الوطن الحَجَريّ...... شِعر/ مصطفى الجزار

[مصطفى الجزار]

الوطن الحَجَريّ

في الأقصى.. طِفلٌ ثَوْريٌ
معهُ أحجارٌ في يَدِهِ
يَرْمِيها نحوَ يَهُوديٍّ
قد دَنَّسَ ساحةَ مسجدِهِ
حَجَرٌ.. ويُتابِعُهُ حَجَرٌ
ليذوقَ العزةَ في غَدِهِ
***
الطفلُ.. ذخيرتُهُ نَفِدَتْ
ما عادتْ أحجارٌ تُرمَى
قد سَدَّدَ كُلَّ حِجَارِتِهِ
في وجهِ الشيطانِ الأعمى
فدعا: اللَّهُمَّ.. حجارتُنا
نَفِدَتْ.. فارزُقني اللهُمَّا
***
وتَمَلَّكَ مِعْوَلَهُ فوراً
لِيَهُدَّ حجارةَ مَنزِلِهِ
ما عاد يفكَّر في عيشٍ
في مَسـكنِهِ أو مَأكلِهِ
واستأنَفَ قذفَ حجارتِهِ
لم يخشَ رصاصةَ مَقتلِهِ
***
البيتُ...
حجارتُهُ نَفِدَتْ
ما عادَ بِهِ حَجَرٌ وااااااااحِدْ
فأتاهُ الجنديُّ الأعمى
والطفلُ بمحرابٍ.. سااااااااجِدْ
فرماهُ.. فمات يُرَدِّدُها
وينادي:
أينَكَ يا خاااااااالِدْ؟؟
***
زُعَمَاءُ الأُمّةِ.. قد عَلِموا
ما يحدثُ للطفلِ المقتولْ
فتناقَشَ كُلٌّ عن سببٍ
للقتلِ..
ومَن كان المسؤولْ
ورأَوا..
مِنْ بعدِ مُباحثةٍ
سبباً..
ورأَوهُ هو المعقولْ
***
أحدُ الزعماءِ
يقولُ:
"رُبوعُ القدسِ يعيشُ بها أحرارْ
يَرْمُونَ بكُلِّ حجارتهم
في وجهِ الأعداءِ الأشرارْ
فأرى..
أنْ نُرْسِلَ طائرةً
فوراً..
وستُملأ بالـ....
أحجارْ!!
***
لِنَمُدَّ الإخوةَ في الأقصى بالعونِ
فذاكَ هوَ الأحسنْ
فحجارتُنا..
ستُحَرِّرُهم
لن يُهدَم بعدُ لهم مَسْكَنْ
أمّا الأمواتُ..
أو الجرحى
إكرامُ الميّتِ أن....
يُدفَن"!!
***
أنهى المذكورُ
قصيدتَه العصماءَ
وبارَكَهُ الإخوَةْ
والقمّةُ
تَمّتْ (ناجحةً)
بسلامٍ...
ناعمةً...
رِخوة!!
والطفلُ هنالك.. مُنتظِرٌ
إمداداً...
من أهل النخوة!!!
**************

[د. حسان الشناوي]

يالحسن حظي ، وفرحة قلبي الدامعة ؛ بأن أكون أول من تمطره قصيدتك

المدهشة ،المدمية ، الساخرة ،المبكية ، أخي الحبيب مصطفى .


وأحسبها ليست قصيدة فحسب ،

بل أيضا مواجهة ذكية لما نعانيه في واقعنا العربي الإسلامي ، وما يعج به

من تصريحات ، ويضج به من ندوات ومؤتمرات ،

ثم هذا اللمس الموجع لما عليه أبطال الحجارة في مقابل ما قررته ببراعة

واقتدار- ومعذرة في هذه العبارة - من حقائق أبدعت صياغتها كأنما هي

جديدة كل الجدة مع أنها أوشكت أن أن تشكل جزءا لا يتجزأ من مفردات

حياتنا : فبين الواقع الممض ، والتصريحات التي ليتها كانت عنترية يعيش

الأقصى وقدسنا مأساة أحسبها إنسانية دينية تاريخية واقعية مستقبلية .

وربما أعود إلى عناقها مرة أخرى عسى أن أكفكف من غلواء ما اعتراني

من روعتها وروعتك فيها .

وما تمنيت غير أن تطيل الوقفة أمام التصريحات ، بيد أنك آثرت الاكتفاء

بواحد منهم ؛ فما أروعك !

ثبتك الله على الحق ، وأمدك بفيض من عونه ، وفضل من رحمته .


ولك التحية والتقدير .

[د. حسان الشناوي]

وتقديرا لقلمك النابض بفنية عالية تعانق الواقع ، ميممة صوب الحق في

براعة ، أستأذن الكرام هنا في أن

تثبت

[إكرامي قورة]

ثبتك الله على الحق د. حسان

ولك تصفيقي الحار يا مصطفى

وللأمة وافر الدموع

محبتي

[د. مصطفى عراقي]

الأخ العزيز الشاعر المبدع : مصطفى الجزار

كم أنت معني بفضح ما يداخل بعض الشعراء من اتجارٍ بآلام المناضلين الحقيقيين ،

ولكنك تفعل هذا بأسلوبٍ شعري مدهش على مستويات عدة
حيث تبدأ بالنص الشعري نقرؤه ونتفاعل معه ، ثم تكشف لنا عما وراءه من دوافع أخرى
ويبقى الإنسان المناضل الصادق رغم تصدر المدعين واجهة الاحتفال!

