المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : بين كلابها وحجاجها



د. عمر جلال الدين هزاع
04-01-2007, 05:16 PM
قطيع الكلام و التشفي ..
كفاكم ما تبرقعون به الوجوه
فما زادتكم أمريكا إلا صغاراً في عيوننا
وما وهبتكم طائفيتكم إلا مزيداً من حقد الناس عليكم ..
يا من ساروته ظنونه بأنه خير منه , وإلى كل من قال له إلى جهنم ..
..........
أقول :

إنْ كانَ حَقَّاً مَا تَقُولُ وَ تَدَّعِي=فَارْكَبْ مطَايَا المَوتِ في ( مِعْرَاجِها )
هَذي ( سَمَرْقَنْدٌ ) وَ تِلْكَ ( طُلَيطِلٌ )=وَ هُنا بَقايا المَجدِ في ( قرْطَاجِها )
صَرختْ تُنادي : وَيْكِ أُمَّةَ يَعْرُبٍ=نُكِأَتْ جِراحي عُنْوةً بِعِلاجِها
فتَحَشْرَجَتْ قِطَعُ الحُروفِ بِثَغرِها=وَ تَدَفَّقَ المِهْراقُ مِنْ أَوْدَاجِها
مَا لِلْعروبةِ - يَا عِراقُ - تَمَزَّقَتْ=نَزَفَتْ دِماهَا في خنَا مِضْراجِها
كُلُّ الأُسُودِ تَقَهْقَرَتْ حَتَّى عَوَى=صَوتُ الذِّئابِ تَشَهِّيَاً بِنِعاجِها
أَينَ الشَّرِيعةُ يَا بَنِيَّ ؟؟ لََقَدْ هَوَى=حُكْمُ العَدَالةِ مِنْ عُلا أَبْرَاجِها
وَ تَرَنَّحَتْ تَحتَ السَّنابِكِ دولةٌ=بِالعَدْلِ قَدْ خَتَمَتْ عَلى مِنْهاجِها
وَ طَغَى الولاةُ فَمَا اسْتَقَرَّ بَلاطُهُمْ=حَتَّى اسْتَبَدَّ الظُّلْمُ في ( حَجَّاجِها )
فإذا الأّميرُ تَنَازَعتْهُ ظُنُونُهُ=نَادى : ( أَنا فِرْعَونُها بَفجاجِها )
فَتَحَلَّقَتْ مِنْ حَولِهِ أَعْوانُه=وَ تَكَلَّفَتْ زِيفاً إلى ( مِهْرَاجِها )
حَجَّتْ إِلى مِحْرابِهِ وَ دَعَتْ لَهُ=وَ لِكَفِّهِ زُلْفَى رَمَتْ بِخراجِها
هَذا أَميرُكُمُ , وَ تاجُ رُؤُوسِكُمْ=فَهَبُوا لَهُ ( الحَمْراءَ ) في دِيباجِها
غَنُّوا لَهُ الأشعارَ طُراً إِنًّهُ=طَرِبَتْ مَسَامِعُهُ إِلى صَنَّاجِها
وَ اسْقُوهُ مِن كَفِّ القِيَانِ قُهَيْوَةً=دُقُّوا لَهُ دَقَّاً عَلى مِهْباجِها
قُولُوا لَهُ : ( أَمْنُ الرَّعيَّةِ قَائِمٌ=كُلُّ العُيونِ سَهيْرَةٌ بَحجَاجِها )
تَسْري لَكُمْ بِالمَوتِ خَيْلُ خُصُومِكُمْ=وَ تَنُوشُكُمْ حُوَمُ الرَّدَى بِعَجاجِها
نَصلاتُهُمْ تَقْتَاتُ لَحْمَ أَميرِكُمْ=تُرْدِيْهِ مَهْبُوْرَاً عَلى أَدْرَاجِها
سَلْ عَنْ سَرايا ( طَارِقٍ ) بَحرَاً هُنا=فِي لُجَّةٍ عَبَرَتْ على أَمْوَاجِها
سَلْ عَنْ جُيوش ( أُمَيَّةٍ ) فُتِحَتْ لَها=أَبوابُ ( فَارِسَ ) رغْمَ صَكِّ رِتَاجِها
سَلْ جَيشَ ( هَارون الرَّشيدِ ) بِفَتْحِهِ=دُكَّتْ مَصَاريعٌ على مِزْلاجِها
سَلْ عَنْ ( صَلاح الدِّينِ ) ثَأْرَ عُرُوبةٍ=دَانَتْ لَهُ مِنْ مِصْرِها لِــ ( عِرَاجِها ) ...*
ما ضَاعَ مُلْكُ العُرْبِ إِلَّا بَعْدَما=هُجِرَتْ مَسِيرةُ ( أَحْمَدٍ ) بِسِراجِها
مَا ضَلَّ مَنْ سَارَتْ بِهِ أَقْدامُهُ=دَرْبَ الحَبيبِ على خُطى مِنْهاجِها
اللهُ أَكبرُ يا عُروبةُ هَدِّمَتْ=فِرَقُ الطوائِفِ مَجْدَنا بِنتاجِها
وَ تَشَرْذَمَتْ مِلَلٌ بِأَمْرِ ولاتِها=وَ تَأَطَّرَتْ أُخْرى عَلى إِحْراجِها
فَلِكُلِّ طَائِفَةٌ إِمامٌ ( مُقْتَدَىً )=وَ ( جُنَيْدُها ) سَيْفٌ عَلى ( حَلَّاجِها )
وَ سَوادُ شَعْبٍ كَالقَطِيْعِ وَ كَلْبُهُمْ=نَبَّاحُ صَوتٍ هَمُّهُ بِدَجاجِها
وَ العَالمُ الغَربيُّ يَنْظُرُ نَحْوها=كَقَدِيْدَةٍ يَسْعى إِلى إِنْضَاجِها
قَدِمَتْ بَوارجُهُ تَعُومُ بِبَحرِها=وَ مَدافِعُ النِّيرانِ نَحوَ سِياجِها
وَ الطائِراتُ مُحَلِّقاتٌ فَوقَها=أَهْلاً بِها : ( فَانتُومِها , مِيراجِها )
............
* عراجها = عراقها

عبد القادر رابحي
04-01-2007, 05:28 PM
ضيم كبير
و حزن كبير
و جهل كبير
اللهم الطف بهذه الأمة يارب

بارك الله فيك
اخي د/عمر

أخوك عبد القادر

د. عمر جلال الدين هزاع
04-01-2007, 05:46 PM
نعم يا أخي
هو ما قلت
حزن وقهر
وظلم
وفوق هذا وذاك ..
غدر أكبر ..

...

شكراً لمؤازرتك

إكرامي قورة
04-01-2007, 06:02 PM
يا الله
إليك الأمة تشكو ضعف قوتها وقلة حيلتها وهوانها على الناس
فانصرها اللهم يا ناصر المستضعفين وأخرج منا قائدها

آلمت وأبكيت أخي الحبيب
سلم المداد ودام ألق القصيد

ورحم الله أمة صارت غثاء كغثاء السيل

محمد إبراهيم الحريري
04-01-2007, 06:17 PM
قطيع الكلام و التشفي ..
كفاكم ما تبرقعون به الوجوه
فما زادتكم أمريكا إلا صغاراً في عيوننا
وما وهبتكم طائفيتكم إلا مزيداً من حقد الناس عليكم ..
يا من ساروته ظنونه بأنه خير منه , وإلى كل من قال له إلى جهنم ..
http://www.arabswata.org/forums/uploaded/1264_1167923427.gif
أقول :

إنْ كانَ حَقَّاً مَا تَقُولُ وَ تَدَّعِي=فَارْكَبْ مطَايَا المَوتِ في مِعْرَاجِها
هَذي ( سَمَرْقَنْدٌ ) وَ تِلْكَ ( طُلَيطِلٌ )=وَ هُنا بَقايا المَجدِ في قرْطَاجِها
صَرختْ تُنادي : وَيْكِ أُمَّةَ يَعْرُبٍ=نُكِأَتْ جِراحي عُنْوةً بِعِلاجِها
فتَحَشْرَجَتْ قِطَعُ الحُروفِ بِثَغرِها=وَ تَدَفَّقَ المِهْراقُ مِنْ أَوْدَاجِها
مَا لِلْعروبةِ - يَا عِراقُ - تَمَزَّقَتْ=نَزَفَتْ دِماهَا في خنَا مِضْراجِها
كُلُّ الأُسُودِ تَقَهْقَرَتْ حَتَّى عَوَى=صَوتُ الذِّئابِ تَشَهِّيَاً بِنِعاجِها
أَينَ الشَّرِيعةُ يَا بَنِيَّ ؟؟ لََقَدْ هَوَى=حُكْمُ العَدَالةِ مِنْ عُلا أَبْرَاجِها
وَ تَرَنَّحَتْ تَحتَ السَّنابِكِ دولةٌ=بِالعَدْلِ قَدْ خَتَمَتْ عَلى مِنْهاجِها
وَ طَغَى الولاةُ فَمَا اسْتَقَرَّ بَلاطُهُمْ=حَتَّى اسْتَبَدَّ الظُّلْمُ في حَجَّاجِها
فإذا الأّميرُ تَنَازَعتْهُ ظُنُونُهُ=نَادى : ( أَنا فِرْعَونُها بَفجاجِها )
فَتَحَلَّقَتْ مِنْ حَولِهِ أَعْوانُه=وَ تَكَلَّفَتْ زِيفاً إلى ( مِهْرَاجِها )
حَجَّتْ إِلى مِحْرابِهِ وَ دَعَتْ لَهُ=وَ لِكَفِّهِ زُلْفَى رَمَتْ بِخراجِها
هَذا أَميرُكُمُ , وَ تاجُ رُؤُوسِكُمْ=فَهَبُوا لَهُ الحَمْراءَ في دِيباجِها
غَنُّوا لَهُ الأشعارَ طُراً إِنًّهُ=طَرِبَتْ مَسَامِعُهُ إِلى صَنَّاجِها
وَ اسْقُوهُ مِن كَفِّ القِيَانِ قُهَيْوَةً=دُقُّوا لَهُ دَقَّاً عَلى مِهْباجِها
قُولُوا لَهُ : ( أَمْنُ الرَّعيَّةِ قَائِمٌ=كُلُّ العُيونَ سَهيْرَةٌ بَحجَاجِها )
تَسْري لَكُمْ بِالمَوتِ خَيْلُ خُصُومِكُمْ=وَ تَنُوشُكُمْ حُوَمُ الرَّدَى بِعَجاجِها
نَصلاتُهُمْ تَقْتَاتُ لَحْمَ أَميرِكُمْ=تُرْدِيْهِ مَهْبُوْرَاً عَلى أَدْرَاجِها
سَلْ عَنْ سَرايا ( طَارِقٍ ) بَحرَاً هُنا=فِي لُجَّةٍ عَبَرَتْ على أَمْوَاجِها
سَلْ عَنْ جُيوش ( أُمَيَّةٍ ) فُتِحَتْ لَها=أَبوابُ ( فَارِسَ ) رغْمَ صَكِّ رِتَاجِها
سَلْ جَيشَ ( هَارون الرَّشيدِ ) بِفَتْحِهِ=دُكَّتْ مَصَاريعٌ على مِزْلاجِها
سَلْ عَنْ ( صَلاح الدِّينِ ) ثَأْرَ عُرُوبةٍ=دَانَتْ لَهُ مِنْ مِصْرِها لِــ ( ـعِرَاجِها ) ...*
ما ضَاعَ مُلْكُ العُرْبِ إِلَّا بَعْدَما=هُجِرَتْ مَسِيرةُ ( أَحْمَدٍ ) بِسِراجِها
مَا ضَلَّ مَنْ سَارَتْ بِهِ أَقْدامُهُ=دَرْبَ الحَبيبِ على خُطى مِنْهاجِها
اللهُ أَكبرُ يا عُروبةُ هَدِّمَتْ=فِرَقُ الطوائِفِ مَجْدَنا بِنتاجِها
وَ تَشَرْذَمَتْ مِلَلٌ بِأَمْرِ ولاتِها=وَ تَأَطَّرَتْ أُخْرى عَلى إِحْراجِها
فَلِكُلِّ طَائِفَةٌ إِمامٌ مُقْتَدَىً=وَ جُنَيْدُها سَيْفٌ عَلى حَلَّاجِها
وَ سَوادُ شَعْبٍ كَالقَطِيْعِ وَ كَلْبُهُمْ=نَبَّاحُ صَوتٍ هَمُّهُ بِدَجاجِها
وَ العَالمُ الغَربيُّ يَنْظُرُ نَحْوها=كَقَدِيْدَةٍ يَسْعى إِلى إِنْضَاجِها
قَدِمَتْ بَوارجُهُ تَعُومُ بِبَحرِها=وَ مَدافِعُ النِّيرانِ نَحوَ سِياجِها
وَ الطائِراتُ مُحَلِّقاتٌ فَوقَها=أَهْلاً بِها : ( فَانتُومِها , مِيراجِها )
............
* عراجها = عراقها
لأخ الحبيب د عمر ، تحية طيبة

سمج الخيال على شفا مهراجها=نطق الضرير بكسر حجب عجاجها
وتعمقت جرح الأصيل مباهج =نشرت جناح الوجد من أبراجها
وبها عيون المثكلات عصية =صبر الحداة بشق عمق فجاجها
أمم تلوك الصمت غصب مواقع=وتنوح ميراثا بشدق نعاجها
وتبوح للعهر المسيس منكبا=نال الميول إلى قباء نتاجها
أين المثنى وابن حطين الذي =أبلى الخيول بلجم شد رتاجها
وكأننا عربون خبث طويـة=صرنا بعزف الشجب شوك سياجها
فاقامت الدنيا فتاة ربوعنا =تنضو ثياب الثكل تحت هياجها
ترمي حصيات البلوغ رؤوسنا=مذ أينعت قطفا إلى حجاجها ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
تحياتي

مجذوب العيد المشراوي
04-01-2007, 07:13 PM
لا أملك إلا التثبيت لها وعذرا فقد أكثرت التثبيت ، ربما الإخوة سيعاتبونني على ذلك ...

حوراء آل بورنو
04-01-2007, 08:43 PM
بورك بك أخي الكريم ، و أحسن الله إليك و أثابك .

ما أعظم الحزن .. بل ما أراه إلا يعظم ، فلله الأمر من قبل و من بعد و إليه المشتكى .

كل التقدير لك أيها الفاضل .

عبدالملك الخديدي
04-01-2007, 08:51 PM
جزاك الله .. خير الجزاء يا أبا حفص
بورك فيك ..
لقد صدقت .. وبالحق نطقت .
إنا لله وإنا إليه راجعون.

مصطفى بطحيش
05-01-2007, 01:01 AM
د. عمر حياك الله

يكفيه شرفا وفخرا انه قضى بيد اعداء الأمة الغاصبين واذيالهم , واقدم على الموت بكل شجاعة ورباطة جأش وختم انفاسه بالشهادتين غير جزع ولا وجل !
ويكفي ان اُذَكِّرَ بأحد ارباب قاتليه يوم شُنِقَ في دمشق في الاربعينيات وكان قد ادعى الالوهية
فلما رأى حبل المشنقة سلح على نفسه و لم تستطع رجلاه حمله ,فرفع الى المشنقة , خاتما أنفاسه بما فعل !

د. عمر جلال الدين هزاع
05-01-2007, 02:39 AM
غزة-دنيا الوطن
قال شاهد عيان من غرفة الإعدام أن أحد الجلادين الستة المقنعين الذين أظهرهم شريط الإعدام كان هو مقتدى الصدر الذي تمارس مليشياته المسماة جيش المهدي عمليات قتل وتعذيب منظمة بحق السنة في العراق.
وقال شاهد عيان كان ضمن المجموعات التي حضرت عملية الإعدام ـ بحسب ما نقلت عنه صحيفة الرياض ـ انه شاهد الصدر يرتدي القناع في غرفة جانبية قبل الدخول إلى غرفة الإعدام, وكان أيضا من الحضور عبدالعزيز الحكيم رئيس الائتلاف الشيعي وغيره.
وأضاف أن الصدر اشترط قبل أيام على المالكي تنفيذ الإعدام قبل نهاية العام الحالي وأن ينفذه بيده.
وبالفعل تولى مقتدى الصدر جلب المجموعة التي تولت التنفيذ وكان هو احدهم, ومما يعزز صدقية هذه المعلومات ـ بسب الشاهد نفسه ـ نوعية الهتافات التي صدرت عن مجموعة جيش الصدر بتحية مقتدى.
وكان احد المكلفين بإعدام صدام أكد في اتصال هاتفي مع إحدى الفضائيات أن الملثمين وصلوا مع "شخصية سياسية" وسيطروا على الموقف داخل غرفة الإعدام ونفذوا عملية الشنق وهم يهتفون بهتافات طائفية.
ونفّذت الحكومة العراقية الموالية للاحتلال حكم الإعدام في الرئيس السابق "صدام حسين" في وقت سابق من صباح السبت.
واستنكرت العديد من الدول والهيئات إعدام الرئيس العراقي السابق "صدام حسين" والطريقة الوحشية التي تمت بها عملية الإعدام، كما خرجت العديد من التظاهرات الشعبية في عدد من المدن العربية للتنديد بجريمة اغتيال صدام على يد العصابات الصفوية بالعراق.
كما شهدت المدن العراقية تظاهرات تنديد واستنكار لإعدام صدام وأقيمت فيها مواكب لتلقي العزاء.

نزار الكعبي النجفي
05-01-2007, 05:11 AM
وَ طَغَى الولاةُ فَمَا اسْتَقَرَّ بَلاطُهُمْ=حَتَّى اسْتَبَدَّ الظُّلْمُ في حَجَّاجِها
فإذا الأّميرُ تَنَازَعتْهُ ظُنُونُهُ=نَادى : ( أَنا فِرْعَونُها بَفجاجِها )
ما ضَاعَ مُلْكُ العُرْبِ إِلَّا بَعْدَما=هُجِرَتْ مَسِيرةُ ( أَحْمَدٍ ) بِسِراجِها
مَا ضَلَّ مَنْ سَارَتْ بِهِ أَقْدامُهُ=دَرْبَ الحَبيبِ على خُطى مِنْهاجِها
اللهُ أَكبرُ يا عُروبةُ هَدَّمَتْ=فِرَقُ الطوائِفِ مَجْدَنا بِنتاجِها
وَ تَشَرْذَمَتْ مِلَلٌ بِأَمْرِ ولاتِها=وَ تَأَطَّرَتْ أُخْرى عَلى إِحْراجِها
فَلِكُلِّ طَائِفَةٌ إِمامٌ مُقْتَدَىً=وَ جُنَيْدُها سَيْفٌ عَلى حَلَّاجِها
وَ سَوادُ شَعْبٍ كَالقَطِيْعِ وَ كَلْبُهُمْ=نَبَّاحُ صَوتٍ هَمُّهُ بِدَجاجِها
[/frame]
............



حسبي هذا من كل ما قرأت من ما كُتِبَ
د.هزاع
قُل لأُُمَّةِ العَرَب لاأملَ لكم في رحمة الله حتى تعودوا إلى دين محمد
صلى الله عليه وسلم مِن جديد
ولولاتِها أن يجعلوا عُمراً رضيَ الله عنهُ وأرضاه إمامهم،لن تَصْلُحَ
أُمَّةً ولاتَها فاسدونَ مُفسدون
وللأثرياءِ منها أن يقتدوا بعُثمان رحمهُ الله،يومَ باعَ الدرهم بعشر
وللعلماء فيها أن يأتَمّوا بعلي رحمهُ الله،ما أفتى بغيرِ عِلمٍ
لاحولَ ولاقوة إلا بالله العلي العظيم
كل الأمم تتوحد،تتكاتف،تتناصر،تتآزر ،تتلاحم،تتوائم
إلا أُمَّةَ الإسلام،تالله هُوَ اسمٌ على غيرِ مُسَمىً

خليل حلاوجي
05-01-2007, 10:34 AM
في كل ارض وفي أي زمان

يبقى قول الله تعالى الفصل .... ان فرعون وهامان وجنودهما كانوا خاطئين

وكأن الكرسي تسحر جليسها وتصنع له جنودا ً يهتفون باسم معبودهم الجديد

\


ولله الامر من قبل ومن بعد

ادعوا الى انقاذ العراق من الاعدام .... احبتي

د. عمر جلال الدين هزاع
05-01-2007, 05:04 PM
يا الله
إليك الأمة تشكو ضعف قوتها وقلة حيلتها وهوانها على الناس
فانصرها اللهم يا ناصر المستضعفين وأخرج منا قائدها
آلمت وأبكيت أخي الحبيب
سلم المداد ودام ألق القصيد
ورحم الله أمة صارت غثاء كغثاء السيل




لا حول ولا قوة إلا بالله
نسأله نصراً وفتحاً قريباً
اللهم افرق بيننا وبين القوم الظالمين
اللهم انصر دينك ودين نبيك
واهزم بقوتك وامرك الذي لا يرد
كيد المعتدين
الله بك آمنا وإليك أنبنا
نشكو إليك ضعف نفوسنا وقلة حيلتنا وهواننا على الناس
ونشكو إليك صمت ولاتنا
وحكامنا
على ما نابنا من أعدائنا
فعجل بفرجك يا أرحم الراحمين

.........

خالص محبتي وتقديري

ماجد الغامدي
05-01-2007, 09:04 PM
"هذا" العراقُ و"تلكَ" فارسُ ترتقب=أن تقتضي ديناً على حجّاجها !!

وجُباتُهم مسخٌ نما في أرضنا= ايقودُ أُمةَ يعربٍ أخداجها ؟؟!

نثرَت لهم تلك العجوزُ حبوبها=حتى تفتّقَ في بطونِ دجاجها !


تحيّة إجلال لفكرك وشعرك د. عمر جلال الدين هزاع


لا فُضَّ فوك

ابراهيم محمود الخضور
05-01-2007, 09:15 PM
لا تأسفنّ على غدر الزمـان لطالمـا =
رقصت على جثـث الأسـود كـلاب

لا تحسبنَّ برقصها تعلوا على أسيادها =
فالأسـد أسـدٌ، والكـلاب كــلابُ

تبقى الأسود مخيفـة فـي أسرهـا =
حتـى وإنْ نبحـت عليهـا كــلابُ


الرئيس الراحل: صدام حسين

د. عمر جلال الدين هزاع
06-01-2007, 12:54 AM
لأخ الحبيب د عمر ، تحية طيبة

سمج الخيال على شفا مهراجها=نطق الضرير بكسر حجب عجاجها
وتعمقت جرح الأصيل مباهج =نشرت جناح الوجد من أبراجها
وبها عيون المثكلات عصية =صبر الحداة بشق عمق فجاجها
أمم تلوك الصمت غصب مواقع=وتنوح ميراثا بشدق نعاجها
وتبوح للعهر المسيس منكبا=نال الميول إلى قباء نتاجها
أين المثنى وابن حطين الذي =أبلى الخيول بلجم شد رتاجها
وكأننا عربون خبث طويـة=صرنا بعزف الشجب شوك سياجها
فاقامت الدنيا فتاة ربوعنا =تنضو ثياب الثكل تحت هياجها
ترمي حصيات البلوغ رؤوسنا=مذ أينعت قطفا إلى حجاجها ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
تحياتي


أخي الحبيب القريب الحريري المكرم :




زحفت جيوش البغي نحو بلادنا=بدروعها و حديدها و زجاجها
وتربعت فوق العروش تحكمت=بلجينها و بنفطها و بعاجها
وسقت زؤام الموت كل مجاهد=عن أرضه و جبالها و فجاجها
و اللوم كل اللوم في ساداتنا=باعوا الحقول بعشبها و نعاجها



لك تحية من قلب محب ..

حسن كريم
07-01-2007, 12:11 AM
أحسنت بهذه لبقصيدة أحسن الله إليك.

واصل يرعاك الله.

أخوك حسن كريم.

د. عمر جلال الدين هزاع
07-01-2007, 01:20 AM
لا أملك إلا التثبيت لها وعذرا فقد أكثرت التثبيت ، ربما الإخوة سيعاتبونني على ذلك ...


ثبتك الله على الحق

وكل الامر صعب والله
تثبيتاً بالأوتاد , أو شنقاً بالحبال
أو قصاً بالمقاصل
...
ولا يستطيعه إلا المناضلون
ولعلنا منهم

خالص تقديري

د. عمر جلال الدين هزاع
08-01-2007, 01:25 AM
بورك بك أخي الكريم ، و أحسن الله إليك و أثابك .
ما أعظم الحزن .. بل ما أراه إلا يعظم ، فلله الأمر من قبل و من بعد و إليه المشتكى .
كل التقدير لك أيها الفاضل .


ولا حول ولا قوة إلا بالله

بارك الله بك
خالص التقدير

ليال
08-01-2007, 01:52 AM
ولا تأسفن على غدر الزمان لطالما= رقصت على جثث الأسود كلاب
ولاتحسبن برقصها تعلو على أسيادها = تبقى الأسود أسودٌ والكلاب كلاب.
ثابت القدم ..منتصب القامة .. مرفوع الرأس ..كان رجلا في زمن عزت فيه "المرجلة"
(اللهم اغفر لصدام فإنهم يزعمون أنك لا تفعل!!)

نورا القحطاني
09-01-2007, 11:38 PM
http://framboise78.free.fr/Fleurs/bouquet4.gif
¸.•°°·.¸.•°°·.¸¸.•

لا فض فوك ... شاعرنا القدير

د. عمر هزاع

وغفر الله له وللمسلمين الاحياء منهم والاموات

"
"
"
أجمل التحايا لشخصك الكريم



¸.•°°·.¸.•°°·.¸¸.•
*
*
*
http://framboise78.free.fr/Fleurs/rosereflet.gif
تحية ورد

د. حسان الشناوي
10-01-2007, 07:22 AM
( عمر ) الحبيب ، مضى الغريب بتاجها= أم أسقطته رؤى بكل فجاجها؟
أم حطمته يد تغَلُّ بخوفها =وتشيم ظل الوهم تحت سراجها؟
هي أمة مازال فيها صارخا = وجع الإباء يروم سبل علاجها
لن تستعيد خطى القيادة للورى= إلا إذا عادت إلى منهاجهاأخي الحبيب
د. عمر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نارية قصيدتك ، بيد أنها لاتحرق ، وعنيفة ، لكنها توقظ من السبات الذي ران على العقول ، وتضع النفس أمام مجموعة من حقائق هذه الأمة التي ما زلنا نأمل أن تعود إلى ربها وكتابه ونبيه ؛ فتستحق الخيرية المشار إليها بقول ربنا ( عز وجل ) :
" إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية ".
أكرم الله قلمك الحر الأبي ، وفكرك الوضيء الوفي.
وتقبل تقديري ومودتي

د. عمر جلال الدين هزاع
10-01-2007, 03:06 PM
جزاك الله .. خير الجزاء يا أبا حفص
بورك فيك ..
لقد صدقت .. وبالحق نطقت .
إنا لله وإنا إليه راجعون.


أهلاً بك أيها الحبيب القريب
جزاك الله خيراً
خالص التقدير

د. عمر جلال الدين هزاع
12-01-2007, 01:19 AM
د. عمر حياك الله
يكفيه شرفا وفخرا انه قضى بيد اعداء الأمة الغاصبين واذيالهم , واقدم على الموت بكل شجاعة ورباطة جأش وختم انفاسه بالشهادتين غير جزع ولا وجل !
ويكفي ان اُذَكِّرَ بأحد ارباب قاتليه يوم شُنِقَ في دمشق في الاربعينيات وكان قد ادعى الالوهية
فلما رأى حبل المشنقة سلح على نفسه و لم تستطع رجلاه حمله ,فرفع الى المشنقة , خاتما أنفاسه بما فعل !


نعم :
فأما عن رجولته
فحدث بها
وأما عن خيانتهم
وغدرهم
فقد نالنا منها الكثير
نسأل الله النصر
وأن يؤيد هذا الدين برجال مخلصين
ولله الحمد على كل حال

د. محمد حسن السمان
12-01-2007, 07:39 AM
سلام الـلـه عليكم
الأخ الغالي الشاعر الألق الدكتور عمر جلال الدين هزّاع

اسجّل لك هنا اعتذارا بقدر فيض البحار , لتأخري بالرد والتعليق على القصيدة , ولم
اتأخر أبدا عنها قراءة منذ اللحظة الاولى , لرؤيتي لها وتذوّق خلجات نفسك فيها ,
ولكن هي فترة الامتحانات في الكلية , وأكاد لااجد الوقت لفنجان قهوتي , وتوضيب
طباق الغليون لأدخّن , أريد أن انهي كل العمل , في وقت مبّكر , لأسافر الى مصر
الحبيبة .
وبصراحة أقول :
لو كنت في زمن المعلقات , لوجدت قصيدتك درّة معلقة , الى جوار معلقات زهير ولبيد
وعمرو , بوركت من شاعر مجيد .
تقبل محبتي

أخوكم
السمان

د. عمر جلال الدين هزاع
14-01-2007, 01:31 AM
حسبي هذا من كل ما قرأت من ما كُتِبَ
د.هزاع
قُل لأُُمَّةِ العَرَب لاأملَ لكم في رحمة الله حتى تعودوا إلى دين محمد
صلى الله عليه وسلم مِن جديد
ولولاتِها أن يجعلوا عُمراً رضيَ الله عنهُ وأرضاه إمامهم،لن تَصْلُحَ
أُمَّةً ولاتَها فاسدونَ مُفسدون
وللأثرياءِ منها أن يقتدوا بعُثمان رحمهُ الله،يومَ باعَ الدرهم بعشر
وللعلماء فيها أن يأتَمّوا بعلي رحمهُ الله،ما أفتى بغيرِ عِلمٍ
لاحولَ ولاقوة إلا بالله العلي العظيم
كل الأمم تتوحد،تتكاتف،تتناصر،تتآزر ،تتلاحم،تتوائم
إلا أُمَّةَ الإسلام،تالله هُوَ اسمٌ على غيرِ مُسَمىً


نعم
لاسبيل لعودة الأمة إلى مجدها وسؤددها
إلا بعودتها لدينها
مرور طيب
وحضور كريم
أهلاً بك اخي الحبيب
خالص التقدير

معاذ الديري
14-01-2007, 02:48 AM
الكبار كبار وان ماتوا .. بل يصنعون من موتهم ما يزيدهم القا وسحرا ..
واول من يساعده في الخلود بين الاماجد هم اعداؤه انفسهم ..
لفت نظري تعليقا لمواطنة اميركية تقول انهم بذلك منحوه الشهادة ...
فكرت في نفسي وقلت : ربما كان فعلا يستحق ان يقضي شهيدا ..
اليس عجيبا ان تموت فيعرفك العالم .. ثم لا يجرؤ القتلة ان يظهروا انفسهم ؟ الهذا الحد تكون الهيبة ؟
يقول نزار :
برغم الجراح الدفينة فيه
ورغم النزيف الذي يعتريه
يظل القتيل - على مابه-
أجلّ وأعظم من قاتيله ..

شكرا لك اخي الكريم .. قافيتك وفكرك .

نادية حسين
14-01-2007, 12:47 PM
دكتور عمر

قصيده رائعه .. بارك الله فيك ..

د. عمر جلال الدين هزاع
15-01-2007, 12:46 AM
في كل ارض وفي أي زمان
يبقى قول الله تعالى الفصل .... ان فرعون وهامان وجنودهما كانوا خاطئين
وكأن الكرسي تسحر جليسها وتصنع له جنودا ً يهتفون باسم معبودهم الجديد
\
ولله الامر من قبل ومن بعد
ادعوا الى انقاذ العراق من الاعدام .... احبتي

أهلاً بك أخي الحبيب
وكلنا يخشى على عراقنا الحبيب
وآله الطيبين
ندعو الجميع إلى الوقوف بكل الأساليب , بوجه كل مخططات تخريب هذا الجزء الغالي من وطننا وقلوبنا
ونسأل الله النصرة له ولدين الإسلام ..

د. عمر جلال الدين هزاع
18-01-2007, 02:13 PM
"هذا" العراقُ و"تلكَ" فارسُ ترتقب=أن تقتضي ديناً على حجّاجها !!
وجُباتُهم مسخٌ نما في أرضنا= ايقودُ أُمةَ يعربٍ أخداجها ؟؟!
نثرَت لهم تلك العجوزُ حبوبها=حتى تفتّقَ في بطونِ دجاجها !
تحيّة إجلال لفكرك وشعرك د. عمر جلال الدين هزاع
لا فُضَّ فوك



يا ويح شعري لم يزل يبكيهمُ=والناس تضحك ملء فيه غناجها

بارك الله بك يا حبيب
أكرمتنا بالمرور والتعليق
فلك المحبة على الدوام ..

د. عمر جلال الدين هزاع
20-01-2007, 01:47 AM
لا تأسفنّ على غدر الزمـان لطالمـا =
رقصت على جثـث الأسـود كـلاب
لا تحسبنَّ برقصها تعلوا على أسيادها =
فالأسـد أسـدٌ، والكـلاب كــلابُ
تبقى الأسود مخيفـة فـي أسرهـا =
حتـى وإنْ نبحـت عليهـا كــلابُ
الرئيس الراحل: صدام حسين


أكرمك الله
كما أكرمتنا بزيارتك الحبيبة

خالص التقدير

د. عمر جلال الدين هزاع
21-01-2007, 12:49 AM
أحسنت بهذه لبقصيدة أحسن الله إليك.
واصل يرعاك الله.
أخوك حسن كريم.


تنورت بك الصفحة
فأهلاً بك يا حبيب

تحيتي

د. عمر جلال الدين هزاع
22-01-2007, 12:40 AM
ولا تأسفن على غدر الزمان لطالما= رقصت على جثث الأسود كلاب
ولاتحسبن برقصها تعلو على أسيادها = تبقى الأسود أسودٌ والكلاب كلاب.
ثابت القدم ..منتصب القامة .. مرفوع الرأس ..كان رجلا في زمن عزت فيه "المرجلة"
(اللهم اغفر لصدام فإنهم يزعمون أنك لا تفعل!!)


الرجولة
طريق طويل مشاه بثقة منذ أن عرفناه
وما كان ليتركه في نهايته

مرحباً بك
وأهلاً

تحيتي وتقديري

د. عمر جلال الدين هزاع
23-01-2007, 01:02 AM
http://framboise78.free.fr/Fleurs/bouquet4.gif
¸.•°°·.¸.•°°·.¸¸.•
لا فض فوك ... شاعرنا القدير
د. عمر هزاع
وغفر الله له وللمسلمين الاحياء منهم والاموات
"
"
"
أجمل التحايا لشخصك الكريم
¸.•°°·.¸.•°°·.¸¸.•
*
*
*
http://framboise78.free.fr/Fleurs/rosereflet.gif
تحية ورد


بارك الله بك
لهذا الدعاء الطيب
وشكراً ألفاً للمرور الكريم

د. عمر جلال الدين هزاع
25-01-2007, 12:08 AM
( عمر ) الحبيب ، مضى الغريب بتاجها= أم أسقطته رؤى بكل فجاجها؟
أم حطمته يد تغَلُّ بخوفها =وتشيم ظل الوهم تحت سراجها؟
هي أمة مازال فيها صارخا = وجع الإباء يروم سبل علاجها
لن تستعيد خطى القيادة للورى= إلا إذا عادت إلى منهاجهاأخي الحبيب
د. عمر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نارية قصيدتك ، بيد أنها لاتحرق ، وعنيفة ، لكنها توقظ من السبات الذي ران على العقول ، وتضع النفس أمام مجموعة من حقائق هذه الأمة التي ما زلنا نأمل أن تعود إلى ربها وكتابه ونبيه ؛ فتستحق الخيرية المشار إليها بقول ربنا ( عز وجل ) :
" إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية ".
أكرم الله قلمك الحر الأبي ، وفكرك الوضيء الوفي.
وتقبل تقديري ومودتي

أيها الحبيب القريب
كم يطيب لي مرورك
وتعليقك
ففكرك الثري
يشع نوراً في صفحتي
وحسك الكريم
يسمو فوق كل قول
أسعدني مرورك
وما مثلت به
لك المحبة

د. عمر جلال الدين هزاع
26-01-2007, 03:01 PM
سلام الـلـه عليكم
الأخ الغالي الشاعر الألق الدكتور عمر جلال الدين هزّاع
اسجّل لك هنا اعتذارا بقدر فيض البحار , لتأخري بالرد والتعليق على القصيدة , ولم
اتأخر أبدا عنها قراءة منذ اللحظة الاولى , لرؤيتي لها وتذوّق خلجات نفسك فيها ,
ولكن هي فترة الامتحانات في الكلية , وأكاد لااجد الوقت لفنجان قهوتي , وتوضيب
طباق الغليون لأدخّن , أريد أن انهي كل العمل , في وقت مبّكر , لأسافر الى مصر
الحبيبة .
وبصراحة أقول :
لو كنت في زمن المعلقات , لوجدت قصيدتك درّة معلقة , الى جوار معلقات زهير ولبيد
وعمرو , بوركت من شاعر مجيد .
تقبل محبتي
أخوكم
السمان

أستاذي الحبيب
يكفيني منك المرور
حتى وإن بقيت أنتظره لآخر العمر
شرفتني بحضورك
وبشهادتك
فلك محبتي وتقديري
ودعائي بسفر موفق
وعودة ميمونة
بورك فيك

د. عمر جلال الدين هزاع
28-01-2007, 02:11 AM
الكبار كبار وان ماتوا .. بل يصنعون من موتهم ما يزيدهم القا وسحرا ..
واول من يساعده في الخلود بين الاماجد هم اعداؤه انفسهم ..
لفت نظري تعليقا لمواطنة اميركية تقول انهم بذلك منحوه الشهادة ...
فكرت في نفسي وقلت : ربما كان فعلا يستحق ان يقضي شهيدا ..
اليس عجيبا ان تموت فيعرفك العالم .. ثم لا يجرؤ القتلة ان يظهروا انفسهم ؟ الهذا الحد تكون الهيبة ؟
يقول نزار :
برغم الجراح الدفينة فيه
ورغم النزيف الذي يعتريه
يظل القتيل - على مابه-
أجلّ وأعظم من قاتيله ..
شكرا لك اخي الكريم .. قافيتك وفكرك .


صدقت أخي
يظل الشهيد شهيداً رغم أنف كل من يحاول طمس حقيقة نضاله ووقوفه بوجه الغزاة
رحمه الله
..
لك تقديري لهذا المرور المميز
وخالص المودة

د. عمر جلال الدين هزاع
29-01-2007, 01:40 AM
دكتور عمر
قصيده رائعه .. بارك الله فيك ..


لك خالص التقدير
أسعدني الحضور
وشرفني ثناؤك
بورك فيك