مشاهدة النسخة كاملة : ..وخذ الكلام بقوة ويقين
ليلى ناسيمي
08-03-2007, 04:03 PM
..وخذ الكلام بقوة ويقين
يحدث أن يعلن الأبيض انتماءه للغيمة..
يحدث أحيانا أن يفر من رحم الظلام النهار ..
وأن يصاب حتى آخر الصعاليك بحزن اليتامى..وجنون الريح,
إذ تومض في عصفة حاملة معها الأحجار والأشجار
فتبا له وللشوق حين تكور في الأحداق/وتبا لها البابلية إذ أججت حنينه وأنينه..
فانعطف بعقله المسار و تبا للوطن المكتئب الصورة /المنتشي باحتمال الحلم خلف الأسوار
هناك صمت بحجم المعاجم....كلها / يحيل الحروف إلى مجرد أقراص مهدئة
تزف حجيج الزار إلي ....حضرة السلطان!
فتش عن حلمك أينما كان...
ودع السالكين خلف جدران الامان,
يرفلون في الزمن الافتراضي/ يرتلون صلوات النسيان
مثلي أنت تعبر كنور طائش سراديب النفس
ثم تعود متقابل الإتحاد مع ذاتك
وإن خانتك الغبطة وتناثرت حول أناك شهبا...
لك أن تتهجى أبجدية الألم.....فوق شفاه الوطن الأخرس
أو ان تتشظى كمرايا الهم...تعكس الحزن على ألف واجهة
أن تحمل نعش خيبتنا وتقطع مسافات البعث
بين السرة و الوريد
أو أن ترتق بمخيط الظنون
عباءة المريد في الحضرة الربانية /يدرك السدرة وينكص عند المغزى...
قدد ضحكتك إذا واقرأ تعويذة المساء عند مرقد الفرح
وتأهب فالعمر لم يكن هباء
هي السماء تلفك بغيمها و المفاوز تعبرك بظلالها
فلا تقرف ولا تعربد بزبد الكأس متى فاض جوفها..
وكن المخفي تحت الضلوع ترقب انتشاء الآتي..
من نزف الفعل
إلى صبوة القول
انت الناسك الراهب ..
والكلام مسوح المعمدين بأوجاع الضالعين في الجهل..
فتبوأ ما تيسر لك من ألم وخذ الكلام بقوة ويقين
مأمون المغازي
08-03-2007, 04:21 PM
ها أنا أتوقف هنا مليًا ؛ لآخذ الكلام بكل قوة ، نافضًا عني بقايا التعمد في دمع الثكالى ، وملح الفارين المنتشين بلحظة الانعتاق من الكرامة . ها أنا أتأمل حرفًا متمردًا على الصمت ، والدجل ، والمسكنات ، والهتافات الجوفاء ، ودندنة الطاعات في حرم السلطان المنتشي بالوهم ، المنبعث من قَناعاته الكاذبة ، أن الرعية أرسلت رسلها تمارس التطواف على دقدقات الدف في صلوات الزار لتجعل الوهم فلكًا تسلكه أقمار معتمة حول شمس كاذبة ، ترشف كأس الذل بنار الخنع ، لترفل مزهوة بالصغار .
صاحبة القول الموجع : ليلى ناسيمي
قرأت وقرأت وما زلنا نقرأ
تقبلي تحيتي وتقدير
جوتيار تمر
09-03-2007, 01:38 PM
ليلى...
هي رسالة هادفة موجهة بلغة بسيطة ومباشرة الى من يمكن ان يغير بيده بعض ما يمكن تغيره من هذه الامواج المتلاطمة في بحر الوجود، في حياة الانسان،حياة الشعوب الموجوعة حد اليأس، بين تيه سلاطينها وتيه اقدارها، وكأنك في نصك هذا تعيدينا الى الانسان في دواخله بكل مقاييس الانسانية، ولعل اكثر ما يظهره على حقيقته تلكما يحمله من فكر في الحياة ونيته في تيسير امور الخلق ووو... حيث لاضابط لصحة العمل واستقامته الا ذلك الفكر والنية الصحيحة المستقيمة،فالتزوير والتلبيس كلاهما سهل ميسور في الاعمال ولكنهما مستحيلان في النية اذا خلصت..وهي كذلك ضابط للفضائل توجه القلوب على اختلافها وتفاوتها اتجاها واحدا لايختلف،فيكون طريق مابين الانسان والانسان من ناحية الطريق مابين الانسان وبين السماء.
