أدباء الواحة في دولة الكويت يحتفون بالأديبة وفاء شوكت خضر

[د. محمد حسن السمان]

سلام الـلـه عليكم

بكل فخر واعتزاز , أقام أدباء رابطة الواحة الثقافية في فرع دولة الكويت , حفلا راقيا ,
احتفاء بزيارة الأديبة الكبيرة الاستاذة وفاء خضر للكويت , وقد تضمن الحفل كلمات
الترحيب والاشادة بأدب الاستاذة وفاء خضر وجهودها البنّاءة في الواحة المباركة ,
وقد تضمّن الترحيب حفل عشاء , تبع ذلك انعقاد الجلسة الأدبية الاسبوعية لأدباء
الواحة , فرع الكويت , كما هو مقرر سابقا , للقيام بقراءات في نصوص للأديبة الراقية
الاستاذة أسماء حرمة الـلـه , شارك فيها الأدباء :
أ. وفاء خضر
د. سلطان الحريري
د. مصطفى عراقي
د. حسان الشناوي
د. ايهاب النجدي
د. محمد نديم
أ. محمد ابراهيم الحريري
أ. حسام القاضي
أ. مأمون المغازي
أ. محمد سامي البوهي
أ. شريف البلتاجي
أ. خولة خضر
د. محمد حسن السمان

كما جرى الاتصال بالأديبة الراقية الاستاذة أسماء حرمة الـلـه , تهنئة لها بالدراسات
الأدبية الرفيعة التي قدمت في نصوصها , وخاصة بوجود الأديبة الكبيرة الاستاذة وفاء خضر .

[جوتيار تمر]

نخبة من اروع ما يمكن ان يجتمع به المرء في اجواء ادبية

اهنئ الجميع بالغالية وفاء...وبالنخبة

تقديري ومحبتي لكم جميعا

جوتيار

[خليل حلاوجي]

ياليتني كنت معكم ....
ففي حضرة الادب والفكر ... يجد الانسان نفسه ويعثر على ذاته ... بين اهله وصحبه من رفقاء الوفاء والنقاء والصفاء



بوركتك جميعا ً ووفقكم ربي من فوق سبع سماوات

[ماريا يوسف النجار]

الغالية والحبيبة على قلوبنا وفاء

ما اسعدهم بك


محبتي وودي

ماريا

[حوراء آل بورنو]

تستحق الحبيبة وفاء كل خير و إكرام ، و أنتم بكل صدق أهل لذلك و أصحاب .

كل أمنياتي لكم جميعاً بالتوفيق و السداد .

و كل التقدير .

[مأمون المغازي]

أستاذنا وعالمنا الجليل الدكتور : محمد حسن السمان

ما أروعك ، دائمًا سباق بالخير .

الحق أقول ؛ لقد أحسنت أستاذنا إدارة هذا اللقاء الذي كان ناجحًا جدًا ، وإننا لفي غمرة من الفرحة بحضور أديبتنا ذات الحس المرهف ، والأدب الجم ، والأدب الإبداعي الراقي : وفاء شوكت خضر ، هذه الروح الطيبة التي لم نوفها حقها اللائق بمكانتها الرفيعة في قلوبنا ، وبما نالته من احترام منا قبل أن نلقاها ، وبعد أن شرفت اجتماعنا .
لقد كانت جلسة لها من الألق والروعة ما نعجز عن وصفه ، وكيف لا وقد انضمت لنا الوفاء ، وحلقت روح الرائعة أسماء حرمة الله من قلوبنا إلى عالم النطق والبيان ، فجمعتا الحضور على الود من ناحية والإبداع الرائع من ناحية أخرى ، لقد كنا نحن أعضاء الرابطة بدولة الكويت بين عالمين من الروعة والإبداع محلقين بأجنحة من نور تغمرنا السعادة ، ويجمعنا الحب والهدف المشترك .
أستاذنا الكريم ،
أرأيت بريق الحب في العيون ؟
أتحققت الرؤيا ؟
إنها الواحة يا سيدي ، واحة الخير التي جمعتنا بالخير ، على الخير ، للخير

أستاذي الكريم

نشكرك بما يليق بمقامك الرفيع ،وأدامك الله نبراسًا ودليل خير .

تلميذكم

مأمون المغازي

[وفاء شوكت خضر]

أستاذي الكبير / د. محمد السمان .
الأفاضل :

د. سلطان الحريري
د. مصطفى عراقي
د. حسان الشناوي
د. ايهاب النجدي
د. محمد نديم
أ. محمد ابراهيم الحريري
أ. حسام القاضي
أ. مأمون المغازي
أ. محمد سامي البوهي
أ. شريف البلتاجي


السلام عليكم ورحمة وبركاته ..
أعتذر لكم .. إن عجزت عن التعبير عن مشاعري بفرحة لقائي بكم ، وبجمعكم الكريم ، أعلام الأدب الراقي .
كان للقائي بكم روعة ما استعوبتها نفسي ولم تستوعبها حتى هذه اللحظة ، بما كان من حسن لقائكم ، وكرم استقبالكم ، وروعة جمعكم .
لقد تعدت فرحتي الأفق والحدود ، حتى كأني أحلق بسماء أنتم فيها أقمارا سطعت ..
للحق أقول ..
أن فرع الرابطة بالكويت ، لهو مثال يحتذى به ، ومرآة تعكس صورة رابطة الواحة بتألقها ، ونقاء كبارها ، الكبار قدرا وشأنا ومكانة ، الكبار علما وأدبا وخلقا ..
كانت فرحتي فرحتين ..
أولها لقائي بأساتذتي الرائعين ، وثانيها .. أني شاركت معهم بقراءة أدبية في نصوص الأديبة الرائعة الشفيفة ، مرهفة الحس ، الصادقة الكلم والأخت الحبيبة / أسماء حرمة الله ..
كان اللقاء بروعته يضفي نورا على المكان وفي الوجوه والعيون ، والقلوب النقية تحيطني بكرم ضيافتها ، وحسن استقبالها ، وعلى رأسهم أستاذي الكبير / د. حسن السمان ، الذي كان الحضور متألقا به ، فهو مضيف ومتحدث لبق ، ومتذوق متفوق للأدب ، وقلب كبير قد جمع تحت جناحه تلك القلوب الطيبة على حب وود واحترام متبادل ، في جو يسوده التفاهم والوفاق .
أشكر أستاذي / د. محمد السمان ، الذي كان في مقدمة المستقبلين ، وأشكركم جميعا على كرمكم وحسن ضيافتكم ..
لكم الشكر على ما تقدموه من قراءات أدبية في لقاءاتكم الأدبية الرائعة ، والتي تسهم في رفعة شأن الواحة ، وتقدير أدبائها .
دامت مودتكم ، ودام جمعكم هذا الذي التقى على محبة الله والود والخير .
احترامي وتقدير لكم جميعا ..
شكري وامتناني .

[محمد سامي البوهي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بين الحلم والواقع تقع بعض الصفحات التي تنتظرنا يوماً للعودة إليها ، كي نخطها بقلم يسير بجسد الحالم ، يشق أجواء اللحظة الكائنة ، هذه الصفحات التي جذبتي إليها أمس كي أهشم الفراغ فيها ، بعد هذا اللقاء الذي يقع عندي في منطقة اللاتصديق اللحظي ، لقاء بإنسانة عرفتها روحاً ، حلقت بين زروع حقلي ترويه بماء من عسل ، الأستاذة الأديبة وفاء خضر ، مرحباً بك كل يوم ، حاضرة ، أم غائبة ، وأتقدم بالشكر للدكتور الكبير الذي يعقد قلوبنا برباط وثيق

الدكتور / محمد حسن السمان

[منى الخالدي]

ما شاء الله وتبارك الرحمن

نخبة رائعة
تستقبل غاليتنا القديرة الأديبة وفاء..

مباركٌ عليكم هذا التجمع
وهنيئاً لكم هذا التلاحم

قلبي معكم دوماً وأبدا..

[بابيه أمال]

سلام الله عليكم..

بارك الله جمعكم.. واحتفاءكم بالأديبة الرائعة وفاء شوكت خضر.
وقد تشرفت حقا بمعرفتها إنسانة شاركتني المحبة في الله أولا والحوارات الجادة ثانيا والمشاعر البناءة ثالثا وووالكثير من لحظات الفرح البريئة حيث تغيب الرسميات والشكليات ولا يبقى سوى الكيان الإنساني في أروع بساطته..
كما تشرفت بمعرفة الحبيبة أسماء.. تلك الإنسانة التي أحببتها في الله أول ما سمعت باسمها لأزداد تعلقا بصدق حرفها وجمالية أسلوبها الأدبي الراقي.. أسأل الله أن يمن عليها بالشفاء وأن يحيل مكامن الألم في جسدها النقي طعم شهد ومنبع نور تجد ضياءه أينما حلت خطاها..
ولجميع مسؤولي وأعضاء الواحة الجميلة دعاء خير وخطى ثابتة في مسيرتهم الأدبية والثقافية والإصلاحية..
دمتم بخير ونقاء..

[ليلك ناصر]

ماشاء الله تبارك الله ..

كم هو احتفاء في غاية الروعة ..

جمع أعلام في الأدب و الفكر الراقي ..

سعدت جدا بهذا الخبر فلك كل الشكر أستاذي د. محمد السمان ..

و أسعدك ربي أيتها الأديبة الرائعة وفاء خضر ووفقك الله في كل خطوة تخطيها ..

لا أدري ماذا أعبر سوى أني في غاية من السعادة و السرور ..

حفظكم ربي جميعا ..

[د. سمير العمري]

دخلت هنا مرة بعد مرة أتحسس معاني الأخوة الصادقة والود الغامر في هذا الجو الأسري الذي يستشف في الشغاف دفئاً وفي الوجدان خفقاً وشوقا.

وحرت هل أبدأ بأن أبارك لنفسي ما من الله به علي من فضل أن جاء اليوم الذي تطلعت إليه كحلم جميل راودني بيوم يلتقي فيه الكبار والنخب في جو أخوي وعلى صعيد واحد على أرض الواقع من أقطار الأرض يجمعهم يثين واحد وأهداف محددة ومحبة غامرة.
كنت رأيت هذا بأم عيني يوم رأيت الأحبة في مصرنا الغالية وفي المنصورة تحديداً تقبل بالحب والشوق لنتعانق بحرارة الشوق ونقاء اللقاء وصدق الإخاء ، واليوم راه بعين قلبي وأنا أرى وأستشعر هذا الود وهذا التوحد بين قمم شامخات خلقاً وأدباً وقدراً وقدرة. نعم ، أبارك لنفسي بهذا وأسعد.

ثم أبارك لكم أيها الأحبة هذه القلوب الغامرة بالحب ، المضيئة بالصدق ، العامرة بالنقاء والوفاء ، وأفتخر بكم جميعاً بما بذلتم من جهد وبما أوفيتم من عهد حتى بدأنا نحصد بواكير ثمار ما غرسنا وسقينا ناضجة غير فجة وما كنت للحق أحلم بأن أرى هذا في حياتي.

ليس الأمر لقاء بأخت كريمة ، واحتفاء بأديبة كبيرة ، بل الأمر كما بدا في عيني بداية تحقيق الحلم الكبير الذي نشترك في الإيمان به والعمل لخ لنسعد كما الآن بهذا الجمع الكبير وهذه الوجوه الوضاءة باليقين وبالصدق وبالإخاء.


أبارك لكم جمعكم وأغبطكم عليه وكم تمنيت لو كنت هناك في أحد الزوايا البعيدة أرقبكم بفخر من خلف دموع الاعتزاز والحب.


أدامكم الله ، وأدام قلوبكم الكبيرة ، وأدام لنا هذا الوطن الأخضر يزهو ويثمر في كل يوم خيرا.



محبتي واعتزازي