بين طباق القهر وجناس الأسى

[د. عمر جلال الدين هزاع]

ضاقَ الطريقُ و لاسبيـلْ=ضاعَ الطريـدُ و لادليـلْ

خطَّ الضياعُ علـى الضِّيـا=سطراً على ستْرِ الأَصيـلْ

هـذي النِّصـالُ توغَّلَـتْ=و الحتْفُ في الحدِّ الصَّقيلْ

قلبـي ذبـيـحٌ نــازفٌ=يا قاتلي , و أنـا القتيـلْ

صوتُ الصَّدى سوطُ الرَّدى=حدُّ الحديدِ رَحى الرَّحيـلْ

بيـنَ الحوافـرِ مقتـلـي=و العادياتُ بـلا صهيـلْ

بيـنَ السَّنابـكِ و السَّنـا=ظِلٌّ على الغيـمِ الهطِيـلْ

بيـنَ القنـا و قناعـتـي=مصدوعةٌ و أنـا العقيـلْ

بيـنَ الثُّريـا و الـثّـرى=و الفكْرُ مُنسحِـقٌ عليـلْ

بيـنَ الدوافـعِ و الـدَّوا=في الموتِ أَحْسَبُـهُ كفيـلْ

بيـنَ المقامـعِ و المقـا=ماتِ التي صـارتْ عويـلْ

بيـنَ القواطـعِ و القـوا=في , في أعاريضِ الخليلْ

بينَ الصبـا و صبـاي لا=زالَ النزيـفُ لـهُ صليـلْ

بيـنَ الطلـولِ إذا أطـلْ=لَ الطَّلُّ في طلْحِ النخيـلْ

هـلْ هـلَّ حـلٌّ بعدمـا=قَـدْ قُـدَّ قَـدُّ المُستحيـلْ

سَلْ سُـلَّ صـدريَ أَيُّهـا=أَشفى لمَنْهوكٍ هزيـلْ ؟؟

صَـدُّ الصَّديـدِ بصدْعِـهِ=صدْعاً بِهِ يشفـى العليـلْ

أمِ صبرُ مُصْطَبِـرٍ علـى=صَبِّ الصبا صبراً جميـلْ

ظَـنٌ أَضِـنُّ بِـهِ وَ مِـنْ=ضَنِّـي يظنُّونـي بخيـلْ

كَـمْ كـلَّ بأْسـيَ كُلَّمـا=كَلَّمْتُـهُ فَـأنـا الكلـيـلْ

قهـري يُقَهْقِـرُهُ الأَسـى=و القَهْقَهاتُ بهـا عويـلْ

هـذا الجنـاسُ طِبـاقُـهُ=دُرُّ الحـروفِ لـهُ تميـلْ

[محمد سمير السحار]

ضاقَ الطريقُ و لاسبيـلْ=ضاعَ الطريـدُ و لادليـلْ
خطَّ الضياعُ علـى الضِّيـا=سطراً على ستْرِ الأَصيـلْ
هـذي النِّصـالُ توغَّلَـتْ=و الحتْفُ في الحدِّ الصَّقيلْ
قلبـي ذبـيـحٌ نــازفٌ=يا قاتلي , و أنـا القتيـلْ
صوتُ الصَّدى سوطُ الرَّدى=حدُّ الحديدِ رَحى الرَّحيـلْ
بيـنَ الحوافـرِ مقتـلـي=و العادياتُ بـلا صهيـلْ
بيـنَ السَّنابـكِ و السَّنـا=ظِلٌّ على الغيـمِ الهطِيـلْ
بيـنَ القنـا و قناعـتـي=مصدوعةٌ و أنـا العقيـلْ
بيـنَ الثُّريـا و الـثّـرى=و الفكْرُ مُنسحِـقٌ عليـلْ
بيـنَ الدوافـعِ و الـدَّوا=في الموتِ أَحْسَبُـهُ كفيـلْ
بيـنَ المقامـعِ و المقـا=ماتِ التي صـارتْ عويـلْ
بيـنَ القواطـعِ و القـوا=في , في أعاريضِ الخليلْ
بينَ الصبـا و صبـاي لا=زالَ النزيـفُ لـهُ صليـلْ
بيـنَ الطلـولِ إذا أطـلْ=لَ الطَّلُّ في طلْحِ النخيـلْ
هـلْ هـلَّ حـلٌّ بعدمـا=قَـدْ قُـدَّ قَـدُّ المُستحيـلْ
سَلْ سُـلَّ صـدريَ أَيُّهـا=أَشفى لمَنْهوكٍ هزيـلْ ؟؟
صَـدُّ الصَّديـدِ بصدْعِـهِ=صدْعاً بِهِ يشفـى العليـلْ
أمِ صبرُ مُصْطَبِـرٍ علـى=صَبِّ الصبا صبراً جميـلْ
ظَـنٌ أَضِـنُّ بِـهِ وَ مِـنْ=ضَنِّـي يظنُّونـي بخيـلْ
كَـمْ كـلَّ بأْسـيَ كُلَّمـا=كَلَّمْتُـهُ فَـأنـا الكلـيـلْ
قهـري يُقَهْقِـرُهُ الأَسـى=و القَهْقَهاتُ بهـا عويـلْ
هـذا الجنـاسُ طِبـاقُـهُ=دُرُّ الحـروفِ لـهُ تميـلْ
الأخ الكريم والشاعر القدير الدكتور عمر هزاع
قصيدة جميلة من شاعر قدير
وصبراً جميلاً أيها الكريم
خالص تقديري ومحبتي
أخوك
محمد سمير السحار