وللحس الدرامي لديكَ دور بارز يؤهلك يقينا ان تكتب مسرحا شعريا متميزا- إن لم تكن قد كتبت بالفعل - ، أرى أننا بحاجة ماسة إليه لا سيما من شاعر قدير مثلك


أخي العزيز

وفقك الله ،
ودمت بكل الخير والسعادة والصدق

[صابرين الصباغ]

ابن بلادي
مصطفى الجزار
تقطع مشاعرنا بسكين قلمك
فتنزف جروحنا دموعا تسقي أوراقك
لا أدري أأحزن على واقعنا العربي
أم أفرح لأنه يجعل أقلامكم تنزف بمداد لاينضب ..؟
وكما قال الشاعر ((دي موسيه ))
( لاشيء يجعلنا عظماء غير ألم عظيم )
احترامي وتقديري لقلمك الكبير
صابرين

[محمد إبراهيم الحريري]

الأخ مصطفى الجزار ، تحية طيبة
ما عاد الطير يصفدهم
بحجارة سقر أو ترمى
بعيون الفيل مبادئهم
(للبيت) إله يحميه
فاعدوا للساحة طفلا
يقتات حجارة أوهام
واللبن الموفور صياما
من صدر الثكلى تسقيه
الحجر الصلد عروبتنا
والقبو الصاخب
يجمعنها بكؤوس الغلة
تسكبه حمراء الخد
لنشربه بسقوط الأمة
نفديه
طيرا وحجارة سجيل
فاضرب بالبيت أبابيلا
وترنم عاشت أمتنا
والطفل ذراع للقمة
إن تنجح فالمجد ترنح
أو تسقط فالجرح نزيف
من قلب الطفل
فلا تفرح
ةتذكر قانون بلادي
وليسقط قانون القمة
بالشمس ضياء للروح
ونوايا قلب مجروح
بالنزف يقاس المذبوح
وتكون براءات الأنة
من ماض شد أزمتنا
فبدت لللعين مباهجنا
وبشمس الآتي قدرتنا
ستكون القمة للقمة
ــــــــــــــــ
تحياتي أخي

[عبدالملك الخديدي]

الله .. ما أروعك يا مصطفى
:NJ: :NJ:
ما شاء الله .. هذا هو الإبداع بحق.
سدد الله رميتك أيها الشاعر المتألق ..
:0014: .

[سلطان السبهان]

الشاعر الكبير والذكي مصطفى الجزار
أقرأ لك باستمرار
فأجدك مختلفاً
مميزاً
سهلا ممتنعا


دام وهجك

[د. محمد إياد العكاري]

أي والله الوطن الحجري والعصر الحجري والحس الحجري
ماتت النخوة ،وشيعت الحمية ،ودفنت الكرامة
وأولو الأمر منفعلون... مهمومون ...
لرعيتهم راعون ...ولأوطانهم يحفظون...!!!!
الحبيب القريب الجزار الذي يغزل نسيج الأحرار
ويسكب نبض الأطهار ،ويسبك بحروفٍ مشذرة سفر الأبرار
لم نرتو بعد فالسقاء السقاء
مودتي وتقديري والسلام

[د. عمر جلال الدين هزاع]

فلنبارك لوطننا الحجري بعيد الحجر الوطني

لي عودة أيها الثائر

ولك التحايا

[مصطفى الجزار]

يالحسن حظي ، وفرحة قلبي الدامعة ؛ بأن أكون أول من تمطره قصيدتك
المدهشة ،المدمية ، الساخرة ،المبكية ، أخي الحبيب مصطفى .
وأحسبها ليست قصيدة فحسب ،
بل أيضا مواجهة ذكية لما نعانيه في واقعنا العربي الإسلامي ، وما يعج به
من تصريحات ، ويضج به من ندوات ومؤتمرات ،
ثم هذا اللمس الموجع لما عليه أبطال الحجارة في مقابل ما قررته ببراعة
واقتدار- ومعذرة في هذه العبارة - من حقائق أبدعت صياغتها كأنما هي
جديدة كل الجدة مع أنها أوشكت أن أن تشكل جزءا لا يتجزأ من مفردات
حياتنا : فبين الواقع الممض ، والتصريحات التي ليتها كانت عنترية يعيش
الأقصى وقدسنا مأساة أحسبها إنسانية دينية تاريخية واقعية مستقبلية .
وربما أعود إلى عناقها مرة أخرى عسى أن أكفكف من غلواء ما اعتراني
من روعتها وروعتك فيها .
وما تمنيت غير أن تطيل الوقفة أمام التصريحات ، بيد أنك آثرت الاكتفاء
بواحد منهم ؛ فما أروعك !
ثبتك الله على الحق ، وأمدك بفيض من عونه ، وفضل من رحمته .
ولك التحية والتقدير .

أستاذي وأخي العزيز/ د. حسان الشناوي
بل هو حسن حظي أنا
وفرحة قلبي أنا
أن يكون تعليقك الرائع هو أول ما ترتشفه قصيدتي من عسل كلماتك
دام لي قلمك، ولا حرمني الله منك
أما عن التثبيت فلا أستطيع إلا أن أقول:
جزاك الله كل خير
وثبتك الله على الحق بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة

[مصطفى الجزار]

ثبتك الله على الحق د. حسان
ولك تصفيقي الحار يا مصطفى
وللأمة وافر الدموع
محبتي
ولك كل المحبة يا إكرامي وكل الودّ
دُمتَ لي أخاً كبيراً، ولا حرمني الله من قلمك "الإكراميّ".

