المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : عاشق ...وليلة يتيمة



عبدالله المحمدي
12-12-2006, 10:36 PM
http://www.alsaher.net/mjales/uploaded/1799_anaa.jpg

زين عبدالله
12-12-2006, 11:16 PM
ذات ليلة عشق القمر نجمة بعيده

كان يشع بنوره نحوها كلما لاحت له من بعيد

كانت تعلم بحبه لها

وكانت تعلم أنها لن تلتقي به

وأنه لن يكون لها الا مجرد حلم

ولم تملك الا الأنبهار بنوره كلما ظهر في سماء حبها

اخي عاشق الخيل كم اعجبتني معزوفتك الرائعة

وكم أسعدني أن أكون أول من تصافح كلماتك وتتأملها بأعجاب

حتى انني سرحت مع سطورها ورحت بخيالي للبعيد

شكراًلك ولجمال ما كتبت
تحياتي لك

حمزة محمد الهندي
13-12-2006, 12:37 AM
عاشق...


وسألتني ذات حزن :
كيف لي ان أدعـو مَـن اهداني :
السهد ْ بين جنبات الحلم..
أسجّان أسميه ؟!
أم طفل ٌ ..
استلبت روحه الطريه ..
ثكنات البرد القارص ..
والتحف اشجاني !
فكان جوابي .................. ( لا شيء)


حمزة

جوتيار تمر
13-12-2006, 08:56 AM
عاشق الخيل..

ما المصير...؟

سؤال وجودي ...ولا احد وجد له الجواب...!!!!!


تقديري ومحبتي
جوتيار

سحر الليالي
13-12-2006, 01:29 PM
رائع يا عاشق الخيل
عرف جميل
ابقى متمسك بها ،وإن كان صعبا فربما يكون الوصال قريبا

تقبل خالص إعجابي وتقديري وباقة ورد

عبدالله المحمدي
13-12-2006, 10:49 PM
يانفسي :
إذا تأوهت رباب العشق وصار كلامك وتراً جريحاً يناجي أغنية
لاتسكبي في الليل أباريق الأغنية ولا تكسري قواريرها ، فقد يشي عطرك بما لا يقال
زين عبدالله الصديقة الوفية :
إنذار بحر ... وهذيان بشر
شكراً لحرفٍ جامح متألق ، ومرور مسافر بين القلوب
لك جُل تقديري

منى محمود حسان
14-12-2006, 03:19 PM
أخى عاشق النخيل
ما المصير وأين المفر ؟؟؟!!!
سؤال محير لدى الكثير ، ولكن ما هو الجواب الذى يريح قلوبنا من العناء ونفوسنا من التعب ،
رغم شدة الألم ما بكينا
ورغم دماء القلب التى تسيل ما هجرنا
ولكن إلى متى نحمل الأشواق ونهدهد الأيام لتهفو إلى من نحب
حقاً ما المصير!؟

عبدالله المحمدي
14-12-2006, 11:05 PM
ٍحمزه الهندي :

أشكر مرورك الجميل ..وحروفك الرائعه


ولا اعلم ...مالمصير ...هل هو لا شيئ


لك خالص شكري وتقديري لشخصكم الكريم


تقبل تحياتي

مرآة النفس
15-12-2006, 04:36 PM
لا أدري ماذا يمكن أن أكتب ردّاً على ما رسمت أناملك....
فالإحساس أبلغ من كل الكلام....
والقلب أفصح من البيان والمنطق....
فدعني أهذي عن سحرك الذي بهر طفولتي...
ودعني أكون آخر من يفهم......وآخر من يعلم.........وآخر من يكون.........

دمت عاشقاً.........

حسنية تدركيت
15-12-2006, 07:40 PM
في ليلة مقمرة همست للقمر بكلمات ساحرة لم ادري من اي عالم جميل اقتبست بعضا من الأشعار
كان رده صامتا :
شعاع غمرني وغمر الكون كله وتسلل بلطف الى اعماقي حاملا باقة ورد جميلة جدا كان هذا رده الصامت
عاشق الخيل نص بحق اعجبني جدا دمت بالف خير وسعادة

وفاء شوكت خضر
16-12-2006, 01:36 AM
لا مصير لمن يسأل ..
ما أرته تسعى لتناله
وأن عجزت ..
يكفيك أن حاولت
لكن أن تسأل ؟
الجواب لديك أنت

عاشق الخيل ..
نص يختلف عن نصوصك السابقة .

لك التحية والتقدير .
دمت بخير .

عبدالله المحمدي
17-12-2006, 08:40 PM
جوتيار :

صديقي سيبقى المصير مجهولا .....


(ولو كنت اعلم الغيب لأستكثرت من الخير )
صدق الله العظيم


جو:

اشكر لك حضورك الكريم ...وزدتني شرفا بتواجدك بين صفحاتي


الى اللقاء

عبدالله المحمدي
17-12-2006, 09:03 PM
سحر الليالي :

سيدتي الجميلة في تواجدك

سيدتي الجميلة في حروفك

صدقا لا اعلم كيف افيك حقك ...!!


يكفيني انك هنا بجواري ...


