مشاهدة النسخة كاملة : كليك !!
خميس لطفي
07-03-2007, 07:57 PM
- أُدخلْ هنا .
وانقر على هذي الخريطةِ مرتينْ .
ثم انتظر .. لهنيهةٍ ، أو لاثنتينْ .
ماذا تَرى ؟
- مصراً وهذا نيلُها ،
وأرى بلاد الرافدينْ .
- هذا هو اليمن السعيدُ ،
وهذه دول الخليجِ ، وتلك سوريَّا ،
وهذا المغرب العربيُّ ،
والسودانُ ، والأردنُّ ، وانظر ها هنا لبنانُ ،
ثم أشرْ بسهمك واتَّجهْ نحو الجنوب على
مسافة بوصتينْ .
وانقر على هذا المثلث نقرتينْ .
- هذي فلسطين الحبيبة زانها ،
مسرى رسول الله أولى القبلتينْ .
وأرى هنا بقعاً
بلون الزهر تفصلُ بين كل مدينتينْ .
هل هذه المستوطناتْ ؟!
- وكما ترى هي بالمئاتْ .
- لكن هنا ستقوم دولتنا !
فكيف إذن وأينْ ؟
ولقد رأيت بأم عيني
لا مكانَ لدولتينْ .!
***
يا أيها الوطن الذي ،
مازال حبك فرض عينْ .
نهجو بلادك تارةً ،
ونفر منها ، تارةً أخرى ،
ونغسل من بقاياها اليدينْ .
لكننا في الحالتينْ .
نهواك من أعماقنا ،
وعلى بلادك كلها نبكي
ونذرف دمعتينْ .
نهواك يا ابن الـ ..
لن أقولَ وأكتفي بالنقطتينْ !
***
" لحظاتُ صمتٍ لا تطاقْ . "
***
- أنقرْ هنا فوق العراقْ . !
- أرجوكَ ! يكفي اليومَ ،
لا تفتح جروحي كلها ، في ساعتينْ .
كي لا أُصاب بذبحةٍ ،
فيقالُ ماتَ ، بضغطةِ " كليكٍ " ،
على أيقونتينْ .!
مصطفى الجزار
07-03-2007, 08:17 PM
الله الله الله
ما هذا الأسلوب المميز...... وهذه الفكرة الرائعة الجديدة ؟؟؟؟؟؟
أخي خميس
العمل شدّني وهزّني وأعجبني غاية الإعجاب
واللهِ تستحقّ التثبيت تقديراً لروعتها الظاهرة الجلية.
تحياتي وغاية إعجابي.
حوراء آل بورنو
07-03-2007, 08:46 PM
أيها الخميس ؛ لا فض الله فاك .
تقديري .
د. سمير العمري
08-03-2007, 07:31 PM
الله الله الله!
درس للجغرافيا فاق الحدود ، وألم في المعاني أحزن المفؤود.
وهل يكون لمثلها إلا ...
التثبيت!
تحياتي
إكرامي قورة
08-03-2007, 11:36 PM
تتركنا بعد قراءة قصيدتك بين العجب والإعجاب
رائع أنت ورائعة حروفك
ومذبوحة هي بلادنا من زمن
محبتي واحترامي
نهر التسنيم
09-03-2007, 02:07 AM
إعجاز شاعر
والله قصيدة أبكتني وأغرقتني .. وسارت بيَ رعشة الإعجاب
خميس لك أجمل تحية وأعذب سلام أيها الشاعر العذب ..
أختك / نهر التسنيم
خميس لطفي
09-03-2007, 06:23 AM
الله الله الله
ما هذا الأسلوب المميز...... وهذه الفكرة الرائعة الجديدة ؟؟؟؟؟؟
أخي خميس
العمل شدّني وهزّني وأعجبني غاية الإعجاب
واللهِ تستحقّ التثبيت تقديراً لروعتها الظاهرة الجلية.