[مصطفى الجزار]

الأخ العزيز الشاعر المبدع : مصطفى الجزار
كم أنت معني بفضح ما يداخل بعض الشعراء من اتجارٍ بآلام المناضلين الحقيقيين ،
ولكنك تفعل هذا بأسلوبٍ شعري مدهش على مستويات عدة
حيث تبدأ بالنص الشعري نقرؤه ونتفاعل معه ، ثم تكشف لنا عما وراءه من دوافع أخرى
ويبقى الإنسان المناضل الصادق رغم تصدر المدعين واجهة الاحتفال!
وللحس الدرامي لديكَ دور بارز يؤهلك يقينا ان تكتب مسرحا شعريا متميزا- إن لم تكن قد كتبت بالفعل - ، أرى أننا بحاجة ماسة إليه لا سيما من شاعر قدير مثلك
أخي العزيز
وفقك الله ،
ودمت بكل الخير والسعادة والصدق
أخي العزيز، والمبدع الرائع/ د. مصطفى عراقي
أشكرك على مرورك الرائع، وعلى كلماتك الرقيقة، التي لا تخرج إلا من ناقد ومبدع خلط النقد بالإبداع فأخرج منهما مادة جديدة تجمع بينهما في انسجام فريد.
أما الحس الدرامي والمسرح الشعري، فأنا أتمنى لنفسي ما تمنيتَه أنت لي، فأنا لم أكتب مسرحاً شعرياً إلى الآن، ولكن أعمالي تفضحني وتشير إلى هذه النزعة المسرحية الدرامية. وأتمنى أن يأتي اليوم الذي أمسك فيه بقلمي لأكتب مسرحاً شعرياً، ولكن..... لا بد أن أضيف جديداً في هذا المسرح المليء بعظماء الشعراء قَبلي، لا أن أكتب مسرحاً لمجرد إثبات الحضور فقط، بل لإثبات ما هو أكبر من ذلك.
هذه أمنية، وأسأل الله أن يعينني عليها في المسقبل إن شاء.
تحياتي لشخصك الكريم ولمرورك العطر، ولا حرمني الله من قلمك.

[مصطفى الجزار]

ابن بلادي
مصطفى الجزار
تقطع مشاعرنا بسكين قلمك
فتنزف جروحنا دموعا تسقي أوراقك
لا أدري أأحزن على واقعنا العربي
أم أفرح لأنه يجعل أقلامكم تنزف بمداد لاينضب ..؟
وكما قال الشاعر ((دي موسيه ))
( لاشيء يجعلنا عظماء غير ألم عظيم )
احترامي وتقديري لقلمك الكبير
صابرين
المبدعة/ صابرين الصباغ
أشكرك على مرورك الكريم (الدائم)، وكلماتك الرقيقة (المتجددة).
دُمتِ أختاً كريمة، ولا حرمني الله من قلمك.

[مصطفى الجزار]

الأخ مصطفى الجزار ، تحية طيبة
ما عاد الطير يصفدهم
بحجارة سقر أو ترمى
بعيون الفيل مبادئهم
(للبيت) إله يحميه
فاعدوا للساحة طفلا
يقتات حجارة أوهام
واللبن الموفور صياما
من صدر الثكلى تسقيه
الحجر الصلد عروبتنا
والقبو الصاخب
يجمعنها بكؤوس الغلة
تسكبه حمراء الخد
لنشربه بسقوط الأمة
نفديه
طيرا وحجارة سجيل
فاضرب بالبيت أبابيلا
وترنم عاشت أمتنا
والطفل ذراع للقمة
إن تنجح فالمجد ترنح
أو تسقط فالجرح نزيف
من قلب الطفل
فلا تفرح
ةتذكر قانون بلادي
وليسقط قانون القمة
بالشمس ضياء للروح
ونوايا قلب مجروح
بالنزف يقاس المذبوح
وتكون براءات الأنة
من ماض شد أزمتنا
فبدت لللعين مباهجنا
وبشمس الآتي قدرتنا
ستكون القمة للقمة
ــــــــــــــــ
تحياتي أخي

أخي الحبيب، وفيضان الشعر/ محمد إبراهيم الحريري
هل أنت هكذا دائماً؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تردّ على القصيدة بقصيدة أحسن منها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
واللهِ لا أراكَ إلا منفِّذاً قول الله تعالى:
"وَإِذَا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ حَسِيبًا "
بارك الله فيكَ وفي فيضانك الشعري المتدفق
ولا حرمني الله من قلمك

[نادية حسين]

مراحب
اخوي مصطفي
يعطيك ربي العافيه
والله اخوي كلنا نخوه لكن العين بصيره واليد قصيره
اليك
سأرد بقصيده
كتبتها من شهر تقريبا
في نفس الموضوع

علي اطلال حطينا

علي اطلال حطينا
.................... تحد ثنا ليالينا
فما كنا كما كانوا
..............ولا صرنا شياطينا
ولا نامت لنا عين ...
............... ولاهانت فلسطينا
فهذ ا الحزن يؤلمنا
.............وجرح القدس يعنينا
ولكن حكمة الله
..................إله الكون بارينا
لنعرف من به مرض
.............. ونعرف من به دينا
فسحقا لن نعاتبهم
...............وظلماً يحكموا فينا
فما قامت لنا رايه
.................وقد قطعوا ايادينا
لنعلن عن مشاعرنا
.....................امام الله كافينا
ونبرء ذمة باتت
...............لرب الكون تشكينا
نعم لا نحتمل غاصب
..................يشاركنا ارا ضينا
ويقفل باب اقصانا
................ويحرق طيرنا هينا
أيفسد في مساجدنا
............علي ارض المصلينا
ويأكل قمحنا ظلماً
..................ويطعم طفلنا كينا
ويقصف في مدا ئننا
................ويقلب ارضنا فينا
ونرضى ان نقا يضه ؟!!!!!!!!
....................الا تبت ايادينا
فلن نرضي لعزتنا
...............وقول الحق ينجينا
نعم لانرتضي صمتاً
.................يسالم من يعادينا
ويغمض عينه جبن
.............ويملىء سمعه طينا
ويتركنا بحسرتنا
..................فلا والي يراعينا
فسحقاً لن نسامحهم
.............. ورب الكون يكفينا
فما ربحت تجارتهم
............ ..ولا هانت فلسطينا

وسلامتك
ودمت بخير اخي وادام الله نقاءك
في رعايه الله

[مصطفى الجزار]

الله .. ما أروعك يا مصطفى
:NJ: :NJ:
ما شاء الله .. هذا هو الإبداع بحق.
سدد الله رميتك أيها الشاعر المتألق ..
:0014: .



