
وسعادة

[جوتيار تمر]

ليلى..
اذا..فليبتعد..ماذا دهاه...اراه يرفض الابتعاد..اراه يكره الابتعاد..
اراه..لن يبتعد...لا..وكيف يبتعد...أ ليست من تطلب منه الابتعاد هي وجوده..اذا..كيف يستسيغ الابتعاد عن وجوده..لكن اسأليني لماذا هي وجوده..لان من تحمل هذه المشاعر له لايمكن له الا ان يثبتها وجودا له.. اذا غابت هي غاب هو الى الابد..لاتنظلميه بطلبك هذا..؟

ليلى..

اقرأ لك وانا اعلم باني اقرأ ما يستحق دائما

محبتي الخالصة لك
جوتيار

[ليلى الزنايدي]

الأخ حمزة... ما اجمل التحامك بالأحرف...

[د. سلطان الحريري]

ليلى المبدعة:
حرفك يفيض بالأسرار !!! وأراه يكتبك قبل أن تكتبيه ، ومن هنا كان الألق ...
أحيانا عندما أقرأ نصا أجدني أرتدي فصوله ، فأعيش التجربة واقعا ، وأحيانا أتنحى جانبا عن نصوص لا يتسع رداؤها لي ..
مبدعة أنت بحق
فلك الود والتقدير

[زاهية]

ليلى كل يوم أجدك مبهرة أكثر مما قبله
نقرؤك بشغف
دمت مبدعة
أختك
بنت البحر

[محمد إبراهيم الحريري]

ابتعدْ حتى أرتّب بعدك وقتي..
أعلّمَ العقربين لدغ الثواني..
أعلّم العمر كيف الحياة بدونك وهم
و كيف الزهور تهاجر عن عطرها
و يبقى اليمام بدونك فوق المرايا
شريدا..
ابتعدْ.. أريد تَهجّي تفاصيل نفسي..
لوحدي..
..
لعلّي أُحدّق في بعض ما
قدْ يحدّق فيّ..
قد أرى قطة شاردة
نجمة باردة
أو أرى قطعة من مساء حزين
..
ابتعدْ قيْد سينْ و لا تمتطي بحْر سوْف..
تنحَّ قليلا فقط..
لا تُغادرْ..
فإنّني كم أودّ الإشاحة عن نورك بعض شيء..
إنني إذْ تكون معي .. لا أرى .. لا أحسّ و لا أشتهي..
إنني في الحضور ..بك أكتفي..
..
..
حبيبي.. أنا
ما أردت بعادك..
لكن..
وددْتُ فقط لوْ أُربّي الدقائق
كيْ تستسيغ الضباب
كيْ تعزف في البعد لحن الحضور
و لحن العذاب..
...

ليلى ـ تحية طيبة
لأقرا نفسي مرايا شجون
بوجد ترنح قبل الأماني
فارجوك أمهل نوايا فؤادي
ألملم ثوب العطاف
وأسري لوحدي
بقلبي
أراك بعيدا بعيدا قريبا
أشك بهمسي
أقلب طرف
دقيق الزوايا لعلك فيها
تلاعب حدسي بأنملة الصمت
حيث البقايا
تشعشع ذكرى
بافلاك شمسي
تنير بساعاتها المستحيلأ
لتبعث فيَّ مسافات أمسي
ـــــــــــــــ
تحياتي ليلى
سرقة وقت من الدوام
عذرا منك

[سحر الليالي]

رائعة يا ليلى، بحق حروفك جميلة جدا

سلم قلمك أيتها المبدعة

وتقبلي خالص ودي وحبي وألف باقة ورد

[ليلى الزنايدي]

العزيزات: سحر.. زاهية.. زين.. وفاء.. ليلى.. رائعات دائما...
الإخوة الكرام: الصباح.. جو.. سلطان.. ابراهيم.. ردودكم تدخل البهجة على القلب...
----------------------------------------
سعيدة حقا بعائلتي الإفتراضية...

[زاهية]

عائلة افتراضية ياليلى أليس كذلك؟
أحيانا أقرُّ بذلك
دمت حقيقة نقية أحبها في الله
أختك
بنت البحر

[الصباح الخالدي]

ونحن نعتز بك

[ليلى الزنايدي]

كل الإعتزاز لي أنا أيضا أخي الصباح...
صرت أشك إن كنتم وهمي أم واقعي بكل تفاصيله الدقيقة...

[عماد عنانى على]

حبيبي.. أنا
ما أردت بعادك..
لكن..
وددْتُ فقط لوْ أُربّي الدقائق
كيْ تستسيغ الضباب
كيْ تعزف في البعد لحن الحضور
و لحن العذاب..

ليلى

صنعت لوحة مبهرة جدا

أبدعت في تناسق ألوانها

تأسر الناظرين إليها

وجملتيها بألحان ساحرة

وعزف متألق

شعرت بأن للسكون بعده لحن آخر

جميل مثل عزفك

شكرا لك ولجمال حرفك

دمت بود

[مينا عبد الله]

ابتعدْ قيْد سينْ و لا تمتطي بحْر سوْف..
تنحَّ قليلا فقط..
لا تُغادرْ..
فإنّني كم أودّ الإشاحة عن نورك بعض شيء..
إنني إذْ تكون معي .. لا أرى .. لا أحسّ و لا أشتهي..
إنني في الحضور ..بك أكتفي
...................................ز


العزيزة ليلى الزنادي
ابدعتِ في رسم كل الصور ...
حقا .. هذا ما افكر به
تجربة الفراق المؤجل
لنتذوق طعم الفراق الحقيقي

مودتي واحترامي

ميـــــنا

[ليلى الزنايدي]

حبيبي.. أنا
ما أردت بعادك..
لكن..
وددْتُ فقط لوْ أُربّي الدقائق
كيْ تستسيغ الضباب
كيْ تعزف في البعد لحن الحضور
و لحن العذاب..
ليلى
صنعت لوحة مبهرة جدا
أبدعت في تناسق ألوانها
تأسر الناظرين إليها
وجملتيها بألحان ساحرة
وعزف متألق
شعرت بأن للسكون بعده لحن آخر
جميل مثل عزفك
شكرا لك ولجمال حرفك
دمت بود
الرائع عماد...اِعذر تطفلي أخي فقد دخلت إلى مملكتك في غفلة من الحراس...
ذهلت لما رأيت... سحرتني الموسيقى المنبعثة في حديقة القصر... قرأتْ حيرتي فراشة فبادرتني بالترحيب: أهلا بك... أنت هنا في مملكة الحب...
.....
لي عودة أيها الملك...

[ليلى الزنايدي]

ابتعدْ قيْد سينْ و لا تمتطي بحْر سوْف..
تنحَّ قليلا فقط..
لا تُغادرْ..
فإنّني كم أودّ الإشاحة عن نورك بعض شيء..
إنني إذْ تكون معي .. لا أرى .. لا أحسّ و لا أشتهي..
إنني في الحضور ..بك أكتفي
...................................
العزيزة ليلى الزنادي
ابدعتِ في رسم كل الصور ...
حقا .. هذا ما افكر به
تجربة الفراق المؤجل
لنتذوق طعم الفراق الحقيقي
مودتي واحترامي
ميـــــنا

الفقد يا مينا أمرّ ما في هذه الدنيا... هو تجرّع بطيء للموت... لكن إذا كان اختياريا قدْ يصير مُستَساغا...
دمت بودّ يا غالية...