من وحي الاضراب

[د. عمر جلال الدين هزاع]

كتبتها نهار البارحة .. وأنا أتلقى صفعات الأخبار
ولكن إنقطاع النت حال دون نشرها
وههي اليوم بين أيديكم
وتنتظر المشاركة بحزن دفين
وأمل في غد مشرق
...

...

يا ( نصر اللهِ )
وّ يا ( جعجعْ )
لبنانٌ ..
للسلطةِ مَطمعْ
كُفُّوا أيديكمْ فَكَفَانا
هذا التدميرُ , أَلمْ نَشبعْ ؟؟
بيروتٌ ..
يا ( سِتّ الدنيا )
بِزُناةِ التاريخِ أَتوكِ
لِحُجَيْرةِ نومِكِ , وَ المَخدعْ
حُجَجُ معارضةٍ هَلْ تَنفعْ ؟؟
أَمْ جَعجعُ إِنْ صَاحَ وَ ( بَعْبَعْ ) ؟؟
نيرونُ ..
وَ رُوما تَتَوجَّعْ
دَعْ عنكَ حُمُولةَ أُمتِنا
فالقهرُ بِوادينا أَيْنعْ
وَ النَّخْبُ كُؤوسٌ نَجْرعُها
مِنْ موتِ النَّخوةِ
كمْ تُتْرعْ
يا ويحَ ( بِقاعِ ) مَحبتِنا
يا ويحَ ( جُبيلٍ ) وَ ( المصنعْ )
وَا لُبناناه
أَقَضُّوا النَّومَ بأعيُنِنا
فَأَرِقْنا وَ جَفانا المضجعْ
هِيَ ذاتُ المجزرةِ الأولى
وَ الجاهلُ يرفضُ أنْ يَسْمعْ
وَ الغافلُ شعبٌ
- وَا حُزْني -
وَ الناصحُ فيهمْ قَدْ أَقذعْ
( سنيورتُهُم ) يستجدي وطناً مذبوحاً
وَ كما العادةْ ..
عيناهُ ستبكي وَ سَتَدمعْ
وَ ( وليدُ ) الذُّلِّ يَنقُّ نَقيقاً كالضِّفدعْ
وَ ولاةٌ
في قصرِ ( بعبدا )
كم شَربوا شَاياً بِالنعنعْ
..
لبنانُ ..
وَ يا جرحاً يَنكَؤُهُ غدرُ الفُرَقاءِ
وَ يا قلبَ الأحزانِ
أَلَنْ يُرفعْ
عنْ جيدكَ نصلةَ فُرقتِهِم ؟؟
عنْ طُهركَ وحلَ المستنقعْ ؟؟
عنْ مَتنكَ وزرَ مطامعِهِم
عنْ رأسكَ ( باروكَ ) الأصلعْ ؟؟
..
لبنانُ
وَ جرحي مَوصولٌ
لكنَّ صُراخيَ لا يُسمعْ
لبنانُ
وَ ماذا يَفعلُهُ
عُصفورٌ
في وَجهِ المدفعْ ؟؟
..
لبنانُ ..
فداؤُكَ نبضُ دمي
لبنانُ ..
تَنَفَّسْ مِنْ رِئتي
يا صُبحاً يَشتاقُ المَطلعْ
يا وطن الشرفاءِ تَمَهَّلْ
يا بلداً حراً لنْ يركعْ
لا تأبهْ لطبولِ عُتاةٍ
باتتْ منْ ظُلمِهِم تُقرعْ
يا نهرَ حنانٍ وَ نقاءٍ
يا نوراً
في عيني شَعْشَعْ ..