نصك رائع واقف له احتراما
محبتي لك
جوتيار
ماريا يوسف النجار
10-03-2007, 09:01 AM
اختي ليلى,,,,,
دائما اجدني اتوه في دوامات حروفك
لكنها تعجبني لاني اشعر بانها تحكي لي شيء ينقصني
محبتي وودي
سامي جميل
10-03-2007, 10:57 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
*^*!!!*^*
*^*!!!*^*
مُنْصِتٌ صامت
أبقى هناك حيث بعض اللحظات تبقى
تَرْقَى دموع في القلب
في حين أن الحزن لا يُرْقَى
*^*!!!*^*
من تحت عتبات الصمت
تتسرب أبخرت أنفاسي الساخنة
تهجع إلى مُنْصِت في عتمة الليل
تشجي دمعاً
تأمل سمعاً
تجشع طمعاً
أود أن تتفجر حبال صوته فيجيب
ولكن المُنْصت صامت
*^*!!!*^*
أعود إلى نفسي
فمتى سأعود إلى حيث مولدي؟
رغم أنني أدرك ألَّن يُبَدِّل ذاك مقعدي اليوم
لابد أنني قد قَدَّرْت الفرق بين
ما وقع في النفس
وما وقع في القلب والعقل
ثقبٌ في جدار صمتي
أرى منه دموعاً تَرْقَى
وأسمع حزناً لا يُرْقَى
أود أن تتفجر حبال صوتي فأجيب
ولكنني المُنْصت الصامت
*^*!!!*^*
أختي الكريمة
ليلى ناسيمي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وأسعد الله قلبك وأوقاتك بكل خير وعطاء ومحبة منه ورضا
*^*!!!*^*
أذعنت لصوتٍ آخر هنا
أنْصَتْ
مثلي أنت تعبر كنور طائش سراديب النفس
ثم تعود متقابل الإتحاد مع ذاتك
فإما خيبات أمل منك
وإما صوتاً يؤجج الجلطات
فتتفجر منافذ البوح بلغات أخرى من تلك الذات
تقبلي بوحي المنقول أيضاً عن دائرة صمتي تلك
الذي أراه في كل يومٍ يأخذ شكلاً جديداً ودائرة جديدة
سردتها قبل الموعد
إلى ذلك الحين الذي أجد فيه البوح بلغة " أفعل"
تقبلي أختي الكريمة خالص تحياتي وعميق التقدير؛؛؛
أخيـــك؛؛؛
د. مصطفى عراقي
11-03-2007, 05:23 AM
..وخذ الكلام بقوة ويقين
يحدث أن يعلن الأبيض انتماءه للغيمة..
يحدث أحيانا أن يفر من رحم الظلام النهار ..
وأن يصاب حتى آخر الصعاليك بحزن اليتامى..وجنون الريح,
إذ تومض في عصفة حاملة معها الأحجار والأشجار
فتبا له وللشوق حين تكور في الأحداق/وتبا لها البابلية إذ أججت حنينه وأنينه..
فانعطف بعقله المسار و تبا للوطن المكتئب الصورة /المنتشي باحتمال الحلم خلف الأسوار
هناك صمت بحجم المعاجم....كلها / يحيل الحروف إلى مجرد أقراص مهدئة
تزف حجيج الزار إلي ....حضرة السلطان!
فتش عن حلمك أينما كان...
ودع السالكين خلف جدران الامان,
يرفلون في الزمن الافتراضي/ يرتلون صلوات النسيان
مثلي أنت تعبر كنور طائش سراديب النفس
ثم تعود متقابل الإتحاد مع ذاتك
وإن خانتك الغبطة وتناثرت حول أناك شهبا...
لك أن تتهجى أبجدية الألم.....فوق شفاه الوطن الأخرس
أو ان تتشظى كمرايا الهم...تعكس الحزن على ألف واجهة
أن تحمل نعش خيبتنا وتقطع مسافات البعث
بين السرة و الوريد
أو أن ترتق بمخيط الظنون
عباءة المريد في الحضرة الربانية /يدرك السدرة وينكص عند المغزى...
قدد ضحكتك إذا واقرأ تعويذة المساء عند مرقد الفرح
وتأهب فالعمر لم يكن هباء
هي السماء تلفك بغيمها و المفاوز تعبرك بظلالها
فلا تقرف ولا تعربد بزبد الكأس متى فاض جوفها..
وكن المخفي تحت الضلوع ترقب انتشاء الآتي..
من نزف الفعل
إلى صبوة القول
انت الناسك الراهب ..
والكلام مسوح المعمدين بأوجاع الضالعين في الجهل..
فتبوأ ما تيسر لك من ألم وخذ الكلام بقوة ويقين
ليلى
للأبجدية المتأجِّجَة هنا جلال يستولي على القارئ ليرتقي به إلى ذرى بعيدة في رحلة اختراق الآفاق بين ملكوت الكون، وسراديب النفس.
وللموسيقا فخامةَ بما احتوت من حنوِّ الترتيل، وسموِّ الإيقاع ؛ إذ تشيع في القلب ما تشيع من معاني الرغبة والرهبة ، ودلالات المهابة والانتشاء!
أما الصورة المتوهِّجة فقد اقتبست من نار التأمل قبسا ومن نور الاستشراف وميضا يسكبان في الروح أسرارا لا تكاد تنتهي.
فبورك قلمك النضير القابض على جمر العبارة ، وسحر الإشارة.
ودمت بكل الخير والسعادة والألق
مصطفى
ليلى ناسيمي
11-03-2007, 11:23 AM
ها أنا أتوقف هنا مليًا ؛ لآخذ الكلام بكل قوة ، نافضًا عني بقايا التعمد في دمع الثكالى ، وملح الفارين المنتشين بلحظة الانعتاق من الكرامة . ها أنا أتأمل حرفًا متمردًا على الصمت ، والدجل ، والمسكنات ، والهتافات الجوفاء ، ودندنة الطاعات في حرم السلطان المنتشي بالوهم ، المنبعث من قَناعاته الكاذبة ، أن الرعية أرسلت رسلها تمارس التطواف على دقدقات الدف في صلوات الزار لتجعل الوهم فلكًا تسلكه أقمار معتمة حول شمس كاذبة ، ترشف كأس الذل بنار الخنع ، لترفل مزهوة بالصغار .
صاحبة القول الموجع : ليلى ناسيمي
قرأت وقرأت وما زلنا نقرأ
تقبلي تحيتي وتقدير
مأمون المغازي
سيدي,
شكرا للوقفة الكريمة التي أعطت للنص بعدا..بك يتجلى
دمت بكل الود
ليلى ناسيمي
11-03-2007, 11:30 AM
ليلى...
هي رسالة هادفة موجهة بلغة بسيطة ومباشرة الى من يمكن ان يغير بيده بعض ما يمكن تغيره من هذه الامواج المتلاطمة في بحر الوجود، في حياة الانسان،حياة الشعوب الموجوعة حد اليأس، بين تيه سلاطينها وتيه اقدارها، وكأنك في نصك هذا تعيدينا الى الانسان في دواخله بكل مقاييس الانسانية، ولعل اكثر ما يظهره على حقيقته تلكما يحمله من فكر في الحياة ونيته في تيسير امور الخلق ووو... حيث لاضابط لصحة العمل واستقامته الا ذلك الفكر والنية الصحيحة المستقيمة،فالتزوير والتلبيس كلاهما سهل ميسور في الاعمال ولكنهما مستحيلان في النية اذا خلصت..وهي كذلك ضابط للفضائل توجه القلوب على اختلافها وتفاوتها اتجاها واحدا لايختلف،فيكون طريق مابين الانسان والانسان من ناحية الطريق مابين الانسان وبين السماء.
نصك رائع واقف له احتراما
محبتي لك
جوتيار
للانسان الارض توثق هفاته..
وللروح السماء والعمر نقطة التلاقي بينهما
اما السؤال فبداية الخلاص...