أخي الحبيب/ عبد الملك الخديدي
أشكرك على مرورك الكريم، ولا حرمني الله من قلمك أيها النقيّ.
ودُمتَ أخاً كريماً

[الشريف عبد الله آل جازان]

أخي الشاعر القدير
مصطفى الجزار

أبدعت ، وأحسنت
ووصفت واقعا مريرا تعيشه الأمة ..
أعاد الله لها عزها ، وتمكنها .

سجل إعجاب بما تكت


وتقبل تحيات وتقدير أخيك .

[مصطفى الجزار]

الشاعر الكبير والذكي مصطفى الجزار
أقرأ لك باستمرار
فأجدك مختلفاً
مميزاً
سهلا ممتنعا
دام وهجك

الشاعر الفذّ/ سلطان السبهان
والله إنك لأنت المختلف... المتميز... السهل... الممتنع
هذا كله رأيته في أعمالك بوضوح، فانظر إلى كلماتك التي قلتها هذه فكأنك تنظر إلى مرآة ترى فيها نفسك بوضوح.
وإن كان بي واحدة من هذه الصفات فهي لك كلها.
دُمتَ شاعراً مبدعاً، وأخاً فاضلاً، ولا حرمني الله من قلمك.

[مصطفى الجزار]

أي والله الوطن الحجري والعصر الحجري والحس الحجري
ماتت النخوة ،وشيعت الحمية ،ودفنت الكرامة
وأولو الأمر منفعلون... مهمومون ...
لرعيتهم راعون ...ولأوطانهم يحفظون...!!!!
الحبيب القريب الجزار الذي يغزل نسيج الأحرار
ويسكب نبض الأطهار ،ويسبك بحروفٍ مشذرة سفر الأبرار
لم نرتو بعد فالسقاء السقاء
مودتي وتقديري والسلام

أستاذي وأخي الحبيب/ د. محمد إياد العكاري
أشكرك على مرورك الكريم، وعلى كلماتك الرقيقة المشجّعة.
أما الارتواء فأنا الذي أحتاج إليه دائماً
أحتاج إلى الارتواء من كلماتكم وإبداعاتكم الحقيقية.
دُمتَ أخاً كريماً، ولا حرمني الله من قلمك.

[مصطفى الجزار]

فلنبارك لوطننا الحجري بعيد الحجر الوطني
لي عودة أيها الثائر
ولك التحايا


ما أمرّها من مباركة!!!
أشكرك أخي الحبيب/ د. عمر جلال الدين هزاع
على مرورك الكريم
ودمتَ أخاً كريماً ومبدعاً حقيقياً
ولا حرمني الله من قلمك.

[د. سمير العمري]

جاءت القصيدة بأسلوب سردي يشد القارئ ويخدم الفكرة.

أجدني هنا أحيي الفكر والأسلوب الذي أوصل إليه.



تحياتي

[مصطفى الجزار]

مراحب
اخوي مصطفي
يعطيك ربي العافيه
والله اخوي كلنا نخوه لكن العين بصيره واليد قصيره
اليك
سأرد بقصيده
كتبتها من شهر تقريبا
في نفس الموضوع
علي اطلال حطينا
علي اطلال حطينا
.................... تحد ثنا ليالينا
فما كنا كما كانوا
..............ولا صرنا شياطينا
ولا نامت لنا عين ...
............... ولاهانت فلسطينا
فهذ ا الحزن يؤلمنا
.............وجرح القدس يعنينا
ولكن حكمة الله
..................إله الكون بارينا
لنعرف من به مرض
.............. ونعرف من به دينا
فسحقا لن نعاتبهم
...............وظلماً يحكموا فينا
فما قامت لنا رايه
.................وقد قطعوا ايادينا
لنعلن عن مشاعرنا
.....................امام الله كافينا
ونبرء ذمة باتت
...............لرب الكون تشكينا
نعم لا نحتمل غاصب
..................يشاركنا ارا ضينا
ويقفل باب اقصانا
................ويحرق طيرنا هينا
أيفسد في مساجدنا
............علي ارض المصلينا
ويأكل قمحنا ظلماً
..................ويطعم طفلنا كينا
ويقصف في مدا ئننا
................ويقلب ارضنا فينا
ونرضى ان نقا يضه ؟!!!!!!!!
....................الا تبت ايادينا
فلن نرضي لعزتنا
...............وقول الحق ينجينا
نعم لانرتضي صمتاً
.................يسالم من يعادينا
ويغمض عينه جبن
.............ويملىء سمعه طينا
ويتركنا بحسرتنا
..................فلا والي يراعينا
فسحقاً لن نسامحهم
.............. ورب الكون يكفينا
فما ربحت تجارتهم
............ ..ولا هانت فلسطينا
وسلامتك
ودمت بخير اخي وادام الله نقاءك
في رعايه الله

أختي العزيزة/ نادية حسين (شمس الحرية)
أشكرك على مرورك الكريم، وعلى كلماتك الرائعة وقصيدتك الجميلة. لكن لكل شاعر أن يبوح بما يشعر به بصدق، حتى وإن اختلف الشعراء في وجهات نظرهم.
دُمتِ أختاً كريمة، ومبدعة صادقة.

[مصطفى الجزار]

أخي الشاعر القدير
مصطفى الجزار
أبدعت ، وأحسنت
ووصفت واقعا مريرا تعيشه الأمة ..
أعاد الله لها عزها ، وتمكنها .
سجل إعجاب بما تكت
وتقبل تحيات وتقدير أخيك .

أخي الحبيب/ الشريف عبد الله آل جازان
أشكرك على مرورك الكريم، وكلماتك الرقيقة.
دُمتَ أخاً عزيزاً، وصديقاً حميماً.