[عبد القادر رابحي]

ضاقَ الطريقُ و لاسبيـلْ=ضاعَ الطريـدُ و لادليـلْ
خطَّ الضياعُ علـى الضِّيـا=سطراً على ستْرِ الأَصيـلْ
هـذي النِّصـالُ توغَّلَـتْ=و الحتْفُ في الحدِّ الصَّقيلْ
قلبـي ذبـيـحٌ نــازفٌ=يا قاتلي , و أنـا القتيـلْ
صوتُ الصَّدى سوطُ الرَّدى=حدُّ الحديدِ رَحى الرَّحيـلْ
بيـنَ الحوافـرِ مقتـلـي=و العادياتُ بـلا صهيـلْ
بيـنَ السَّنابـكِ و السَّنـا=ظِلٌّ على الغيـمِ الهطِيـلْ
بيـنَ القنـا و قناعـتـي=مصدوعةٌ و أنـا العقيـلْ
بيـنَ الثُّريـا و الـثّـرى=و الفكْرُ مُنسحِـقٌ عليـلْ
بيـنَ الدوافـعِ و الـدَّوا=في الموتِ أَحْسَبُـهُ كفيـلْ
بيـنَ المقامـعِ و المقـا=ماتِ التي صـارتْ عويـلْ
بيـنَ القواطـعِ و القـوا=في , في أعاريضِ الخليلْ
بينَ الصبـا و صبـاي لا=زالَ النزيـفُ لـهُ صليـلْ
بيـنَ الطلـولِ إذا أطـلْ=لَ الطَّلُّ في طلْحِ النخيـلْ
هـلْ هـلَّ حـلٌّ بعدمـا=قَـدْ قُـدَّ قَـدُّ المُستحيـلْ
سَلْ سُـلَّ صـدريَ أَيُّهـا=أَشفى لمَنْهوكٍ هزيـلْ ؟؟
صَـدُّ الصَّديـدِ بصدْعِـهِ=صدْعاً بِهِ يشفـى العليـلْ
أمِ صبرُ مُصْطَبِـرٍ علـى=صَبِّ الصبا صبراً جميـلْ
ظَـنٌ أَضِـنُّ بِـهِ وَ مِـنْ=ضَنِّـي يظنُّونـي بخيـلْ
كَـمْ كـلَّ بأْسـيَ كُلَّمـا=كَلَّمْتُـهُ فَـأنـا الكلـيـلْ
قهـري يُقَهْقِـرُهُ الأَسـى=و القَهْقَهاتُ بهـا عويـلْ
هـذا الجنـاسُ طِبـاقُـهُ=دُرُّ الحـروفِ لـهُ تميـلْ
الأخ هزاع..
ساحر و الله..
و لك هذه..
و معذرة إن كنتُ....