وبلوغ الجواب هو لحظة الخروج هو الاحتمال الضائع الباقي
جوتيار عذرا لضبابية الرد
شكرا لروعة مرورك
مودتي
ليلى ناسيمي
11-03-2007, 11:32 AM
اختي ليلى,,,,,
دائما اجدني اتوه في دوامات حروفك
لكنها تعجبني لاني اشعر بانها تحكي لي شيء ينقصني
محبتي وودي
ماريا أنا أيضا أتوه في ذات الدوامة
سلمت أختي وبورك الحضور
تحيتي
ليلى ناسيمي
11-03-2007, 11:56 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
*^*!!!*^*
*^*!!!*^*
مُنْصِتٌ صامت
أبقى هناك حيث بعض اللحظات تبقى
تَرْقَى دموع في القلب
في حين أن الحزن لا يُرْقَى
*^*!!!*^*
من تحت عتبات الصمت
تتسرب أبخرت أنفاسي الساخنة
تهجع إلى مُنْصِت في عتمة الليل
تشجي دمعاً
تأمل سمعاً
تجشع طمعاً
أود أن تتفجر حبال صوته فيجيب
ولكن المُنْصت صامت
*^*!!!*^*
أعود إلى نفسي
فمتى سأعود إلى حيث مولدي؟
رغم أنني أدرك ألَّن يُبَدِّل ذاك مقعدي اليوم
لابد أنني قد قَدَّرْت الفرق بين
ما وقع في النفس
وما وقع في القلب والعقل
ثقبٌ في جدار صمتي
أرى منه دموعاً تَرْقَى
وأسمع حزناً لا يُرْقَى
أود أن تتفجر حبال صوتي فأجيب
ولكنني المُنْصت الصامت
*^*!!!*^*
أختي الكريمة
ليلى ناسيمي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وأسعد الله قلبك وأوقاتك بكل خير وعطاء ومحبة منه ورضا
*^*!!!*^*
أذعنت لصوتٍ آخر هنا
أنْصَتْ
فإما خيبات أمل منك
وإما صوتاً يؤجج الجلطات
فتتفجر منافذ البوح بلغات أخرى من تلك الذات
تقبلي بوحي المنقول أيضاً عن دائرة صمتي تلك
الذي أراه في كل يومٍ يأخذ شكلاً جديداً ودائرة جديدة
سردتها قبل الموعد
إلى ذلك الحين الذي أجد فيه البوح بلغة " أفعل"
تقبلي أختي الكريمة خالص تحياتي وعميق التقدير؛؛؛
أخيـــك؛؛؛
تَرْقَى دموع في القلب
في حين أن الحزن لا يُرْقَى
البوح رقية الحزن
وعمادة القلب
والتأمل صلاة الفكر
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أخي تأملت حروفك فغمرني سكون الاسئلة ..
واخذني صمت الصامت الى مساحات من التجلي
شكرا لكريم الحضور
ليلى ناسيمي
11-03-2007, 12:02 PM
ليلى
للأبجدية المتأجِّجَة هنا جلال يستولي على القارئ ليرتقي به إلى ذرى بعيدة في رحلة اختراق الآفاق بين ملكوت الكون، وسراديب النفس.
وللموسيقا فخامةَ بما احتوت من حنوِّ الترتيل، وسموِّ الإيقاع ؛ إذ تشيع في القلب ما تشيع من معاني الرغبة والرهبة ، ودلالات المهابة والانتشاء!
أما الصورة المتوهِّجة فقد اقتبست من نار التأمل قبسا ومن نور الاستشراف وميضا يسكبان في الروح أسرارا لا تكاد تنتهي.
فبورك قلمك النضير القابض على جمر العبارة ، وسحر الإشارة.
ودمت بكل الخير والسعادة والألق
مصطفى
د. مصطفى عراقي
سيدي. إن وقفتك عند أي نص لقمينة بالسمو به إلى ذرى التجلي الشفيف الرقيق الذي تملك فعلا نواصيه سعيدة أنا دوما بقراءتك وتحليلك دمت متوهج العطاء
مودتي
حسن القماطى
11-03-2007, 12:03 PM
..وخذ الكلام بقوة ويقين
يحدث أن يعلن الأبيض انتماءه للغيمة..
يحدث أحيانا أن يفر من رحم الظلام النهار ..
وأن يصاب حتى آخر الصعاليك بحزن اليتامى..وجنون الريح,
إذ تومض في عصفة حاملة معها الأحجار والأشجار
فتبا له وللشوق حين تكور في الأحداق/وتبا لها البابلية إذ أججت حنينه وأنينه..
فانعطف بعقله المسار و تبا للوطن المكتئب الصورة /المنتشي باحتمال الحلم خلف الأسوار
هناك صمت بحجم المعاجم....كلها / يحيل الحروف إلى مجرد أقراص مهدئة
تزف حجيج الزار إلي ....حضرة السلطان!
فتش عن حلمك أينما كان...
ودع السالكين خلف جدران الامان,
يرفلون في الزمن الافتراضي/ يرتلون صلوات النسيان
مثلي أنت تعبر كنور طائش سراديب النفس
ثم تعود متقابل الإتحاد مع ذاتك
وإن خانتك الغبطة وتناثرت حول أناك شهبا...
لك أن تتهجى أبجدية الألم.....فوق شفاه الوطن الأخرس
أو ان تتشظى كمرايا الهم...تعكس الحزن على ألف واجهة
أن تحمل نعش خيبتنا وتقطع مسافات البعث
بين السرة و الوريد
أو أن ترتق بمخيط الظنون
عباءة المريد في الحضرة الربانية /يدرك السدرة وينكص عند المغزى...
قدد ضحكتك إذا واقرأ تعويذة المساء عند مرقد الفرح
وتأهب فالعمر لم يكن هباء
هي السماء تلفك بغيمها و المفاوز تعبرك بظلالها
فلا تقرف ولا تعربد بزبد الكأس متى فاض جوفها..
وكن المخفي تحت الضلوع ترقب انتشاء الآتي..
من نزف الفعل
إلى صبوة القول
انت الناسك الراهب ..
والكلام مسوح المعمدين بأوجاع الضالعين في الجهل..
فتبوأ ما تيسر لك من ألم وخذ الكلام بقوة ويقين
مررت من هنا فطاب لي المقام , واخترقت كلماتك اعماق نفسى وتركت بها اثراً
ولذا فأن لي عودة على خاطرتك هذه لأنها بحق تحمل الكثير من المعانى
التى تستحق الوقوف عندها وتأملها واستنباط المعنى الراقى منها
لك كودتى
ولي عودة باذن الله تعالى
دمتى بخير وسعادة
ليلى ناسيمي
12-03-2007, 11:36 AM
مررت من هنا فطاب لي المقام , واخترقت كلماتك اعماق نفسى وتركت بها اثراً
ولذا فأن لي عودة على خاطرتك هذه لأنها بحق تحمل الكثير من المعانى
التى تستحق الوقوف عندها وتأملها واستنباط المعنى الراقى منها
لك كودتى
ولي عودة باذن الله تعالى
دمتى بخير وسعادة
حسن القماطي
شكرا سيدي لكريم حرفك هنا
دامت بحضوركم سعادتي
مع كل الود والورد
خليل حلاوجي
13-03-2007, 08:27 AM
هناك صمت بحجم المعاجم....كلها / يحيل الحروف إلى مجرد أقراص مهدئة
نعم هو صمت الصحوة .... إذ .... الهمة غارقة في الشخير
والهموم ... تتوالى
وقد ضل فوق الارض من يبغي سكان السماء
\
الاديبة ليلى
ونص ثري
ليلى ناسيمي
13-03-2007, 11:23 AM
هناك صمت بحجم المعاجم....كلها / يحيل الحروف إلى مجرد أقراص مهدئة
نعم هو صمت الصحوة .... إذ .... الهمة غارقة في الشخير
والهموم ... تتوالى
وقد ضل فوق الارض من يبغي سكان السماء
\
الاديبة ليلى
ونص ثري
خليل حلاوجي
:020:
لن يضل الطريق الى السماء
من كان شفاف الظن رقيق الحس
فطوبى لهم
مودتي
حسنية تدركيت
13-03-2007, 07:36 PM
ليلى تكتبين بوجع وبجمال ايضا
ليلى ناسيمي
19-03-2007, 10:36 PM
ليلى تكتبين بوجع وبجمال ايضا
حسنية تدركيت
وحده الألم الكبير قادر على ان يطيل العمر!!!
كما قال المبدع* ذات تشظ ...
*عبد الحميد بن داوود
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir