المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : حكايتي معك !!!



ياسمين أحمد
13-01-2007, 12:07 AM
سهران لوحدي...
حبيب القلب وسكن الروح... طال الغياب وزاد فراقكم من عذاب القلب وأصبح زمن الانتظار لا نهاية له..
دقات الساعة تؤرقني وتزيد من وجعي أسرح بخيالي وأتذكر ما كان بيننا فأبتسم لحلاوة الذكريات وأشعر بقلبي يتمزق من مرارة الفراق ...
عندما كنا معاً!!
عندما كنا معاً كانت سعادتي تكبر وحزني يذوب ..تبعث فّي الحياة من جديد ..أصبح في حضورك أمراءةً تفيض حباً وشوقاً ..
طال الغياب...
وأصبح موعدي مع الليل عذاب أقضيه في استرجاع ذكرياتي معك وهمس الليل الذي كان بيننا وأسمع صوتك يتردد داخلي وكلمات الحب الخجولة التي كنت تبوح بها في لحظات العجز عن كتمان مشاعرك فأشعر بفيض عواطفك وأنتشي بحبك وأنام بين أحضان هواك وقلبي يخفق بشدة والابتسامة علي ثغري ..
أنظر إليك...
بكل الحب والحنان الذي أعرفه وأحمله داخل نفسي أنظر أليك..سنوات عمري الماضية لا تحتسب !! تاريخ حياتي لا أذكر منه ألا يوم لقائنا وتاريخ حبنا وتفاصيل حكايتنا..
في حضورك
كل دقيقة في حضورك تعني لي الكثير فقد تكون دقيقة شوق لك وقد تكون دقيقة وجودي معك وقد تكون دقيقة رجوعي أليك بعد غياب قصير..
خوفي ...
أخاف في غيابي عنك أن أفقد سحر الحبيبة وأصبح ذكري أمراءة مرت في حياتك !!
أمنيتي ...
أن أكون معك في مركب أضاع الطريق للشاطيء ..في بيتاً بعيد ناء تضيئه شمعة ..
أطلب منك ..
لا أطلب منك باقة ورد تكفيني زهرة ياسمين تحملها لي بدون مناسبة..لا أطلب منك قصيدة حب تكفيني كلمة شوق تقولها لي حين لا أنتظرها..
كلمةٌ لك ..
كل عام وأنت حبيبي وكل عام وأنا حبيبتك .

محمد سمير السحار
13-01-2007, 12:13 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيدنا محمد خير الأنام
الأخت الكريمة الأديبة الفاضلة ياسمين أحمد
الإخلاص لمن نحب صفة محمودة ومحببة
باركَ الله بكِ وجزاكِ خيراً
خالص التقدير والاحترام
أخوكِ
محمد سمير السحار

وفاء شوكت خضر
13-01-2007, 12:28 AM
الأخت ياسمين
مرحبا بك ..
نص رقيق ، حمل معاني الحب ، ومشاعر الشوق
لوم وعتاب برقة محب
وأماني عذبة ..
أن أكون معك في مركب أضاع الطريق للشاطيء ..في بيتاً بعيد ناء تضيئه شمعة ..
أطلب منك ..
لا أطلب منك باقة ورد تكفيني زهرة ياسمين تحملها لي بدون مناسبة..لا أطلب منك قصيدة حب تكفيني كلمة شوق تقولها لي حين لا أنتظرها..
أتراها كثيرة هذه الأمنية ..

أتمنى أن تتحقق أمانيك

في بيتاً بعيد ناء تضيئه شمعة ..
أعتقدها في بيتٍ بعيد ناءتضيئه شمعة ..

تحيتي ومودتي ..

ياسمين أحمد
13-01-2007, 01:12 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيدنا محمد خير الأنام
الأخت الكريمة الأديبة الفاضلة ياسمين أحمد
الإخلاص لمن نحب صفة محمودة ومحببة
باركَ الله بكِ وجزاكِ خيراً
خالص التقدير والاحترام
أخوكِ
محمد سمير السحار

أفضل الصلاة والسلام علي سيدنا محمد خير الأنام وعلي آل بيته وصحبه اجمعين
السيد العزيز محمد سمير السحار
الإخلاص والحب الصادق والمشاعر النبيلة هي كل ما نستطيع تقديمه للحبيب أما خاتمت الحكاية فهي ما ننتظره بترقب ولهفة وكلنا املاٌ بنهاية سعيدة تبدد مرارة البعاد وتخفف من وجع الأشتياق ..
كم أسعدني مرورك وتشريفك لي وبارك الله بك
ودمت بكل خير