الى اللقاء سيدتي

عبدالله المحمدي
18-12-2006, 12:10 PM
منى محمود حسان :

مرحبا بك اختي منى ...وافتقدت تواجد حرفك في صفحاتي

سيدتي : أسئلتك واستفساراتك ... حقا لا املك الاجابه


مالمصير ...؟؟؟ والى متى ..؟؟؟



يبقى الانتظار ، ويبقى الهطول ضربا من الجنون



تحياتي لك منى ....الى اللقاء

عبدالله المحمدي
18-12-2006, 08:48 PM
مرآة النفس :

عقوق اللحظة يخنق منابت الزهر ..
الخضرة استحالت إلى صفرة
قشيبة ..
لكن الأمل لا يزال يغازلني ..
أكتب في أوراق الروعة
وأستشعر
إشراقة قادمة وفرح منتظر ..
هكذا كنت أعتقد عندما
اكتب عن نافذة أمل


دمت سيدتي كنجمة الصباح

الى اللقاء

لحن الحياة
21-12-2006, 06:05 PM
أيها العاشق
عش يومك
ولا تبخل
ولكن لا تهمل فتهمل
أيها العاشق لا تسأل عن المصير
وأسئل عن ماذا عملت لتلقى المصير

تحياتي

لحــــن الحيـــــاة

عبدالله المحمدي
26-12-2006, 11:22 PM
ح
سنيه تدركيت :

كيف لي أن أشكر حضوركِ وروعة منطقك
وعذب حرفك ..
أتمنى أن أبقى عند حسن ظنك بي وأن
أكتب دائما مايرتقي إلى بعض ذوقك ..
دمت بخير ...سيدتي

عبدالله المحمدي
28-12-2006, 10:31 PM
وفاء :

شعرت بنقاءك يطالعني من حرووفك .....

صدقا ...لا املك الاجابه ...!!!

دمت نقية وأشكر لك كل هذا ..

تقبلي فائق تقديري....

عبدالله المحمدي
28-12-2006, 10:35 PM
لحن الحياة :

مرحبا بك ...ولا اعذرك بسبب غيابك

سعدت كثيرا بحضورك وبمداخلتك البسيطه المفيدة


دمت بخير وإلى اللقاء :001:

محمود البدوى
29-12-2006, 01:59 PM
سؤال راودني كثيراً
ولم استطع الاجابة عليه الى الآن .
ماالمصير ؟
ولكن هذه المرة اقولها لك انت عاشق !
ان لم أرى تلك الرائعة إلا الآن .
أخي :
ستجدني فى ركن ما من صفحاتك ...
أرقب عن قرب .
شذى عرف تأملاتك .
تحيتي ومحبتي .
/
محمود البدوي

عبدالله المحمدي
29-05-2007, 07:25 PM
محمود البدوي

صديق الحرف ....صديق الالم ....

مرحبا بك اخي في صفحتي المتواضعه التي استضاءت بتواجدك هنا


اخي محمود سعدت بمرورك هنا فلا تغب عني ...بانتظارك دائما !!!


لك صادق محبتي


الى اللقاء

نادية حسين
29-05-2007, 08:14 PM
اخي العزيز عبد الله
نص راقي معنى وتنسيق .. يعطيك ربي العافيه
هم يرحلون
في موقف مشابه كتبت
وآآآآآآآاه ياعمر العدم
والدموع
حرقه
والم
آه من ظلم البشر
كنهم مو لحم ودم
ليه دايم يظلمون
ليه دوم يودعون
مادروا ان الحياه
تنتهى ولو يقعدون
كافي غربال
وقهر
كافي
دموع وسهر
كافي
ابكي كل يوم
والنهايه
بننتظر

والصبر مفتاح الفرج .. وعند الله تجتمع الخصوم
ودمت بخير اخي ..

عبدالله المحمدي
29-05-2007, 11:21 PM
كيف يصبح الحضور مشابها للغياب ؟
كانت البداية مصقولة بالبرودة الحارقة المؤلمة وتخطيت جليدها بالتروي والانتظار ، اصبحت اقيس كل المعاير بمنطق واحد ان اكون نفسي وإن طال الزمان وتجاوبت مع الوحدة القاتلة حتى بت اتقيد بها وتسكنني ، ثم اتيت انت في لحظة قبل الغياب عندما شعرت بموعدي للمغادرة لتحيل المستحيل لحقيقة بسيطة المفهوم ان كوني في حياتك يشمل كل اجزائك تأملت خيرا وحمدت الله ان كان آخرة صبري انغماسي فيك واقعيا
تبددت مخاوفي واستبشرت خيرا وتنهدت بعمق انتظاري اخيرا وجدت طريقي
وافترقنا بعدما كتبت لك عهدا ان اكون لك وانني سأعود بعدما يكون الشوق قد سبقني إليك هكذا ابتدات الغياب ليكون الحضور نهاية المطاف
ولكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن وجدت نفسي اغرق في بحر التساؤلات عن ماهية الغربة وتجسدها في قلبي الذي اصبح يبحث عن وجوده داخلك .... هل حقا لا ازال فيك ساكنة ؟


ناديه :

كلماتك تنعقد في الأفق طيفا قرمزي الحنايا .. يزينه تاج من الياسمين .. يفوح شذاه في أرجاء المكان ..

أتمنى ياسيدتي الكريمه ان اكتب دائما مايرتقى الى بعض ذوقك....

تحيات شامخات تتصاعد اليك ....


الى اللقاء