تحياتي وغاية إعجابي.
كل الشكر لك أخي مصطفى على ردك الذي أعتز به ودمت شاعراً متألقاً وفريداً ..
د. مصطفى عراقي
09-03-2007, 07:56 AM
- أُدخلْ هنا .
وانقر على هذي الخريطةِ مرتينْ .
ثم انتظر .. لهنيهةٍ ، أو لاثنتينْ .
ماذا تَرى ؟
- مصراً وهذا نيلُها ،
وأرى بلاد الرافدينْ .
- هذا هو اليمن السعيدُ ،
وهذه دول الخليجِ ، وتلك سوريَّا ،
وهذا المغرب العربيُّ ،
والسودانُ ، والأردنُّ ، وانظر ها هنا لبنانُ ،
ثم أشرْ بسهمك واتَّجهْ نحو الجنوب على
مسافة بوصتينْ .
وانقر على هذا المثلث نقرتينْ .
- هذي فلسطين الحبيبة زانها ،
مسرى رسول الله أولى القبلتينْ .
وأرى هنا بقعاً
بلون الزهر تفصلُ بين كل مدينتينْ .
هل هذه المستوطناتْ ؟!
- وكما ترى هي بالمئاتْ .
- لكن هنا ستقوم دولتنا !
فكيف إذن وأينْ ؟
ولقد رأيت بأم عيني
لا مكانَ لدولتينْ .!
***
يا أيها الوطن الذي ،
مازال حبك فرض عينْ .
نهجو بلادك تارةً ،
ونفر منها ، تارةً أخرى ،
ونغسل من بقاياها اليدينْ .
لكننا في الحالتينْ .
نهواك من أعماقنا ،
وعلى بلادك كلها نبكي
ونذرف دمعتينْ .
نهواك يا ابن الـ ..
لن أقولَ وأكتفي بالنقطتينْ !
***
" لحظاتُ صمتٍ لا تطاقْ . "
***
- أنقرْ هنا فوق العراقْ . !
- أرجوكَ ! يكفي اليومَ ،
لا تفتح جروحي كلها ، في ساعتينْ .
كي لا أُصاب بذبحةٍ ،
فيقالُ ماتَ ، بضغطةِ " كليكٍ " ،
على أيقونتينْ .!
====
شاعرنا الفذ خميس
بضغطة واحدة فجرت من الشعر عيونا
ومن الجرح النازف شجونا
ومن هوى الأوطان الممتزج بلون المأساة شؤونا
وكم بددت بنقرة الصدق على قلب الخارطة المستباحة
وقلب الماشين نياما أوهاما وظنونا
والحمد لله أنه مازال في مرحلة الخوف من الموت ، لا الموتِ
والحمد لله أن الذبحة رغم كل الأهوال والأوحال لم تأتِ
فهل نفيق قبل أن تاتي
الحمد لله
وحفظك الله يا خميس الشعر والصدق والوعي والأمل
أخوك: مصطفى
سارة محمد الهاملي
09-03-2007, 08:42 AM
رائعة بكل معنى الكلمة، وملهمة كذلك.
بارك الله فيك من شاعر مبدع أخي خميس.
مجذوب العيد المشراوي
09-03-2007, 11:06 AM
خميس 10/10
أحبك أنا .
د. حسان الشناوي
09-03-2007, 01:03 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يا شاعرا سكب الحروف على الخريطة فا نبرت تبكي بلاد الرافدين
وتؤم جرحا نا زفا مازال يمطرنا وما زلنا نيمم صوب أولى القبلتين
ما ذا عسى الأشعار أن تلقى لدينا غير شوق جارف فلربما
كان الحنين عناق حلم يحتوي أرض العروبة ، يرتقي بغد لها فنكون فوق الفرقدين
تحية لك ايها الشاعر العبقري .
