مشاهدة النسخة كاملة : أزمنةُ لا تصونُ خوفها..
عبد القادر رابحي
30-01-2007, 06:30 PM
أزمنةُ لا تصونُ خوفها
هناكْ..
حيث ينكفئ الماءْ..
و تنكسر الزغاريدْ..
على تلّةِ الحزن الهاربْ..
من عمق معانيك..
ليس للحيتانِ غير الانتظارْ..
في مسامّات الحيرةِ..
بلا أزمنةٍ
تصونُ خوفها..
و يأتيها الرهطُ الواقفُ على أرجلِ الغفوةِ..
مُمتطياً عقاربَ البالوناتِ الدّائرةِ حول نفسها..
هناكْ...
حيث لا اتجاه..
و لا أغنية باردة المقامْ..
بإمكانك أن تبني الكذبة الكبرى..
و تُحقّق وطن اليناصيبْ..
في حقائب الجيل القادمْ..
الخارجِ لتوّهِ..
من بطنِ الجرحِ الجائعِ
حيث لا وطن..
و لا اعتراف للفضيحةِ..
بمباهجِ السترْ ..
التي تمدّ ظلالُها ..
على نافورة الوقتِ..
و استغراقاتِ المسافة العمياءِِْ..
هناكْ...
كمْ من الوقتِ يكفي..
لانتشالِ السمكة الحمراءْ..
من بئرِ الكأس النازحِ..
من غياباتِ الحنينِ
و دموع الإخوةِ الأعداءْ..
و هم يتقاتلونَ على مساحةِ قبرِ دافئِ..
و جنازةِ منقولةٍ
عبر قنواتِ الدهشةِ..
هناكْ..
حيث يتمتعُ العدوّ..
و يصفق لمسرحيةٍ
لم يكنْ ينتظرُها
أبداً..
هناكْ...
حيث لا حياء..
و لا قرابين..
يقدمها الوافدونَ..
على مذبح الابتسامةِ..
و مشارفِ الحزنِ الهاربِ..
من حماقاتِ مُحترفي لعبة اليناصيبِ
الذين ينتشلون جثثهم في الصبحْ..
و يُعيدونَ تصديرها في المساءْ..
نحو الوطن الممتثلِ أمام أعينهمْ
كالسمكة الحمراءْ..
التموتُ واقفةًَ..
كأنما رجلُ
يُمتَحَنُ
بأسئلةِ الغبارْ...
د. محمد حسن السمان
30-01-2007, 10:40 PM
سلام الـلـه عليكم
الأخ الفاضل الشاعر المتألق عبد القادر رابحي
أرى في قصيدتك هذه إبداعا , تعودت أن اراه عندك , في كل قصيدة قرأتها لك , وإن جاءت بلون جديد , ما رأيته عندك من قبل , فأرجو أن تعذر تقصيري في متابعة أعمالك الراقية , في ساحرتك
هذه نجحت في إدخالي في الحالة التي عشتها أنت , بل ربما تأثّرت بها أكثر مما تتصور , إنها لوحة
حيّة عميقة الأبعاد , صارخة اللون , ساقتبس بعضا :
"في حقائب الجيل القادمْ..
الخارجِ لتوّهِ..
من بطنِ الجرحِ الجائعِ
حيث لا وطن..
و لا اعتراف للفضيحةِ..
بمباهجِ السترْ ..
التي تمدّ ظلالُها ..
على نافورة الوقتِ..
و استغراقاتِ المسافة العمياءِِْ..
هناكْ...
كمْ من الوقتِ يكفي..
لانتشالِ السمكة الحمراءْ..
من بئرِ الكأس النازحِ..
من غياباتِ الحنينِ
و دموع الإخوةِ الأعداءْ..
و هم يتقاتلونَ على مساحةِ قبرِ دافئِ..
و جنازةِ منقولةٍ
عبر قنواتِ الدهشةِ..
هناكْ..
حيث يتمتعُ العدوّ..
و يصفق لمسرحيةٍ
لم يكنْ ينتظرُها
أبداً..
هناكْ...
حيث لا حياء..
و لا قرابين..
يقدمها الوافدونَ..
على مذبح الابتسامةِ..
و مشارفِ الحزنِ الهاربِ..
من حماقاتِ مُحترفي لعبة اليناصيبِ
الذين ينتشلون جثثهم في الصبحْ..
و يُعيدونَ تصديرها في المساءْ..