[مصطفى الجزار]

جاءت القصيدة بأسلوب سردي يشد القارئ ويخدم الفكرة.
أجدني هنا أحيي الفكر والأسلوب الذي أوصل إليه.
تحياتي

أخي الحبيب/ د. سمير العمري
أشكرك على مرورك الكريم، الذي سعدت به وأسعد به في كل أعمالي المشارِكة.
تحية للإبداع الذي يخرج من بين أناملك على صفحات الواحة.

[نادية حسين]

اخي الجزار
مرحبا
وكل عام وانتم بخير
بما اني اكتب دائما بالنبطي
وهذه القصيده الثالثه لي بالفصحي
ومازلت اتعلم النحو
لاني نسيته بالنبطي
وبمساعده الاديب الغالي
محمد الحريري
جزاه الله خيرا
استطعت ان اعدلها نحويا
وقد صارت بصماته الرائعه هنا
اليك القصيده بعد التعديل


علي اطلال حطين

قرأت الآن حطينا
.................. تحدثنا ليالينا
فما كنا كما كانوا
.............ولا صرنا شياطينا
ولا نامت لنا عين ...
.............. إذا نالوا فلسطينا
فهذ ا الحزن يؤلمنا
..............وجرح القدس يعنينا
ولكن حكمة قيلت
.................إله الكون بارينا
لنعرف من به مرض
........ ونعرف من شقى دينا
فسحقا لن نعاتبهم
...............أظلماً يحكموا فينا ؟؟
فما قامت لنا دول
.................وقد قطعوا أيادينا
لنعلن عن مشاعرنا
.....................أمام الله كافينا
ونبرء ذمة باتت
...............لرب الكون تشكونا
نعم لم نحتملــْه أسىً
.................يشاركنا أرا ضينا
ويقفل باب أقصانا
................ويحرق طير شادينا
أيفسد في مساجدنا
............علي أرض المصلينا
ويأكل قمحنا زورا
..................ويطعم طفلنا كينا
ويقصف في مدا ئننا
................ظلاما نال وادينا
ونرضى أن نقا يضه ؟!!!!!!!!
...................ألا تبت أيادينا
فلن نرضي لعزتنا
................وقول الحق ينجينا
نعم لانرتضي صمتاً
.................يسالم من يعادينا
ويغمض عينه جبنٌ
.................ويملأ سمعه طينا
ويتركنا بحسرتنا
.................فلا عدل يراعينا
فسحقاً لن نسامحهم
............... ورب الكون يكفينا
فما ربحت تجارتهم
...............خسرناها فلسطينا !!
وسلامتك
ودمت بخير

[علي أسعد أسعد]

اخي مصطفى ...

سيفيق الحكماء ذات ليل ...

حين لا يبقى لأرواحنا أثر ...

وسيلقون قصائدهم ....

هناك حيث لا يعرفهم أحد إلا الهواء ...



قصيدتك الدامية الأصابع أرهقتني ياصاح ...




بارك الله بك ..



وكل عام وانت بخير

[حمدى ليلة]

أخى العزيزمصطقى
أرانى أقل المعلقين على القصيدة قدرا ولكنى أكثرهم لك حبا
فأنا أحب الشاعرين !!! ولست منهم وأنت شاعرى المفضل
و كعادتك دائما بقديمك أو جديدك تتفوق على نفسك و لى تعليق بسيط
فمصطفى الذى أعرفه لايكتفى بتصريح واحد للقمة. كما قال الدكتور حسان ..لماذا لم تخض أكثر فى قلب الحقيقة؟
فتمتعنا وتدمعنا....

[مصطفى الجزار]

اخي مصطفى ...
سيفيق الحكماء ذات ليل ...
حين لا يبقى لأرواحنا أثر ...
وسيلقون قصائدهم ....
هناك حيث لا يعرفهم أحد إلا الهواء ...
قصيدتك الدامية الأصابع أرهقتني ياصاح ...
بارك الله بك ..
وكل عام وانت بخير

أخي الحبيب/ على أسعد أسعد
أشكرك على مرورك الكريم، وعلى كلماتك الرقيقة
دُمتَ أخاً كريماً، ولا حرمني الله من قلمك.

[مصطفى الجزار]

أخى العزيزمصطقى
أرانى أقل المعلقين على القصيدة قدرا ولكنى أكثرهم لك حبا
فأنا أحب الشاعرين !!! ولست منهم وأنت شاعرى المفضل
و كعادتك دائما بقديمك أو جديدك تتفوق على نفسك و لى تعليق بسيط
فمصطفى الذى أعرفه لايكتفى بتصريح واحد للقمة. كما قال الدكتور حسان ..لماذا لم تخض أكثر فى قلب الحقيقة؟
فتمتعنا وتدمعنا....

إلى الشاعر
الذي يبخل على الواحة بقصائده العامية الرائعة
الشاعر/ حمدي ليلة
ما زالت الواحة في اشتياق إليك
وفي انتظار روائعك
وأنا أوّلهم
.......
أما عن تعليقك بخصوص التصريح الواحد في القصيدة، فقد قصدت هذا
قصدت أن يكون تعليقاً واحداً
لأكثر من سبب
وهذه الأساب لن أذكرها كلها
ولكني سأتركك أنت تخمّنها
تحياتي

[مصطفى الجزار]