ولولا ظروف جمة ألزمتني فراش المرض مدة أكثر من شهر لأطلت الوقفة مع رائعتك ، بيد أني آمل العودة لروائع الواحة في أقرب وقت بحول الله.
لك وللكرام هنا كل تحية وتقدير.
خميس لطفي
09-03-2007, 10:18 PM
أيها الخميس ؛ لا فض الله فاك .
تقديري .
بارك الله بك أخت حوراء على مرورك الطيب .
دمت بخير وسعادة .
عبدالملك الخديدي
10-03-2007, 06:50 AM
الشاعر الرائع : خميس
رائعة من الروائع .. فكرة ومعنى
ما أجمل هذه الخريطة التي تجولنا فيها
برغم ألم المعاناة وصعوبة المشاهد
تقبل تحيتي وإعجابي .
صباح الحكيم
10-03-2007, 08:03 PM
كنت هنا و قرأتُ رائعتك اخي الكريم
دمت شاعرا بارعا
تحيتي لكَ
ممتنة
محمد إبراهيم الحريري
10-03-2007, 08:22 PM
- أُدخلْ هنا .
وانقر على هذي الخريطةِ مرتينْ .
ثم انتظر .. لهنيهةٍ ، أو لاثنتينْ .
ماذا تَرى ؟
- مصراً وهذا نيلُها ،
وأرى بلاد الرافدينْ .
- هذا هو اليمن السعيدُ ،
وهذه دول الخليجِ ، وتلك سوريَّا ،
وهذا المغرب العربيُّ ،
والسودانُ ، والأردنُّ ، وانظر ها هنا لبنانُ ،
ثم أشرْ بسهمك واتَّجهْ نحو الجنوب على
مسافة بوصتينْ .
وانقر على هذا المثلث نقرتينْ .
- هذي فلسطين الحبيبة زانها ،
مسرى رسول الله أولى القبلتينْ .
وأرى هنا بقعاً
بلون الزهر تفصلُ بين كل مدينتينْ .
هل هذه المستوطناتْ ؟!
- وكما ترى هي بالمئاتْ .
- لكن هنا ستقوم دولتنا !
فكيف إذن وأينْ ؟
ولقد رأيت بأم عيني
لا مكانَ لدولتينْ .!
***
يا أيها الوطن الذي ،
مازال حبك فرض عينْ .
نهجو بلادك تارةً ،
ونفر منها ، تارةً أخرى ،
ونغسل من بقاياها اليدينْ .
لكننا في الحالتينْ .
نهواك من أعماقنا ،
وعلى بلادك كلها نبكي
ونذرف دمعتينْ .
نهواك يا ابن الـ ..
لن أقولَ وأكتفي بالنقطتينْ !
***
" لحظاتُ صمتٍ لا تطاقْ . "
***
- أنقرْ هنا فوق العراقْ . !
- أرجوكَ ! يكفي اليومَ ،
لا تفتح جروحي كلها ، في ساعتينْ .
كي لا أُصاب بذبحةٍ ،
فيقالُ ماتَ ، بضغطةِ " كليكٍ " ،
على أيقونتينْ .!
الأخ خميس ، تحية طيبة
حتى استخدام كيبورد المشاعر صار محكوما عليه بموانع فكر ، وبدا جهاز الاستقبال على مسافة ضربتين من توجس ، ولابد من الحذر من فيروسات الخيال خشية مهاجمة الفراغات بين جمل الحقيقة من طغاة التنصت ، وهنا نعيد الذاكرة إلى فني الإصلاح لإجراء مسح لها .
ماذا أقول أمام هذه المصداقية العالية من شعرك إلا
شكرا لك وسلم حاسوب بيانك من تطفل فيروسات القهر .
معاذ الديري
10-03-2007, 11:08 PM
اخشى ان يحجب موقع الخريطة ..
كبير ايها الاستاذ ..
تحيتين.
خميس لطفي
11-03-2007, 05:48 AM
الله الله الله!