ياسمين أحمد
13-01-2007, 01:23 AM
الأخت ياسمين
مرحبا بك ..
نص رقيق ، حمل معاني الحب ، ومشاعر الشوق
لوم وعتاب برقة محب
وأماني عذبة ..
أن أكون معك في مركب أضاع الطريق للشاطيء ..في بيتاً بعيد ناء تضيئه شمعة ..
أطلب منك ..
لا أطلب منك باقة ورد تكفيني زهرة ياسمين تحملها لي بدون مناسبة..لا أطلب منك قصيدة حب تكفيني كلمة شوق تقولها لي حين لا أنتظرها..
أتراها كثيرة هذه الأمنية ..
أتمنى أن تتحقق أمانيك
في بيتاً بعيد ناء تضيئه شمعة ..
أعتقدها في بيتٍ بعيد ناءتضيئه شمعة ..
تحيتي ومودتي ..
سيدتي العزيزة وفاء شوكت خضر
يا هلا ومرحبا بك..
أبسط الأمنيات أصعبها تحقيقاً ..هذا هو قانون الحب
ما أجمل وأرق حضورك سيدتي ..دمتي بخير

حمزة محمد الهندي
13-01-2007, 01:14 PM
ياسمين...

في محيط بلا بداية تستدير نفوسنا باحثين عن ذاتيتنا المستقلة ،


مفتشين عن دنيانا المفقودة ،

في حيرة الضائع تضيع من النظرات الآفاق ،

وجودنا مربوط بـ لو!!!؟ وحلمنا أساسه التو .


في لحظات الاخلاص الكثيرة نفيق على امل العثور على النفس المطمئنة ، والبحث عن ملكوت أُنسي اللا موجود...

فالحيرة اساس التفكير والرب أملي في التدبير ... أساس حياتينا التبرير!!!؟
و الامل رجاؤنا لتحديد المصير ...

تحيتي لكِ لأنني هنا شممت الياسمين وتعطرت به


حمزة الهندي

حسن القماطى
14-01-2007, 11:10 AM
سهران لوحدي...
حبيب القلب وسكن الروح... طال الغياب وزاد فراقكم من عذاب القلب وأصبح زمن الانتظار لا نهاية له..
دقات الساعة تؤرقني وتزيد من وجعي أسرح بخيالي وأتذكر ما كان بيننا فأبتسم لحلاوة الذكريات وأشعر بقلبي يتمزق من مرارة الفراق ...
عندما كنا معاً!!
عندما كنا معاً كانت سعادتي تكبر وحزني يذوب ..تبعث فّي الحياة من جديد ..أصبح في حضورك أمراءةً تفيض حباً وشوقاً ..
طال الغياب...
وأصبح موعدي مع الليل عذاب أقضيه في استرجاع ذكرياتي معك وهمس الليل الذي كان بيننا وأسمع صوتك يتردد داخلي وكلمات الحب الخجولة التي كنت تبوح بها في لحظات العجز عن كتمان مشاعرك فأشعر بفيض عواطفك وأنتشي بحبك وأنام بين أحضان هواك وقلبي يخفق بشدة والابتسامة علي ثغري ..
أنظر إليك...
بكل الحب والحنان الذي أعرفه وأحمله داخل نفسي أنظر أليك..سنوات عمري الماضية لا تحتسب !! تاريخ حياتي لا أذكر منه ألا يوم لقائنا وتاريخ حبنا وتفاصيل حكايتنا..
في حضورك
كل دقيقة في حضورك تعني لي الكثير فقد تكون دقيقة شوق لك وقد تكون دقيقة وجودي معك وقد تكون دقيقة رجوعي أليك بعد غياب قصير..
خوفي ...
أخاف في غيابي عنك أن أفقد سحر الحبيبة وأصبح ذكري أمراءة مرت في حياتك !!
أمنيتي ...
أن أكون معك في مركب أضاع الطريق للشاطيء ..في بيتاً بعيد ناء تضيئه شمعة ..
أطلب منك ..
لا أطلب منك باقة ورد تكفيني زهرة ياسمين تحملها لي بدون مناسبة..لا أطلب منك قصيدة حب تكفيني كلمة شوق تقولها لي حين لا أنتظرها..
كلمةٌ لك ..
كل عام وأنت حبيبي وكل عام وأنا حبيبتك .