اخي الجزار
مرحبا
وكل عام وانتم بخير
بما اني اكتب دائما بالنبطي
وهذه القصيده الثالثه لي بالفصحي
ومازلت اتعلم النحو
لاني نسيته بالنبطي
وبمساعده الاديب الغالي
محمد الحريري
جزاه الله خيرا
استطعت ان اعدلها نحويا
وقد صارت بصماته الرائعه هنا
اليك القصيده بعد التعديل
علي اطلال حطين
قرأت الآن حطينا
.................. تحدثنا ليالينا
فما كنا كما كانوا
.............ولا صرنا شياطينا
ولا نامت لنا عين ...
.............. إذا نالوا فلسطينا
فهذ ا الحزن يؤلمنا
..............وجرح القدس يعنينا
ولكن حكمة قيلت
.................إله الكون بارينا
لنعرف من به مرض
........ ونعرف من شقى دينا
فسحقا لن نعاتبهم
...............أظلماً يحكموا فينا ؟؟
فما قامت لنا دول
.................وقد قطعوا أيادينا
لنعلن عن مشاعرنا
.....................أمام الله كافينا
ونبرء ذمة باتت
...............لرب الكون تشكونا
نعم لم نحتملــْه أسىً
.................يشاركنا أرا ضينا
ويقفل باب أقصانا
................ويحرق طير شادينا
أيفسد في مساجدنا
............علي أرض المصلينا
ويأكل قمحنا زورا
..................ويطعم طفلنا كينا
ويقصف في مدا ئننا
................ظلاما نال وادينا
ونرضى أن نقا يضه ؟!!!!!!!!
...................ألا تبت أيادينا
فلن نرضي لعزتنا
................وقول الحق ينجينا
نعم لانرتضي صمتاً
.................يسالم من يعادينا
ويغمض عينه جبنٌ
.................ويملأ سمعه طينا
ويتركنا بحسرتنا
.................فلا عدل يراعينا
فسحقاً لن نسامحهم
............... ورب الكون يكفينا
فما ربحت تجارتهم
...............خسرناها فلسطينا !!
وسلامتك
ودمت بخير


الأخت الفاضلة/ نادية حسين (شمس الحرية)

لأديبنا الأستاذ محمد إبراهيم الحريري كل الشكر على مساعدتك في تعديل ما في القصيدة من أخطاء.
وهذا ليس غريباً عليه، فهو دائماً المعلم الذي نتعلم منه كيف يكون الإبداع.
وأحييك على إصرارك على الوصول في شعر الفصحى إلى القمة، فهذه غايتنا جميعاً.
وكما يقولون:
بقدر الكدّ تُكتسَب المعالي... ومن طلب العلا سهر الليالي
ومن رام العلا من غير كدٍّ... أضاع العمر في طلب المحالِ

تحياتي وإعجابي بإصرارك وعزيمتك الأدبية، وفي انتظار المزيد من قلمك الحيّ.

[عمر زيادة]

احييك ايها الشاعر المبدع على هذا الابداع الذي اتحفتنا به ...
تحياتي لك....

[نور سمحان]

هي معلقة وليست قصيدة
كل حرف فيها يروي قصة
وكل كلمة فيها تحكي واقعا أليما نعيشه
سجل عندك انني مررت من هنا وفتنت بسحر حرفك
وان قلبي تقطع لوعة واسى على فلسطين
أيها الرائع تحياتي لك
دمت مبدعا

[بندر الصاعدي]

والطفلُ هنالك.. مُنتظِرٌ
إمداداً...
من أهل النخوة!!!

لا أظنه إلا منتظرًا ... أو صامدًا منتصرًا بإذن القوي المتين .
أحسنت أخي مصطفى وبورك مدادك

دمت بخير

[مصطفى الجزار]

احييك ايها الشاعر المبدع على هذا الابداع الذي اتحفتنا به ...
تحياتي لك....

أخي عمر زيادة

أشكرك على مرورك الكريم، وعلى ثنائك العذب.

دمت لي أخاً، ولا حرمني الله من تعليقاتك التي أسعد بها.

تقبّل محبتي وتقديري

[مصطفى الجزار]

هي معلقة وليست قصيدة
كل حرف فيها يروي قصة
وكل كلمة فيها تحكي واقعا أليما نعيشه
سجل عندك انني مررت من هنا وفتنت بسحر حرفك
وان قلبي تقطع لوعة واسى على فلسطين
أيها الرائع تحياتي لك
دمت مبدعا

أشكرك يا نور على مرورك الكريم، وعلى كلماتك الرقيقة.

دام لي قلمك.

تحياتي

[عارف عاصي]

مصطفى الجزار

أتعبتني أخي

لله درك

أحبك شاعرا

تحاياي
عارف عاصي

[وائل محمد القويسنى]

الله عليك.... أسلوب ساخر ساحر... وقضيه مؤلمه... ولكن الى متى سنستمد المدد من ماضينا وهل سنحيا حياتنا مباهين بأمجاد أجدادنا؟؟؟ فمرة صلاح ومرة خالد ومرة عمر...هل من بعدهم أحد؟؟؟؟؟

[الهام احمد سعد]