ما أعجب الحرف الذي=دلّت عليه دِلا الدّليل
و تقاسمته قواسم ا=لقسم الذي لا يستقيل
قل لي بربك ما الذي=أقلى كثيرك في قليل
وأطال من تلك الطلول=طلاوة الطلّ الطويل
فقصير طولك لا يطلّ=على طويلٍ مستطيلْ
ماذا ستفعل لوتظلْ=للت الظّلال و لا ظليل
و يقيلُ حرفي في حرو=فْك عندما يأتي المقيل
تحياتي
عبد القادر

[عبدالملك الخديدي]

الشاعر الرائع بحق
د.هزاع
قراءة أولى تتلوها قراءات
في هذا النص الجميل المبهر
تحياتي

[د. محمد حسن السمان]

سلام الـلـه عليكم
الأخ الغالي الشاعر المبدع الدكتور عمر جلال الدين هزاع

لقد ملكت مجامع اعجابي , بهذه الحركات الفنية , وهذا الاقتدار والتمكن , كما اعجبت
بالرقة الممنعة بالقوة والجمال .
تقبل محبتي واعجابي بك

أخوكم
د. محمد حسن السمان

[د. مصطفى عراقي]

ضاقَ الطريقُ و لاسبيـلْ=ضاعَ الطريـدُ و لادليـلْ
خطَّ الضياعُ علـى الضِّيـا=سطراً على ستْرِ الأَصيـلْ
هـذي النِّصـالُ توغَّلَـتْ=و الحتْفُ في الحدِّ الصَّقيلْ
قلبـي ذبـيـحٌ نــازفٌ=يا قاتلي , و أنـا القتيـلْ
صوتُ الصَّدى سوطُ الرَّدى=حدُّ الحديدِ رَحى الرَّحيـلْ
بيـنَ الحوافـرِ مقتـلـي=و العادياتُ بـلا صهيـلْ
بيـنَ السَّنابـكِ و السَّنـا=ظِلٌّ على الغيـمِ الهطِيـلْ
بيـنَ القنـا و قناعـتـي=مصدوعةٌ و أنـا العقيـلْ
بيـنَ الثُّريـا و الـثّـرى=و الفكْرُ مُنسحِـقٌ عليـلْ
بيـنَ الدوافـعِ و الـدَّوا=في الموتِ أَحْسَبُـهُ كفيـلْ
بيـنَ المقامـعِ و المقـا=ماتِ التي صـارتْ عويـلْ
بيـنَ القواطـعِ و القـوا=في , في أعاريضِ الخليلْ
بينَ الصبـا و صبـاي لا=زالَ النزيـفُ لـهُ صليـلْ
بيـنَ الطلـولِ إذا أطـلْ=لَ الطَّلُّ في طلْحِ النخيـلْ
هـلْ هـلَّ حـلٌّ بعدمـا=قَـدْ قُـدَّ قَـدُّ المُستحيـلْ
سَلْ سُـلَّ صـدريَ أَيُّهـا=أَشفى لمَنْهوكٍ هزيـلْ ؟؟
صَـدُّ الصَّديـدِ بصدْعِـهِ=صدْعاً بِهِ يشفـى العليـلْ
أمِ صبرُ مُصْطَبِـرٍ علـى=صَبِّ الصبا صبراً جميـلْ
ظَـنٌ أَضِـنُّ بِـهِ وَ مِـنْ=ضَنِّـي يظنُّونـي بخيـلْ
كَـمْ كـلَّ بأْسـيَ كُلَّمـا=كَلَّمْتُـهُ فَـأنـا الكلـيـلْ
قهـري يُقَهْقِـرُهُ الأَسـى=و القَهْقَهاتُ بهـا عويـلْ
هـذا الجنـاسُ طِبـاقُـهُ=دُرُّ الحـروفِ لـهُ تميـلْ
أخي الكريم الشاعر القدير الدكتور هزاع
أحييك على هذه القصيدة الراقية التي تألقت فيها وتفوقت حيث أبدعت في توظيف الحروف توظيفا بارعا، وتوظيف المصطلح البلاغي باسلوب جمالي.
مع ربط ذلك كله بصدق الشعور ، وجمال التعبير، وليس كما كان لمجرد اللعب وإظهار البراعة،
ومن هنا جاءت هذه القصيدة المغامرة متميزة وصادقة.
بارك الله فيك وفي إبداعك الأصيل الجميل
مصطفى

[عارف عاصي]

دكتور عمر
رائع ما قرأت هنا
دمت للإبداع رمزا
تحاياي
عارف عاصي

[مجذوب العيد المشراوي]

هـذي النِّصـالُ توغَّلَـتْ
و الحتْفُ في الحدِّ الصَّقيلْ

أخي الكريم خطابك عالي القدر وشعرك يتمكن من قلوبنا دوما لا فض فوك

[حوراء آل بورنو]

قد وظفت أيها الفاضل هذا الفن البديعي بشكل مدهش و جميل ، فما أبرعك .

تقديري .

[ماجد الغامدي]

الصديق الحبيب د.عمر جلال

لا أدري هل ننظر لأدب المأساة الذي تجسده القصيدة أم لروح البلاغة التي نثرتها في ثنايا الأبيات..

وهي رائعة في كل الحالات

ولكن دعني اتساءل هنا عن عجز البيت الأول :004:

ضاع الطريد ولا دليل !

يمكن أن تُفهم العبارة على أنه ضاع من مطارديه (الطريد) وهذا من مصلحته !!:005:

أو أنهُ ضاع في الطرقات وهذا أيضاً سيساعده للإبتعاد عن الطريق الضيق في صدر البيت !!

ماذا لو قلت ضلَّ الطريد ُ !

أو أن تجعلهُ شريداً لا طريداً !!


:014:

[يوسف العزعزي]

انت رائع جميل .
وفقك الله .
لقد ابدعت في استخدام المحسن البديعي في مكانه.

[د. عمر جلال الدين هزاع]

خالص مودتي وتقديري للجميع
وأعتذر لكم عن تأخري بسبب الظروف القاهرة
ولي عودة لكي أعترف بكرم ضيافتكم
وبجود أياديكم
محبتي

[د. عمر جلال الدين هزاع]

الأخ الكريم والشاعر القدير الدكتور عمر هزاع
قصيدة جميلة من شاعر قدير
وصبراً جميلاً أيها الكريم
خالص تقديري ومحبتي
أخوك
محمد سمير السحار

أسعدني حضورك الوضاء
وما تحمله في قلبك من نقاء
لك ودي
ومحبتي

[د. عمر جلال الدين هزاع]

الأخ هزاع..
ساحر و الله..
و لك هذه..
و معذرة إن كنتُ....

ما أعجب الحرف الذي=دلّت عليه دِلا الدّليل
و تقاسمته قواسم ا=لقسم الذي لا يستقيل
قل لي بربك ما الذي=أقلى كثيرك في قليل
وأطال من تلك الطلول=طلاوة الطلّ الطويل
فقصير طولك لا يطلّ=على طويلٍ مستطيلْ
ماذا ستفعل لوتظلْ=للت الظّلال و لا ظليل
و يقيلُ حرفي في حرو=فْك عندما يأتي المقيل
تحياتي
عبد القادر


...

الحبيب الرائع عبد القادر
مرورك وملاحظتك الرائعة - الخفية بين أبياتك - في جرس القصيدة تزيد من إعجابي بك
فزادك الله علماً وأدباً على علمك وأدبك
وهو المجزوء المرفل لــ : ( وأنتظرك هنا كي نتحاور .. )
إن راق لك
وأرد على ردك الرائع :
...



لوْ أنَّ حرفَكَ قَدْ أَقا=لَ , فَأحرُفي : حضنٌ جميلْ

سأردُّ عنهُ حرارةَ الرَّ=مْضاءِ , أُوْثِرُهُ المَقيلْ

فلعلَّ شعرَكَ مُلهمي=وَ لعلَّني , الخِلُّ , الخَليلْ

كُنْ بالجوارِ حبيبَنا=يُشْفَى أَخوكَ - أَنَا - العَليلْ

فَلْيَحْفَظِ الرَّحْمانُ ودَّ=اً بَيْننا , نِعْمَ الوَكيلْ

وَ لْيَجْزِكَ اللهُ السُّروْ=رَ بِجَنَّةٍ تَشْفِي الغَليلْ


....
وافر الأشواق
وجزيل الامتنان

[عبد القادر رابحي]

الأخ الكريم هزاع..
تحياتي لك..
أرجو أن تتقبل هذه..
و إذا..فأرجو أن تدعو لي بالإنسحاب المشرف..
ي
يا فارساً في الحرف يخ=برُ بالحروف.. و لا مثيلْ
هل من مثيلٍ للحرو= فِ ؟.. و لستُ أظفر بالقليلْ
أدليتُ دلوي بين إخو=انِ الدّلاء ..و لا دليلْ
و غرفتُ من أشكال مع=ناك الذي لا يستقيلْ
و شربتُ من صفو المُدا=مةِ و استفقتُ على صهيلْ
هلْ يا تُرى ظلٌ يدو=رُ على هواي مع الأصيلْ؟
و يُخبّرُ القلبُ الحزي=نَ إلى متى نبغي الرحيلْ ؟
عبد القادر..

[إكرامي قورة]

:nj: :nj:

أقف مصفقا زمنا
واسير أردد بعض مقاطعها

محبتي وتقديري أخي عمر

[د. عمر جلال الدين هزاع]

الشاعر الرائع بحق
د.هزاع
قراءة أولى تتلوها قراءات
في هذا النص الجميل المبهر
تحياتي

تتشرف حروفي إذ تبصرها عيناك يا حبيب
دمت لي
ودام الوداد

[د. عمر جلال الدين هزاع]

سلام الـلـه عليكم
الأخ الغالي الشاعر المبدع الدكتور عمر جلال الدين هزاع
لقد ملكت مجامع اعجابي , بهذه الحركات الفنية , وهذا الاقتدار والتمكن , كما اعجبت
بالرقة الممنعة بالقوة والجمال .
تقبل محبتي واعجابي بك
أخوكم
د. محمد حسن السمان


أخي وأستاذي المكرم : د. سمان
مرورك يعني لي الكثير
وتعليقك مصدر غخري وسعادتي
فكيف به يمتدح ما خط قلمي
..
إنها شهادة قلدتها لقصيدي
فبارك الله بك
وحفظ نفسك العالية السامقة من كل سوء
دمت لي يا حبيب
ودام الود

[د. عمر جلال الدين هزاع]

أخي الكريم الشاعر القدير الدكتور هزاع
أحييك على هذه القصيدة الراقية التي تألقت فيها وتفوقت حيث أبدعت في توظيف الحروف توظيفا بارعا، وتوظيف المصطلح البلاغي باسلوب جمالي.
مع ربط ذلك كله بصدق الشعور ، وجمال التعبير، وليس كما كان لمجرد اللعب وإظهار البراعة،
ومن هنا جاءت هذه القصيدة المغامرة متميزة وصادقة.
بارك الله فيك وفي إبداعك الأصيل الجميل
مصطفى


جزاك الله خيراً أخي
وأستاذي القدير
نعما تفضلت به من كرم أياديك على حروفي المتواضعة
فلك ودي
ومحبتي
وتقديري
...
سعدت بحضورك أيما سعادة
فلا تحرمنيه ..

[د. عمر جلال الدين هزاع]

دكتور عمر
رائع ما قرأت هنا
دمت للإبداع رمزا
تحاياي
عارف عاصي

ودمت لي يا حبيب
منبعاً للنقاء
..
خالص ودي

[د. عمر جلال الدين هزاع]

هـذي النِّصـالُ توغَّلَـتْ
و الحتْفُ في الحدِّ الصَّقيلْ
أخي الكريم خطابك عالي القدر وشعرك يتمكن من قلوبنا دوما لا فض فوك


المهم أن أظل أنا في قلبك .. هههه
لك محبتي أخي
ووافر التقدير

[د. عمر جلال الدين هزاع]

قد وظفت أيها الفاضل هذا الفن البديعي بشكل مدهش و جميل ، فما أبرعك .
تقديري .


خالص ودي وتقديري أختاه
لهذا المرور الطيب
وهذا الثناء الذي يشي بذائقتك المميزة
بوركت

[د. عمر جلال الدين هزاع]

الصديق الحبيب د.عمر جلال
لا أدري هل ننظر لأدب المأساة الذي تجسده القصيدة أم لروح البلاغة التي نثرتها في ثنايا الأبيات..
وهي رائعة في كل الحالات
ولكن دعني اتساءل هنا عن عجز البيت الأول :004:
ضاع الطريد ولا دليل !
يمكن أن تُفهم العبارة على أنه ضاع من مطارديه (الطريد) وهذا من مصلحته !!:005:
أو أنهُ ضاع في الطرقات وهذا أيضاً سيساعده للإبتعاد عن الطريق الضيق في صدر البيت !!
ماذا لو قلت ضلَّ الطريد ُ !
أو أن تجعلهُ شريداً لا طريداً !!
:014:


