همسة حب إلى ماجد الغامدي

[د. عمر جلال الدين هزاع]

لديه من النقاء و المحبة ما يجعلك تشعر بأنه أقرب من قريب
وأنه يستحق وبجدارة تامة أن يتربع على عرش الفؤاد مليكاً , وأن تتشرف بمناصفته الفكر والرؤى ..
..
لن أمتدحه بما ليس فيه
ولن أقول فيه سوى شعوري الذي خالجني عبر تواصلي معه
منذ أن عرفته عبر فكره , وشعره , وحتى وصلني صوته حميمياً ودوداً عبر الهاتف
ينهمر انهمار الغيث على صحراء عطشى
...
...

أَعْجَزَتْنِي قَوَافِيَّ يَا ( مَاجِدُ )=يَا نَصِيْفَ الهَوَى , إِنَّنَا وَاحِدُ
( غَامِدِيٌّ ) لَهُ في فُؤَادِي بُرُوْ=جٌ مِنَ الحُبِّ مَا نَالَهَا صَاعِدُ
**=**
لَيْتَ شِعْرِيْ ( أَبَا شَمْسَ ) إِنِّيْ بِشَوْ=قٍ إِلى رَبْعِكُمْ ذَاهِبٌ , عَائِدُ
مَا بِكُمْ بِيْ , وَ مَا بِيْ بِكُمْ , مَا بِنَا=يَا شَقِيْقَ المُنَى , وَ التُّقَى , خَالِدُ
**=**
نَحْنُ أَبْنَاءَ هَذَا التُّرَابِ الذيْ=مِنْ ذُرَيْرَاتِهِ زَمْجَرَ المَارِدُ
نَسْتَلِذُّ السُّيُوْفَ التي طَاْعَنَتْـ=ـنَا , وَ فِيْنَا هِزَبْرٌ , فَتَىً , صَامِدُ
**=**
صَاحِبِي , شَاعِرٌ , مَالِكٌ لِلْقَوا=فِيْ , فَرِيْدٌ , عَلَى عَصْرِهِ رَائِدُ
عَاشِقٌ إِذْ يُغَنِّيْ لِلَيْلَاْهُ , لَـ=ـكِنْ , إِذَا مَا تَوَضَّا , هُوَ الزَّاهِدُ
**=**
صَادِقٌ , وَاثِقٌ , سَامِقٌ , حَاذِقٌ=ثَائِرٌ , عَنْ حِمَى أَهْلِهِ ذَائِدُ
ظَاهِرُ الطُّهْرِ , بَادِيْ التُّقَى , طَيِّبُ النَّـ=ـفْسِ , يَرْنُو إِلَيْهِ الغَدُ الوَاعِدُ
**=**
لَيْتَ يَكْفِيْ قَصِيْدِي اِعْتِزَازَاً بِهِ=فَاعْذُرِ الخِلَّ يَا مَاجِدُ ( الغَامِدُ )
قَرَّ عَيْنِاً , وَ نَمْ مُطْمَئِنَّاً عَلَى=خَافِقِيْ , إِنَّنِي سَاهِرٌ سَاهِدُ

[حوراء آل بورنو]

بورك في المادح و في الممدوح .

تقديري لكما .

[ناصر البنا]

لله درها من مشاعر يجسده الحب والوداد فتنساب شعراً يلامس الخوافق
لكما الأثنين خالص ودي وتقديري وتحيتي على الدوام

[أحمد حسن محمد]

سلام الله على الأحبة أيها الكرام..
قيلت فيمن يستحقها من فم من يسمع منه بلا ريب..
مبروك لك هذه الجميلة يا ماجد..
وجزاك الله ثاوبا عنها أيها الغالي الدكتور عمر ..
واسمحا لي بهذين الاستفسارين..

[/FONT]

صَادِقٌ , وَاثِقٌ , سَامِقٌ , حَاذِقٌ=ثَائِرٌ , عَنْ حِمَى أَوْطَانِهِ ذَائِدُ
ظَاهِرُ الطُّهْرِ , بَادِيْ التُّقَى , صَافِيُ النَّـ=ـفْسِ , يَرْنُو إِلَيْهِ الغَدُ الوَاعِدُ
**=**
قُرَّ عَيْنِاً , وَ نَمْ مُطْمَئِنَّاً عَلَى=خَافِقِيْ , إِنَّنِي سَاهِرٌ سَاهِدُ
في الشطر الثاني من أول بيت :ثائر عن حمى أوطانه ذائد" هل كان نوع من الفراغ في موسيقى الشطر أم أني لم أصب السماع..
"الفعل "قر" إذا كان مضموم العين فهو بمعاني البرودة.. أما معنى السرور فيكون مفتوح العين...

- ظَاهِرُ الطُّهْرِ , بَادِيْ التُّقَى , صَافِيُ النَّفْـسِ
صافي ُ بضم الياء... أرجو مراجعتها يا أخي..
وأعتذر إن كدر تعليقي صفو هذه الأرواح الهائمة في محبتها..
بارك الله للإسلام فيكم
محبكم
أحمد

[ماجد الغامدي]

لديه من النقاء و المحبة ما يجعلك تشعر بأنه أقرب من قريب
وأنه يستحق وبجدارة تامة أن يتربع على عرش الفؤاد مليكاً , وأن تتشرف بمناصفته الفكر والرؤى ..
..
لن أمتدحه بما ليس فيه
ولن أقول فيه سوى شعوري الذي خالجني عبر تواصلي معه
منذ أن عرفته عبر فكره , وشعره , وحتى وصلني صوته حميمياً ودوداً عبر الهاتف
ينهمر انهمار الغيث على صحراء عطشى
...
...

أَعْجَزَتْنِي قَوَافِيَّ يَا ( مَاجِدُ )=يَا نَصِيْفَ الهَوَى , إِنَّنَا وَاحِدُ
( غَامِدِيٌّ ) لَهُ في فُؤَادِي بُرُوْ=جٌ مِنَ الحُبِّ مَا نَالَهَا صَاعِدُ
**=**
لَيْتَ شِعْرِيْ ( أَبَا شَمْسَ ) إِنِّيْ بِشَوْ=قٍ إِلى رَبْعِكُمْ ذَاهِبٌ , عَائِدُ
مَا بِكُمْ بِيْ , وَ مَا بِيْ بِكُمْ , مَا بِنَا=يَا شَقِيْقَ المُنَى , وَ التُّقَى , خَالِدُ
**=**
نَحْنُ أَبْنَاءَ هَذَا التُّرَابِ الذيْ=مِنْ ذُرَيْرَاتِهِ زَمْجَرَ المَارِدُ
نَسْتَلِذُّ السُّيُوْفَ التي طَاْعَنَتْـ=ـنَا , وَ فِيْنَا هِزَبْرٌ , فَتَىً , صَامِدُ
**=**
صَاحِبِي , شَاعِرٌ , مَالِكٌ لِلْقَوا=فِيْ , فَرِيْدٌ , عَلَى عَصْرِهِ رَائِدُ
عَاشِقٌ إِذْ يُغَنِّيْ لِلَيْلَاْهُ , لَـ=ـكِنْ , إِذَا مَا تَوَضَّا , هُوَ الزَّاهِدُ
**=**
صَادِقٌ , وَاثِقٌ , سَامِقٌ , حَاذِقٌ=ثَائِرٌ , عَنْ حِمَى أَوْطَانِهِ ذَائِدُ
ظَاهِرُ الطُّهْرِ , بَادِيْ التُّقَى , صَافِيُ النَّـ=ـفْسِ , يَرْنُو إِلَيْهِ الغَدُ الوَاعِدُ
**=**
لَيْتَ يَكْفِيْ قَصِيْدِي اِعْتِزَازَاً بِهِ=فَاعْذُرِ الخِلَّ يَا مَاجِدُ ( الغَامِدُ )
قُرَّ عَيْنِاً , وَ نَمْ مُطْمَئِنَّاً عَلَى=خَافِقِيْ , إِنَّنِي سَاهِرٌ سَاهِدُ


نضحتَ بما فيك أيها الكريم وجدت بما تستحق وما أنا إلاّ قطرةٌ في بحرك ووردةٌ في حديقةِ زهرِك
شكراً لكرمك ولن يكون ردي سوى شعاعٍ من وهجك فلك كل الحب والتقدير والتحية
وقد أذهلني هذا الإبداع والتميز الذي كاد أن يعجزني لولا أن "تداركني" الله برحمته ! :)



أثملَ الروحَ نبضُ الوفا الواعدُ=وسقى النفسَ شهدُ الطِلى الباردُ
ويكأني بحبي لهذا السنا= ألفُ قلبٍ على أنني واحدُ
مذ توسّمتُ فيه النقا والتقى =وكأنَّ الفؤادَ لهُ ساجدُ
التقينا على موردِ الوِدِّ في =طُهرِهِ فارتوى وانتشى الواردُ
جُدتَ بالوِدِّ فيضاً زكيّ الرُبى=فتشظّى لكم شوقُنا الواقدُ
طِينةُ المِسكِ لا من ترابِ الدُنى=روضةُ الوِدِّ إذ أمّها الوافدُ
أنتَ ما أنتَ يا قامةَ النورِ إذ=أنتَ للنورِ ذاك السنا الصاعدُ
أنتَ ما أنتَ يا شعلة الحبِ كم =صاغَ من نبضهِ قلبُكَ الواجدُ
أنتَ ما أنتَ يا منبعَ الوعيِ في= سمتِهِ باسقٌ ..حلمُهُ زائدُ
أنتَ ما أنتَ يا موردَ العلمِ كنـ = ـزَ النُهى جادَ إذ أورقَ الرافدُ
أنتَ يا أنتَ يا سيّدَ الصحب لم =يوفكم بوحُ مَن كَفَّهُ الحاسدُ
فاغتبط واسمُ دُم مشرئبّاً بما=نِلتَ من قدرِ وليخسأِ الحاقدُ


