تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : جُرْح و كأس و وطن



عمر زيادة
24-03-2007, 07:31 PM
دعِ الشعر يبكي ما جنى الخافقُ الغمْرُ=فليس له صبرٌ و ليس لنا صبْرُ
هو العشقُ يا صحبي هو العشق و الهوى=جنون النوى شطرٌ و حلوُ الهوى شطرُ
دهاكَ فلا تدري أفي العيش لذّةٌ=ترامُ و تبغى أم هو الموتُ و القبرُ؟
تقلّبَ قلبي فوق جمرٍ على الجوى=و هيّجَ دمعَ الحرف و المقلةِ الهجرُ
فكانَ على خدّ المواجع حرقةً=كما في خدود الحزن بلّلها الشعرُ
يضاعفُها مع جفوة الخلق كلّهم=صدودٌ من الدنيا و كسرٌ و لا جبرُ
و إمعانُ ذات الخال في البينِ و النوى=و عسرٌ على عسرٍ يسيّرهُ عسْرُ
في صاحبي و الشعرُ عندي مواجعٌ=تفيضُ هي الفلكُُ الخضمُّ هي البحرُ
ألا قمْ و عاقرني المدامَ فإنها = زوالٌ لهمّ المرئ إن شفّه الدهرُ
يميلُ بعقل المرئ عن كلّ فارغٍ=و بالقلبِ عن جهد المكابدةِ السُكْرُ
شفاءٌ دواءٌ ليس فيها سفاهةٌ=هي العقلُ في كأسٍ هي العلمُ و الفكرُ
تميتُ هموماً ثمّ تحيي سعادةً=لها عملٌ في كلّ نفسٍ هو السحرُ
صفيْراءُ شمطاءٌ من الشامِ كرمُها=يغازلُها عصرٌ و يتبعُه عصرُ
لها في مسام الروح بيتٌ و مأمنٌ=فلا قلقٌ يأتي عليها و لا ذُعرُ
هي الصاحبُ العونُ الصديقُ مؤزّرٌ=و إن كثُرَ الأصحابُ عندي و هم كُثْرُ
وجدتُ نفاق المرئ أسوأَ فعلِه=يبيتُ على عِشٍّ و في صدره مَكرُ
يريكَ أموراً و هو يخفي نقيضها=يُبطَنُ ثوبَ الخير في حشوه الشرُّ
على وجههِ الإيمانُ و النورُ ساطعٌ=و في جوفهِ يجري إلى قلبه الكُفرُ
تَداعى به الأخلاقُ و هي ضعيفةٌ=و قلبٌ فراغٌ من محاسنه قفرُ
خبرْتُ من الدهر الظلومِ صروفَهُ=فأوّلُهُ مرٌّ و آخرُهُ مُرُّ
فللحزنِ مرعى في قضاهُ و مرتعٌ=و للفرحِ في أحكامه الذبحُ و النحرُ
ألم ترَ أنّ النور ضاعَ سبيّةً=و أعقبهُ ليلٌ بهيمٌ و لا بدرُ
كأنّ قلوبَ الناسِ غصنٌ تهزّهُ=رياحٌ و يكسرهُ التهالكُ و النخْرُ
وقفتُ على الأطلال أطلال أمتي=أسائلُ أحجاراً و ليس لها خُبْرُ
ذئابٌ تذبّحُ عزّة الأسْدِ خسّةً=و ليسَ يُرى إلاّ التذلّلُ و القهرُ
ففي أختِ هارون الرشيد تفرّقت=بيارقُهم و استذأبَ السود ُ و الشُقْرُ
و شاعٌ بها قتلٌ و شاعت مذابحٌ=فليس لها عدٌّ و ليس لها حصرُ
و فاضت دماءُ القوم فيضاً غزيرةً=و روّى جديبَ الأرض من بحرها غَمْرُ
سيوفٌ على ضرب العباد قويّةٌ= و لكن على ضرب العدوّ بها فقرُ
و كلّ وضيعٍ في العراق مبجّلٌ=و كلُّ شريفٍ ثائرٍ ضمّهُ الأسرُ
على المالكيّ الجُعْل خزيٌ و لعنةٌ=فإنّ به خبثاَ و ليس به خيرُ
يُضلّلُ أبناءَ العراق عن الهدى=و يفتنهم فتناً و في يده الأمرُ
دعيٌّ و في بيد الضلالة راتعٌ=كما الناقة الجرباء تلسعُها النِّبْرُ
يجاهدُ أن يجري على الأُسْدِ حُكمَهُ=و هل يحكمُ الأُسْدَ المدرّبةَ الفأرُ
ضياغمُ ترمي الموتَ سهما على العدى=لهم عند أمريكا و ما معها وِترُ
لهم فوق رأس الكفر سيفٌ مصلّتٌ=و عسكرُهم في كلّ نازلةٍ مَجْرُ
أًًًًًصاحِ وقوفا في فلسطين إذ غدا =يُدنّسُ فيها العرضُ و العزُّ و الطُهْرُ
تُهدّمُ أمجادٌ على الفخر شُيّدت=و يضربُ في أصل(التواريخ) الحفرُ
لقد أفسدت صهيونُ في الأرض خلقَها=و هم قلّةٌ في رأس عُصبتهم ثورُ
لعمري لقد طالت و طالت رقابهم=فليس لها إلا الصياقلُ و السُمْرُ
تدورُ عليهم بالسوف و بالقنا=أكفُّ خميسٍ (ملءَ حيزومه غِمرُ)
تدقُّ رقابا آن قطفُ ثمارها=بلامعةٍ حمراءَ شيمتُها البترُ
على نسلِ صهيونٍ تدارُ كؤوسُها=فليس لهم من بعد غدرهمُ عُذرُ
هو القتلُ مجدٌ في اليهود و واجبٌ= و فخرٌ عظيمٌ لا ينازعُهُ فخرُ
لَنصبرُ حتّى يقضيَ اللهُ أمرَهُ=فيضربهم ضربا يتمُّ به النصرُ
فنعلو و نعلو للنجوم بنصرنا=و يعقبُ ليلَ الظلم و الذلّة الفجرُ