الماجد الحبيب :

قراءة عميقة لأبيات القصيد
أثمنها لك عالياً
وأشكرك جزيل الشكر لمرورك وتعليقك
وبخصوص ملاحظتك الجميلة
فمن الطبيعي أن يتوه الطريد
لأنه ملاحق همه أن يفر ممن يطاردونه
فهو هارب لا يلوي على شيء
سالك لأي درب قد يجده
حتى وإن كان غريباً عنه
...
ولو نظرت في البيت ( من زاوية المقابلة بين كل كلمة ونظيرتها في شطري البيت ) لوجدت أن :

ضاقَ الطريقُ و لاسبيـلْ
ضاعَ الطريـدُ و لادليـلْ

ضاق : تقابلها : ضاع
الطريق : تقابلها : الطريد
سبيل : تقابلها : دليل
فهو نوع من أنواع توظيف البديع في النظم
آمل أن يكون قد راقك
بورك فيك
ولك الحب كله

[د. عمر جلال الدين هزاع]

انت رائع جميل .
وفقك الله .
لقد ابدعت في استخدام المحسن البديعي في مكانه.


وقد نورتنا بضيائك
فزدنا
زادك الله

[د. عمر جلال الدين هزاع]

الأخ الكريم هزاع..
تحياتي لك..
أرجو أن تتقبل هذه..
و إذا..فأرجو أن تدعو لي بالإنسحاب المشرف..
ي
يا فارساً في الحرف يخ=برُ بالحروف.. و لا مثيلْ
هل من مثيلٍ للحرو= فِ ؟.. و لستُ أظفر بالقليلْ
أدليتُ دلوي بين إخو=انِ الدّلاء ..و لا دليلْ
و غرفتُ من أشكال مع=ناك الذي لا يستقيلْ
و شربتُ من صفو المُدا=مةِ و استفقتُ على صهيلْ
هلْ يا تُرى ظلٌ يدو=رُ على هواي مع الأصيلْ؟
و يُخبّرُ القلبُ الحزي=نَ إلى متى نبغي الرحيلْ ؟
عبد القادر..


وكيف ترحل عني أيها الحبيب
وقد ملكت محبتك الفؤاد
فإليك ما في النفس رداً على ردك :
...



يا صاحبي أحسنتَ إذْ=أكْملتَ بالقولِ الجميلْ

لِلْحَقِّ أُعْلِنُها بِأَنَّـ=ـكَ قدْ هزمتَ المُستحيلْ

لا ليسَ في الشُّعراءِ مِثْـ=ـلكَ شاعرٌ فَذٌّ أَصيلْ

أنتَ الفريدُ وَ حُجَّتي :=( لَمْ أحْظَ قَطٌّ بِالمَثيلْ )

فَمَحَبَّتي وَ مَوَدَّتي=يَا شاعرَ الغيمِ الهطيلْ

يا نسمةً تسري بنا=طِيباً إذا هبَّ العليلْ

مَلَكَتْ مَحَبَّتُكَ الفؤا=دَ قَتَلْنَي بِيَدِ الرَّحيلْ

فَبَكَتْ عُيوني حَسرةً=وَ اعْتَلَّ في صَدري الغليلْ

دَعْ عَنْكَ قَتْلِيَ بِالهوى=فَلَدَيَّ مِشواري الطويلْ

أَهْلُوْنَ لَوْ خَلَّفْتُهُمْ=مَنْ ذا يُعِيْنُ ؟ وَ مَنْ يُعِيْلْ ؟


...
جمعني الله بك في جنته
ولك المودة

[د. عمر جلال الدين هزاع]

:nj: :nj:
أقف مصفقا زمنا
واسير أردد بعض مقاطعها
محبتي وتقديري أخي عمر
أحبك في الله أيها السامق
..
فلك ودي
لما تكرمني به من جميل حضورك
ودوام تشجيعك
..
نورتنا

[عبد القادر رابحي]

وكيف ترحل عني أيها الحبيب
وقد ملكت محبتك الفؤاد
فإليك ما في النفس رداً على ردك :
...

يا صاحبي أحسنتَ إذْ=أكْملتَ بالقولِ الجميلْ
لِلْحَقِّ أُعْلِنُها بِأَنَّـ=ـكَ قدْ هزمتَ المُستحيلْ
لا ليسَ في الشُّعراءِ مِثْـ=ـلكَ شاعرٌ فَذٌّ أَصيلْ
أنتَ الفريدُ وَ حُجَّتي :=( لَمْ أحْظَ قَطٌّ بِالمَثيلْ )
فَمَحَبَّتي وَ مَوَدَّتي=يَا شاعرَ الغيمِ الهطيلْ
يا نسمةً تسري بنا=طِيباً إذا هبَّ العليلْ
مَلَكَتْ مَحَبَّتُكَ الفؤا=دَ قَتَلْنَي بِيَدِ الرَّحيلْ
فَبَكَتْ عُيوني حَسرةً=وَ اعْتَلَّ في صَدري الغليلْ
دَعْ عَنْكَ قَتْلِيَ بِالهوى=فَلَدَيَّ مِشواري الطويلْ
أَهْلُوْنَ لَوْ خَلَّفْتُهُمْ=مَنْ ذا يُعِيْنُ ؟ وَ مَنْ يُعِيْلْ ؟
...
جمعني الله بك في جنته
ولك المودة
الأخ الكريم عمر هزاع
سلام عليك و رحمة الله تعالى و بركاته..
ابياتك جميلة...
ربما أسعفني الرد بإذن الله عليها..
اما دهاؤك
فأقول اللهم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآمين

عبد القادر

[النواري محمد الأمين]

عندما يمر قلمك
مخططا روائع القصائد
أقف على اعتابها
وأنا فاغر فاي .
متأمل في هاذي المقاطع التي لو وصفناها بكلمات لكان ذاك احتقارا لها..
فدم لنا ايها الغالي
وانا أمد لك كل كلمات الشكر والعرفان
واقدم لك باقة ورد كلها حب وتقدير لشخصك الكريم
فانت شمعة تحترق من اجل غيرك
واقول
لاحرمني الله من وجودكم الرائع في الواحة . .

[د. عمر جلال الدين هزاع]

الأخ الكريم عمر هزاع
سلام عليك و رحمة الله تعالى و بركاته..
ابياتك جميلة...
ربما أسعفني الرد بإذن الله عليها..
اما دهاؤك
فأقول اللهم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآمين
عبد القادر


يا حبذا حضورك
وجمال ردك
ولله درك ما أجملك واطهرك وأندى حروفك
..
أخوك المحب : عمر
..
انتظرك إن كان في العمر بقية
تحيتي

[د. عمر جلال الدين هزاع]

عندما يمر قلمك
مخططا روائع القصائد
أقف على اعتابها
وأنا فاغر فاي .
متأمل في هاذي المقاطع التي لو وصفناها بكلمات لكان ذاك احتقارا لها..
فدم لنا ايها الغالي
وانا أمد لك كل كلمات الشكر والعرفان
واقدم لك باقة ورد كلها حب وتقدير لشخصك الكريم
فانت شمعة تحترق من اجل غيرك
واقول
لاحرمني الله من وجودكم الرائع في الواحة . .


بل أنت تكرم حروفي بمرورك
وتشرفها بردك
وواحتنا تتألق بمن هو في مثل أدبكم
وخلقكم
فمرحباً بك
وأهلاً
..
زدني من جمال حضورك
..
لك مودتي

[د. عمر جلال الدين هزاع]

أخي الكريم الشاعر القدير الدكتور هزاع
أحييك على هذه القصيدة الراقية التي تألقت فيها وتفوقت حيث أبدعت في توظيف الحروف توظيفا بارعا، وتوظيف المصطلح البلاغي باسلوب جمالي.
مع ربط ذلك كله بصدق الشعور ، وجمال التعبير، وليس كما كان لمجرد اللعب وإظهار البراعة،
ومن هنا جاءت هذه القصيدة المغامرة متميزة وصادقة.
بارك الله فيك وفي إبداعك الأصيل الجميل
مصطفى
أخي الحبيب
وأستاذي القدير
..
عامداً تركت ردك هذا للنهاية
حتى يكون مسك ختام هذه الصفحة
فلله درك
أجدت رداً ونقداً
وأكرمت القصيد بحضورك وحروفك
..
أسعدتني
أسعدك الله
..
خالص ودي
وامتناني