مع وافر تحيتي وامتناني

[يحـيى الحكـمي]

وفاء من أهل الوفاء في زمن قل الوفاء


شكرا

[د. عمر جلال الدين هزاع]

بورك في المادح و في الممدوح .
تقديري لكما .

ولك بمثل أختي الفاضلة
خالص الود

[د. عمر جلال الدين هزاع]

لله درها من مشاعر يجسده الحب والوداد فتنساب شعراً يلامس الخوافق
لكما الأثنين خالص ودي وتقديري وتحيتي على الدوام


ولله درك من اخ فاضل
وصديق كريم
..
بك سعادتي تكتمل
فلك الود

[د. عمر جلال الدين هزاع]

سلام الله على الأحبة أيها الكرام..
قيلت فيمن يستحقها من فم من يسمع منه بلا ريب..
مبروك لك هذه الجميلة يا ماجد..
وجزاك الله ثاوبا عنها أيها الغالي الدكتور عمر ..
واسمحا لي بهذين الاستفسارين..
في الشطر الثاني من أول بيت :ثائر عن حمى أوطانه ذائد" هل كان نوع من الفراغ في موسيقى الشطر أم أني لم أصب السماع..
"الفعل "قر" إذا كان مضموم العين فهو بمعاني البرودة.. أما معنى السرور فيكون مفتوح العين...
- ظَاهِرُ الطُّهْرِ , بَادِيْ التُّقَى , صَافِيُ النَّفْـسِ
صافي ُ بضم الياء... أرجو مراجعتها يا أخي..
وأعتذر إن كدر تعليقي صفو هذه الأرواح الهائمة في محبتها..
بارك الله للإسلام فيكم
محبكم
أحمد



أخي الحبيب
أحمد حسن محمد
لله درك
وحفظك ونفسك وقوة ملاحظتك من كل شر
( عيني عليك باردة )
ما شاء الله
لا قوة إلا بالله
..
فأما ( أوطانه ) : فقد كتبتها ( أهله ) , ثم فوجئت بها في ملاحظتك
فعرفت أنني سهوت عندما نقلت قصيدتي من المسودة
وأما ( قُرَّ ) فهي برد محبة الغامدي الذي جعلني أتوه عنها
فجزاك الله خيراً
وأما ( صافيُ ) فقد صححتها إلى ( طيِّبُ )
وأكرر تقديري واعتزازي بك شاعراً
وناقداً
:NJ:
ولعلك قد فتحت أمامي باب النقد
:020: :020:
فانتظر مشاكساتي - الودودة إن شاء الله - في قصائدك الحبيبة
:noc:
تحيتي
مرة أخرى

[أحمد حسن محمد]

أخي الحبيب
أحمد حسن محمد
لله درك
وحفظك ونفسك وقوة ملاحظتك من كل شر
( عيني عليك باردة )
ما شاء الله
لا قوة إلا بالله
..
فأما ( أوطانه ) : فقد كتبتها ( أهله ) , ثم فوجئت بها في ملاحظتك
فعرفت أنني سهوت عندما نقلت قصيدتي من المسودة
وأما ( قُرَّ ) فهي برد محبة الغامدي الذي جعلني أتوه عنها
فجزاك الله خيراً
وأما ( صافيُ ) فقد صححتها إلى ( طيِّبُ )
وأكرر تقديري واعتزازي بك شاعراً
وناقداً
:NJ:
ولعلك قد فتحت أمامي باب النقد
:020: :020:
فانتظر مشاكساتي - الودودة إن شاء الله - في قصائدك الحبيبة
:noc:
تحيتي
مرة أخرى

يااااااااااااااااااه.......... .................................................. ..........
وهل تظن الذي في القطب إن طلعت=عليه شمس يقول: "النور يلسعني"؟؟!!
ألا فإنيَ تواق للسعتها=ما دام لسعة هذا الضوء تكرمني
يا أيها المستوى في الشعر من لغة=هي المحبة مزج الحُسْن والحسَن
بوركت ردا ووعدا، بوركت بلدٌ=سكنتها بشعور الناس في الوطن

[عبد القادر رابحي]

الخ الحبيب هزاع..
قرأت هذه المحبة البارحة ..
و لم يكن ليتسنى لي كتبة الاعجاب و التقدير..
نظرا لضعف في الربط المعلوماتي..