??

عبد القادر رابحي
24-03-2007, 07:47 PM
الأخ الكريم عمر زيادة...
قرأت حزنك الآن..
و سكرت حتى الثمالة من رقيق كلماتك
و عنفوان ثورتك..
أردت أن أكون سباقا...إلى هذه الرائية المرتوية..الراوية..
تحياتي لك
عبد القادر رابحي

د. مصطفى عراقي
24-03-2007, 08:10 PM
دعِ الشعر يبكي ما جنى الخافقُ الغمْرُ=فليس له صبرٌ و ليس لنا صبْرُ
هو العشقُ يا صحبي هو العشق و الهوى=جنون النوى شطرٌ و حلوُ الهوى شطرُ
دهاكَ فلا تدري أفي العيش لذّةٌ=ترامُ و تبغى أم هو الموتُ و القبرُ؟
تقلّبَ قلبي فوق جمرٍ على الجوى=و هيّجَ دمعَ الحرف و المقلةِ الهجرُ
فكانَ على خدّ المواجع حرقةً=كما في خدود الحزن بلّلها الشعرُ
يضاعفُها مع جفوة الخلق كلّهم=صدودٌ من الدنيا و كسرٌ و لا جبرُ
و إمعانُ ذات الخال في البينِ و النوى=و عسرٌ على عسرٍ يسيّرهُ عسْرُ
في صاحبي و الشعرُ عندي مواجعٌ=تفيضُ هي الفلكُُ الخضمُّ هي البحرُ
ألا قمْ و عاقرني المدامَ فإنها = زوالٌ لهمّ المرئ إن شفّه الدهرُ
يميلُ بعقل المرئ عن كلّ فارغٍ=و بالقلبِ عن جهد المكابدةِ السُكْرُ
شفاءٌ دواءٌ ليس فيها سفاهةٌ=هي العقلُ في كأسٍ هي العلمُ و الفكرُ
تميتُ هموماً ثمّ تحيي سعادةً=لها عملٌ في كلّ نفسٍ هو السحرُ
صفيْراءُ شمطاءٌ من الشامِ كرمُها=يغازلُها عصرٌ و يتبعُه عصرُ
لها في مسام الروح بيتٌ و مأمنٌ=فلا قلقٌ يأتي عليها و لا ذُعرُ
هي الصاحبُ العونُ الصديقُ مؤزّرٌ=و إن كثُرَ الأصحابُ عندي و هم كُثْرُ
وجدتُ نفاق المرئ أسوأَ فعلِه=يبيتُ على عِشٍّ و في صدره مَكرُ
يريكَ أموراً و هو يخفي نقيضها=يُبطَنُ ثوبَ الخير في حشوه الشرُّ
على وجههِ الإيمانُ و النورُ ساطعٌ=و في جوفهِ يجري إلى قلبه الكُفرُ
تَداعى به الأخلاقُ و هي ضعيفةٌ=و قلبٌ فراغٌ من محاسنه قفرُ
خبرْتُ من الدهر الظلومِ صروفَهُ=فأوّلُهُ مرٌّ و آخرُهُ مُرُّ
فللحزنِ مرعى في قضاهُ و مرتعٌ=و للفرحِ في أحكامه الذبحُ و النحرُ
ألم ترَ أنّ النور ضاعَ سبيّةً=و أعقبهُ ليلٌ بهيمٌ و لا بدرُ