الوطن الحَجَريّ

في الأقصى.. طِفلٌ ثَوْريٌ
معهُ أحجارٌ في يَدِهِ
يَرْمِيها نحوَ يَهُوديٍّ
قد دَنَّسَ ساحةَ مسجدِهِ
حَجَرٌ.. ويُتابِعُهُ حَجَرٌ
ليذوقَ العزةَ في غَدِهِ
***
الطفلُ.. ذخيرتُهُ نَفِدَتْ
ما عادتْ أحجارٌ تُرمَى
قد سَدَّدَ كُلَّ حِجَارِتِهِ
في وجهِ الشيطانِ الأعمى
فدعا: اللَّهُمَّ.. حجارتُنا
نَفِدَتْ.. فارزُقني اللهُمَّا
***
وتَمَلَّكَ مِعْوَلَهُ فوراً
لِيَهُدَّ حجارةَ مَنزِلِهِ
ما عاد يفكَّر في عيشٍ
في مَسـكنِهِ أو مَأكلِهِ
واستأنَفَ قذفَ حجارتِهِ
لم يخشَ رصاصةَ مَقتلِهِ
***
البيتُ...
حجارتُهُ نَفِدَتْ
ما عادَ بِهِ حَجَرٌ وااااااااحِدْ
فأتاهُ الجنديُّ الأعمى
والطفلُ بمحرابٍ.. سااااااااجِدْ
فرماهُ.. فمات يُرَدِّدُها
وينادي:
أينَكَ يا خاااااااالِدْ؟؟
***
زُعَمَاءُ الأُمّةِ.. قد عَلِموا
ما يحدثُ للطفلِ المقتولْ
فتناقَشَ كُلٌّ عن سببٍ
للقتلِ..
ومَن كان المسؤولْ
ورأَوا..
مِنْ بعدِ مُباحثةٍ
سبباً..
ورأَوهُ هو المعقولْ
***
أحدُ الزعماءِ
يقولُ:
"رُبوعُ القدسِ يعيشُ بها أحرارْ
يَرْمُونَ بكُلِّ حجارتهم
في وجهِ الأعداءِ الأشرارْ
فأرى..
أنْ نُرْسِلَ طائرةً
فوراً..
وستُملأ بالـ....
أحجارْ!!
***
لِنَمُدَّ الإخوةَ في الأقصى بالعونِ
فذاكَ هوَ الأحسنْ
فحجارتُنا..
ستُحَرِّرُهم
لن يُهدَم بعدُ لهم مَسْكَنْ
أمّا الأمواتُ..
أو الجرحى
إكرامُ الميّتِ أن....
يُدفَن"!!
***
أنهى المذكورُ
قصيدتَه العصماءَ
وبارَكَهُ الإخوَةْ
والقمّةُ
تَمّتْ (ناجحةً)
بسلامٍ...
ناعمةً...
رِخوة!!
والطفلُ هنالك.. مُنتظِرٌ
إمداداً...
من أهل النخوة!!!
**************


رااااااااااائعة جميلة جدا جدا جدا
اشعارك احجار تلقى فى وجه المغتصب
مهما علقنا بكلام مش هيوفى حق القصيدة دى من جمال
رائعة

[مصطفى الجزار]

والطفلُ هنالك.. مُنتظِرٌ
إمداداً...
من أهل النخوة!!!
لا أظنه إلا منتظرًا ... أو صامدًا منتصرًا بإذن القوي المتين .
أحسنت أخي مصطفى وبورك مدادك
دمت بخير

أخي المبدع/ بندر الصاعدي

نعم، صدقت..... سيظل الطفل صامداً منتصراً بإذن الله.

أشكرك على مرورك الكريم أخي.

بارك الله فيك.

تحياتي وتقديري

[خليل حلاوجي]

أقرأ لك كثيرا ً

وأخاف ان أعقب بحروفي على ابداعك الشعري

وسبب خوفي انك تكتب المضحك المبكي من فجيعتنا ... وتجيد

تضع المرآة امام وجوهنا

ولكن

انا لاارى ماتراه في غالب الاحيان

انت ترى ان يمد زعماء العرب المدد لثورتنا في اقصانا

وانا ارى ان يتولى قراءة هذا ىالمشهد بعقلانية اوسع

لماذا لم نسأل انفسنا

عن غيب الغد ونعد له ؟

خسرنا عشرا السنين والقدس في ايدي من سلبنا اياها

لم لم نخطط لعشرات جديدة نعيدها اليها ... قدسنا الحبيبة

لم لم نفكر فيما سنقدمه لا ماقدمناه

لماذا لاندير ظهورنا
ونجعل وجهتنا الى الغد

اظن انك ادركت مااعنيه اذ كلينا نرفع راية المقاومة

وانا اريدها مجدية ...

\


تقبل خالص اعتزازي بحرفك الباهر

[مصطفى الجزار]

مصطفى الجزار
أتعبتني أخي
لله درك
أحبك شاعرا
تحاياي
عارف عاصي

أخي المبدع/ عارف عاصي

مرورك يسعدني، وكلماتك تشرّفني.

مرحباً بك على ضفاف حرفي المتواضع.

دمت لي أخاً ومبدعاً.

تحياتي

[مصطفى الجزار]

الله عليك.... أسلوب ساخر ساحر... وقضيه مؤلمه... ولكن الى متى سنستمد المدد من ماضينا وهل سنحيا حياتنا مباهين بأمجاد أجدادنا؟؟؟ فمرة صلاح ومرة خالد ومرة عمر...هل من بعدهم أحد؟؟؟؟؟

أخي المبدع/ وائل القويسني

صدقت يا أخي...... لن ينقذنا غيرنا.

ولا خلاص لنا مما نحن فيه إلا بنا.

تحياتي أخي وائل لمرورك الكريم.

[ركاد خليل]

السلام عليكم :
يا شاعر الأقصى العملاق ما أبدعك ؟؟؟؟ تقول صديقتي نور معلقة وليست قصيدة

لكن كل سطر فيها يساوي معلقة بنظري .....

تحياتي لك أخي المحترف

تقبل مروري واحترامي
أختك ركاد
عضو رابطة أدباء بيت المقدس

[مصطفى الجزار]

رااااااااااائعة جميلة جدا جدا جدا
اشعارك احجار تلقى فى وجه المغتصب
مهما علقنا بكلام مش هيوفى حق القصيدة دى من جمال
رائعة

أختي الرقيقة/ إلهام أحمد سعد

أشكرك على مرورك وعلى تعليقك الجميل الذي أسعدني حقاً.

تحياتي وتقديري.

[مصطفى الجزار]

أقرأ لك كثيرا ً
وأخاف ان أعقب بحروفي على ابداعك الشعري
وسبب خوفي انك تكتب المضحك المبكي من فجيعتنا ... وتجيد
تضع المرآة امام وجوهنا
ولكن
انا لاارى ماتراه في غالب الاحيان
انت ترى ان يمد زعماء العرب المدد لثورتنا في اقصانا
وانا ارى ان يتولى قراءة هذا ىالمشهد بعقلانية اوسع
لماذا لم نسأل انفسنا
عن غيب الغد ونعد له ؟
خسرنا عشرا السنين والقدس في ايدي من سلبنا اياها
لم لم نخطط لعشرات جديدة نعيدها اليها ... قدسنا الحبيبة
لم لم نفكر فيما سنقدمه لا ماقدمناه
لماذا لاندير ظهورنا
ونجعل وجهتنا الى الغد
اظن انك ادركت مااعنيه اذ كلينا نرفع راية المقاومة
وانا اريدها مجدية ...
\
تقبل خالص اعتزازي بحرفك الباهر

أخي خليل

سعدت وأسعد دائماً بمرورك الكريم، الذي لا يخلو من فائدة لي وفكرة وامضة.
ولكن لماذا تفهم من قصائدي أنني شاعر يائس قانط؟؟؟
لو كنت يائساً لما كتبت بيتاً واحداً يا أخي.
بل إن هذا الشعر يجعل -كما تقول- وجهتنا إلى الغد، ولكن الكلمات تأتي في ثوب الحزن والتقريع، لإلهاب ظهور المستسلمين بسياط الحرف.

تحياتي أخي خليل، وشاكر لك مرورك العطر.

[مصطفى الجزار]

السلام عليكم :
يا شاعر الأقصى العملاق ما أبدعك ؟؟؟؟ تقول صديقتي نور معلقة وليست قصيدة
لكن كل سطر فيها يساوي معلقة بنظري .....
تحياتي لك أخي المحترف
تقبل مروري واحترامي
أختك ركاد
عضو رابطة أدباء بيت المقدس


الشاعرة الرقيقة والأخت الفاضلة/ ركاد خليل

لكِ وللأخت نور كل التحية والشكر على حسن ثنائكما وجميل قولكما في عملي المتواضع.

رأيكما وسامان فوق صدر حرفي.

شكراً لمرورك العذب يا ركاد.

تحياتي وتقديري.

[أنس الحجّار]

الأستاذ و الشاعر مصطفى الجزار
تحية عطرة

الطفل سيبقى منتظراً
عوناً من ربٍّ يعرفه
لا من أحجار قد وضعت
لتزين صالات القمة
فالقمة كالمسرح فيها
أبطال المسرح و الجمهور
و أعدت كي تطفئ لهباً
في صدر المظلوم المقهور
أخرجها للعرض كلاب
واحدهم ينبح كالمسعور

..................................
و اعذر هذياني
كلمات أفلتت بعد أن تأثرت بقصيدك

[مصطفى الجزار]

الأستاذ و الشاعر مصطفى الجزار
تحية عطرة
الطفل سيبقى منتظراً
عوناً من ربٍّ يعرفه
لا من أحجار قد وضعت
لتزين صالات القمة
فالقمة كالمسرح فيها
أبطال المسرح و الجمهور
و أعدت كي تطفئ لهباً
في صدر المظلوم المقهور
أخرجها للعرض كلاب
واحدهم ينبح كالمسعور
..................................
و اعذر هذياني
كلمات أفلتت بعد أن تأثرت بقصيدك

أخي المبدع/ أنس

أهذا هذيانُك؟ إذن فما الشعرُ العذب إن كان هذا هذياناً؟؟

*******

شكراً لمرورك أخي الكريم.

تحياتي وتقديري.

[عارف عاصي]

الشاعر الحبيب
مصطفى الجزار
لله درك
لا لأملك إلا الدعاء لك
ولأهلنا هناك

بورك القلب والقلم
تحاياي
عارف عاصي

[أم عمر المنصورية]

ما شــاء الله تبـــارك الله

رائع هذا الفكر، وجميل هذا التناول وهذه الرؤية البسيطة والعميقة معاً

دمتَ شاعراً جميلاً صادقاً

اللهم حرر أقصانا وقدسنا يا قدير

آمين

شكراً لك أيها الشاعر الكبير مصطفى الجزار على هذه القصيدة الجميلة حقاً

ودي واحترامي

[باسم الغوالبي]

وكأنها ليست كلها نقم فكما تسيل الدماء هناك
يسيل إبداع هنا
أخوك
باسم الغوالبى

[مصطفى الجزار]

الشاعر الحبيب
مصطفى الجزار
لله درك
لا لأملك إلا الدعاء لك
ولأهلنا هناك
بورك القلب والقلم
تحاياي
عارف عاصي
أخي الكريم/ عارف عاصي
أسأل الله أن يتقبل منك ومنا صالح الدعاء.
شكراً لمرورك أخي.
تحياتي وتقديري.

[مصطفى الجزار]

ما شــاء الله تبـــارك الله
رائع هذا الفكر، وجميل هذا التناول وهذه الرؤية البسيطة والعميقة معاً
دمتَ شاعراً جميلاً صادقاً
اللهم حرر أقصانا وقدسنا يا قدير
آمين
شكراً لك أيها الشاعر الكبير مصطفى الجزار على هذه القصيدة الجميلة حقاً
ودي واحترامي

الفاضلة/ أم عمر المنصورية

كلماتك أعتز بها وأسعد حقاً، ويعلم ربي، فشكراً على هذا المرور البهيّ الرقيق.

تحياتي وتقديري.

[ريما حاج يحيى]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اعجبتني القصيدة جدا
فشكرا لك اخي الكريم
مصطفى الجزار
اسما لامعاً في عالم الشعر
ولك ارق تحية وسلامي

وتَمَلَّكَ مِعْوَلَهُ فوراً
لِيَهُدَّ حجارةَ مَنزِلِهِ
ما عاد يفكَّر في عيشٍ
في مَسـكنِهِ أو مَأكلِهِ
واستأنَفَ قذفَ حجارتِهِ
لم يخشَ رصاصةَ مَقتلِهِ

[احمد عبد الرحمن]

اداء رائع ماكنت اظن يوما ان الحجارة سنتهى فهم يردون هدم الأقصى لتذيد