[مصطفى الجزار]

كتبتها نهار البارحة .. وأنا أتلقى صفعات الأخبار
ولكن إنقطاع النت حال دون نشرها
وههي اليوم بين أيديكم
وتنتظر المشاركة بحزن دفين
وأمل في غد مشرق
...
...
يا ( نصر اللهِ )
وّ يا ( جعجعْ )
لبنانٌ ..
للسلطةِ مَطمعْ
كُفُّوا أيديكمْ فَكَفَانا
هذا التدميرُ , أَلمْ نَشبعْ ؟؟
بيروتٌ ..
يا ( سِتّ الدنيا )
بِزُناةِ التاريخِ أَتوكِ
لِحُجَيْرةِ نومِكِ , وَ المَخدعْ
حُجَجُ معارضةٍ هَلْ تَنفعْ ؟؟
أَمْ جَعجعُ إِنْ صَاحَ وَ ( بَعْبَعْ ) ؟؟
نيرونُ ..
وَ رُوما تَتَوجَّعْ
دَعْ عنكَ حُمُولةَ أُمتِنا
فالقهرُ بِوادينا أَيْنعْ
وَ النَّخْبُ كُؤوسٌ نَجْرعُها
مِنْ موتِ النَّخوةِ
كمْ تُتْرعْ
يا ويحَ ( بِقاعِ ) مَحبتِنا
يا ويحَ ( جُبيلٍ ) وَ ( المصنعْ )
وَا لُبناناه
أَقَضُّوا النَّومَ بأعيُنِنا
فَأَرِقْنا وَ جَفانا المضجعْ
هِيَ ذاتُ المجزرةِ الأولى
وَ الجاهلُ يرفضُ أنْ يَسْمعْ
وَ الغافلُ شعبٌ
- وَا حُزْني -
وَ الناصحُ فيهمْ قَدْ أَقذعْ
( سنيورتُهُم ) يستجدي وطناً مذبوحاً
وَ كما العادةْ ..
عيناهُ ستبكي وَ سَتَدمعْ
وَ ( وليدُ ) الذُّلِّ يَنقُّ نَقيقاً كالضِّفدعْ
وَ ولاةٌ
في قصرِ ( بعبدا )
كم شَربوا شَاياً بِالنعنعْ
..
لبنانُ ..
وَ يا جرحاً يَنكَؤُهُ غدرُ الفُرَقاءِ
وَ يا قلبَ الأحزانِ
أَلَنْ يُرفعْ
عنْ جيدكَ نصلةَ فُرقتِهِم ؟؟
عنْ طُهركَ وحلَ المستنقعْ ؟؟
عنْ مَتنكَ وزرَ مطامعِهِم
عنْ رأسكَ ( باروكَ ) الأصلعْ ؟؟
..
لبنانُ
وَ جرحي مَوصولٌ
لكنَّ صُراخيَ لا يُسمعْ
لبنانُ
وَ ماذا يَفعلُهُ
عُصفورٌ
في وَجهِ المدفعْ ؟؟
..
لبنانُ ..
فداؤُكَ نبضُ دمي
لبنانُ ..
تَنَفَّسْ مِنْ رِئتي
يا صُبحاً يَشتاقُ المَطلعْ
يا وطن الشرفاءِ تَمَهَّلْ
يا بلداً حراً لنْ يركعْ
لا تأبهْ لطبولِ عُتاةٍ
باتتْ منْ ظُلمِهِم تُقرعْ
يا نهرَ حنانٍ وَ نقاءٍ
يا نوراً
في عيني شَعْشَعْ ..

الأخ الحبيب/ د. عمر

لا فض فوك أيها اللسان الناري، وأيها القلب النابض بجرح الأمة.

استوقفتني جُمَل كثيرة في العمل... ولكنا استيقاف إعجاب وتقدير.

تحياتي وتقديري لفكرك ولشعرك.... دام لنا قلمك أيها الحبيب.

[د. عمر جلال الدين هزاع]

ودمت لي يا حبيب
ودام عطر مرورك
ودام ألق حضورك
ودامت أمتنا عزيزة بإسلامها
والله نسأله التوفيق
والحمد لله رب العالمين

[محمد إبراهيم الحريري]

كتبتها نهار البارحة .. وأنا أتلقى صفعات الأخبار
ولكن إنقطاع النت حال دون نشرها
وههي اليوم بين أيديكم
وتنتظر المشاركة بحزن دفين
وأمل في غد مشرق
...
...
يا ( نصر اللهِ )
وّ يا ( جعجعْ )
لبنانٌ ..
للسلطةِ مَطمعْ
كُفُّوا أيديكمْ فَكَفَانا
هذا التدميرُ , أَلمْ نَشبعْ ؟؟
بيروتٌ ..
يا ( سِتّ الدنيا )
بِزُناةِ التاريخِ أَتوكِ
لِحُجَيْرةِ نومِكِ , وَ المَخدعْ
حُجَجُ معارضةٍ هَلْ تَنفعْ ؟؟
أَمْ جَعجعُ إِنْ صَاحَ وَ ( بَعْبَعْ ) ؟؟
نيرونُ ..
وَ رُوما تَتَوجَّعْ
دَعْ عنكَ حُمُولةَ أُمتِنا
فالقهرُ بِوادينا أَيْنعْ
وَ النَّخْبُ كُؤوسٌ نَجْرعُها
مِنْ موتِ النَّخوةِ
كمْ تُتْرعْ
يا ويحَ ( بِقاعِ ) مَحبتِنا
يا ويحَ ( جُبيلٍ ) وَ ( المصنعْ )
وَا لُبناناه
أَقَضُّوا النَّومَ بأعيُنِنا
فَأَرِقْنا وَ جَفانا المضجعْ
هِيَ ذاتُ المجزرةِ الأولى
وَ الجاهلُ يرفضُ أنْ يَسْمعْ
وَ الغافلُ شعبٌ
- وَا حُزْني -
وَ الناصحُ فيهمْ قَدْ أَقذعْ
( سنيورتُهُم ) يستجدي وطناً مذبوحاً
وَ كما العادةْ ..
عيناهُ ستبكي وَ سَتَدمعْ
وَ ( وليدُ ) الذُّلِّ يَنقُّ نَقيقاً كالضِّفدعْ
وَ ولاةٌ
في قصرِ ( بعبدا )
كم شَربوا شَاياً بِالنعنعْ
..
لبنانُ ..
وَ يا جرحاً يَنكَؤُهُ غدرُ الفُرَقاءِ
وَ يا قلبَ الأحزانِ
أَلَنْ يُرفعْ
عنْ جيدكَ نصلةَ فُرقتِهِم ؟؟
عنْ طُهركَ وحلَ المستنقعْ ؟؟
عنْ مَتنكَ وزرَ مطامعِهِم
عنْ رأسكَ ( باروكَ ) الأصلعْ ؟؟
..
لبنانُ
وَ جرحي مَوصولٌ
لكنَّ صُراخيَ لا يُسمعْ
لبنانُ
وَ ماذا يَفعلُهُ
عُصفورٌ
في وَجهِ المدفعْ ؟؟
..
لبنانُ ..
فداؤُكَ نبضُ دمي
لبنانُ ..
تَنَفَّسْ مِنْ رِئتي
يا صُبحاً يَشتاقُ المَطلعْ
يا وطن الشرفاءِ تَمَهَّلْ
يا بلداً حراً لنْ يركعْ
لا تأبهْ لطبولِ عُتاةٍ
باتتْ منْ ظُلمِهِم تُقرعْ
يا نهرَ حنانٍ وَ نقاءٍ
يا نوراً
في عيني شَعْشَعْ ..

الأخ الدكتور عمر جلال الدين ، تحية لك ايها الثائر حقا في وجوه الصامتين
الله الله على أمر ببطاقة خير لا يصدع
وينال مباهج دنياه بمزيج التهمة
للمدفع
يختال بثلة أقدام من
جند الزور إلى جعجع
أوتسمع طحنا يا ابتي ؟
والقمح بأحزاب يصرع
الصوت خيال فانتبهوا
لعدول الحق ألا فاسمع
حزب الغدار بلا صنم
واللاة لمنهجهم يخضع
والعزة تاخذهم إثما
لمصير تاه فلن برجع
ـــــــــــــ
تحياتي أخي الحبيب
دمت ثائر الوجدان في وجه زمرة الشيطان

[مجذوب العيد المشراوي]

عمر قررأتها مرتين ولاحظت أنك لم تكن فيها بالمرة شاعر ا لا أدري لم ؟

أعرف مستواك ، أما هذه فهي َ تميل إلى النثر مع السجع في رأيي ما تقول ؟

أعرف سعة قلبك في الجد ..

تقديري لك

[د. محمد حسن السمان]

سلام الـلـه عليكم
الأخ الغالي الشاعر الدكتور عمر جلال الدين هزّاع

ايها الشاعر الالق المجاهد , أجدت شعرا ونبضا , فتحت الجروح وحلّلت ووفيت , أعدتنا الى انفسنا , وأوقفتنا أمام الذات , ذكّرتنا بالجراحات التي تنزف , بينما نحن مشغولون في السعي وراء المناصب والمصالح والرغبات الفئوية والطائفية البغيضة .
لقد اعدتني بالذاكرة الى عينية النكسة , ويبقى الأمل بالـلـه وبالشرفاء المخلصين .
تقبل محبتي

أخوكم
السمان

[عبدالملك الخديدي]

أصبت والله كبد الحقيقة يا د. هزاع
بيروت وأهلها يدفعون ثمن هذا السباق المحموم على الزعامة والسلطة القذرة .. التي يمنون أنفسهم بها على حساب أمن المواطن المسكين ويتاجرون بالدين والوطنية ..
بدأت تتضح الرؤيا والصراعات الإقليمية في منطقتنا العربية .. والذي سيدفع الثمن مقابل هذه الصراعات هي القضية الفلسطينية التي تتهمش يوما بعد يوم وجيلا بع آخر.
بارك الله فيك أخي الحبيب
دمت لنا شاعرا ومفكرا مقتدرا يصل بنا عبر وجدان الغيرة إلى تصوير الحقيقة.
تقبل أجمل التحية والتقدير.

[د. عمر جلال الدين هزاع]

الأخ الدكتور عمر جلال الدين ، تحية لك ايها الثائر حقا في وجوه الصامتين
الله الله على أمر ببطاقة خير لا يصدع
وينال مباهج دنياه بمزيج التهمة
للمدفع
يختال بثلة أقدام من
جند الزور إلى جعجع
أوتسمع طحنا يا ابتي ؟
والقمح بأحزاب يصرع
الصوت خيال فانتبهوا
لعدول الحق ألا فاسمع
حزب الغدار بلا صنم
واللاة لمنهجهم يخضع
والعزة تاخذهم إثما
لمصير تاه فلن برجع
ـــــــــــــ
تحياتي أخي الحبيب
دمت ثائر الوجدان في وجه زمرة الشيطان


يكفيني أنك موجود
وتؤازر خلَّك إذ يدمعْ
شكري لحضورك لا يكفي
فلقد نورت لنا المربعْ

...........

محيتي يا حبيب

[د. عمر جلال الدين هزاع]

عمر قررأتها مرتين ولاحظت أنك لم تكن فيها بالمرة شاعر ا لا أدري لم ؟
أعرف مستواك ، أما هذه فهي َ تميل إلى النثر مع السجع في رأيي ما تقول ؟
أعرف سعة قلبك في الجد ..
تقديري لك


أيها الحبيب
يسعدني مرورك
ويعجبني ردك أياً كان
ولعلك إن قرأتها ( الثالثة )
ستجدها شعراً
..
لك المحبة والتقدير

[د. عمر جلال الدين هزاع]

سلام الـلـه عليكم
الأخ الغالي الشاعر الدكتور عمر جلال الدين هزّاع
ايها الشاعر الالق المجاهد , أجدت شعرا ونبضا , فتحت الجروح وحلّلت ووفيت , أعدتنا الى انفسنا , وأوقفتنا أمام الذات , ذكّرتنا بالجراحات التي تنزف , بينما نحن مشغولون في السعي وراء المناصب والمصالح والرغبات الفئوية والطائفية البغيضة .
لقد اعدتني بالذاكرة الى عينية النكسة , ويبقى الأمل بالـلـه وبالشرفاء المخلصين .
تقبل محبتي
أخوكم
السمان


بارك الله بك أخي الحبيب
وآمل ألا نعود حقاً إلى زمن النكسة
وأحداث كان لها في حياتنا قتامة وحلكة ..
...
ودي واعتزازي

[د.جمال مرسي]

إنه الألم يعتصرنا أخي الحبيب هزاع
من هول ما رأيناه في مجازر من 1975 إلى 1990 م
و ما رأيناه على يد أبناء القردة و اخنازير في الصيف الدامي الماضي عام 2000م
و هان نحن نراها للمرة الثالثة بل العاشرة بل الألف
فالمسلسل حلقاته طويلة و مملة جدا
و المخرجون هم نصر الله و جعجع و سنيوره واسرائل و المد الشيعي الإيراي
و الضحايا هم أبنا شعب لبنان الشرفاء
و المشاهدون الذي ملوا هو ... نحن
يا للأسف

أحسنت يا وعيم
و دمت مناضلا بقلمك السيف
مودتي

[د. عمر جلال الدين هزاع]

أصبت والله كبد الحقيقة يا د. هزاع
بيروت وأهلها يدفعون ثمن هذا السباق المحموم على الزعامة والسلطة القذرة .. التي يمنون أنفسهم بها على حساب أمن المواطن المسكين ويتاجرون بالدين والوطنية ..
بدأت تتضح الرؤيا والصراعات الإقليمية في منطقتنا العربية .. والذي سيدفع الثمن مقابل هذه الصراعات هي القضية الفلسطينية التي تتهمش يوما بعد يوم وجيلا بع آخر.
بارك الله فيك أخي الحبيب
دمت لنا شاعرا ومفكرا مقتدرا يصل بنا عبر وجدان الغيرة إلى تصوير الحقيقة.
تقبل أجمل التحية والتقدير.


صدقت يا حبيب
هم يدفعوننا - الأعداء - كي نتناحر
ونتنافر
ونتفرق
فيسهل اصطيادنا
ونتسلى عن قضيتنا الأساسية
فننهزم

...
لا حول ولاقوة إلا بالله

[د. عمر جلال الدين هزاع]

إنه الألم يعتصرنا أخي الحبيب هزاع
من هول ما رأيناه في مجازر من 1975 إلى 1990 م
و ما رأيناه على يد أبناء القردة و اخنازير في الصيف الدامي الماضي عام 2000م
و هان نحن نراها للمرة الثالثة بل العاشرة بل الألف
فالمسلسل حلقاته طويلة و مملة جدا
و المخرجون هم نصر الله و جعجع و سنيوره واسرائل و المد الشيعي الإيراي
و الضحايا هم أبنا شعب لبنان الشرفاء
و المشاهدون الذي ملوا هو ... نحن
يا للأسف
أحسنت يا وعيم
و دمت مناضلا بقلمك السيف
مودتي


الحبيب الغالي أبا الأمراس :
نورتنا بقدومك
وبما خط يراعك
شكر الله لك هذا الجهد
والحس
والحضور المميز
بورك فيك
ولك التقدير

[مهند حجازي]

أمتنا غارقة في بحر من الضياع .....
و أمواج المصالح الشخصية تتلاعب بها و ترميها يمينا و شمالا....
و الله قادر على تغيير الأحوال ...و لكن وجب علينا أن نغير ما بأنفسنا أولا...
سلمت و دام لنا هذا الإبداع أيها الأخ الحبيب

[د. سمير العمري]

قصيدة غلبها الشعور فجاءت لاهبة غاضبة.

وليت شعري متى يعي أبناء الأمة أن في التوحد درب الخير ، وإلام يظلون أسارى الطمع بمال أو منصب أو جاه ولو على حساب كل شيء؟!

بارك الله بك أخي الكريم ولا فض فوك!



تحياتي

[د. عمر جلال الدين هزاع]

أمتنا غارقة في بحر من الضياع .....
و أمواج المصالح الشخصية تتلاعب بها و ترميها يمينا و شمالا....
و الله قادر على تغيير الأحوال ...و لكن وجب علينا أن نغير ما بأنفسنا أولا...
سلمت و دام لنا هذا الإبداع أيها الأخ الحبيب


سلمك الله

ونسأله النصر لهذا الدين
ولأمة الإسلام
والحمد لله على كل حال
..
سعدت بمرورك وتعليقك

[د. عمر جلال الدين هزاع]

قصيدة غلبها الشعور فجاءت لاهبة غاضبة.
وليت شعري متى يعي أبناء الأمة أن في التوحد درب الخير ، وإلام يظلون أسارى الطمع بمال أو منصب أو جاه ولو على حساب كل شيء؟!
بارك الله بك أخي الكريم ولا فض فوك!
تحياتي


صدقت والله يا حبيب
إنهم يتناحرون
ولعلهم يوماً يعون
..
خالص المودة والامتنان
لمرورك المميز