كأنّ قلوبَ الناسِ غصنٌ تهزّهُ=رياحٌ و يكسرهُ التهالكُ و النخْرُ
وقفتُ على الأطلال أطلال أمتي=أسائلُ أحجاراً و ليس لها خُبْرُ
ذئابٌ تذبّحُ عزّة الأسْدِ خسّةً=و ليسَ يُرى إلاّ التذلّلُ و القهرُ
ففي أختِ هارون الرشيد تفرّقت=بيارقُهم و استذأبَ السود ُ و الشُقْرُ
و شاعٌ بها قتلٌ و شاعت مذابحٌ=فليس لها عدٌّ و ليس لها حصرُ
و فاضت دماءُ القوم فيضاً غزيرةً=و روّى جديبَ الأرض من بحرها غَمْرُ
سيوفٌ على ضرب العباد قويّةٌ= و لكن على ضرب العدوّ بها فقرُ
و كلّ وضيعٍ في العراق مبجّلٌ=و كلُّ شريفٍ ثائرٍ ضمّهُ الأسرُ
على المالكيّ الجُعْل خزيٌ و لعنةٌ=فإنّ به خبثاَ و ليس به خيرُ
يُضلّلُ أبناءَ العراق عن الهدى=و يفتنهم فتناً و في يده الأمرُ
دعيٌّ و في بيد الضلالة راتعٌ=كما الناقة الجرباء تلسعُها النِّبْرُ
يجاهدُ أن يجري على الأُسْدِ حُكمَهُ=و هل يحكمُ الأُسْدَ المدرّبةَ الفأرُ
ضياغمُ ترمي الموتَ سهما على العدى=لهم عند أمريكا و ما معها وِترُ
لهم فوق رأس الكفر سيفٌ مصلّتٌ=و عسكرُهم في كلّ نازلةٍ مَجْرُ
أًًًًًصاحِ وقوفا في فلسطين إذ غدا =يُدنّسُ فيها العرضُ و العزُّ و الطُهْرُ
تُهدّمُ أمجادٌ على الفخر شُيّدت=و يضربُ في أصل(التواريخ) الحفرُ
لقد أفسدت صهيونُ في الأرض خلقَها=و هم قلّةٌ في رأس عُصبتهم ثورُ
لعمري لقد طالت و طالت رقابهم=فليس لها إلا الصياقلُ و السُمْرُ
تدورُ عليهم بالسوف و بالقنا=أكفُّ خميسٍ (ملءَ حيزومه غِمرُ)
تدقُّ رقابا آن قطفُ ثمارها=بلامعةٍ حمراءَ شيمتُها البترُ
على نسلِ صهيونٍ تدارُ كؤوسُها=فليس لهم من بعد غدرهمُ عُذرُ
هو القتلُ مجدٌ في اليهود و واجبٌ= و فخرٌ عظيمٌ لا ينازعُهُ فخرُ
لَنصبرُ حتّى يقضيَ اللهُ أمرَهُ=فيضربهم ضربا يتمُّ به النصرُ
فنعلو و نعلو للنجوم بنصرنا=و يعقبُ ليلَ الظلم و الذلّة الفجرُ

??

أخي الكريم الشاعر المبدع الأستاذ عمر

أرجو أن تتقبل أجمل الشكر وأصدق التحية لهذه القصيدة الراقية التي لمست فيها الصدق في الشعور والاقتدار في البناء على مستوى المفردات والتراكيب والصور.