سيدتى العزيزة.. ياسمين أحمد
كل عام وأنت بخير وسلامه
بمداد ما فى كلمات الاطراء والاعجاب من تعبير عن صدق الود والمحبة أقول لك:
أحياناً يقف المرء أمام السحر الكامن فى معانى الكلمات حائراً ومتأملاً ومتسألاً
كيف يتسنى للجمال ان يفصح عن حر أشواقه وهو فى ذات الوقت يذيب من يحبه شوقاً إليه؟؟
باعتقادى ان طول الغياب يزيد من الاشواق أكثر مما يعذب بالانتظار .
إن فى خاطرتك من المعانى التى لا يعرف مكنون أسرارها إلا من يبادل الحب بالحب والشوق بالشوق
واللهفة الى اللقاء باللقاء .
كلماتك تنساب وكأنها مياء روية بماء الياسمين , ففاح منها العطر والحسن والجمال
فيها ما فيها من تعابير صادقة
وفيها ما فيها من معانى ان اخفت عن البعض فهى لا تخفى على من أحب
وفيها من السحر والبيان ما يعود بالغائب وإن كان حاضراً إلى أحضان تنعم بالدفئ والامان
ذاك ما استشفيته من قولك:
(وأصبح موعدي مع الليل عذاب أقضيه في استرجاع ذكرياتي معك وهمس الليل الذي كان بيننا وأسمع صوتك يتردد داخلي وكلمات الحب الخجولة التي كنت تبوح بها في لحظات العجز عن كتمان مشاعرك فأشعر بفيض عواطفك وأنتشي بحبك وأنام بين أحضان هواك وقلبي يخفق بشدة والابتسامة علي ثغري ..)
تالله إن من نعم الله علينا أن جعل لنا قلوباً تحب وهى بذلك ترجع بهذا الحب إليه .
فإن قال لك أحد إنى أحبك فى الله , فهو بذلك يجسد هذا الحب فى طاعة الله تعالى
فيرجع بالحب الاول على الثانى وتلك هى السعادة
أن تحب الحب الشريف حتى يكون لك من الحب الالهى نصيب .
وهذا المعنى يتبلور فى أمنيتيك التى اتمنى ان تتحقق :

(أمنيتي ...
أن أكون معك في مركب أضاع الطريق للشاطيء ..في بيتاً بعيد ناء تضيئه شمعة ..)

هذا رآيى وإن طال قليلاً , ولكن عذرى أنى أعطى للجمال حقه من الانصاف
فى خاطرتك الكثر من المعانى التى تستحق التوقف عندها والحديث عنها ,لان باعتقادى
ان الكتابة التى تكون وليدة اللحظة تكون اصدق أحساس وأجمل فى البوح .
ولذا كانت خاطرتك بهذا العنوان وبهذا الجمال فى الوصف
لكى فائق احترامى وتقديرى
ودمتى بخير وسعادة

جوتيار تمر
14-01-2007, 01:05 PM
ياسمين...
اية مكابدات هذه التي نزفت هنا..
وكأنك في رحلة داخل الذات الموجعة..
حيث اطلقت العنان لأفكارها وكل ما يخالجها..
ومشاعرها ان تتداعى دون قيد..
ولتعمل على كشف تلك الاحاسيس التي
تغرس الشعور بالفقد.. والحرمان.. والحب والحنان..وووووووووووووو
رحلة..تنطق الانسانية في الاخير كلماتها..
دمت مبدعة..
محبتي وتقديري
جوتيار

ياسمين أحمد
14-01-2007, 03:46 PM
ياسمين...
في محيط بلا بداية تستدير نفوسنا باحثين عن ذاتيتنا المستقلة ،
مفتشين عن دنيانا المفقودة ،
في حيرة الضائع تضيع من النظرات الآفاق ،
وجودنا مربوط بـ لو!!!؟ وحلمنا أساسه التو .
في لحظات الاخلاص الكثيرة نفيق على امل العثور على النفس المطمئنة ، والبحث عن ملكوت أُنسي اللا موجود...
فالحيرة اساس التفكير والرب أملي في التدبير ... أساس حياتينا التبرير!!!؟
و الامل رجاؤنا لتحديد المصير ...
تحيتي لكِ لأنني هنا شممت الياسمين وتعطرت به
حمزة الهندي

السيد العزيز حمزة الهندي
البحث عن الذات هو سر عذاب الإنسان .. نمضي العمر في محاولة تحقيق الأحلام وعندما يقترب الحلم ليصبح حقيقة تتدخل الأقدار لتثبت لنا أن تحقيق المراد أقرب في الخيال منه في الواقع !! ولكن الأمل هو ما يميز الأنسان ...

سيدي العزيز لك مني كل المحبة والتقدير ..مرورك موضع تقديري وأحترامي
لك مني صادق الود

ياسمين أحمد
14-01-2007, 04:19 PM
سيدتى العزيزة.. ياسمين أحمد
كل عام وأنت بخير وسلامه
بمداد ما فى كلمات الاطراء والاعجاب من تعبير عن صدق الود والمحبة أقول لك:
أحياناً يقف المرء أمام السحر الكامن فى معانى الكلمات حائراً ومتأملاً ومتسألاً
كيف يتسنى للجمال ان يفصح عن حر أشواقه وهو فى ذات الوقت يذيب من يحبه شوقاً إليه؟؟
باعتقادى ان طول الغياب يزيد من الاشواق أكثر مما يعذب بالانتظار .
إن فى خاطرتك من المعانى التى لا يعرف مكنون أسرارها إلا من يبادل الحب بالحب والشوق بالشوق
واللهفة الى اللقاء باللقاء .
كلماتك تنساب وكأنها مياء روية بماء الياسمين , ففاح منها العطر والحسن والجمال
فيها ما فيها من تعابير صادقة
وفيها ما فيها من معانى ان اخفت عن البعض فهى لا تخفى على من أحب
وفيها من السحر والبيان ما يعود بالغائب وإن كان حاضراً إلى أحضان تنعم بالدفئ والامان
ذاك ما استشفيته من قولك:
(وأصبح موعدي مع الليل عذاب أقضيه في استرجاع ذكرياتي معك وهمس الليل الذي كان بيننا وأسمع صوتك يتردد داخلي وكلمات الحب الخجولة التي كنت تبوح بها في لحظات العجز عن كتمان مشاعرك فأشعر بفيض عواطفك وأنتشي بحبك وأنام بين أحضان هواك وقلبي يخفق بشدة والابتسامة علي ثغري ..)
تالله إن من نعم الله علينا أن جعل لنا قلوباً تحب وهى بذلك ترجع بهذا الحب إليه .
فإن قال لك أحد إنى أحبك فى الله , فهو بذلك يجسد هذا الحب فى طاعة الله تعالى
فيرجع بالحب الاول على الثانى وتلك هى السعادة
أن تحب الحب الشريف حتى يكون لك من الحب الالهى نصيب .
وهذا المعنى يتبلور فى أمنيتيك التى اتمنى ان تتحقق :

(أمنيتي ...
أن أكون معك في مركب أضاع الطريق للشاطيء ..في بيتاً بعيد ناء تضيئه شمعة ..)

هذا رآيى وإن طال قليلاً , ولكن عذرى أنى أعطى للجمال حقه من الانصاف
فى خاطرتك الكثر من المعانى التى تستحق التوقف عندها والحديث عنها ,لان باعتقادى
ان الكتابة التى تكون وليدة اللحظة تكون اصدق أحساس وأجمل فى البوح .
ولذا كانت خاطرتك بهذا العنوان وبهذا الجمال فى الوصف
لكى فائق احترامى وتقديرى
ودمتى بخير وسعادة

سيدي العزيز حسن
أنا من وقفت عاجزة أمام سحر كلامك ورقة مشاعرك ..وما جعلني أبتسم وأن أقراء ردك هو أحساسك بمعاني الكلام وبما تفعله الأشواق بالمحبين الذين ذاقوا طعم الفراق !!وأظنك تتفق معي بأن الحب رغم جمال أحساسه وشعوره ألا أنه يحمل لنا الكثير من العذاب كأنه الثمن الذي يجب علينا دفعه لأننا تذوقنا طعمه وتجرعنا من كأسه .. ولكن أقول وبكل صدق وأحساس يا أهلا ومرحباً بعذابٍ مصدره حب صادق وأحساس مفعم بالدفيء.
سيدي العزيز لا تعتذر عن الأطالة فتشريفك لي وردك علي كتابتي من دواعي سروري وفرحي ...صدقاً ما أجمل مرورك وما أصدق أحساسك
لك مني صادق الود والمحبة
ودمت بخير

ياسمين أحمد
14-01-2007, 04:56 PM
ياسمين...
اية مكابدات هذه التي نزفت هنا..
وكأنك في رحلة داخل الذات الموجعة..
حيث اطلقت العنان لأفكارها وكل ما يخالجها..
ومشاعرها ان تتداعى دون قيد..
ولتعمل على كشف تلك الاحاسيس التي
تغرس الشعور بالفقد.. والحرمان.. والحب والحنان..وووووووووووووو
رحلة..تنطق الانسانية في الاخير كلماتها..
دمت مبدعة..
محبتي وتقديري
جوتيار

سيدي العزيز جوتيار
أبدعت حين وصفت كل ذلك برحلة داخل الذات الموجع !!!
كُم هائل من المشاعر والأحاسيس التي تناقض بعضها فتارةً نكون في قمة الفرح وتارةً نغوص في أعماق الحزن ... تناقضات عجيبة نحملها داخلنا ونطلق لها العنان كلما أستطعنا..
لك مني خالص المحبة والتقدير
ودمت بخير