نحو الوطن الممتثلِ أمام أعينهمْ
كالسمكة الحمراءْ.. "
لم أر شاعرا تفوق الى هذا الحد , في وصف مأساتنا مع أنفسنا , ومذابحنا لأنفسنا , حيث يتمتع العدو , ويصفّق لمسرحية , لم يكن ينتظرها , بينما تذرف دموع الأخوة الأعداء , وهم يتقاتلون
على مساحة قبر دافئ ..
و جنازةِ منقولةٍ
عبر قنواتِ الدهشةِ..
أنت رائع مبدع بحق .
تقبل احترامي وتقديري
أخوكم
السمان
عبد القادر رابحي
31-01-2007, 06:35 PM
سلام الـلـه عليكم
الأخ الفاضل الشاعر المتألق عبد القادر رابحي
أرى في قصيدتك هذه إبداعا , تعودت أن اراه عندك , في كل قصيدة قرأتها لك , وإن جاءت بلون جديد , ما رأيته عندك من قبل , فأرجو أن تعذر تقصيري في متابعة أعمالك الراقية , في ساحرتك
هذه نجحت في إدخالي في الحالة التي عشتها أنت , بل ربما تأثّرت بها أكثر مما تتصور , إنها لوحة
حيّة عميقة الأبعاد , صارخة اللون , ساقتبس بعضا :
"في حقائب الجيل القادمْ..
الخارجِ لتوّهِ..
من بطنِ الجرحِ الجائعِ
حيث لا وطن..
و لا اعتراف للفضيحةِ..
بمباهجِ السترْ ..
التي تمدّ ظلالُها ..
على نافورة الوقتِ..
و استغراقاتِ المسافة العمياءِِْ..
هناكْ...
كمْ من الوقتِ يكفي..
لانتشالِ السمكة الحمراءْ..
من بئرِ الكأس النازحِ..
من غياباتِ الحنينِ
و دموع الإخوةِ الأعداءْ..
و هم يتقاتلونَ على مساحةِ قبرِ دافئِ..
و جنازةِ منقولةٍ
عبر قنواتِ الدهشةِ..
هناكْ..
حيث يتمتعُ العدوّ..
و يصفق لمسرحيةٍ
لم يكنْ ينتظرُها
أبداً..
هناكْ...
حيث لا حياء..
و لا قرابين..
يقدمها الوافدونَ..
على مذبح الابتسامةِ..
و مشارفِ الحزنِ الهاربِ..
من حماقاتِ مُحترفي لعبة اليناصيبِ
الذين ينتشلون جثثهم في الصبحْ..
و يُعيدونَ تصديرها في المساءْ..
نحو الوطن الممتثلِ أمام أعينهمْ
كالسمكة الحمراءْ.. "
لم أر شاعرا تفوق الى هذا الحد , في وصف مأساتنا مع أنفسنا , ومذابحنا لأنفسنا , حيث يتمتع العدو , ويصفّق لمسرحية , لم يكن ينتظرها , بينما تذرف دموع الأخوة الأعداء , وهم يتقاتلون
على مساحة قبر دافئ ..
و جنازةِ منقولةٍ
عبر قنواتِ الدهشةِ..
أنت رائع مبدع بحق .
تقبل احترامي وتقديري
أخوكم
السمان
أخي د/ محمد حسن السمان..
تحياتي الخالصة..
التي أرجو أن تكفي نبل مشاعرك..
و صدق عواطفك..
اعتز كثيرا لاهتمامك بنصوصي..
و بتعليقك على هذه القصيدة..
كما أعتز أيما اعتزاز برأيك ..
و ذوقك..
اخي د/ محمد حسن..
ثمة كتابات..
تأخذ طريقها إلى المعنى وحيدة...
شريدة..
و اعتقد ان هذه،
و لست أدري إن كنت قد وُفقت،
مما ينفلت من بين أصابع النص..
ليصل إلى مساحات أخرى..
تؤسس لما تعتقد هيَ، أنه مختلف..
هل نجحت القصيدة في انفلاتها هذا؟؟
رأيك يشجعني على أن أقول نعم..
بارك الله فيك
و دمت أخي متابعا..
أخوك
عبد القادر...
مجذوب العيد المشراوي
31-01-2007, 06:58 PM
نص جد مسؤول عن نفسه ... هههههههههههه
أبدأ بهناك هذه التي تؤكد امتزاجا رغم الفارق المكاني الأليم ..
هنا أقف لأعود مرات أخرى ..
مجذوب العيد المشراوي
01-02-2007, 12:17 PM
ثم إن لهناك معان ٍ كثيرة في النفس وفي الأذهان ..
وإن كانت في الشعر فهيَ تؤكد الارتباط الوجداني بشيىء بقيمة إيجابية أو سلبية هذا على العموم .
ليست سهلة في دلالاتها أيها المتمرد الغامض ..
الشريف المعافى
01-02-2007, 01:38 PM
رائع هذا النص
يشعرني بالخوف وعدم الاقتراب
هذه النوعية من النصوص لا اجدني متسرعا في الحكم على ما تحتويه من معني وذلك لأن مثل هذه النصوص عالية المستوى تحتاج إلى مزيد استحضار
كم احبكم وكم اندهش منكم
فلكم التحية والاجلال
محبك
عبد القادر رابحي
01-02-2007, 06:51 PM
نص جد مسؤول عن نفسه ... هههههههههههه
أبدأ بهناك هذه التي تؤكد امتزاجا رغم الفارق المكاني الأليم ..
هنا أقف لأعود مرات أخرى ..
هو فعلا جد مسؤول عن نفسه..
و أنت لم تخطئ يا مجدوب..
و ذلك على الرغم من الفارق المكاني الذي توحي به كلمة "هناك"..كما قلت طبعا
أعتز بمرورك..
و بتعليقك..
اخوك عبد القادر...
د. عمر جلال الدين هزاع
02-02-2007, 12:53 AM
نص مدهش , واكثر
ويحتاج لتفكر وتدبر
..
أهنؤك على هذه المتانة والقوة
وأغبطك على الفكرة وحسن التوظيف
..
رائع وأكثر ..
تحيتي
محمد إبراهيم الحريري
02-02-2007, 01:39 AM
أزمنةُ لا تصونُ خوفها
هناكْ..
حيث ينكفئ الماءْ..
و تنكسر الزغاريدْ..
على تلّةِ الحزن الهاربْ..
من عمق معانيك..
ليس للحيتانِ غير الانتظارْ..
في مسامّات الحيرةِ..
بلا أزمنةٍ
تصونُ خوفها..
و يأتيها الرهطُ الواقفُ على أرجلِ الغفوةِ..
مُمتطياً عقاربَ البالوناتِ الدّائرةِ حول نفسها..
هناكْ...
حيث لا اتجاه..
و لا أغنية باردة المقامْ..
بإمكانك أن تبني الكذبة الكبرى..
و تُحقّق وطن اليناصيبْ..
في حقائب الجيل القادمْ..
الخارجِ لتوّهِ..
من بطنِ الجرحِ الجائعِ
حيث لا وطن..
و لا اعتراف للفضيحةِ..
بمباهجِ السترْ ..
التي تمدّ ظلالُها ..
على نافورة الوقتِ..
و استغراقاتِ المسافة العمياءِِْ..
هناكْ...
كمْ من الوقتِ يكفي..
لانتشالِ السمكة الحمراءْ..
من بئرِ الكأس النازحِ..
من غياباتِ الحنينِ
و دموع الإخوةِ الأعداءْ..
و هم يتقاتلونَ على مساحةِ قبرِ دافئِ..
و جنازةِ منقولةٍ
عبر قنواتِ الدهشةِ..
هناكْ..
حيث يتمتعُ العدوّ..
و يصفق لمسرحيةٍ
لم يكنْ ينتظرُها
أبداً..
هناكْ...
حيث لا حياء..
و لا قرابين..
يقدمها الوافدونَ..
على مذبح الابتسامةِ..
و مشارفِ الحزنِ الهاربِ..
من حماقاتِ مُحترفي لعبة اليناصيبِ
الذين ينتشلون جثثهم في الصبحْ..
و يُعيدونَ تصديرها في المساءْ..
نحو الوطن الممتثلِ أمام أعينهمْ
كالسمكة الحمراءْ..
التموتُ واقفةًَ..
كأنما رجلُ
يُمتَحَنُ
بأسئلةِ الغبارْ...
الأخ الحبيب رابحي ، تحية طيبة
هناك بقايا رفات السنا
تناجي بشق ارتياح الدعاء
نتقي حشود الحساب بجنح
وجنح تلاقي فلول المساء
هناك ، سيبقى الصباح رهينا
بخانة تصنيف جمع التناهي
بأعداد نقض شكاوى الأداء
ـــــــــ
جميل ما قلت أخي
ممتع حد التساؤل
أنى لك هذا ؟
ويكون الجواب
هو من فضل ربي (يؤتي الحكمة من يشاء
وفقك الله
سمو الكعبي
02-02-2007, 05:00 AM
خي اعتسلت من عذب دفقك
محمد الأمين سعيدي
02-02-2007, 04:40 PM
أزمنةُ لا تصونُ خوفها
هناكْ..
حيث ينكفئ الماءْ..
و تنكسر الزغاريدْ..
على تلّةِ الحزن الهاربْ..
من عمق معانيك..
ليس للحيتانِ غير الانتظارْ..
في مسامّات الحيرةِ..
بلا أزمنةٍ
تصونُ خوفها..
و يأتيها الرهطُ الواقفُ على أرجلِ الغفوةِ..
مُمتطياً عقاربَ البالوناتِ الدّائرةِ حول نفسها..
هناكْ...
حيث لا اتجاه..
و لا أغنية باردة المقامْ..
بإمكانك أن تبني الكذبة الكبرى..
و تُحقّق وطن اليناصيبْ..
في حقائب الجيل القادمْ..
الخارجِ لتوّهِ..
من بطنِ الجرحِ الجائعِ
حيث لا وطن..
و لا اعتراف للفضيحةِ..
بمباهجِ السترْ ..
التي تمدّ ظلالُها ..
على نافورة الوقتِ..
و استغراقاتِ المسافة العمياءِِْ..
هناكْ...
كمْ من الوقتِ يكفي..
لانتشالِ السمكة الحمراءْ..
من بئرِ الكأس النازحِ..
من غياباتِ الحنينِ
و دموع الإخوةِ الأعداءْ..
و هم يتقاتلونَ على مساحةِ قبرِ دافئِ..
و جنازةِ منقولةٍ
عبر قنواتِ الدهشةِ..
هناكْ..
حيث يتمتعُ العدوّ..
و يصفق لمسرحيةٍ
لم يكنْ ينتظرُها
أبداً..
هناكْ...
حيث لا حياء..
و لا قرابين..
يقدمها الوافدونَ..
على مذبح الابتسامةِ..
و مشارفِ الحزنِ الهاربِ..
من حماقاتِ مُحترفي لعبة اليناصيبِ
الذين ينتشلون جثثهم في الصبحْ..
و يُعيدونَ تصديرها في المساءْ..
نحو الوطن الممتثلِ أمام أعينهمْ
كالسمكة الحمراءْ..
التموتُ واقفةًَ..
كأنما رجلُ
يُمتَحَنُ
بأسئلةِ الغبارْ...
الله الله أستاذي الفاضل رابحي عبد القادر ..
جميل كعادت دائما تأتي بالجديد ..
أقول :
أسرت عيون الغيد لما كتبتنا = بماء الهوى شعرا و عدت مغنيا
تثور نهاياتي إذا ما تركتها = و ترضى بداياتي عليك و ليليا
بالمناسبة أراك هذه المرة و ضعت القصيدة في الوسط ؟
تقبل تحياتي
عبد القادر رابحي
03-02-2007, 01:08 PM
ثم إن لهناك معان ٍ كثيرة في النفس وفي الأذهان ..
وإن كانت في الشعر فهيَ تؤكد الارتباط الوجداني بشيىء بقيمة إيجابية أو سلبية هذا على العموم .
ليست سهلة في دلالاتها أيها المتمرد الغامض ..
تحياتي لك..
أخي المجدوب..
الأكيد أن لـ"هناك" من المعاني ما يحصيه هذا النص...
هناك تنظير في كلامك لم أفهمه..
على الرغم من وضوح معنى القصيدة وضوح الشمس في رابعة النهار..
و لذلك
لا أعتقد أن القصيدة غامضة...
العكس تماما..
و إلا ..فانظر ماذا يجري في أرض فلسطين..
تحياتي الخالصة..
أخوك عبد القادر
عبد القادر رابحي
04-02-2007, 06:32 PM
رائع هذا النص
يشعرني بالخوف وعدم الاقتراب
هذه النوعية من النصوص لا اجدني متسرعا في الحكم على ما تحتويه من معني وذلك لأن مثل هذه النصوص عالية المستوى تحتاج إلى مزيد استحضار
كم احبكم وكم اندهش منكم
فلكم التحية والاجلال
محبك
أخي الشريف المعافى...
تحية لك..
مشكور انت على مرورك الكريم.
اعنز برأيك أيما اعتزاز..
ابادلكم الحب بالحب..
أتابعكم...
عبد القادر
مجذوب العيد المشراوي
04-02-2007, 10:22 PM
رابحي من قال إني أشرح هناك التي في القصيدة لم أصل بعد هههههههههههههههه
عبد القادر رابحي
06-02-2007, 04:00 PM
نص مدهش , واكثر
ويحتاج لتفكر وتدبر
..
أهنؤك على هذه المتانة والقوة
وأغبطك على الفكرة وحسن التوظيف
..
رائع وأكثر ..
تحيتي
الاخ الكريم..د/عمر جلال الدين هزاع..
تحياتي الخالصة...
أشكركم على مروركم..
و على تعليقكم ..
و على اهتمامكم..
اعتز برأيكم الكريم..
و هذا ما يشجعني اكثر..
دمتم
و دام قلمكم..
تحياتي الخالصة..
عبد القادر
عارف عاصي
06-02-2007, 05:44 PM
عبدالقادر رابحي
دمت مبدعا
تحاياي
عارف عاصي
عبد القادر رابحي
07-02-2007, 03:10 PM
الأخ الحبيب رابحي ، تحية طيبة
هناك بقايا رفات السنا
تناجي بشق ارتياح الدعاء
نتقي حشود الحساب بجنح
وجنح تلاقي فلول المساء
هناك ، سيبقى الصباح رهينا
بخانة تصنيف جمع التناهي
بأعداد نقض شكاوى الأداء
ـــــــــ
جميل ما قلت أخي
ممتع حد التساؤل
أنى لك هذا ؟
ويكون الجواب
هو من فضل ربي (يؤتي الحكمة من يشاء
وفقك الله
أخي الكريم
محمد إبراهيم الحريري..
تحية خالصة.
و شكرا على مرورك..
وتعليقك...
و أبياتك الرقيقة العذبة..
كعادتك أخي الحريري..
قارئ و لا ككل القراء..
ينهل الجميع فيض شعرك..
ومن صدق مشاعرك..
أخوك عبد القادر
مجذوب العيد المشراوي
07-02-2007, 04:58 PM
أسجل هنا تفجير القواميس لتسوعب الشاعر برغم أنفها ، أسجل ميلاد قاموسك الحداثي الرائع أيها الرائع .
أعترف هنا بالثقافة العالية والقراءة الجادة ، شعر كهذا ليس سهلا لا في فكره ولا في نسجه ولا في التجديد على مستوى القصيدة رابحي شكرا
عبد القادر رابحي
08-02-2007, 06:49 PM
خي اعتسلت من عذب دفقك
اخي سمو الكعبي...
تحية خالصة لك..
و لمداخلتك..القصيرة الكلمات
الكبيرة الدلالات..
أشكرك على مرورك
و على قراءتك..
و على تعليقك الرقيق..
دمتم..
و دام قلمك..
أخوك عبد القادر..
عبد القادر رابحي
10-02-2007, 10:54 AM
الله الله أستاذي الفاضل رابحي عبد القادر ..
جميل كعادت دائما تأتي بالجديد ..
أقول :
أسرت عيون الغيد لما كتبتنا = بماء الهوى شعرا و عدت مغنيا
تثور نهاياتي إذا ما تركتها = و ترضى بداياتي عليك و ليليا
بالمناسبة أراك هذه المرة و ضعت القصيدة في الوسط ؟
تقبل تحياتي
الأخ العزيز امين الشاعر..
تحياتي لك.. و لإبداعك..
و لرقة لشعورك..
أشكرك على مرورك..
و على البيتين الجميلين الرقيقين..
تحياتي الخالصة..
عبد القادر
مجذوب العيد المشراوي
12-02-2007, 06:28 PM
رابحي أنت تدلي الجملة إلينا حتى إذا ظننا أننا قد مسكناها جذبتها إليك ..
هنا الجملة أمامك وقراءتها في السماء العاشرة ..
أعجب من كتاباتك الرائعة
حنان الاغا
13-02-2007, 12:03 PM
جميل !!!
والأجمل مما قيل ، ما لا يقال !
الأخ رابحي عبد القادر
بعد قراءات الأفاضل الراقية أكتفي بالقول أنها مؤلمة موجعة وصادقة من أي مكان أتت، من هنا ، من هناك لا فرق فالجرح في الكف
تحياتي
عبد القادر رابحي
13-02-2007, 06:43 PM
رابحي من قال إني أشرح هناك التي في القصيدة لم أصل بعد هههههههههههههههه
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ
أخي المجدوب..
أعرف جيدا أنك وصلت..بسرعة البرق
و أعرف أن في وصولك..خير
و بركة بإذن الله تعالى..
تركي عبدالغني
14-02-2007, 02:14 PM
أسجل صمتي وأنسحب على رؤوس أصابعي
عبد القادر رابحي
15-02-2007, 10:22 AM
عبدالقادر رابحي
دمت مبدعا
تحاياي
عارف عاصي
الأخ الكريم عارف عاصي
شكرا لمرورك
و لتقليقك الجميل..ز
أتابعك...
أخوك عبد القادر..
عبد القادر رابحي
17-02-2007, 03:37 PM
أسجل هنا تفجير القواميس لتسوعب الشاعر برغم أنفها ، أسجل ميلاد قاموسك الحداثي الرائع أيها الرائع .
أعترف هنا بالثقافة العالية والقراءة الجادة ، شعر كهذا ليس سهلا لا في فكره ولا في نسجه ولا في التجديد على مستوى القصيدة رابحي شكرا
أشكر لك وفاءك أخي المجدوب..
اشكر لك مرورك
و قراءتك..
و حرصك على البقاء
في بهاء المسافة..
أخوك عبد القادر
محمد الأمين سعيدي
20-02-2007, 05:20 PM
أستاذي الفاضل رابحي ..
أعود لهذه الجميلة لاعبر عن مدى جمالها ..
تقبل تحياتي..
عبد القادر رابحي
21-02-2007, 05:20 PM
رابحي أنت تدلي الجملة إلينا حتى إذا ظننا أننا قد مسكناها جذبتها إليك ..
هنا الجملة أمامك وقراءتها في السماء العاشرة ..
أعجب من كتاباتك الرائعة
أخي المجذوب ..
و الله لم أجذب شيئا يارجل..
و لو جئنا للحق؟؟؟؟؟
أنت الذي تجذب ...يا رجل..
تحياتي الخالصة
أخوك عبد القادر
عبد القادر رابحي
21-02-2007, 05:20 PM
رابحي أنت تدلي الجملة إلينا حتى إذا ظننا أننا قد مسكناها جذبتها إليك ..
هنا الجملة أمامك وقراءتها في السماء العاشرة ..
أعجب من كتاباتك الرائعة
أخي المجذوب ..
و الله لم أجذب شيئا يارجل..
و لو جئنا للحق؟؟؟؟؟
أنت الذي تجذب ...يا رجل..
تحياتي الخالصة
أخوك عبد القادر
عبد القادر رابحي
24-02-2007, 10:29 AM
جميل !!!
والأجمل مما قيل ، ما لا يقال !
الأخ رابحي عبد القادر
بعد قراءات الأفاضل الراقية أكتفي بالقول أنها مؤلمة موجعة وصادقة من أي مكان أتت، من هنا ، من هناك لا فرق فالجرح في الكف
تحياتي
الأخت الكريمة ..
حنان الآغا...
اشكرك على مرورك..
و أعتز كثيرا بقراءتك..
في كل وقت ..
سواء أكانت قبل قراءات الأفاضل..
أو بعدها..
لقد أخسست بالجرح مثلما أحسستُ به..
و هو فعلا في الكف أيتها الأخت..
ما أبلغ تصويرك..
دمت..
عبد القادر
عبد القادر رابحي
25-02-2007, 06:41 PM
أسجل صمتي وأنسحب على رؤوس أصابعي
أخي عبد الغني
تحياتي الخالصة..
أسمع كلماتك صمتك
و رؤوس اصابعك و هي تقرع أبواب كلماتي بهسيس رقتها..
دمت أخي
تحياتي
عبد القادر..
عبد القادر رابحي
27-02-2007, 11:14 AM
أستاذي الفاضل رابحي ..
أعود لهذه الجميلة لاعبر عن مدى جمالها ..
تقبل تحياتي..
الأخ الكريم...أمين..
تحياتي الخالصة
اشكرك على مرورك
وعلى اهتمامك...
دمت...
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir