عبدالخالق الزهراني
11-03-2007, 01:04 PM
يوماً ما , وبذات غباء أبصرتُ الشيطان
قهقه كالأفعى ... فحّ كجنيٍ أزرق..
يقسم أن البيت المسكون غدا للأمن رئيسا
وبأنّ العاهر والفاجر أصبح قدّيسا
ياشيطان , يكفي زوراً وخداعاً يكفي تدليسا
البومة تنعق بالبهتان , ياشيطان
ذاك الطاووس الخمّار الملعون المأفون يرتّل إنجيلاً معكوسا
والكلب نراه على ال" BBC " مخذولاً مغروراً منكوسا
البيت المسكون بشتّى حيوان الغاب
لا يدخله إلاّ راسٌ في الإفساد
أو ذنبٌ يترقّى في درجات الأذناب
عاد يقهقه ذاك الشيطان
درجات الأذناب!! " أعجبني وصفك يا هذا" وضّح أكثر للأجناب وللأعراب
ماذا تعني؟؟
أعني أنّك " أحمق "
أعرف هذا لكن ماذا تعني بالأذناب..
يا شيطان ..
الذنب الواحد في أرضي سوطٌ يجلد من كذّب أسطورة " أرض الميعاد"
الذنب الواحد يلسع ظهر القادم للأقصى ينقذه من ظلم الجلاّد
الذنب الواحد يكره مكه
ودمشق ومصر وبغداد
ياشيطان , أخبرني أنت الآن ..
كيف الأقزام اغتصبوا الرجل العملاق
قهقه قهقه قهقه حتى سقطت منهُ الأنياب
هذا سرّ الأسرار..
لا يمكن أبداً إفشاؤه ...
ياشيطان .. مهما كان ..
- مهما كان مهما كان
أخبرني أو والله سأخبر أمي بعضاً من آي القرآن
- أمي " أمك " أم أمي لا يقرأ أو يكتب
- كم أنت ظريف ياشيطان ..
- حسناً حسناً سأعلم سادتكم لكن ليس الآن
- الآن الآن الآن
- ياهذا بالكأس وبالعزف وبعضاً من ربّات الليل الأحمر
وحشيشاً أصنع معجزة الإدمان
العملاق سيسكر وسيرقص لا شك ويزني وسيصبح قزماً مثل الأقزام
وبهذا يغضب ربك " الله" الملك الديان
وسينزل قارعة السخط على هذا العملاق
أفهمت الآن..
وفّيتُ بوعدي " لا تخبر أمك شيئاً من آي القرآن"
-الان أقهقه ملء فمي وسأخبر أمي وبناتي ونساء الكون وكل العالم
والأمي الجاهل آيات القرآن
قهقه كالأفعى ... فحّ كجنيٍ أزرق..
يقسم أن البيت المسكون غدا للأمن رئيسا
وبأنّ العاهر والفاجر أصبح قدّيسا
ياشيطان , يكفي زوراً وخداعاً يكفي تدليسا
البومة تنعق بالبهتان , ياشيطان
ذاك الطاووس الخمّار الملعون المأفون يرتّل إنجيلاً معكوسا
والكلب نراه على ال" BBC " مخذولاً مغروراً منكوسا
البيت المسكون بشتّى حيوان الغاب
لا يدخله إلاّ راسٌ في الإفساد
أو ذنبٌ يترقّى في درجات الأذناب
عاد يقهقه ذاك الشيطان
درجات الأذناب!! " أعجبني وصفك يا هذا" وضّح أكثر للأجناب وللأعراب
ماذا تعني؟؟
أعني أنّك " أحمق "
أعرف هذا لكن ماذا تعني بالأذناب..
يا شيطان ..
الذنب الواحد في أرضي سوطٌ يجلد من كذّب أسطورة " أرض الميعاد"
الذنب الواحد يلسع ظهر القادم للأقصى ينقذه من ظلم الجلاّد
الذنب الواحد يكره مكه
ودمشق ومصر وبغداد
ياشيطان , أخبرني أنت الآن ..
كيف الأقزام اغتصبوا الرجل العملاق
قهقه قهقه قهقه حتى سقطت منهُ الأنياب
هذا سرّ الأسرار..
لا يمكن أبداً إفشاؤه ...
ياشيطان .. مهما كان ..
- مهما كان مهما كان
أخبرني أو والله سأخبر أمي بعضاً من آي القرآن
- أمي " أمك " أم أمي لا يقرأ أو يكتب
- كم أنت ظريف ياشيطان ..
- حسناً حسناً سأعلم سادتكم لكن ليس الآن
- الآن الآن الآن
- ياهذا بالكأس وبالعزف وبعضاً من ربّات الليل الأحمر
وحشيشاً أصنع معجزة الإدمان
العملاق سيسكر وسيرقص لا شك ويزني وسيصبح قزماً مثل الأقزام
وبهذا يغضب ربك " الله" الملك الديان
وسينزل قارعة السخط على هذا العملاق
أفهمت الآن..
وفّيتُ بوعدي " لا تخبر أمك شيئاً من آي القرآن"
-الان أقهقه ملء فمي وسأخبر أمي وبناتي ونساء الكون وكل العالم
والأمي الجاهل آيات القرآن