ها أنا أعيد قراءتها اليوم..
أدام الله المحبة..
بينك و بين الشاعر القدير الاستاذ ماجد الغامدي..
تحياتي
مع خالص المحبة

عبد القادر

[عبدالملك الخديدي]

الشاعر الرائع : د. عمر هزاع
بورك فيك يا أبا حفص
مشاعر رائعه يستحقها الحبيب : ماجد الغامدي
مررت من هنا .. أشتم من عطر الوفاء ما بين
جبال السراة ووهاد الشام.
تحيتي وتقديري لكما.

[إكرامي قورة]

مرورت بعبير جنانك فامتلأت رئتاي من عطرك وأثلج قلبي حبك لأخيك
واستمتعت بالشعر والرد أيما سعادة

بارك الله أخوتكما فيه
وجمعكما في الدنيا على الخير وفي الآخرة تحت ظل عرشه وفي مستقر رحمته ، إخوانا على سرر متقابلين دعواهم فيها سبحانك اللهم وتحيتهم فيها سلام وآخر دعواهم أن الحمد لله رب العالمين

[ماجد الغامدي]

بورك في المادح و في الممدوح .
تقديري لكما .


بارك اللهُ بكِ أختي الكريمه وأسعدك

[د. محمد حسن السمان]

سلام الـلـه عليكم
الأخ الغالي الأديب والمفكر والشاعر الدكتور عمر جلال الدين هزاع

كم أسعد بهذه الحميمية والالفة الجميلة , بين الأخوة الكرام , وهذه اللمسات الأدبية ,
ألا نعمَ القصيد وبورك قائله , وبورك من سما حتى استحق مثل هذا التألق والكرم .

أخوكم
د. محمد حسن السمان

[د. عمر جلال الدين هزاع]

نضحتَ بما فيك أيها الكريم وجدت بما تستحق وما أنا إلاّ قطرةٌ في بحرك ووردةٌ في حديقةِ زهرِك
شكراً لكرمك ولن يكون ردي سوى شعاعٍ من وهجك فلك كل الحب والتقدير والتحية
وقد أذهلني هذا الإبداع والتميز الذي كاد أن يعجزني لولا أن "تداركني" الله برحمته ! :)

أثملَ الروحَ نبضُ الوفا الواعدُ=وسقى النفسَ شهدُ الطِلى الباردُ
ويكأني بحبي لهذا السنا= ألفُ قلبٍ على أنني واحدُ
مذ توسّمتُ فيه النقا والتقى =وكأنَّ الفؤادَ لهُ ساجدُ
التقينا على موردِ الوِدِّ في =طُهرِهِ فارتوى وانتشى الواردُ
جُدتَ بالوِدِّ فيضاً زكيّ الرُبى=فتشظّى لكم شوقُنا الواقدُ
طِينةُ المِسكِ لا من ترابِ الدُنى=روضةُ الوِدِّ إذ أمّها الوافدُ
أنتَ ما أنتَ يا قامةَ النورِ إذ=أنتَ للنورِ ذاك السنا الصاعدُ
أنتَ ما أنتَ يا شعلة الحبِ كم =صاغَ من نبضهِ قلبُكَ الواجدُ
أنتَ ما أنتَ يا منبعَ الوعيِ في= سمتِهِ باسقٌ ..حلمُهُ زائدُ
أنتَ ما أنتَ يا موردَ العلمِ كنـ = ـزَ النُهى جادَ إذ أورقَ الرافدُ
أنتَ يا أنتَ يا سيّدَ الصحب لم =يوفكم بوحُ مَن كَفَّهُ الحاسدُ
فاغتبط واسمُ دُم مشرئبّاً بما=نِلتَ من قدرِ وليخسأِ الحاقدُ
مع وافر تحيتي وامتناني


أيها الحبيب
جئنا نمتدحك بنهر وفاء
فأغرقتنا بمحيط فضلك وكرمك
لك الله حافظ
ولك مزيد من تقديري
أجلك الله
وزادك رفعة
وبارك فيك على الدوام

[د. عمر جلال الدين هزاع]

وفاء من أهل الوفاء في زمن قل الوفاء
شكرا


ولك الامتنان لمرورك
وردك
..
بارك الله بك

[د. عمر جلال الدين هزاع]

يااااااااااااااااااه.......... .................................................. ..........
وهل تظن الذي في القطب إن طلعت=عليه شمس يقول: "النور يلسعني"؟؟!!
ألا فإنيَ تواق للسعتها=ما دام لسعة هذا الضوء تكرمني
يا أيها المستوى في الشعر من لغة=هي المحبة مزج الحُسْن والحسَن
بوركت ردا ووعدا، بوركت بلدٌ=سكنتها بشعور الناس في الوطن