درس للجغرافيا فاق الحدود ، وألم في المعاني أحزن المفؤود.
وهل يكون لمثلها إلا ...
التثبيت!
تحياتي
شرفني مرورك أخي سمير ، وأعتز برأيك كثيراً ، وأشكرك على كل شيء ..
دمت بخير وسعادة أيها الغالي ..
درهم جباري
11-03-2007, 06:40 AM
- أُدخلْ هنا .
وانقر على هذي الخريطةِ مرتينْ .
ثم انتظر .. لهنيهةٍ ، أو لاثنتينْ .
ماذا تَرى ؟
- مصراً وهذا نيلُها ،
وأرى بلاد الرافدينْ .
- هذا هو اليمن السعيدُ ،
وهذه دول الخليجِ ، وتلك سوريَّا ،
وهذا المغرب العربيُّ ،
والسودانُ ، والأردنُّ ، وانظر ها هنا لبنانُ ،
ثم أشرْ بسهمك واتَّجهْ نحو الجنوب على
مسافة بوصتينْ .
وانقر على هذا المثلث نقرتينْ .
- هذي فلسطين الحبيبة زانها ،
مسرى رسول الله أولى القبلتينْ .
وأرى هنا بقعاً
بلون الزهر تفصلُ بين كل مدينتينْ .
هل هذه المستوطناتْ ؟!
- وكما ترى هي بالمئاتْ .
- لكن هنا ستقوم دولتنا !
فكيف إذن وأينْ ؟
ولقد رأيت بأم عيني
لا مكانَ لدولتينْ .!
***
يا أيها الوطن الذي ،
مازال حبك فرض عينْ .
نهجو بلادك تارةً ،
ونفر منها ، تارةً أخرى ،
ونغسل من بقاياها اليدينْ .
لكننا في الحالتينْ .
نهواك من أعماقنا ،
وعلى بلادك كلها نبكي
ونذرف دمعتينْ .
نهواك يا ابن الـ ..
لن أقولَ وأكتفي بالنقطتينْ !
***
" لحظاتُ صمتٍ لا تطاقْ . "
***
- أنقرْ هنا فوق العراقْ . !
- أرجوكَ ! يكفي اليومَ ،
لا تفتح جروحي كلها ، في ساعتينْ .
كي لا أُصاب بذبحةٍ ،
فيقالُ ماتَ ، بضغطةِ " كليكٍ " ،
على أيقونتينْ .!
شاعرنا القدير / خميس ..
أيها المبدع حتى النخاع !!
طفت بنا في طنننا الكبير و صرخت بنا :
الجرح عميق والدمع غزير ..
فصحيت بنا المشاعر والضمير
بوركت أيها الرائع المستنير
ولك الحب عميقا والإعجاب كبيرا .
خشان محمد خشان
11-03-2007, 07:25 AM
الرائع خميس
جدة وتميز
تحياتي
درهم جباري
11-03-2007, 07:49 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يا شاعرا سكب الحروف على الخريطة فا نبرت تبكي بلاد الرافدين
وتؤم جرحا نا زفا مازال يمطرنا وما زلنا نيمم صوب أولى القبلتين
ما ذا عسى الأشعار أن تلقى لدينا غير شوق جارف فلربما
كان الحنين عناق حلم يحتوي أرض العروبة ، يرتقي بغدادها فنكون فوق الفرقدين
تحية لك ايها الشاعر العبقري
ولولا ظروف جمة ألزمتني فراش المرض مدة أكثر من شهر لأطلت الوقفة مع رائعتك ، بيد أني آمل العودة لروائع الواحة في أقرب وقت بحول الله.
لك وللكرام هنا كل تحية وتقدير.
طهور إن شاء الله أخي الحبيب / د. حسان ..
شفاك الله مما فيك وأعادك لنا سالما فقد أشتقنا إلى نبضك
لك الحب خالصا .
إدريس الشعشوعي
11-03-2007, 09:58 AM
الله الله عليك ايها الشاعر ..
بارك الله الشعر و الشعور ..
نعم سيدي لا تنقر إلاّ مباعدا بين النقرتين ..
فما أعظم الذي يأتيك من كلّ نقرة
و لكن نقول حسبنا الله و نعم الوكيل ..
تحياتي و اعجابي و مودتي ..
علي أسعد أسعد
11-03-2007, 10:49 AM
أخي خميس
هل نعطيك حقك في جملتين
دمت رائعا ً
بل بروعتين
ماجد الغامدي
12-03-2007, 08:31 AM
- أُدخلْ هنا .
وانقر على هذي الخريطةِ مرتينْ .
ثم انتظر .. لهنيهةٍ ، أو لاثنتينْ .
ماذا تَرى ؟
- مصراً وهذا نيلُها ،
وأرى بلاد الرافدينْ .
- هذا هو اليمن السعيدُ ،
وهذه دول الخليجِ ، وتلك سوريَّا ،
وهذا المغرب العربيُّ ،
والسودانُ ، والأردنُّ ، وانظر ها هنا لبنانُ ،
ثم أشرْ بسهمك واتَّجهْ نحو الجنوب على
مسافة بوصتينْ .
وانقر على هذا المثلث نقرتينْ .
- هذي فلسطين الحبيبة زانها ،
مسرى رسول الله أولى القبلتينْ .
وأرى هنا بقعاً
بلون الزهر تفصلُ بين كل مدينتينْ .
هل هذه المستوطناتْ ؟!
- وكما ترى هي بالمئاتْ .
- لكن هنا ستقوم دولتنا !
فكيف إذن وأينْ ؟
ولقد رأيت بأم عيني
لا مكانَ لدولتينْ .!
***
يا أيها الوطن الذي ،
مازال حبك فرض عينْ .
نهجو بلادك تارةً ،
ونفر منها ، تارةً أخرى ،
ونغسل من بقاياها اليدينْ .
لكننا في الحالتينْ .
نهواك من أعماقنا ،
وعلى بلادك كلها نبكي
ونذرف دمعتينْ .
نهواك يا ابن الـ ..
لن أقولَ وأكتفي بالنقطتينْ !
***
" لحظاتُ صمتٍ لا تطاقْ . "
***
- أنقرْ هنا فوق العراقْ . !
- أرجوكَ ! يكفي اليومَ ،
لا تفتح جروحي كلها ، في ساعتينْ .
كي لا أُصاب بذبحةٍ ،
فيقالُ ماتَ ، بضغطةِ " كليكٍ " ،
على أيقونتينْ .!
الأستاذ الشاعر خميس
قصيدةٌ رائعة اخي الكريم لامست الأوجاع وأشعلت الهشيم
فكرة بديعة وتطويع معاني متمكن وكانت النتيجه دبل كليك على القلوب :011:
لافض فوك
خميس لطفي
12-03-2007, 08:42 AM
تتركنا بعد قراءة قصيدتك بين العجب والإعجاب
رائع أنت ورائعة حروفك
ومذبوحة هي بلادنا من زمن
محبتي واحترامي
ممتن لحضورك البهي يا شاعرنا الرائع ..
إياد عاطف حياتله
13-03-2007, 03:52 PM
الحبيب خميس
أنت لست بشاعر يا سيّدي
أنت جزّار
تعمل سكاكين شعرك فينا
ذبحا وتقطيعا
ولكنّنا
لا نخشى
أن نموت على أعتاب حرفك
فليس أبهى من ميتة كهذه
.
دمت بودٍ وألق
أبو عاطف
سلطان السبهان
15-03-2007, 07:39 PM
دوما أنتظر قصائدك
وأراهن نفسي على وجبة دسمة رفقة أحرفك
يالك ...
دمت لمحبك
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir