عيّنة خطيرة ...

[محمد الأمين سعيدي]

لمعت في الغرفةِ....
كالوطن المدهون بزيت الزيتونِ
كجليدٍ أسود
يستلقي..
في حرقة ليل مفتونِ
كبريق تحسبه ماسا
كزجاج يدمن تحت الشمسِ
حكايا عصرٍ مجنونِ...
قد كان و كنا يرقبنا
وبلا جفنٍ
وبلا بصرٍ
وبلا...وبلا..
قرّر تزوير أنيني ...
ما بين عمودٍ خشبيٍّ
يحنو
يعطف ،يقتل آخر إبحارٍ
في شَعرٍ يسكنه الموتى
ولميس و مسحلها الأعتى
وسماء تبدو خائفة من بعض لهيب التنينِ..
قدكان كسكرةٍ خجْلى
من كأس الدنيا والدين ..
وذهبت لأكشف حمرته ..
عفوا ...بل أكشف حمرتها ..
فلقد لمعت في الغرفة كبقايا حرف ملعونِ..
لبست كالخمرة في يدها ..
حين أضاءت مرآةٌ في الطاولة،الوطن،المنفى..
بشعاع منكسر و رياح ...
عاقرة\حبلى ..
كذبا وخيالا مكبوتا يحبو ليهدّ سكوني ..
وحملت إلى ذوقي مني عيّنة منها ..
وتذوق خوفي عيّنةمني\منها..
فإذا هي جاسوس مبعوث ليقصّ شعوري
عفوا .......شعري،عمري،تلويني ..
وجلست زمانا أرقبها ،ترقبني
فإذا بنشيد النمل \قروع الطبل \هتاف الجند ...
وصمتي يهدمني ...يبنيني..
وتسلل في مشطي جنديٌّ
فإذا هي حسناء مربى نائمة ..
في مشطي كادت تفنيني ..


سعيدة في 21 ـ02 ـ2007

[تركي عبدالغني]

حويت الشعر في صدري فقامت =لي الدنيا تغازلني جــــــــــــهارا
كـأني في بــــــــلاد الله بـــــــرق =إذا مـــــــا لاح في جـهـــة أنارا


نعم لمست ذلك من خلال نصك الشعري هذا

تحيتي وبوركت والوطن

[علي أسعد أسعد]

الشاعر الجميل

محمد السعيدي أسعد الله قلبك

كما أسعدتني بحرفك الراثي

[عادل حجازى]

كلماتك مثل بريق الماس فى عين محب الجمال

شكرا لك أخى

[مجذوب العيد المشراوي]

كوطن مدهون بزيت الزيتون ...هههههههههههههه

ذهبت نحو التستر المضني والقراءة الخلاقة شكرا .

[عبد القادر رابحي]

لمعت في الغرفةِ....
كالوطن المدهون بزيت الزيتونِ
كجليدٍ أسود
يستلقي..
في حرقة ليل مفتونِ
كبريق تحسبه ماسا
كزجاج يدمن تحت الشمسِ
حكايا عصرٍ مجنونِ...
قد كان و كنا يرقبنا
وبلا جفنٍ
وبلا بصرٍ
وبلا...وبلا..
قرّر تزوير أنيني ...
ما بين عمودٍ خشبيٍّ
يحنو
يعطف ،يقتل آخر إبحارٍ
في شَعرٍ يسكنه الموتى
ولميس و مسحلها الأعتى
وسماء تبدو خائفة من بعض لهيب التنينِ..
قدكان كسكرةٍ خجْلى
من كأس الدنيا والدين ..
وذهبت لأكشف حمرته ..
عفوا ...بل أكشف حمرتها ..
فلقد لمعت في الغرفة كبقايا حرف ملعونِ..
لبست كالخمرة في يدها ..
حين أضاءت مرآةٌ في الطاولة،الوطن،المنفى..
بشعاع منكسر و رياح ...
عاقرة\حبلى ..
كذبا وخيالا مكبوتا يحبو ليهدّ سكوني ..
وحملت إلى ذوقي مني عيّنة منها ..
وتذوق خوفي عيّنةمني\منها..
فإذا هي جاسوس مبعوث ليقصّ شعوري
عفوا .......شعري،عمري،تلويني ..
وجلست زمانا أرقبها ،ترقبني
فإذا بنشيد النمل \قروع الطبل \هتاف الجند ...
وصمتي يهدمني ...يبنيني..
وتسلل في مشطي جنديٌّ
فإذا هي حسناء مربى نائمة ..
في مشطي كادت تفنيني ..
سعيدة في 21 ـ02 ـ2007
الأخ العزيز أميت..
تحياتي الخلصة..
نص مملوء بالروح الشعرية المتجددة..
و فيه مواعيد ميلاد الشاعر..

اخوك عبد القادر..

[إكرامي قورة]

أين أنت يا صاحبي من زمن
سعدت بقراءة نصك أكثر من مرة وما زال في النفس رغبة لإعادة القراءة فمعذرة إن عدت لاحقا

أنت هنا تختال بثوب جديد

تحياتي

[د. محمد حسن السمان]

سلام الـلـه عليكم
الأخ الفاضل الشاعر محمد الأمين سعيدي

لقد لامست حالة ابداعية متقدمة في هذه القصيدة , أظهرت مدى الألق الشعري لديك ,
والتمكن من الادوات , والترابط القوي , على جرس متأجج جميل , حلقت معك في
الحالة , وطربت للشاعرية المتدفقة .

أخوكم
السمان

[محمد الأمين سعيدي]

حويت الشعر في صدري فقامت =لي الدنيا تغازلني جــــــــــــهارا
كـأني في بــــــــلاد الله بـــــــرق =إذا مـــــــا لاح في جـهـــة أنارا
نعم لمست ذلك من خلال نصك الشعري هذا
تحيتي وبوركت والوطن

شكرا أخي الفاضل على مرورك هنا ..

وعلى ملاحظتك الرائعة ..

تقبل تحياتي ..

[لخاش قادة السّعيدي]

لمعت في الغرفةِ....
كالوطن المدهون بزيت الزيتونِ
كجليدٍ أسود
يستلقي..
في حرقة ليل مفتونِ
كبريق تحسبه ماسا
كزجاج يدمن تحت الشمسِ
حكايا عصرٍ مجنونِ...
قد كان و كنا يرقبنا
وبلا جفنٍ
وبلا بصرٍ
وبلا...وبلا..
قرّر تزوير أنيني ...
ما بين عمودٍ خشبيٍّ
يحنو
يعطف ،يقتل آخر إبحارٍ
في شَعرٍ يسكنه الموتى
ولميس و مسحلها الأعتى
وسماء تبدو خائفة من بعض لهيب التنينِ..
قدكان كسكرةٍ خجْلى
من كأس الدنيا والدين ..
وذهبت لأكشف حمرته ..
عفوا ...بل أكشف حمرتها ..
فلقد لمعت في الغرفة كبقايا حرف ملعونِ..
لبست كالخمرة في يدها ..
حين أضاءت مرآةٌ في الطاولة،الوطن،المنفى..
بشعاع منكسر و رياح ...
عاقرة\حبلى ..
كذبا وخيالا مكبوتا يحبو ليهدّ سكوني ..
وحملت إلى ذوقي مني عيّنة منها ..
وتذوق خوفي عيّنةمني\منها..
فإذا هي جاسوس مبعوث ليقصّ شعوري
عفوا .......شعري،عمري،تلويني ..
وجلست زمانا أرقبها ،ترقبني
فإذا بنشيد النمل \قروع الطبل \هتاف الجند ...
وصمتي يهدمني ...يبنيني..
وتسلل في مشطي جنديٌّ
فإذا هي حسناء مربى نائمة ..
في مشطي كادت تفنيني ..
سعيدة في 21 ـ02 ـ2007

الله الله ..

جميلة هذه يا أمين ...

استمتعت بقرائتها حتى الإنتشاء ...

تقبل محبتي ..لا تنسى بحث الصوتيات ....

شكرا..

[مجذوب العيد المشراوي]

أمين ...

أعجبتني فعدت ُ إليها شكرا

[معاذ الديري]

شعرت انها غارقة في الترميز لدرجة انني توهمت انني فهمت .. وربما لا الومك !!
ايقاعها باهر يغري بالرقص . فلك تحية ..
اظن وبعض الظن اثم ان الوزن اختل في بعض المقاطع ولست ادري مجرد احساس .


تحياتي الكبيرة لموهبة اكبر .

[محمد الأمين سعيدي]

الشاعر الجميل
محمد السعيدي أسعد الله قلبك
كما أسعدتني بحرفك الراثي

أخي شكرا على مروركالرائع هنا ..

تقبل خالص تحياتي ..

[محمد إبراهيم الحريري]

الأخ الحبيب
تحية طيبة
حروف تشع نورا من مشكاة فكر يوقد من شجرة الإبداع ، فيطوف في آفاق خياله كوكب زائر ، ونجم تأمل لبرى منارة الفلق لا غربية ولا شرقية ، تتسامى هالات نور فوق مآذن السحر .
شكرا أخي على فكرة ، متألقة
وشعر يشع خبرة

[محمد الأمين سعيدي]

كلماتك مثل بريق الماس فى عين محب الجمال
شكرا لك أخى
شكرا على مرورك أخي الفاضل ..

تقبل تحياتي ..

[محمد الأمين سعيدي]

كوطن مدهون بزيت الزيتون ...هههههههههههههه
ذهبت نحو التستر المضني والقراءة الخلاقة شكرا .
مجذوب شكرا على مرورك هنا و على انطباعاتك الرائعة كذلك ..

تقبل خالص تحياتي ..

[محمد الأمين سعيدي]

الأخ العزيز أميت..
تحياتي الخلصة..
نص مملوء بالروح الشعرية المتجددة..
و فيه مواعيد ميلاد الشاعر..
اخوك عبد القادر..


أخي عبد القادر رابحي ..

شكرا على مرورك هنا و على ملاحظاتك ..

تقبل تحياتي الخالصة..

[خليل حلاوجي]

لغة ادبية رصينة

ولكن

تكرار لذات النمطية في شعرك ايها الاديب الحبيب وايضا ً افتقار لوحدة الموضوع

انت تمتلك طاقة ابداعية كامنة وايضا ً لديك رصيد فكري مذهل

اقول هذا الكلام

لاستفز السخاء في قلمك الباهر .... فيكتب لنا أجود السطور


لاحبيب الاك ... ياحبيب