على أنني أرجو منك تصويب الخطأ الطباعي غير المقصود :
في صاحبي . إلى: فيا صاحبي
والخطأ الإملائي:
لهمّ المرئ. إلى: لهمّ المرْء
كما أرجو مراجعة هذا الشطر عروضيا:
و يضربُ في أصل(التواريخ) الحفرُ


وما دعاني إلى ذكر هذه الملحوظات اليسيرة إلا الغيرة على مثل هذا الإبداع الأصيل الجميل، يا شاعرنا المبدع


أخوك: مصطفى

عمر زيادة
25-03-2007, 07:50 PM
الأخ الكريم عمر زيادة...
قرأت حزنك الآن..
و سكرت حتى الثمالة من رقيق كلماتك
و عنفوان ثورتك..
أردت أن أكون سباقا...إلى هذه الرائية المرتوية..الراوية..
تحياتي لك
عبد القادر رابحي

اخي عبد القادر روانا تعليقك كما روتنا خمرة الشعر....

لك مني كبير المحبة وصادق المشاعر
تحياتي

عمر زيادة
25-03-2007, 07:59 PM
أخي الكريم الشاعر المبدع الأستاذ عمر
أرجو أن تتقبل أجمل الشكر وأصدق التحية لهذه القصيدة الراقية التي لمست فيها الصدق في الشعور والاقتدار في البناء على مستوى المفردات والتراكيب والصور.
على أنني أرجو منك تصويب الخطأ الطباعي غير المقصود :
في صاحبي . إلى: فيا صاحبي
والخطأ الإملائي:
لهمّ المرئ. إلى: لهمّ المرْء
كما أرجو مراجعة هذا الشطر عروضيا:
و يضربُ في أصل(التواريخ) الحفرُ
وما دعاني إلى ذكر هذه الملحوظات اليسيرة إلا الغيرة على مثل هذا الإبداع الأصيل الجميل، يا شاعرنا المبدع
أخوك: مصطفى
لك مني جزيل الشكر لمروك العطر المفرح....

(فيا صاحبي)
هو كما قلت و راجعنا العروض فوجدناه كما قلت و ما هو الا سهوة....

تحياتي ايها الغالي.......

نور سمحان
25-03-2007, 08:29 PM
عمر لم انتبه أنك كتبت هذه القصيدة رغم انك اخبرتني لكنني نسيت لاباس لابأس
تجولت في بستان حروفك وذرعت مروج نظمك شبرا شبرا
أبحرت في عمق بيانك وروعة تشبيهاتك وعظمة وصفك
فوجدتني يا عمر وجدتني صغيرة جدا أمام عظيم مثلك
هنيا للعربية بك هنيئا لها بك
دمت رائعا ومتألقا كما أعرفك
تحياتي لك

بنت المسرى
25-03-2007, 08:57 PM
اخي عمر ما شاء الله لاقوة الا بالله الابداع من سيما قصائدك والصدق والقوة والابداع والتميز من
شيمك دام قلمك سيالا ودمت مبدعا اغبطك على ذلك ...اختك بنت المسرى عضو رابطة ادباء بيت المقدس...وفي الرابطة لنا لقاء.

عمر زيادة
27-03-2007, 05:36 PM
عمر لم انتبه أنك كتبت هذه القصيدة رغم انك اخبرتني لكنني نسيت لاباس لابأس
تجولت في بستان حروفك وذرعت مروج نظمك شبرا شبرا
أبحرت في عمق بيانك وروعة تشبيهاتك وعظمة وصفك
فوجدتني يا عمر وجدتني صغيرة جدا أمام عظيم مثلك
هنيا للعربية بك هنيئا لها بك
دمت رائعا ومتألقا كما أعرفك
تحياتي لك

نسيتس أم لم تنسي ليس هذا مهما ...
المهم كل المهم أنك مررتِ علينا بربيعك الذي لا خريف له و بعطرك الذي لا جمال في غيره....

إن كنتِ أبحرتِ في بحر بياني فقد كان ذلك بقارب فبأي قارب أبحر في بحور ردك الجميلة ....

أنت كبيرة فلا تبتئسي ...

دمتِ بود اختنتا القيقة نور...

be as you want to be>>>>>>>>>>

عمر زيادة
27-03-2007, 05:48 PM
اخي عمر ما شاء الله لاقوة الا بالله الابداع من سيما قصائدك والصدق والقوة والابداع والتميز من
شيمك دام قلمك سيالا ودمت مبدعا اغبطك على ذلك ...اختك بنت المسرى عضو رابطة ادباء بيت المقدس...وفي الرابطة لنا لقاء.
الأخت عناية الجابي (بنت المسرى) وأم الفصاحة و البيان أمتعنا مرورك و الله و إن له لأثر عظيم في النفس...

قد احصيتِ شيمي بقوّة يراعك فما أفعل أنا بيراع ضعيف و شيمٍ عظام مثل شيمكم...

دمتم بود....

أخوكم عمر زيادة...

نور سمحان
27-03-2007, 06:38 PM
نسيتس أم لم تنسي ليس هذا مهما ...
المهم كل المهم أنك مررتِ علينا بربيعك الذي لا خريف له و بعطرك الذي لا جمال في غيره....
إن كنتِ أبحرتِ في بحر بياني فقد كان ذلك بقارب فبأي قارب أبحر في بحور ردك الجميلة ....
أنت كبيرة فلا تبتئسي ...
دمتِ بود اختنتا القيقة نور...
be as you want to be>>>>>>>>>>
عمر يا أخي
لا حرمني الله منك ولا عدمتك
دمت نقيا كما اعرفك

عمر زيادة
30-03-2007, 05:33 PM
عمر يا أخي
لا حرمني الله منك ولا عدمتك
دمت نقيا كما اعرفك
نور ....

منك و إليك يجري البيان الناع و المودة الكبيرة....

فلا حرمنا الله منك
و تعمدت هذه المرة أن أجمع فمعي في بياني ...........أظن أن هذا رأيه أيضا...

تحياتي بنيتي...و طفلتي الصغيرة...

د. سمير العمري
09-05-2007, 07:11 PM
قصيدة بديباج مخملي إلا من بعض ما شابه مما تمنيت لو نقحته. وقصيدة جمغت الحكمة ووظفتها لتصل بنا إلى هذا التناول الطيب لما يحدث في حاضرة الرشيد.

لا تزال شاعراً كبيراً كما عهدتك وإن كنت أرى أن هذه القصيدة لم تحكم البناء تماماً ولن تخل من هنات نحوية وعروضية ولغوية أتمنى أن تصقلها لتشع بهاء فوق هذا البهاء.



تحياتي

عمر زيادة
23-05-2007, 08:29 PM
قصيدة بديباج مخملي إلا من بعض ما شابه مما تمنيت لو نقحته. وقصيدة جمغت الحكمة ووظفتها لتصل بنا إلى هذا التناول الطيب لما يحدث في حاضرة الرشيد.
لا تزال شاعراً كبيراً كما عهدتك وإن كنت أرى أن هذه القصيدة لم تحكم البناء تماماً ولن تخل من هنات نحوية وعروضية ولغوية أتمنى أن تصقلها لتشع بهاء فوق هذا البهاء.
تحياتي
جميل مرورك يحمل ما يحمل من الجمال و المشاعر الرقيقة....
احببت ان تشير الى ما لم يعجبك او ما استضعفته اخي فيها ...تحياتي
و تقديري .......

ربيع جرارعة
30-05-2007, 06:27 PM
إلى شاعرنا الفلسطينيّ الكبير عمر زيادة...
أقولها لكَ مرّة أخرى- بصدق:

عُمَرٌ بلغتَ منازلَ العظماءِ
ماذا أقولُ لأشعر الشعراءِ
***********
والله ما كانت حروفي تستحــي
أخجلتَ يا خِلـّي حروفَ هجائي


تحياتي لكَ أيها الشاعر...

عمر زيادة
09-07-2007, 09:04 PM
إلى شاعرنا الفلسطينيّ الكبير عمر زيادة...
أقولها لكَ مرّة أخرى- بصدق:
عُمَرٌ بلغتَ منازلَ العظماءِ
ماذا أقولُ لأشعر الشعراءِ
***********
والله ما كانت حروفي تستحــي
أخجلتَ يا خِلـّي حروفَ هجائي
تحياتي لكَ أيها الشاعر...
أشكر لك مرورك أخي ................
و زادك اللع علوا و سموا.........
تحياتي