منذ ثلاثة أيام
أقرؤها
وأحاول الرد
فاعجز
..
من أين تأتي ببيان تزرع به حقول محبة وتحصد به بيادر وفاء ؟؟
أعدك برد قريب
ولكنه بكل تأكيد
لن يفي بمحبتي
وتقديري
فمنك العذر سلفاً ..
بارك الله بك

[ينابيع السبيعي]

بورك في المادح والممدوح
ماجد الغامدي ود/عمر جلال الدين هزاع
كلكما علما من اعلام الشعر بل من الطاحلة
الذين نتعلم في مدرستهما القوة والجزالة
دام الوفاء والحب والصدق بينكما
يسر ويسعد القلب ان اقرأ مثل ذلك الوفاء
تقديري لكما
ينابيع السبيعي

[محمد إبراهيم الحريري]

لديه من النقاء و المحبة ما يجعلك تشعر بأنه أقرب من قريب
وأنه يستحق وبجدارة تامة أن يتربع على عرش الفؤاد مليكاً , وأن تتشرف بمناصفته الفكر والرؤى ..
..
لن أمتدحه بما ليس فيه
ولن أقول فيه سوى شعوري الذي خالجني عبر تواصلي معه
منذ أن عرفته عبر فكره , وشعره , وحتى وصلني صوته حميمياً ودوداً عبر الهاتف
ينهمر انهمار الغيث على صحراء عطشى
...
...

أَعْجَزَتْنِي قَوَافِيَّ يَا ( مَاجِدُ )=يَا نَصِيْفَ الهَوَى , إِنَّنَا وَاحِدُ
( غَامِدِيٌّ ) لَهُ في فُؤَادِي بُرُوْ=جٌ مِنَ الحُبِّ مَا نَالَهَا صَاعِدُ
**=**
لَيْتَ شِعْرِيْ ( أَبَا شَمْسَ ) إِنِّيْ بِشَوْ=قٍ إِلى رَبْعِكُمْ ذَاهِبٌ , عَائِدُ
مَا بِكُمْ بِيْ , وَ مَا بِيْ بِكُمْ , مَا بِنَا=يَا شَقِيْقَ المُنَى , وَ التُّقَى , خَالِدُ
**=**
نَحْنُ أَبْنَاءَ هَذَا التُّرَابِ الذيْ=مِنْ ذُرَيْرَاتِهِ زَمْجَرَ المَارِدُ
نَسْتَلِذُّ السُّيُوْفَ التي طَاْعَنَتْـ=ـنَا , وَ فِيْنَا هِزَبْرٌ , فَتَىً , صَامِدُ
**=**
صَاحِبِي , شَاعِرٌ , مَالِكٌ لِلْقَوا=فِيْ , فَرِيْدٌ , عَلَى عَصْرِهِ رَائِدُ
عَاشِقٌ إِذْ يُغَنِّيْ لِلَيْلَاْهُ , لَـ=ـكِنْ , إِذَا مَا تَوَضَّا , هُوَ الزَّاهِدُ
**=**
صَادِقٌ , وَاثِقٌ , سَامِقٌ , حَاذِقٌ=ثَائِرٌ , عَنْ حِمَى أَهْلِهِ ذَائِدُ
ظَاهِرُ الطُّهْرِ , بَادِيْ التُّقَى , طَيِّبُ النَّـ=ـفْسِ , يَرْنُو إِلَيْهِ الغَدُ الوَاعِدُ
**=**
لَيْتَ يَكْفِيْ قَصِيْدِي اِعْتِزَازَاً بِهِ=فَاعْذُرِ الخِلَّ يَا مَاجِدُ ( الغَامِدُ )
قَرَّ عَيْنِاً , وَ نَمْ مُطْمَئِنَّاً عَلَى=خَافِقِيْ , إِنَّنِي سَاهِرٌ سَاهِدُ
الأخ د عمر
تحية طيبة
وللأخ ماجد تحية مثلها

ماجد الغامدي شاعر صاعد =منك شعر به للهوى شاهد
أكرمنْ بالذي نال منك الرضا =حبه بالوفا بيننا رائد
فاتخذ سيدي منه ما يكتفى =منه لي حصة فالهنا عائد
واقسم الأمر قلب امرئ صادق=فاتصاف الهوى بالرضا خالد
منك نبض المنى والجوى بالتي=فهي حسن ، ولن ينكر الماجد ُ
لا تلم مهجتي ، لا تقل إنني =حب غير الذي قلته زائد ــــــــــــــــــــــ

[أحمد حسن محمد]

منذ ثلاثة أيام
أقرؤها
وأحاول الرد
فاعجز
..
من أين تأتي ببيان تزرع به حقول محبة وتحصد به بيادر وفاء ؟؟
أعدك برد قريب
ولكنه بكل تأكيد
لن يفي بمحبتي
وتقديري
فمنك العذر سلفاً ..
بارك الله بك


هذا غريب؛ فهل تلقى الشموس ضنى=-ما أنفقت ضوءها في الناس- أو تعبا
وكيف يبدو هلال من سماك وقد=تقول إن بيان الرد قد هربا
يا صاحبي يا جميل الروح قد وصلت=أنوار لقياك، فازدان المسا طربا
حتى يخاف فؤادي رغم رغبته=من لسعة الضوء إن -من نورك- اقتربا

[د. عمر جلال الدين هزاع]

يااااااااااااااااااه.......... .................................................. ..........
وهل تظن الذي في القطب إن طلعت=عليه شمس يقول: "النور يلسعني"؟؟!!
ألا فإنيَ تواق للسعتها=ما دام لسعة هذا الضوء تكرمني
يا أيها المستوى في الشعر من لغة=هي المحبة مزج الحُسْن والحسَن
بوركت ردا ووعدا، بوركت بلدٌ=سكنتها بشعور الناس في الوطن


.........

ورداً على عظيم فضلك
وكريم إحسانك
أبوح لك بمحبتي في الله عملاً بما وصانا به نبينا الأمين عليه الصلاة والسلام , وكما جاء في الأثر
بأن من أحب أخاه في الله فليخبره بهذه المحبة
وأهدي لك هذه المحبة مصحوبة بدعاء بالخير :

.............


هذي مَحَبَّتُكُمْ في اللهِ , قَدْ وَقَرَتْ=فِي قَلْبِنا وَ لَكُمْ زَهْرٌ عَلَى فَنَنِ

فَاهْنَا بِهَا وَ دَعِ الأشْعَارَ تُخْبِرُنَا=كَمْ قَدْ مَضَى زَمَنٌ لِلْحُبِّ فِي وَطَني

وَ اليَومَ نَحْسَبُهُ قَدْ عَادَ يَجْمَعُنا=نَرْجُو بِهِ سَكَنَاً لِلنَّفْسِ في البَدَنِ

( يَا رَبُّ مُنْزَلُهُمْ في الصَّالِحِيْنَ ) دُعَا=ءٌ قَدْ دَعَوْتُ بِهِ ( وَ الحِفْظُ مِنْ فِتَنِ )


............

خالص المنى بدوام المحبة
والتواصل
بارك الله بك
وغفر لك ما لا نعلم
وجعلك خيراً مما نظن
تحيتي

[د. عمر جلال الدين هزاع]

الخ الحبيب هزاع..
قرأت هذه المحبة البارحة ..
و لم يكن ليتسنى لي كتبة الاعجاب و التقدير..
نظرا لضعف في الربط المعلوماتي..
ها أنا أعيد قراءتها اليوم..
أدام الله المحبة..
بينك و بين الشاعر القدير الاستاذ ماجد الغامدي..
تحياتي
مع خالص المحبة
عبد القادر


يكفيني أنها تشرفت بنظرتك و اهتمامك أيها الحبيب القريب
بارك الله بك
ودامت المحبة
..
تقديري

[د. عمر جلال الدين هزاع]

الشاعر الرائع : د. عمر هزاع
بورك فيك يا أبا حفص
مشاعر رائعه يستحقها الحبيب : ماجد الغامدي
مررت من هنا .. أشتم من عطر الوفاء ما بين
جبال السراة ووهاد الشام.
تحيتي وتقديري لكما.


بل مررتَ من هنا تعطرنا بطيبك
فمرحى لنا هذا المرور
محبتي
وتقديري

[د. عمر جلال الدين هزاع]

مرورت بعبير جنانك فامتلأت رئتاي من عطرك وأثلج قلبي حبك لأخيك
واستمتعت بالشعر والرد أيما سعادة
بارك الله أخوتكما فيه
وجمعكما في الدنيا على الخير وفي الآخرة تحت ظل عرشه وفي مستقر رحمته ، إخوانا على سرر متقابلين دعواهم فيها سبحانك اللهم وتحيتهم فيها سلام وآخر دعواهم أن الحمد لله رب العالمين


هو نقاؤك وطهرك
وجودة معدنك التي نطقت هنا
وأسأل الله أن يجمعني بك في جنته
ولك الحب يا حبيب
تحيتي

[د. عمر جلال الدين هزاع]

سلام الـلـه عليكم
الأخ الغالي الأديب والمفكر والشاعر الدكتور عمر جلال الدين هزاع
كم أسعد بهذه الحميمية والالفة الجميلة , بين الأخوة الكرام , وهذه اللمسات الأدبية ,
ألا نعمَ القصيد وبورك قائله , وبورك من سما حتى استحق مثل هذا التألق والكرم .
أخوكم
د. محمد حسن السمان


هي بعض من فيوضات طهركم سيدي الفاضل
وأستاذي الحبيب
لك من الود أخلصه
ومن التقدير أجلّه
محبتي الدائمة

[ماجد الغامدي]

الأخ د عمر
تحية طيبة
وللأخ ماجد تحية مثلها

ماجد الغامدي شاعر صاعد =منك شعر به للهوى شاهد
أكرمنْ بالذي نال منك الرضا =حبه بالوفا بيننا رائد
فاتخذ سيدي منه ما يكتفى =منه لي حصة فالهنا عائد
واقسم الأمر قلب امرئ صادق=فاتصاف الهوى بالرضا خالد
منك نبض المنى والجوى بالتي=فهي حسن ، ولن ينكر الماجد ُ
لا تلم مهجتي ، لا تقل إنني =حب غير الذي قلته زائد ــــــــــــــــــــــ
تحيتي للأحبة جميعاً وللحبيبين القريبين د.عمر والحريري

أيها الصاحبُ الساحبُ العائدُ=مرحباً مرحباً أيها الماردُ
صاحبٌ يُحتذى إذ يُعدُّ الأُلى..=ساحبٌ للمعالي بلِ القائدُ
حين قست الوفا كان نهر السنا =ماثلا شاهداً ، والرضى رافد
فهو في باحةِ القلب رمزُ الإخا=وهو للشعرِ نصبٌ (علا) خالدُ
وهو في منتداهُ الفنارُ الهُدى=عبقرُ الشعرِ إذ ضمّهم واحدُ
زائرٌ ماكثٌ في رياضِ الرضا=فهو في مهجتي الطارفُ التالدُ
تحياتي ومحبّتي للجميع
:noc: :0014:

[د. عمر جلال الدين هزاع]

بورك في المادح والممدوح
ماجد الغامدي ود/عمر جلال الدين هزاع
كلكما علما من اعلام الشعر بل من الطاحلة
الذين نتعلم في مدرستهما القوة والجزالة
دام الوفاء والحب والصدق بينكما
يسر ويسعد القلب ان اقرأ مثل ذلك الوفاء
تقديري لكما
ينابيع السبيعي

شكر الله لك هذا الحضور المميز
والنقاء الجميل
دمت بخير

[د. عمر جلال الدين هزاع]

الأخ د عمر
تحية طيبة
وللأخ ماجد تحية مثلها

ماجد الغامدي شاعر صاعد =منك شعر به للهوى شاهد
أكرمنْ بالذي نال منك الرضا =حبه بالوفا بيننا رائد
فاتخذ سيدي منه ما يكتفى =منه لي حصة فالهنا عائد
واقسم الأمر قلب امرئ صادق=فاتصاف الهوى بالرضا خالد
منك نبض المنى والجوى بالتي=فهي حسن ، ولن ينكر الماجد ُ
لا تلم مهجتي ، لا تقل إنني =حب غير الذي قلته زائد ــــــــــــــــــــــ

سعدتُ بحضورك يا أبا القاسم
فلله درك من أخ حبيب أنتظره , وإن أطال غيابه
ولك ولأبي شمس وللجميع
محبة أخيكم الذي يفخر بكم أبد الدهر
ويدعو لكم بمغفرة ورضوان من لدن كريم :
....



يا أبا القاسمِ اسْتَمْرَأَتْ مَا رَأَتْ=مِنْكَ عيني فَثارَ الهوى الخامدُ

بَاركَ اللهُ ودَّاً بِهِ جِئْتَنَا=حَبَّذا الودَّ لوْ أَنَّهُ خَالدُ

يا ( حريريْ ) أَنا قَدْ تَشَرَّفْتُ إِذْ=زُرْتَني مِثْلَما زَارَني الـ : ( ماجدُ )

سَائَلَتْني عُيوني : لَعَلَّ الذي=غادرَ الخِلَّ - يَوماً - هُوَ العَائِدَ


....
ولك مزيد من الحب أدَّخرُه إلى حين ..
فانتظره في قصيدة أفردها لأجل عيني حبيب القلب : ( محمد الحريري )
تحية تقدير واعتزاز

[محمد إبراهيم الحريري]

الأخ الحبيب الدكتور عمر
تحية بعمق إخلاصك لمن أحببت

كيف لي بالهنا واغترابي بدا =ضامر الوجد هل يعلم الخالد
أنت سيف الرؤى وامتشاق النهى =نعم ما قلته والرضا شاهد
لم تكن غيبتي عن صدى عاذل = إن رمى قوله واشتكى جاحد
دنيتي أنتمو ، أهل فكري بكم =يعرفون السنا والضيا راشد
يا جلال الوفا قلب ذاك الفتى = نابض باسمكم ، فضلكم حامد ـــــــــــــــــــــــــ ـــ
تحياتي أخي الحبيب الدكتور عمر
أدامك الله ورعاك
ليتك تتكرم على أخيك بأرسال عنوانك حيث تسكن لتصلك دواوينه
ومنه تحيات من قلب محب

[د. عمر جلال الدين هزاع]

الأخ الحبيب الدكتور عمر
تحية بعمق إخلاصك لمن أحببت

كيف لي بالهنا واغترابي بدا =ضامر الوجد هل يعلم الخالد
أنت سيف الرؤى وامتشاق النهى =نعم ما قلته والرضا شاهد
لم تكن غيبتي عن صدى عاذل = إن رمى قوله واشتكى جاحد
دنيتي أنتمو ، أهل فكري بكم =يعرفون السنا والضيا راشد
يا جلال الوفا قلب ذاك الفتى = نابض باسمكم ، فضلكم حامد ـــــــــــــــــــــــــ ـــ
تحياتي أخي الحبيب الدكتور عمر
أدامك الله ورعاك
ليتك تتكرم على أخيك بأرسال عنوانك حيث تسكن لتصلك دواوينه
ومنه تحيات من قلب محب


بارك الله بك اخي الحبيب
وشكر لك كرمك
أتشرف والله بطلبك هذا
فقد اكرمتني
وعنواني :
سورية - دير الزور
ص.ب : 209
وسأرسل لك جوالي وبقية هواتفي
في رسالة خاصة لعلي أحظى بمحادثة صوتية معك
خالص الحب يا حبيب

[د. عمر جلال الدين هزاع]

هذا غريب؛ فهل تلقى الشموس ضنى=-ما أنفقت ضوءها في الناس- أو تعبا
وكيف يبدو هلال من سماك وقد=تقول إن بيان الرد قد هربا
يا صاحبي يا جميل الروح قد وصلت=أنوار لقياك، فازدان المسا طربا
حتى يخاف فؤادي رغم رغبته=من لسعة الضوء إن -من نورك- اقتربا


و كيف لا ألقى نصباً , و أنتم الأقدر و الأجدر
و يحتاج المرء بجواركم لطاقات هائلة لمجاراة أدبكم و فكركم وثقافتكم
ولولا طيبة نفوسكم
لما كان لنا أن ننعم بأريحية المقال
و بحبوحة المكان وسعة المدارات التي نحلق في فضاءاتها
فلكم الود
وردٌّ آمل أن ينزل برداً وسلاماً على قلوبكم الحبيبة :
...



إنَ كانَ مِثْلُكُمُ مَنْ يَلْقَ دَفْقَتَهَا=لا بُدَّ مِنْ تَعَبٍ , كي أَبْلُغَ الأَدَبَا

أَنْتُمْ عَبَاقِرَةُ الأشْعارِ , يلزَمُني=كَيْ أُوْفِ حَقَّكُمُ أَنْ أَبْذُلَ الذَّهَبَا

يَا صَاحِبي , وَ أَنا المُشْتَاقُ مِنْ زَمَنٍ=كي أَلْثُمَ الشَّمْسَ فِيْكُمْ أَوْ أَرَى الشُّهُبَا

في الحَرِّ أَسْقِي عِطَاشَاً مِنْكُمُ بَرَدَاً=أَمَّا بِقَرِّكُمُ , في نَارِكُمْ حَطَبَا

أَهْلي وَ صحْبِي وَ لِلأخلاقِ عِنْدَكُمُ=دارٌ أَتاها أخوكُمْ فانْتشى عَجَبَا

للهِ دَرُّكُمُ صارتْ مَرابِعُكُمْ=نَاراً عَلَى عَلَمٍ , حزْنَا بِها النَّسَبَا


...
أسعدني تشريفك لمتصفحي
فلا تحرمنيه
خالص الاعتزاز

[ماجد الغامدي]

يا الله كم لهذا المكان من سحر وكم لأبياتك من رضى وبهجة..!
أقرأ وأقرأ ولا أملّها..
لا حرمت من ودادك وصدقك أنت والحريري وكل الأحبة هنا !!
تحياتي ومحبتي

[د. عمر جلال الدين هزاع]

وما عودتك إلى هنا
إلا دليل نقائك
وطهرك
فدمت كما عرفتك رمزاً للوفاء
ومثالاً للحب والمودة
تحيتي أبا شمس
ووافر التقدير